(عراق الحرائق ).....هل آن الاوان لتجهيز مؤسسات الدولة بالصندوق الاسود؟

الأستاذ البهرزي
استمتع بما تكتب وخصوصا عندما تضع النقاط على الحروف في مواضيع تتعلق بالشأن العراقي وأحمد لك جرأتك رغم ظروفك المعروفة ولكن لا أى نفعا للصندوق الأسود أو الأحمر لأن السمكة تخيس من رأسها واذا وصلت العفونة الى الرأس فاعلم أن الجسد قد تلاشى،ولا أعتقد أن هناك من يستطيع القضاء على الفساد المستشري في العراق لأن جميع االأطراف الفاعلة متضامنة على بقائه وديمومته،وقديما قيل:
اذا كان رب البيت بالدف ناقر
فشيمة أهل البيت كلهم الرقص
وعسى أن لا يرقص الجميع على أنغام الفساد فهناك بقية باقية

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاستاذ البهرزي, شكرا على هذا المقال . اما للاستاذ محي الدين فأقول .. جاء مسلم ليشتري سمكة فشم الرأس ولم تعجبه الرائحة وكذا فعل المسيحي ... ثم جا اليهودي فشم الذيل فقالا له ان السمكة اذا جافت فمن الرأس فأجابهما ... اعرف ولكنني اريد ان اعرف اذا كانت الجيفة قد وصلت الى الذيل

إرسال شكوى على هذا التعليق          46 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزبزب الاستاذ ابو زاهد
تحية محبة
لو كان الحديث عن اسماك لتحدثنا بلا تورية ....ولكنه حديث عن اسماك قرش تنهش من تشاء وقتما تشاء..وكل ما امكن للعبد الفقير ان يوميء به هو تصريح احد النواب الذي تمنعه ظروفه (العقلية!!!) من التعليق عليه ...واشارته الى ايام الحصار حين كان النظام السابق وامريكا يلعبون بمآسينا من خلال لعبة :
(النفط مقابل الغذاء )....فلا امريكا خسرت شيئا ولا النظام ...
مارايك بالبديل :
(الارهاب مقابل الفساد)؟
ويمكن ان تكون ايضا :(الفساد مقابل الارهاب )لو نظر اليها من جهة اخرى ..ويعني ....اعتقد ....يمكن .......ربما ....او ...وهاي وهاي وهيه
والحليم تكفيه (الدفرة )...
تقبل محبتي ...وقصر ذات ال...(المقال!)

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز ابا الغيث
تعال نتراهن :
انا اقول لك ان الاخ اليهودي لن يشتري سمكتنا فماذا تقول انت ؟
مع محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اخي العزيز المبدع ابو رهام
محبتي واعتزازي
اهتم كثيرا بما تكتب واتابعها بكل شغف ومحبة اولا لانك ما زلت انسانا نبيا ونبيلا تحب الكل بنفس المسافة وثانيا انت مثال للوطني الساذج الذي ما زال يحب ويحرص على اكذوبة ضحكوا بها السياسيون علينا نحن السذج فصدقناهم ورحنا نموت من اجل الوطن تباعا وانا شخصيا لا اجد شئ اسمه وطن الا في عقول السياسيين النفعيين بدليل باسم الوطن يحرقون الوطن وباسم الوطن يقتلون المواطن اقترح عليك لاسيما وانت لا تتمتع بصحة جيدة ان تترك هذا الحرص المفرط وان تهتم بصحتك على اقل تقدير لتدع لنا فرصة اطول للتمتع بما تكتبه والا سازورك في مقبرة بهرز بجنب صديقنا الراحل ابو نوار ولا استطيع ان افعل لك شئ سوى ان ابكي عليك وربما ارثيك واقرا عليك سورة الفاتحة التي اكيد انك لا تحتاجها هناك لان ميزان حسناتك اكيد اثقل من سيئاتك التي اشك بوجودها ايها الصديق الطاهر
بلاسم الضاحي

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ولهذا السبب خرج المساكين اليهود من العراق لأتهم كانو يعرفون اي السمك جائف

إرسال شكوى على هذا التعليق          92 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ ابراهيم البهرزي المحترم
شكرآ للدراسة الجادة والحريصة ، معَ تثميني واعجابي باسلوبكَ لِتسليط الضوء على واقعٍ أضحى حالكآ وقاتمآ ، وأمسى حاله كمركبٍ تتقاذفهُ أمواجآ مُتلاطمة هوجاء ؛ وانها حقآ لرؤيا ثاقبة وصائبة ، تلكَ التي جسدتها باقتراحكَ الذي يقضي بصناعة ( حاسوب أسود ) سيقوم بوظيفة ( الصندوق الأسود ) الذي يمكن الأستعانة بهِ للتوصل الى الأسباب والدواعي التي أدَّتْ أو تؤدي الى وقوع الكوارث ، وما أكثر الكوارث في عراقنا الحبيب

انَّ فكرة تزويد كافة الوزارات والمؤسسات وسائر الوحدات الأنتاجية والأدارية بهذا الجهاز الفعّال ، سيُسهم بهذا الشكل أو ذاك في كشف وتحجيم السرقة والنهب وعمليات الأبتزاز ، بعدَ أن تَعطَلَت ( صناديق الذاتْ الخَيِّرة ) والمقصود هنا الضمائِر الحيَّة وأصابها العَطب ، وبتقديري لا بأس من الأعتماد على المُخترعات والمُعدات التكنولوجية ، فهيَ أنزه من المُتغاضين عن الحرائق المُفتعلة والمُتسترين على القائمين بها ....شكرآ لأتاحتكَ الفرصة لي لِلتعبير عن خلجات روحي ...معَ فائق الود والتقدير

نادر علاوي

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

العزيز ابراهيم
تحيه لك وللاخ نادر علاوي من خلال موضوعكم الجريء
الا انني اختلف معكم حول موضوع اقتراح لوجود [الحاسوب الاسود] فأن فطاحل الفساد المالي وحيتانهم النهمه مستمرين في عراق الغرابة والهلاك حتى لو صنعت لهم رب اسود تحياتي لكما

علي جواد

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز بلاسم الضاحي
تحية طيبة وشكرا لسماحة قلبك
ولكننا ان تركنا الوطن وهمومه فهل سنحيا ونتفس من داخل اوقيانوس ثلجي ؟
الوطن ايها الصديق هو قدرنا ...ورغم انني لست قدريا غيبيا
الا انني اؤمن بان لا ساعة في يد الموت ..كما انه ليس شيئا مخيفا ...بل هو طريقة للخلاص من اشياء كثيرة مؤلمة ....الحنين مثلا ...الغربة ..الاشتياق , اليست هذه ابشع من الموت ومع ذلك ؟فاننا نحتملها منذ وعينا زماننا
تمنياتي لك بالعافية وطول العمر
مع محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          86 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الصديق العزيز نادر علاوي
محبتي وتحياتي
لو ظلت (صناديق الذات الخيرة )شغالة في النفس الانسانية ,لما صار حالنا هذا مضرب الامثال...
نعم انها لا تخلو من اخيار , ولكنهم بين منفي ومقصي ومهدد...
ورحم الله ذاك الشاعر العربي القديم وهويقول:
)هذا زمان الكلاب (فانبح
وكن لها السامع المطيعا ...
حاشانا وحاشاك ..ايها الصديق النبيل
مع محبتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          67 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

صديقي العزيز علي جواد
لك محبتي
ساعدني لاختلاق :
شياطين بيض تساعدنا على هذه الالهة السودالسود ....
وعلى ذكر الشياطين اليك بهذه النكته التي رواها لي امس صديقنا الدكتور (ع.ع)يقول:
ان واحدا من (جماعتنا )فرض عليه اهله الذهاب الى الحج ..وبعد طول الالحاح رضخ الرجل وتوكل ذاهبا الى اداء مناسك الحج ...وحين بلغ الحج منسك رمي الجمرات على الشيطان وكان موسم الحج قائظا .....تلفلف صاحبنا بكل ثياب الاحرام ولفها على وجهه بحيث لا تظهر الافتحة صغيرة من احدى عينيه ...ثم توكل ورجم الشيطان بالجمرات ....وما ان اكمل ذلك حتى ساله احد رفاقه في الحج ,لماذا تلثمت وانت ترمي الجمرات على ابليس ,فما كان من صاحبنا الا ان اجابه بمطلق الصراحة :
لقد خفت ان يتعرف على وجهي .....فربما احتاجه ذات يوم .....

وهكذا يا صديقي ربما سنحتاج شياطينا تخرج احوالنا مما هي عليه .
محبتي,

إرسال شكوى على هذا التعليق          40 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---