أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - إيران والثورة الليبرالية الخضراء















المزيد.....

إيران والثورة الليبرالية الخضراء


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2685 - 2009 / 6 / 22 - 03:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



((مابين السطور))

لم يعد مجديا خطاب المكابرة والتضليل، فللكاميرا عيون والثورة العلمية سلاح يقتحم كل شبر من الكرة الأرضية ويخترق دفاع الحصون، لم يعد مجديا تسمية الأشياء بغير مسمياتها، ولا التقليل من شأن إحداثيات خرجت عن نطاق السيطرة، فما يحدث في إيران حاليا ليس بخلافات ديمقراطية، وليست مجرد زوبعة في فنجان من المحتمل أن تمر دون حصد مئات الأرواح وآلاف الجرحى، وما الانتخابات سوى الصاعق الذي فجر تراكمات مابين الرغبة في الإصلاح والانفتاح والحياة الليبرالية ومابين السكون والحفاظ على وتيرة الانغلاق وادلجة الحياة بلون ولاية الفقيه، لم تكن الانتخابات سوى عاملا لتفجير تراكمات حكم القبضة الحديدية للمحافظين، فالحركة الإصلاحية السياسية لم تكن وليدة اليوم، ولم يظهر المرشح الرئاسي"مير موسوي" كزعيم من زعمائها إلى المشهد منذ سنين، بل قاد تلك الحركة ووضعت أسسها منذ سنين طويلة، وعلى أيدي أقطاب نظام الثورة الإيرانية، من رفسنجاني المسئول عن ملف"إصلاح النظام" وخاتمي الرئيس الأسبق وما عرف عنه من اعتدال وميله لليبرالية السياسية والاجتماعية، وقد أخمدت تلك الأصوات بفعل القبضة الحديدية للمحافظين، خاصة بعد تولي "احمدي نجاد" سدة الحكم وما شمله من دعم ورعاية وتأييد وانسجام مع المرشد الأعلى للثورة الإيرانية"خامنئي الابن"، وكان تحصيل حاصل أن يتفاعل ويتراكم ذلك القمع والصراع الخفي، ليبحث عن فوهة بركان وزمان للانطلاق الثوري الليبرالي الإصلاحي، ضد أقطاب المحافظين والمتشددين ممن تسببوا في عزل إيران عن محيطها العربي والإسلامي والدولي، نتيجة نبرة التحدي ونتيجة التلويح بتصدير الثورة والطموحات النووية ومطامح التوسع والهيمنة والامتداد، حتى باتت الجمهورية الإسلامية تعاني من ويلات البطالة والاقتصاد الهش والحكم البوليسي للعمائم السود، في مواجهة الثورة الخضراء الصامتة المتفاعلة في الخفاء.



فبعدما كان الشعار الإيراني وبعد ثورة 1978 على حكم بهلوي الاستبدادي، هو تصدير الثورة إلى المحيط الخليجي والعربي والإسلامي، وفشلت تلك الشعارات بعد حرب ضروس دامت ثماني سنوات بين العراق ومجموعها العربي من جهة وبين نظام الثورة الإيراني، حصدت ملايين القتلى ودمار ما بعده دمار، ونتيجة الصراع الحقيقي بين الحركة الليبرالية الإصلاحية وجماهيرها المليونية، وبين الحركة المحافظة المتشددة، تجولت نيران الثورة من اتجاهها الخارجي لتكتوي إيران بنيرانها داخليا، ويسقط على عتبات محيطها حلم الهيمنة الإيراني باستجلاب الأحلاف والقواعد الحربية الغربية على الأراضي الخليجية وخطوط التماس مع نظام تصدير الثورة.



لم يتوقع أحدا على اعتبار الظاهر والمعلن ، بان الجمهور الإيراني ذو نسيج اجتماعي متماسك وصلب على قاعدة أيدلوجية ولاية الفقيه، لم يتوقع احد أن تنفجر ثورة خضراء حتى تتجاوز خطوط ولاية الفقيه ،والادعاء على انسحاب تلك الولاية على الكل الإيراني، خاصة وان عملية انتحارية اليوم وجهت من ثوار الخط الليبرالي إلى"ضريح الإمام خامينائي" وهو روح الثورة، وهذا الحدث الأولي ببساطة له دلالات أن الصراع طال عمق وقلب الأيدلوجية، ولم تعد ولاية الفقيه خطا مقدسا، بل لعل الملايين الثائرة والتي تنقل بعين الكاميرات في ظل ظروف التعتيم وتقييد وسائل الإعلام، لانراها ثورة تقتصر على قضية انتخابات وأنصارها ليسوا من أصحاب العمائم السوداء، بل نراهم بالصوت والصورة شكلا وشعارا هم ليبراليين إصلاحيين منفتحين على العالم من حيث الأزياء والخطاب والشعار ولا نلمس فيهم نفس الأيدلوجية لخصومهم فريق وجماهير"احمدي نجاد والمرشد الأعلى للثورة الخومينية"، بل نشاهد أنصارهم في ميدان المعركة الدموية حيث قمع البوليس والباسيج وحرس الثورة، بل وأنصارهم يمارسون الثورة الليبرالية في جميع أرجاء العالم حتى في الملاعب شاهدنا شارات الثورة الخضراء والاحتجاج على مواجهة المتظاهرين بالرصاص والهراوات واقتحام المعاهد والجامعات.



كانت الانتخابات مجرد مفجر وصاعق للثورة الخضراء الإصلاحية الصامتة، حيث دار معترك الانتخابات بشكل تحدي غير مسبوق في تاريخ الجمهورية الإسلامية الإيرانية، حتى تجاوزت نسبة الإقبال على الانتخابات ال89% في صراع ديمقراطي شرس على الرئاسة الإيرانية، وفجأة وعلى شريط الأخبار العاجلة في فضائية الجزيرة، يظهر فوز المرشح الليبرالي الإصلاحي"مير موسوي" وخلال ثواني معدودة يتم سقوط خبر عاجل ثاني يفيد فوز مرشح المحافظين"احمدي نجاد"، وتوالت الأخبار العاجلة المضطربة لتعلن تضارب الأنباء حول الفائز والخاسر، فكانت مقدمة لشرارة الثورة، وانتشار خبر تزوير الانتخابات كما النار في الهشيم، وتنزل الألوف المؤلفة من الإصلاحيين بشارتهم الخضراء معلنين التحدي الاحتجاجي والقيام ببعض أعمال الاحتجاج العنيفة مثل إشعال الإطارات وقذف بعض المواقع البوليسية بزجاجات المولوتوف الحارقة، مما حدا بالبوليس الإيراني بمواجهة دامية سقط فيها القتلى والجرحى وأصبح البث الحي مباشرا من ارض المعركة، حتى أعلن حضرا شديدا على وكالات الأنباء والفضائيات، لكن جماهير الثورة الخضراء تغلبوا على هذا التعتيم الإعلامي، بنقل الحقائق الدامية على الأرض بواسطة التقنيات المتعددة وبثها عبر الشبكة العنكبوتية بالصوت والصورة.



ودعا كل من الفريقين الإصلاحي والمحافظ أنصاره بالنزول إلى الساحات فكانت البداية ثورة خضراء من أنصار الليبراليين ضد العمائم السوداء من أنصار المحافظين، عرف لها بداية ولا يعرف لها نهاية، بل سقوط القتلى والجرحى والقمع والمعتقلين، كان بمثابة صب الزيت على النار فزاد من لهيب تلك الثورة، التي امتدت إلى الخارج أمام السفارات الإيرانية والغربية مطالبين بالحريات وبإعادة الانتخابات المطعون في نزاهتها، حتى أعلن رئيس"مجلس صيانة الدستور" إمكانية إعادة الفرز في الصناديق التي يتم الطعن فيها بالتزوير، وقد أعلن عن ذلك بان قراره جاء بنصيحة وتوجيه من المرشد الأعلى الثورة فما الذي بدل ذلك؟ ، استمرت المظاهرات ولكن وتيرة الصدامات خفت حدتها وقيل أن البوليس والحرس الثوري هاجموا الجامعات، مما حدا ببعض المسئولين لامتصاص الغضب بالقول بأنه سيتم التحقيق في هذا الانتهاك ومعاقبة المعتدين على حرم الجامعات، وبقيت الأمور على حالها مظاهرات مستمرة ليل نهار مترقبة الاستجابة لمطالب الإصلاحيين بإلغاء الانتخابات، أو الحد الأدنى بإعادة الفرز.



وبالأمس وقبل يومين من موعد قرار إعادة الفرز الذي قرره رئيس مجلس الدستور وبمباركة من المرشد الأعلى للثورة، وحيث الظهور العلني في خطبة الجمعة للمرشد الأعلى"خامينائي الابن" ليعلن موقفه النهائي كسلطة دينية" ولاية الفقيه" فوق كل السلطات، بان يعتبر الانتخابات نزيهة ولم يشوبها أي شائبة، ويؤيد بالمطلق إفرازاتها بفوز مرشح المحافظين الموالي له"احمدي نجاد" ويلوح بتحميل مسئولية المواجهة والدماء التي سفكت وستسفك، إلى باقي المرشحين وفي مقدمتهم"مير حسين موسوي" و" مهدي كروبي " وأنصارهما ، ويعلن أن حل الخلافات بالقانون وليس بلغة الشوارع والانجرار خلف أعداء إيران، وقد سبق وان أعلن"احمدي نجاد" واصفا أنصار تلك الثورة الخضراء بالحثالات، وبهذا يكون المرشد الأعلى للثورة الإيرانية، قد قطع الطريق على قرار رئيس مجلس صيانة الدستور بإمكانية إعادة الفرز، لأنه لو ظهر أي نوع من أنواع التلاعب أو التزوير، فلن يكون أمامه سوى خيار إعادة الانتخابات حتى لو اثبت إعادة الفرز فوز"احمدي نجاد" بنسب اقل من المعلنة.



الحقيقة أن خطبة الجمعة وقرار المرشد الأعلى قلب الطاولة، وسيعتبره الكثيرون انه انحياز كامل"لاحمدي نجاد" في مواجهة مرشحي الإصلاحيين، مما يفتح الباب على مصراعيه لحقبة من الثورات مهما تم اجتثاث إحداها فسرعان ماستنطلق بصواعق وفوهات أخرى، بل يفتح الباب لتدخلات خارجية غربية بمطية الديمقراطية وحقوق الإنسان خاصة بعد أن أعلن" احمدي نجاد أن فوزه وفريقه المحافظ إنما هو صفعة للعالم"، ولعل إعلان"مير موسوي" اليوم للتراجع عن عدم دعوة أنصاره للمواجهة، بل ونطقه للشهادة على اعتبار بأنه ربما يتعرض لعملية تصفية واغتيال، إنما يدل على أن القادم فعلا ثورة خضراء إصلاحية تكاد تصل بأنصارها إلى نصف المجتمع الإيراني، وستحظى بدعم خارجي علني وخفي، ومجرد استخدام أدوات الاجتثاث الدموي لها، إنما سيزيد من اشتعالها لتسكن وترتد الثورة الأولى الخارجية إلى ثورة حقيقية داخلية،و رغم تحفظ جميع الدول العربية والخليجية خاصة وعدم اتخاذ أي موقف سياسي حيال أحداث الثورة والعنف داخل إيران، ربما تستغل أطراف أخرى تلك الأحداث المتصاعدة والمتفاقمة والتي وصلت إلى منعطف يسقط شعار الأيدلوجية الواحدة بعد العملية الدلالية الانتحارية"في ضريح روح الثورة الإمام" الخوميني" كما تناقلته وسائل الإعلام، لتستغل كذريعة لمزيد من العزلة على إيران وإشغالها عن طموحاتها الخارجية السياسية وطموحها النووي بمزيد من إلهاب الجبهة الداخلية، وارتفاع نبرة الاحتجاج الدولي بإدانة مواجهة الحريات كما يصفونها بوسيلة القمع والسلاح، فمهما ادعى مرشد الثورة واحمدي نجاد بان الأعداء يزورون المشهد، فلن يفلح ذلك أمام العجز عن التعتيم المطلق لما يدور على الأرض بالصوت والصورة، والمساندة للمحتجين والمعتصمين في أرجاء العالم أمام القنصليات والسفارات من أنصار الثورة ذات الشريط الأخضر، وهنا تكون إيران قد وقعت في منزلق خطير، إن تم علاجه بالحديد والنار فسيزيد الأزمة تعقيدا، وان تم علاجه بالتراجع عن قرار ولاية الفقيه بالتدخل السياسي ومصادرة أي علاج من مجلس صيانة الدستور، فيجب تحري إمكانية اكتشاف بعض الخروقات مما سيتسبب بإلغاء الانتخابات وإعادتها، أو الإعلان عن سلطة ولاية فقيه سلطة رسمية وليست مجرد مرجعية، وكل الخيارات أحلاها مُر، فإلى أين تتجه إيران من تصدير ثورة العمائم السوداء إلى استيراد ثورة الشارات الخضراء، وحده الله يعلم أين ستتجه الأمور، ويبقى اختيار الوسائل والأدوات الحكيمة لاحتواء تلك الثورة الحقيقية، والتي إن لم يتم علاجها بما يستجيب لأدنى مطالب الإصلاحيين، فستكون إرهاصة دامغة لانشطار المجتمع الإيراني مابين ملايين ليبرالية منفتحة ولها من يساندها ومابين ملايين محافظة حدودها ذاتها وسندها مرجعية ولاية الفقيه أيدلوجيا وسياسيا، وما لذلك من تبعات وتداعيات على علاقات إيران بالمجتمع والأنظمة الليبرالية الدولية، والتي بدأت بمعترك سياسي من خلال استدعاء سفراء واحتجاج على التدخلات، وتقديم مذكرة بشكوى إيرانية رسمية لمجلس الأمن ضد التدخل الأمريكي، بل وإعلان بريطانيا العدو الأكبر في تغذية الثورة الداخلية بالإعلام الموجه، وربما توسيع شبكات البث الأثيري والفضائي الناطقة بالفارسية لها من الدلالات على ذلك التوجه، وهذا يعني في عرف التكتيكات السياسية، محاولة تصدير الأزمات الداخلية إلى مسببات وأدوات خارجية، من اجل توحيد الصف لمواجهة عدو مفترض خارجي، وهنا نرى بأنه يجب احتواء هذه الثورة بالوسائل الديمقراطية بعيدا عن إراقة الدماء وتسعير الثورة وقطع الطريق على تلك القوى المعادية المفترضة، بعيدا عن صلابة الرأس كي يتم إصلاح البين وتستتب الأمور، لإيجاد أدنى أرضية صالحة للتعايش بين المحافظين والإصلاحيين وعدم محاولة ركوب المستحيل باجتثاث الآخر.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الجغرافيا السياسية وإنهاء الانقسام طوعًا أو قسرًا
- الانتخابات وتسوية الصراع اللبناني الإسرائيلي
- تصريح -ليبرمان- خبيث وخطير
- الرئيس الأمريكي يزعج الكيان الإسرائيلي
- آفة المخططات الإنفصالية العربية,,, داء ودواء
- إيران والعد التنازلي لتصفية الحسابات
- مؤتمر-فتح- السادس على غرار مؤتمر- المرأة- الخامس؟!
- نعم لحكومة الرئيس المؤقتة,, ونعم لوفاق ينتج حكومة
- وطن واحد لا وطنين ,,, شعب واحد لا شعبين
- طبول الحرب تقرع بقوة فلتستعد إيران ؟؟؟
- الحكومة المفترضة ولعبة شد الحبال
- مهزلة عربية ملاحقة مجرمي الحرب الإسرائيليين
- غزة ارض مدمرة وإنسان محبط
- هل تحتفظ إيران لنفسها بحق العجز؟!
- تجارب سرية لأسلحة بيولوجية,,لاجنون بقر ولاهوس خنازير
- فرقاء فلسطين وأنصار العرب
- ثورة اوباما ومواجهة التحديات
- -نتن ياهو- والعودة لنقطة الصفر
- كلمة للسيد/ -جون جينج- مدير عمليات وكالة الغوث
- الحوار الفلسطيني والحسم المصري


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - إيران والثورة الليبرالية الخضراء