أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جمال محمد تقي - تهافت الاديان يستدعي انتعاش الفلسفة ؟















المزيد.....

تهافت الاديان يستدعي انتعاش الفلسفة ؟


جمال محمد تقي

الحوار المتمدن-العدد: 2684 - 2009 / 6 / 21 - 07:42
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



عندما يحتدم الصراع الاجتماعي بين الاسياد والعبيد بين المالكين والعمال المأجورين ، عندما يتزايد الاستقطاب الطبقي ، عندما يثور الجياع كالبراكين ، عندما تدك الجموع قلاع الاقطاع والملوك المستبدين سيكون لاي مؤسسة دينية موقف هو وقف على طبيعة علاقتها بالاوضاع التي سبقت انفجار مرجل الغليان الاجتماعي هذا ، فاذا كانت منسجمة قلبا وقالبا مع طبيعة النظام القائم فانها تستميت في الدفاع عنه واجهاض الدعوات للاطاحة به ثم تبادر لتكفير افعال الثورة داعية لاصلاح الامور بالتي هي احسن دون المساس بجوهر الحكم ـ السيادة الطبقية ـ وهنا مثلا كانت مواقف الكنيسة الكاثوليكية حامية الحمى والمعمدة الاخلاقية لكل قباحات النظام الاقطاعي في العصور الوسطى الاوروبية ، بالضد من تطلعات الاكثرية الساحقة المستعبدة والمستلبة ماديا وروحيا ـ اقتصاديا وفكريا ـ كانت الكنيسة ورجالها حارسة للجهل والخرافة والنهب والاستعباد ، وكل هذا ايضا باسم الرب والكتاب المقدس وباسم يسوع المسيح باسم الصليب الذي اصبح في عهدتها رمزا سحريا بوجه شياطين الثورة وصعاليكها بوجه الرعاع والدهماء الذين يشكلون الاغلبية المطلقة في اوروبا وقتها ، بابوية روما كانت دوقية الهية تعمد نظام البغاء الاجتماعي السائد باسم الدين ، كانت تتغزل برسومات المسيح وصليبه وكانه تحذير لكل من تسول له نفسه مجرد المحاولة او التفكير بالثورة على النظام القائم فهذا المسيح ابن الله قد صلب لمجرد انه دعى للتغيير والعودة للفطرة الاولى فكيف سيكون حال ابناء اللكع والنكرات ، فلينتظر الجميع عودته الموعودة هي وحدها مؤهلة للتغيير المتفق عليه لانها عودة الهية فسلموا امركم لله وانتظروا!

لقد استاجر نابليون بونابرت الكنيسة وهيلمانها البابوي لتكون مباركة لنزوعه الامبراطوري في استباحة كل كيانات اوروبا وقتها ، نعم الكنيسة وصليبها وربها كانت برسم ايجار القوة والمال ، بل قبل نابليون كانت هي المحرضة الاولى على اول نمط من الحروب الاستعمارية المغلفة بالخرافات الدينية ـ الحروب الصليبية ـ ومن ثم حركات التبشير والتنوير المرافقة للتوسع التجاري والاستعماري وحركة الاكتشافات الجغرافية التي كانت تبيح تجارة الرقيق على الشعوب غير الصليبية رغم ان تجارة الرقيق الناعم وحتى الخشن ـ المغلف ـ سائدة بين ابناء الصليب في اوروبا ذاتها لكنها هناك معمدة بماركة الرب ، اما تجارة رقيق اسيا وافريقيا والامريكيتين الشاملة فانها محللة وبكل انواعها بامر الرب ايضا وخاصة تجارة الرقيق السود ، ويبدو هنا ان الرب وسدنته عنصريون اقحاح ، فهم ذاتهم اساتذة سادة نظام الابارتايد في جنوب افريقيا !
روبن هود صعلوك وقاطع طريق خارج حماية ورعاية الرب ودمه مهدور ، هكذا تنظر الكنيسة للخارجين على قوانين الغاب السائدة بتبريك منها !
صكوك الغفران ومفاتيح الجنة ، نوع الاهي من انواع الاستثمار بالاخرة وقصورها المفروشة والمخدومة بحور العين ، وملائكة الرحمن ، ارصدة ابدية لا يملكها الا من ملكت ايمانهم الدنيا وكنوزها ، حتى الاخرة جعلتها الكنيسة حكرا للارستقراطيات المتنفذة ، فاي انحطاط انحدرت اليه في اندماجها الشامل بالاقطاع وتقديس عهره !
كان انشقاق البروتستانتية ـ مارتن لوثر ـ علامة واضحة في معمعان ازمة الكنيسة الام ، الجرمانية تنافس الاتينية وتدفعها بعيدا عنها بعد ان فاحت منها رائحة العفن والفساد والى اقصى حدوده ، الجرمانية كانت حركة استقلال سياسي واقتصادي وديني ، حروب طاحنة ذهب ضحاياها اخوة الصليب وكل منهم يدعي وصلا بعيسى المسيح بل كل منهم يدعي مباركة الله لمقاتلة الاخر !
لان الزواج في الكاثوليكية ابدي فان الطلاق محرم ولانه كذلك فلا بأس من العلاقات الجنسية خارج الزواج والفتاوى شديدة هنا كفتاوى معارضة الاجهاض ، كفتاوى عزل المرأة عن الرجل خوفا من خلوة الشيطان عند الحنبليين في الاسلام !
ملك انكلترا اراد الطلاق ليتزوج مرة اخرى ، وعندما وجد معارضة بابوية ، دفع بالكنيسة الانكليزية للانشقاق عن البابوية ووصايتها ، لتحلل فيما بعد ما يحلله الانكليز ومليكهم !
الثورة البرجوازية التي شملت تدريجيا كل اوروبا بعد سيادة نمط الانتاج الراسمالي وحلوله محل سابقه الاقطاعي ، حاربت الاقطاع وثقافته ومخلفاته بما فيها نمطه الديني ، فبرزت الليبرالية ذات القيم العلمانية التي تفصل بين الدين والدولة ، ودعت لجعل الدين ارث روحي يحترم ولا يدغم بالدولة والتعليم ولا تعتبر تعاليمه في تنظيم حياة الاسرة سارية المفعول بالنسبة للدولة وقانونها المدني ، اي دولة مدنية وليست دينية ، والكل حر في معتقداته !
الكنيسة الروسية كانت قيصرية الهوى وعندما قامت الثورة البلشفية وقفت بوجهها لكنها خسرت المواجهة وخسرت نفوذها بعد انتصار البلاشفة ، وعندما تاكلت ثورتهم كانت الكنيسة ثاني المستفيدين بعد البرجوازية الطفيلية الروسية !
الاهوت الثوري في امريكا الاتينية لم يكن على علاقة عضوية بالانظمة التابعة وكان يدرك ان تحالفه مع قوى السلطة الطاغية سيجعله فاقد لكل مصداقيته لذلك تعاطف مع الحركات الثورية الشعبية التي تنادي بالاستقلال والحرية و تقاوم الظلم الطبقي الجائر ، الجوع والمرض للملايين والتخمة والسفه في البذخ للاقلية الحاكمة ، معادلة يصعب اغماض العين عنها في ظروف لا تقبل اللبس كظروف بلدان امريكا الاتينية الحديقة الخلفية للاحتكارات الامريكية ، ومن هنا كان اللقاء طبيعيا بين اليسار وبين الكنيسة التي احترمت نفسها هناك!
دور الكنيسة تراجع بشكل كبير في القرون الاخيرة قرون الراسمالية وخصائصها النوعية الجديدة بالمقارنة مع قرون الاقطاع ، لكن فقدان البرجوازية لشحناتها الثورية الاولى وتاكسدها الطبقي وتغولها وتحولها لاعتى طبقة مجرمة على مر التاريخ ، جعلها تبحث في كل الامكانات والمجالات الموروثة والمستحدثة لاعادة تاهيل نفسها واستثمار حتى ـ الله وتحريف نصوصه ـ لخدمة نهمها رغم مفارقات البداية والنهاية في مشهد مواقفها المتناقض ، المحافظون الجدد ـ المسيحيون المتصهينون ـ خير مثال حاضر !
الحاخمية اليهودية ، وتصهين اليهودية اصبحا وجهان لعملة واحدة ، فهي اليوم متناسقة تماما مع المشروع الاستثماري الامبريالي غير الالهي في اسرائيل لجعلها بركة للزواج المقدس بين مصالح الاحتكارات الامريكية وتعاليم اليهودية المتصهينة !
الصراع على السلطة في دولة الاسلام ومنذ ان كان محمدا على قيد الحياة جلي للعيان ، فهذا ابوسفيان يدخل الاسلام وهو ضامر لنفسه والابناءه انتزاع السلطة مجددا ـ فهو يعتبر محمد ودينه قد نزعا السلطة عنه ـ وكان تمسكنه تكتيكا سياسيا لا يخفى على كل مطلع ، فجاء تكريمه السريع نتيجة لاعلان اسلامه ـ من دخل الكعبة فهو امن ومن دخل دار ابو سفيان فهو امن ـ من قبل محمد شخصيا دافع اضافي للسير بالطريق الجديدة ، فهوقد عرف ببصيرته الثاقبة ان الطريق لاستعادة السلطة اقصر مما كان يعتقد !
في الاسلام الاول تعاليم ثورية بالقياس على زمنه ، وهي مفعمة بروح العدل والاصلاح ونبذ الفتن والربا ، لكنها تبقى نتاج لمرحلته التاريخية فهو كغيره من الاديان السماوية وغير السماوية الفاعلة ، لا يصلح لان يحكم مجتمعات مدنية تعتبر المواطنة فقط هي مصدر السلطات وليس الله ، انه ربما يرضى لنفسه ان يكون معينا روحيا مجسدا في الطقوس المهذبة الموروثة ومتاحفها ، وربما انه مسكن نفسي ضد التوترات العصبية والفكرية ، لكنه لا يصلح لان يكون مسيرا للحياة التي في طبيعتها ترفض التسيير !
في معظم الاديان هناك تفاصيل واحكام عامة وخاصة لا تنسجم اطلاقا مع الازمنة المتعاقبة عليها وعليه نحترمها كما هي ونسير في دربنا لصياغة عالم فاضل متوازن مع نفسه ومع محيطه ، وهذا لعمري اعظم دين يمكن ان يدين به انسان !
اي ان من يزعمون بكونهم يناضلون في سبيل اقامة مجتمع اسلامي كما اقامه السلف الصالح ، يغالطون انفسهم مرتين الاولى لان هذا المجتمع كان قائما بالتمام والكمال وقد افضى الى نهايات معروفة ، فالثورات تاكل نفسها بنفسها اذا حسبنا الاسلام ثورة اما اذا حسبناه دولة دين فمعنى هذا انهم سيعيدون الدورة التي بداءها محمد نفسه مع فارق كبير وهو اننا لسنا بحاجة الى 14 قرن لاضمحلالها بل سيكون الاضمحلال سريعا بسرعة سقوط بلاد السوفيات او دولة الحكم الاسلامي في ايران ، ولا نريد ان نعدد كوارث تكرار تجربة تاريخية اعطت خلاصتها وانتهت ناهيك عن معنى الدوران في حلقة مفرغة ، وثانيا الريادة في حركة التاريخ تتطلب ابداعا وابتكارا وليس تكرارا ، طبعا قد يقول قائل بان السعودية مثلا هي دولة دين وهي قابلة للبقاء ، وهذا كلام غير صحيح لان النظام السعودي نفسه يعاني من ازمة داخلية قاسية يصرفها بالقمع وبالتخدير الديني وبالوفرة المالية البترولية التي تفترض حماية خارجية توفرها امريكا ، ومع ذلك فان اي خلل في هذه الحسابات سيفجر ما هو كامن من عوامل التغيير والثورة وهذا ما لا يمكن منعه مطلقا ، فلا حرج في ضرب الكعبة بالمنجنيق كما حصل ايام الحجاج او اغراق صحنها بالماء المكهرب كما حصل اثناء قمع حركة ابن الجهمي !
الاديان العالمية غير السماوية كالبوذية والهندوسية اقل صخبا واقل سلبية من الاديان السماوية فهي لا تلزم الناس بقيود اتباعها ولا توعد المخالفين بالنار الجحيمية ، نعم في بعضها تعصب وفيها رجال دين يستثمرونه لخدمة الاقوياء ، لكن حدته اقل كثيرا من غلواء الاديان السماوية رغم ان اعداد اتباعها يزيد على اتباع الاديان السماوية مجتمعة ، الداي دلاما مثلا يعارض النظام الصيني ويقود نشاطا باسم شعب التبت ، صحيح ان منافسي النظام الصيني على الصعيد العالمي يغذون النزعة الانفصالية للتبت بل ويتباكون على الحقوق الدنية لشعبه كما كانوا يفعلون ايام الحكم الثوري في افغانستان حيث كانوا يتباكون على مصير الاسلام فيها ، لكن الدي دلاما ودينه يدعو للتفاهم ودون عنف مع الصين لاقامة ادارة ذاتية تحت خيمة الصين الكبيرة !
ذات الشيء في ثورة اللاعنف التي قادها المهاتما غاندي ، اعتقد ان فلسفات المصابرة والمطاولة والاستتغراق في التامل ، ووضع الخصم امام حقيقته هي فلسفة امتازت بها شعوب بودا وعلمت نفسها بتمارين فلسفة اليوغا كيف تمارس السياسة ، وكانت بذلك متفوقة على اصحاب الديانات السماوية رغم تطرف بعض فرقها ورغم التعدد الهائل في المدارس الايمانية واحتكاكاتها المؤذية في الكثير من الاحيان !
هذه المقارنة لا تنفي عن الاديان غير السماوية صبغتها الطبقية التي تتطابق بالعادة مع السائد والجائرطبقيا في مجتمعاتها !
بطبيعة الحال ترتبط السطوة الدينية بحبل سري بالسطوة الطبقية وبما ان الثانية لم تستنفذ فان الاولى كذلك ، صحيح ان الاديان عموما تمر بمرحلة شيخوخة وظيفتها التاريخية ولم يتبقى لسطوتها الفعلية سطوة قيادية ، ونجد انحسارا عاما لرواسبها الحركية ، لكنها مازالت تنفض الغبار عن نفسها وخاصة في الجوانب النفسية للانسان عموما ، وهذا الواقع لايتناقض مع ظهور موجات انبعاث ديني بين الفينة والاخرى ، وتتفاعل مصادره بسخاء مع عوامل التغذية المسمدة اجتماعيا واقتصاديا وفكريا والمنبعثة من القوى المهيمنة داخليا وخارجيا لتحقيق غايات برغماتية قريبة وبعيدة !
من الممكن ايضا ان تكون السياسات المضرة والخاطئة للقوى العلمانية واليسارية والليبرالية سببا من اسباب الانتعاش المؤقت للانبعاث الديني !
استهتار وجشع الراسمالية واخلالها بكل موازين التوازن على الارض ومحيطها وظهور مشكلات نوعية كونية غير مألوفة بسبب عوامل الحداثة والاستخدام اللامسؤول لمعطيات التكنلوجيا من جانب القوى المهيمنة عالميا والقفزة النوعية في قدرات البشر على التدمير ، يجعل الخوف والاغتراب والقلق صفة ملازمة للانسان المعاصر وهذه الخصائص ان تواصلت فهي تشكل ارضية خصبة لفقدان الانسان الثقة بنفسه وتجعله فريسة جديدة لخرافات وهلوسات واساطير التطرف الديني وربما لظهور اديان جديدة لسد حاجات الانسان الروحية التي يستحيل على الراسمالية المتوحشة تلبيتها ، ومما زاد الطين بلة تقوقع وتوهان البديل الثوري اليساري وعدم تميزه بنظرة خلاقة تنسجم مع التطورات المتسارعة منذ ماركس وحتى الان ، وخاصة بعد احباطات فشل التجربة البلشفية في روسيا !
الفراغ الذي يتركه تهافت الاديان وانحسارها يستدعي انتعاش اعمال الفكر الفلسفي وبزوغ نجمه ثانية كعلم لاعم العلاقات العامة بين عناصر الكون بما فيه الانسان ، وهنا نستعير عنوان كتاب ابن رشد ـ تهافت التهافت ـ الذي يرد فيه على كتاب ابو حامد الغزالي المناهض للفلسفة ـ تهافت الفلسفة ـ ليكون اعلانا غائرا بعمقه ومفتوحا بافاقه الفلسفية الدالة على تهافت الفكر الغيبي !



#جمال_محمد_تقي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل القول بعودة المسيح او المهدي المنتظر -سماوي- ؟
- فنتازيا الاديان السماوية !
- ثلاثية العطش العراقي الماء والخضراء والحكم الحسن !
- احبونا نحبكم !
- وطني حقيبة وانا مسافر !!
- الرؤوس الفاسدة التي تحكم العراق لا تزيده الا فسادا وانقساما ...
- عمو بابا آية حقيقية من آيات العراق !
- أوباما يريد ان يسترعرض المنتهكين العراقيين فمنع نشر الصور !!
- في مصر وصفات جاهزة لمنع الحمل الثوري !
- مستقبل حالك ينتظر العراق المكتوب يقرأ من عيون اطفاله !
- موت أحمر !
- الاحتلال واليسارالانتهازي في العراق !
- الم تر كيف فعل اصحاب الفيل والحمار بالعراق والعالم ؟
- الثورات التي تآكل نفسها بنفسها!
- انفلونزا جنون البشر!
- بشتاشان جريمة بلا عقاب !
- عمال بلا معامل !
- ما هي المسألة الاساسية في - الماركسية - ؟
- اوروبا احرقت اليهود وارسلت من تبقى منهم لاحراق الشرق الاوسط ...
- لصوص وكلاب !


المزيد.....




- السلطات الفرنسية تتعهد بالتصدي للحروب الدينية في المدارس
- -الإسلام انتشر في روسيا بجهود الصحابة-.. معرض روسي مصري في د ...
- منظمة يهودية تستخدم تصنيف -معاداة السامية- للضغط على الجامعا ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- بسبب التحيز لإسرائيل.. محرر يهودي يستقيل من عمله في الإذاعة ...
- لوموند: المسلمون الفرنسيون وإكراهات الرحيل عن الوطن
- تُلّقب بـ-السلالم إلى الجنة-.. إزالة معلم جذب شهير في هاواي ...
- المقاومة الإسلامية تستهدف تحركات الاحتلال في موقعي المالكية ...
- مكتب التحقيقات الفيدرالي: جرائم الكراهية ضد اليهود تضاعفت ثل ...
- قناة أمريكية: إسرائيل لن توجه ضربتها الانتقامية لإيران قبل ع ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جمال محمد تقي - تهافت الاديان يستدعي انتعاش الفلسفة ؟