أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - الطيب طهوري - ردا على مختار ملساوي.. نعم، السلطة تتحمل المسؤولية أكثر..















المزيد.....

ردا على مختار ملساوي.. نعم، السلطة تتحمل المسؤولية أكثر..


الطيب طهوري

الحوار المتمدن-العدد: 2684 - 2009 / 6 / 21 - 06:10
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


علق الأستاذ والمبدع القدير مختار ملساوي على مقالي المنشور في عدد يوم 13/06/2009 من الحوار المتمدن والذي خصصته للبحث عن الأسباب التي أدت إلى إضعاف مستوى التعليم في بلادنا الجزائر..وطرح في تعليقه الجاد الكثير من الأسئلة التي حتمت علي عدم الاكتفاء بالتعليق على تعليقه ..فكان هذا المقال..
وهذا نصه :
الأستاذ مختار تحياتي القلبية أولا، وشكري على ما تفضلت به من قراءة جادة لمقالي والتعليق عليه ثانيا..وبعد..
حين وازنت بين المرحلة التي كنا فيها طلابا ومرحلة الحاضر توصلت إلى أن مستوى التعليم في الأولى ـ رغم الظروف الاجتماعية الصعبة التي كنا نعيش فيها ـ ربما كان أفضل مما هو عليه الآن..
وواضح أن السؤال الذي يفرض نفسه هو: ما سبب ذلك؟
ولا أتوقع إطلاقا أنك تخالفني عندما أقول: إنه ـ ببساطة ـ الأمل واليأس..
لقد كنا في تلك المرحلة ـ كما كل المجتمع الجزائري ـ يملأ نفوسنا الأمل بمستقبل جزائري زاهر و..و.. أما الحاضر فلا أتصور أيضا أنك تخالفني إن قلت بأن نفوس الناس فيه صارت أكثر امتلاء باليأس والشعور بأن طريق المستقبل صار أكثر سوادا وقتامة..
فمن المسؤول عن هذه الوضعية ياترى؟
أليست السلطة التي عملت ـ وبكل الوسائل ـ على تفكيك الطبقة المتوسطة التي نعرف جميعا أنها الطبقة التي تحقق التوازن الاجتماعي بما توجده من تنظيمات سياسية ونقابية واجتماعية تحافظ بها على ذلك التوازن؟..
أ ليست السلطة هي التي عملت على توظيف الريع البترولي لإفراغ الأحزاب ومختلف التنظيمات التقابية والمدنية من إطاراتها النزيهة ،مهما كان مستوى وعيها وقدراتها النضالية (ودون شك أن ما أعطي للنواب من امتيازات لاعقلانية ولا أخلاقية حتى يندرجُ في هذا الإطار) وتحويلها من ثمة إلى تجمعات للانتهازيين الذين صاروا يعملون ومن منطلق مصالحهم الأنانية الشخصية الضيقة على خدمة النظام الذي لم يتورع حتى عن التحالف بشكل أو بآخر مع التنظيمات الأصولية إدراكا منه لأهميتها في تحقيق هدفه الأساس الذي هو بقاء سلطته في الحاضر ،والمحافظة على استمرارية ذلك البقاء في المستقبل ، من جهة، والمحافظة على بقاء المجتمع رعية سائبة ، من جهة ثانية، وهو ما تساهم تلك الأصولية في تحقيقه بشكل كبير، وذلك بما ترسخه في نفوس الناس من اتكالية تفقدهم باستمرار تحمل مسؤولياتهم الاجتماعية وحتى الأسرية ، وتجعل التدين المفرط وسيلة تنفيس يومية لهم ، توهمهم بالتعويض عن بؤسهم الدنيوي بعالم الجنة الأخروي الذي سيكون أفضل كلما تدينوا أكثر وصاموا يوم عاشوراء الذي يجعل اللهَ يغفر لهم ذنوب السنة التي قبله والسنة التي بعده...
وليت النظام توقف عند ذلك.. بل هاهو يوظف وسيلة أخرى شديدة التأثير والفاعلية ، هي كرة القدم ، حيث يعمل على ترسيخ ظاهرة التعلق الجنوني بفرق تلك الرياضة ، وذلك بما يبثه من مقابلات على تلفزته اليتيمة وبما يخصصه من حصص للرياضة عموما وبما يمنحه من امتيازات خيالية للاعبيها تجعلهم يتحولون إلى نجوم تتعلق بهم الناشئة إلى حد الهوس ، وتصبح مقابلات فرقهم الأسبوعية تنفيسا آخر لشبابنا ينسيه ولو لفترات محدودة مشاكله العويصة التي يتخبط فيها ويفقد باستمرار الأمل في حلها.. وهو ما يجعل في النهاية الممارسة الدينية المفرطة واللهث وراء فرق كرة القدم وأخبار لاعبيها وجهين لعملة واحدة ، تماما كما هو النظام والأ صولية حيث هما أيضا وجهان لعملة واحدة ، يعملان معا على تغييب وعي الناس بواقعهم وإفقادهم القدرة على إدراك مصالحهم الحقيقية والتنظيم من أجل الدفاع عنها والمطالبة بتحقيقها ، والمحافظة من ثمة على خيرات البلاد بما يخدم مستقبلها الحقيقي الذي يجب أن يشارك الجميع وبوعي في بنائه، بدل الاستمرارية في علاقة التبعية للآخر المتقدم المنتج باستيراد منتوجاته الاستهلاكية المغرية التي تغزو الناس في صميم نفوسهم وتعمق يأسهم أكثر بتمزيقها لتلك النفوس وجعلها لا تتورع عن استعمال حتى الطرق غير الشريفة من أجل الوصول إلى امتلاك وسائلها المختلفة ، وهو ما يثلج صدر ذلك النظام الذي يلعب دور الوسيط التجاري بين شعبه والغرب الرأسمالي ، ويعمل من ثمة على عرقلة الاستثمار المنتج الخالق والمراكم للثروة وذلك بما يفرضه من بيروقراطية وممارسات رشوية تنفر المستثمرين من الاستثمار في البلاد وتدفع بهم إلى الاستثمار في بلدان أخرى توجِد الكثير من الإغراءت الجاذبة لهم ..
وهنا من حقك أن تطرح ومن الواجب علي أن أطرح السؤال : لماذا لم تحقق الأصولية في لمجتمعين الجارين تونس والمغرب ما حققته في بلادنا؟
والإجابة ـ كما أعتقد ـ واضحة..إنه الريع البترولي الذي أسال لعاب الطغمة الحاكمة ودفع بها إلى توظيفه لشراء الذمم وتكسير كل محاولات النضال المشروعة ، وما نضال الأساتذة الجامعيين وأساتذة التعليم الثانوي وعمال وإطارات قطاع الصحة ببعيدة .. وما تعرضت له بعض الأحزاب من عمل تصحيحي(وفق تسمية المستفيدين من ذلك العمل) اضعف قدراتها النضالية والتنظيمية وزرع اليأس في نفوس مناضليها ببعيد أيضا..وهو اليأس الذي يؤدي في كل الحالات إلى تعميق رسوخ الممارسات الانتهازية الطفيلية والتدين المفرط ..
أليست السلطة التي رمت الناس في غياهب البحث المحموم يوميا عن لقمة العيش التي صارت صعبة جدا في واقع يمتلئ بالبطالة وغلاء المعيشة وهيمنة الأنانية على النفوس والتشرذم الاجتماعي و.. و.. ؟
أليست هي نفسها من عمل على قتل المشروع القرائي الذي كان يعرف ازدهارا كبيرا في مرحلة دراستنا نحن وأنت وأترابنا ، حيث كانت تمتلئ مكتباتنا بالكتب والمجلات المتنوعة والمختلفة في توجهاتها وأفكارها، ويكفي أن نذكر في هذا الإطار ـ عربيا على الأقل ـ مجلات الآداب والطريق اللبنانيتين والموقف الأدبي والمعرفة السوريتين والهلال المصرية والكثير من المجلات العراقية و..و.. كما يكفي أن نذكر دور النشر اللبنانية كدار الطليعة ودار ابن خلدون ودار الآداب ودار ابن رشد...وغيرها كثير .. فيما تمتلئ مكتباتنا اليوم ومنذ سنوات بالكتب الأصولية التي لعبت وما تزال تلعب الدور الأساس في نشر وترسيخ الأصولية في بلادنا في مقابل محاربة كتب الحداثة بكل الأشكال والوسائل؟.. .
ألا تلاحظ معي أن السلطة التي هيأت بشكل أو بآخر لانتشار الأصولية التي أدت إلى ما وقع من مآس في بلادنا هي نفسها السلطة التي ترى امتلاء معظم مكتباتنا بتلك الكتب الصفراء والأقراص المضغوطة وغير المضغوطة التي تمتلئ بها ما يسمى بالمكتبات السلفية موهمة إيانا، (أي تلك السلطة ) بان هذا الفكر السلفي الزاوي ( نسبة إلى الزوايا) سيلعب الدور الأساس في مواجهة التطرف الأصولي وإ رهابه...إلخ؟
أليست هي نفسها من عمل على تخفيض القدرة الشرائية للمواطنين بما لا يتجاوز حدود إشباع الأساسي من حا جاتهم الضرورية ، ويبعدهم أكثر عن التفكير في القراءة؟
وهل يمكن تصور نشوء وعي اجتماعي في غياب المقروئية اصلا؟
وواضح مما تقدم أن شعبنا هو في النهاية ضحية أربعة أنواع أساسية من القمع هي:
1- القمع الديني ممثلا في ذلك التخوف المتواصل الذي تراكم ويتراكم باستمرار في نفوس الناس ومخيلاتهم نتيجة ما يفعله رجال الدين من تخويف مكثف من عذاب الآخرة بدءا من دخول القبر وانتهاء بالخلود الأبدي في جهنم..و..و..وحرب شعواء يشنها بصورة متواصلة على فكر الحداثة وممثليه، واعتبار كل إبداع بخالف ما توارثوه من آراء وتصورات ومواقف بدعة يجب الحذر منها ، بل ومحاربتها، لأن كل بدعة/ إبداع ضلالة ، وكل ضلالة تؤدي بصاحبها ومن يتبعه فيها إلى النار.. وهو ما يعني الوقوف ضد المغامرة الإبداعية في شتى مناحي الحياة ، الأمر الذي يعمق الخوف أكثر ويُبقي مجتمعنا حبيس التقاليد والعادات البالية المحافظة على البلادة العقلية والمشاعر الجامدة والمواصلة لتراكم الكسل الذهني..
2- القمع المعيشي الذي تفرضه تلك السلطة من خلال تفقير الناس وجعل وسيلة خروجهم من تلك الوضعية لا تتم إلا بخدمتها (السلطة) وخدمة أعوانها ..و..و..وهو ما أدى إلى امتلاء نفوس الناس ومخيلاتهم أيضا بالخوف المؤرق من المستقبل القاتم ، حيث يمكن أن يتعرضوا في أي لحظة للبطالة إن كانوا عمالا ،أو للضياع في عالم المخدرات أو الموت في أعالي البحار إن كانوا بطالين، أويتعرضوا لارتفاع أكثرللأسعار يدفع بهم إلى التقليص من اقتناء حتى ماهو أساسي من حاجاتهم اليومية..
3- قمع السلطة بأشكاله الثلاثة : العصوي( من العصا) والقضائي والإداري..وقد عشنا نحن المناضلين في المجلس الوطني المستقل لأساتذة التعليم الثانوي والتقني هذا القمع لسنوات..وسنعيشه حتما في كل حركة نضالية نقوم بها مستقبلا..
4- القمع الطبقي ممثلا في هذا التفاوت الطبقي الذي لا منطق له بالمرة ، والذي أدى و يؤذي حتما إلى ازدياد تمزق الناس نفسيا ورميهم في عالم اليأس ومراكمة الحس بالخوف من المجهول في ذواتهم أكثر..
وواضح أن أنواع القمع تلك كلها تعمل على رفد بعضها البعض بما يشل أكثر إرادة الناس ويدفع بهم إلى البحث عما يعوضهم عن يأسهم وألمهم .. ولا يمكن أن يكون المعوض وفق الظروف التي ذكرت وانسداد كل الآفاق أمامهم إلا الارتباط أكثر بعالم الآخرة والانخراط من ثمة في عالم الأصولية والخضوع شبه المطلق لمشايخها ، وهو الأكثر، أو الانخراط في عالم المخدرات والمتع الجسدية بإفراط .. ولا فرق بين الحالتين ، لأنهما معا يؤديان إلى تغييب وعي الناس والبقاء في عالم الرعية الخاضعة بإطلاق ، وهو مايخدم السلطة ومشايخ الأصولية معا..
و.. ماذا بإمكان الشعب الذي هذه حاله أن يفعل خاصة وهو يفتقد الوعي ـ كما رأيت أنتَ وأرى أنا أيضا ـ والقدرة على التنظيم والنضال بافتقا ده تلك الطبقة المتوسطة؟
وقبل ذلك : من المسؤول أيضا عن إفقاده الوعي وجعله شعبا سائبا ورعية بامتياز،همه اللهث اليومي ـ كما قلت ـ و راء لقمة العيش؟..
هذه نقطة..
النقطة الثانية هي تصورك أنني أنتظر من السلطة التي أحمِّلها مسؤولية ما حل بالتعليم في بلادنا المبادرةََ إلى العمل على إيجاد الوسائل والظروف التي تسمح برفع مستواه..
فكيف أنتظر من تلك السلطة تحقيق ذلك وكل مقالي يتهمها بالمسؤولية في تدهوره من أجل جعل شعبنا رعية تتحكم فيه كما تريد وكما يتماشى وخدمة مصالحها ومصالح أعوانها..
صحيح أنني طالبت بوجوب تحقيق وئام أجوري على غرار الوئام المدني..لكن المؤكد أنني أردت التنبيه إلى ضرورة النضال من أجل إعادة بناء الطبقة المتوسطة .. والمؤكد أيضا أنني أردت المشاركة في تكوين الوعي بأهمية تلك الطبقة ليس إلا .. وعلى الذين يدركون أهمية ذلك أن يناضلوا من أجل تلك الطبقة..
والمؤكد ثالثا أنك قد لاحظت تحميلي مسؤولية ذلك النضال للمثقفين النقديين ،وأعني ـ أساسا ـ أولئك المثقفين الذين تمتلئ نفوسهم بالغيرة على بلدهم وشعبهم وتمتلئ عقولهم بالشعور بمسؤوليتهم الاجتماعية و التاريخية ..
وهنا فقط أطرح سؤالك الذي أكاد أسمعه: أين هم هؤلاء وأولئك المثقفون؟
أما النقطة الثالثة فهي تساؤلك : هل تكفي العوامل الاجتماعية والاقتصادية وحدها لتفسير ضعف مستوى التعليم وأداء الأساتذة ؟ وهل أداء الأساتذة والتلاميذ الذين يعيشون في ظروف اجتماعية ميسورة أفضل؟
وطبعا لايمكن تفسير الضعف بتلك الظروف وحدها ، وأعتقد أن ما قلته في هذا المقال يكفي لتبيان أن الثقافة التقليدية ممثلة في الاستبداد السلطوي والاجتماعي والديني والتي تحرص الأصولية متحالفة مع السلطة على نشرها وترسيخها أكثر في واقعنا وتشكيل ذهنيات الناس على أساسها قد لعبت وتلعب الدور الأساس في إضعاف التعليم وخلق مناخ عام يجعل أداء الجميع ـ بغض النظر عن ظروفهم الاجتماعية المختلفة أحيانا ـ متشابها ، وهي ثقافة ـ للتذكير ـ قديمة قدم تاريخ الإسلام الذي لم يعط في كل فتراته أية إمكانية لشعوبه لتحكم نفسها يإرادتها واختيارها.





#الطيب_طهوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إضعاف مستوى التعليم في الجزائر..كيف تم؟ ولصالح من؟
- ما صار.. ما سيصير
- إسلام الواقع تحدده المصالح
- شبر الخفارين
- الشجاع الأقرع في انتظاركم يا تاركي الصلاة
- شهوات
- رسالة مفتوحة إلى مسؤولي التربيةب (أُذُن مكاننا)
- ناقة قديشة
- المنتظمات الديكتاتورية أفقدتنا تذوق طعم الحياة
- أكواخ وولائم
- عبيد وجوارٍ
- مقابر عربية
- غيم لأعشاب الجفاف
- لماذا لا يهدي الله المسلمين الطريق المستقيم؟
- متى تصير القراءة ركنا إسلاميا..؟
- نفس الطريق أيضا ..؟
- تمرّين ..وهذا دمي
- أغان لتراب الطفولة
- العمدة
- أوتار للفرح الصعب


المزيد.....




- مجلس الشعب السوري يرفع الحصانة القانونية عن أحد نوابه تمهيدا ...
- تحذير عسكري إسرائيلي: إذا لم ينضم الحريديم للجيش فإن إسرائيل ...
- السفير الروسي ردا على بايدن: بوتين لم يطلق أي تصريحات مهينة ...
- بالفيديو.. صواريخ -حزب الله- اللبناني تضرب قوة عسكرية إسرائي ...
- وزير الدفاع الكندي يشكو من نفاد مخزون بلاده من الذخيرة بسبب ...
- مصر.. خطاب هام للرئيس السيسي بخصوص الفترة المقبلة يوم الثلاث ...
- -أضاف ابناً وهميا سعوديا-.. القضاء الكويتي يحكم بحبس مواطن 3 ...
- -تلغراف- تكشف وجود متطرفين يقاتلون إلى جانب قوات كييف وتفاصي ...
- إعلام سوري: سماع دوي انفجارات في سماء مدينة حلب
- البنتاغون: لم نقدم لإسرائيل جميع الأسلحة التي طلبتها


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - الطيب طهوري - ردا على مختار ملساوي.. نعم، السلطة تتحمل المسؤولية أكثر..