أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريق الثورة - الماوية سلاحنا في القتال 1 -المراحل الكبرى للثورة الصينية:















المزيد.....

الماوية سلاحنا في القتال 1 -المراحل الكبرى للثورة الصينية:


طريق الثورة

الحوار المتمدن-العدد: 2682 - 2009 / 6 / 19 - 08:31
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


يقدم برنامج الحزب الشيوعي الثوري ( اللجنة المركزية) الماركسية اللينينية الماوية، كالمحطة / الخلاصة الأكثر تقدما للتجربة الثورية للبروليتاريا والجماهير الشعبية". ففي خلال سنوات 1980-1990 كانت مبادرة الحزب الشيوعي البيروفي، والحركة الشيوعية العالمية، التي جاءت للاعتراف بالماوية كمكون أساسي لإيديولوجية البروليتاريا الثورية. وكان هذا التقدم نتيجة سنوات عديدة من الصراع ضد التحريفية المعاصرة التي أفرغت الماركسية اللينينية من محتواها الثوري. واقتضى ذلك استحضار التجربة النظرية والعملية للثورة الصينية كجزء مكمل للثورة العالمية. وانطلاقا من الآن فالماوية هي ما يميز الشيوعية الثورية عن التيارات الانتهازية التي تخلت عن فكرة الثورة( الإصلاحيين، التحريفيين، التروتسكيين) وحتى عن أولئك الذين يتمنونها ( مثل بعض الجماعات الفوضوية) لكن ليسوا قادرين على تطوير ممارسة واقعية تتجه في أفق ثوري حقيقي، تهدف هذه السلسلة من الدفاتر إذن إلى تقديم منتقديها ، لكن كي نضع الإطار الذي تطورت فيه الماوية، إليكم أولا كرونولوجيا المراحل الرئيسية للثورة الصينية.

الصين في منعطف القرن العشرين.

26 دجنبر 1893: ولد ماوتسي تونغ في شاو شان بمقاطعة هونان من عائلة فلاحية ميسورة نسبيا. كانت الصين حينها مجتمعا قاسيا جدا على الجماهير الشعبية، فهي محكومة من طرف القوى الرأسمالية الكبرى التي تحتلها اقتصاديا وعسكريا، وهي ممزقة إلى أجزاء يحكمها أسياد الحرب والإقطاعيين حلفاء القوى الأجنبية. في 1899، الولايات المتحدة تعلن عن سياستها المسماة “الباب المفتوح” التي تعترف بواسطتها بوجود مناطق نفوذ مختلفة في الصين، وتدعي منح" حظوظ متساوية: لكل القوى الامبريالية التي توافق على ذلك... والموانئ ، والبريد، والملاحة، والسكك الحديدية، والتلغراف تتحكم فيها البلدان الأجنبية 100% . على امتداد القرن 19 عرفت الصين ثورات فلاحية وديمقراطية كثيرة، قمعت بقسوة ففي انتفاضات التايبينTAIPING وحدها التي حدثت من عام 1851 إلى عام 1864، قتل ما لا يقل عن 20 مليون صينية وصيني من طرف نظام » الماندشوMandchous « الفاسد المدعوم من طرف الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا العظمى،و وفرنسا. ومنذ صغره، عرف ماو ثورة البوكسير Boxers ( يونيو – غشت 1900) الموجهة ضد السيطرة الاجنبية وعرف كذلك مئات الانتفاضات الفلاحية التي تأججت في البلد طوال العقد الأول من القرن 20- كل هذه الثورات قمعت بشدة وانهزمت . ومن المحتمل ان ماو استنتج منها هذه الخلاصة » بما انه لم تكن آنذاك لا قوى منتجة جديدة، ولا علاقات إنتاج جديدة، ولا قوى طبقية جديدة، ولا حزب سياسي طليعي، فقد كان ينقص الانتفاضات والحروب الفلاحية قيادة صحيحة[...] وهكذا، ورغم بعض التقدم الاجتماعي [...]بقيت العلاقات الاقتصادية الفيودالية، والنظام السياسي الفيودالي هي نفسها « غشت 1905: الدكتور صن يات صن يؤسس التحالف الثوري، أو التانغ مين هويTangmen hui الذي كان هدفه وضع الحد للسيطرة الأجنبية، وخلق الجمهورية الديمقراطية البرجوازية وحركة الاستقلال الوطني تنتشر في كل البلد. 10 أكتوبر: التحالف الثوري يبادر بحركة انتفاضة ضد سلالة الماندشو، والتحاق ماو بالجيش الجمهوري الذي يحقق بعض التقدم- انتخاب صن يات صن رئيسا لجمهورية الصين الجديدة، وعندما أرغم على التقاعد كان مجبرا على التنازل عن الرئاسة لصالح يووان شيكاي Yuanshikaiأحد أمراء الحرب، وحينها أسس صن يات صن الكيومينتانغ وتراجع إلى كانتونCanton. الدول الامبريالية تدعم Yuanshikia وتمنحه المال والأسلحة، عندما أعلنت الثورة في يووان فسحقها جيش اكبر تجهيزا وخلال العشر سنوات الموالية، انقسمت الصين إلى “مماليك” عديدة كان يحكمها أمراء الحرب وقواتهم القمعية بالتعاون مع هذه القوة أو تلك.


تأسيس الحزب الشيوعي الصيني:


غداة الحرب العالمية الأولى عندما اجتمعت القوى المنتصرة في فرساي لإعادة اقتسام العالم، انتقلت الحقوق والامتيازات التي كانت تتمتع بها ألمانيا في الأراضي الصينية إلى اليابان، هذا القرار وضع بتطور حركة مضادة للامبريالية قوية، تحركت من جديد وقد اشترك فيها ماو تسي تونغ الذي كان يناضل آنذاك داخل الجمعية الطلابية لهونان. في غضون ذلك، كان العالم مقلوبا بالانتصار الجديد للبلاشفة في روسيا، وبولادة الاتحاد السوفياتي فانتشر “فيروس” ثورة أكتوبر حتى الصين- وبعد أن قرأ كتابات باكونين ومال إلى الفوضوية التقى ماو بموزع دورية “الشباب” تشن دو كسيو Chen duxiu الذي علمه حسنات / مزايا الثورة الروسية وحمله على قراءة أعمال ماركس وانجلز، والتحق ماو بجماعة لدراسة الماركسية أسسها رب عمله بخزانة جامعة بايجينغ والتي وجد فيها عملا صغيراً. وعلى إثر زيارة مبعوثين من الأممية الشيوعية، قدما إلى بايجينغ في فبراير 1920، قرر صاحبانا الشروع في العمل بهدف تأسيس حزب. فوق ذلك كانا ينظمان دروسا مسائية لأجل العمال والعاملات متوجهين إليهم ببساطة مستعملين اللغة الشعبية. ومنذ ابريل 1921، أصبحت توجد مجموعات الدراسات الماركسية في معظم المدن الصينية الكبرى، كما في باريس، وبرلين، وموسكو، وفي اليابان...(Parmi la diaspara). 30 يونيو1921: تأسس الحزب الشيوعي الصيني PCC رسميا بحضور 12 منتدبا ( كان ماو تسي تونغ من بينهم)، وممثل واحد للأممية الشيوعية، كشفتهم الشرطة فالتجأوا إلى نهر غير بعيد عن شنغهاي بقارب استأجروه... هنا أعلن أخيرا عن تأسيس الحـــزب. وقد اتسم المؤتمر، الذي دام ثمانية أيام، بعدة نقاشات وفضلا عن ذلك صوت ماو ضد الحل النهائي للمؤتمر، لأن ذلك يتعارض مع أي إمكانية للجبهة المتحدة في إطار النضال ضد الامبريالية وضد الإقطاعية، ولأنه يحصر الانتماء إلى الحزب فقط في العاملات والعمال. بعد خلق الحزب، عاد ماو إلى مقاطعة هيونان، وتفرغ فيها لتنظيم الطبقة العاملة، خصوصا في مناجم الفحم في انيوان، بعدها سيتكلف بعمل الحزب بين الفلاحين. وقد ألح ماو على القول بأن الفلاحين يشكلون قلب الثورة: كان الفلاحون والفلاحات يشكلون ليس اقل من 70% من الشعب الصيني، إذن لقد كان واضحا بالنسبة له، إنه “من دون الفلاحين الفقراء، لن تكون هناك ثورة”. في 1923: بتحريض من الأممية الثالثة، قرر الحزب الشيوعي الصيني تأسيس الجبهة الموحدة مع الكيومينتانغ الذي كان يقوده صن يات صن. وقد دعم ماو بقوة هذا الاقتراح لكنه تشبث بان يحتفظ الحزب باستقلاله، وان يؤمن قيادة الطبقة العاملة والفلاحين. لكن هذا لم يكن هو رأي القادة الرئيسيين للحزب ( كان بينهم لي لي سانLi LI SAN ) الذين كانوا مستعدين للخضوع للكيومينتانغ. في 1925: بعد موت صن يات صن، اخذ تشان كاي تشيك احد المعادين للشيوعية والثورة – الذائعي الصيت- قيادة الكيومينتانغ، ويستعد لقيادة هجوم دموي ضد حلفائه الشيوعيين. وفي غضون ذلك يستمر ماو في الارتباط بالفلاحين، ويدعم بقوة ثورة الفلاحين، وفلاحي هونان. وما إن مرت بعض الأسابيع على إعلان تشانغ كاي تشيك حملة مطاردة للسحرة، لا رحمة فيها ضد الشيوعيين والعمال المناضلين في شنغهاي خلفت آلاف الضحايا في خريف 1927، حتى أنكر المؤتمر الخامس للحزب الشيوعي الصيني حركة ماو بين الفلاحين في هونان ونادى بالحفاظ على “الوحدة بأي ثمن” مع الكيومينتانغ. وقد دفع الحزب ثمنا لهذا الخط اليميني غاليا، حيث فقد على الأقل 80% من أعضائه، قبل أن يطرد نهائيا من الكيومينتانغ. وعندما دخل في السرية Clandestinité ، أخذ ماو على عاتقه، آنذاك، مهمة إعادة تنظيم الحزب. و اتضح له بان الثورة لن تنتصر أبدا في الصين مع استراتيجية مؤسسة على الانتفاضات في المدن والانتصارات الخاطفة. ليس على الحزب أن يحافظ على استقلاله الذاتي فقط، لكن عليه أيضا أن يضطلع بتأسيس جيش احمر، يباشر تطوير نوع جديد من الحرب والتي ستسمى الحرب الشعبية الطويلة الأمد La guerre populaire prolongée . من تسلق جبال جيكانغ Jiggang إلى المسيرة الكبرى المجيدة. إذن التجأ ماو وجيشه إلى جبال جيكانغ ليبنوا فيها أول قاعدة ارتكاز ويطوروا علاقاتهم مع الفلاحين، كما قوى ماو الجيش الأحمر، مؤسسا منظمة للحزب في كل مجموعة وفرقة وكتيبة. وفيما كان هو يكرس نفسه لهذا العمل، كان قادة الحزب اليمينيون( الذين بقوا في المدن) قد قرروا عزله من اللجنة المركزية... لكن مع ذلك، بقي ماو متضامنا مع الحزب، الذي بقي عضوا فيه، وتابع بلا كلل عمل بناء الجيش الحمر. في يناير 1929: غادر ماو منطقة جبال جينكانغ مع قسم من جيشه، وتوجه إلى الجنوب خصوصا لإقليم جيانكزي ليبني فيها قواعد جديدة، وبعد سنة أصبح الجيش الأحمر يتوفر على قواعد ارتكاز فيما لا يقل عن 17 إقليما، بل لقد أعلن عن تشكيل أول “حكومة سوفييتات” انتخب ماو رئيسا لها. وقد اتخذت الجمهورية الجديدة دستورا، وسنت قوانين حول الإصلاح الزراعي ومساواة النساء. في دجنبر 1930: تشانغ كاي تشيك يقرر إعلان ما سماه “الحملة الكبرى لإبادة الشيوعيين المجرمين” 21 شتنبر 1931 الجيش الياباني يأخذ تفجير سكة حديد, تعود لرأسماليين يابانيين شمال مدينة موكدان Moukden ذريعة لاحتلال منشوريا Mandchourie وبعد بضعة أسابيع جاء دور مدينة شنغهاي لترزح تحت نيران اليابانيين.

الحزب الشيوعي الصيني يعلن الحرب على الغزاة ويدعو الشعب الصيني إلى المقاومة غير أن كيوميدتشيان كاي تشيك يختار إعلان (( حملة التطويق الخامسة)) ضد الشيوعيين بدعم مالي من و.م.ا و بريطانيا العظمى, ومجالس الخبراء الألمان. 16 أكتوبر 1934 اجبر ماو والجيش الأحمر على الشروع في تراجع استراتجي نحو إقليم شانكسي Shaanxi أنها الحلقة الأكثر إدهاشا وبطولة وعظمة في الثورة الصينيةّّ: المسيرة الكبرى الشهيرة جيش ماو يتوجه نحو الشمال ليحارب اليابانيين_ بعد سنة ، 70000قتيل وبعد 9600 كيلومتر, وصل أخيرا إلى وجهته بعد ان خاض 15 معركة وعددا لا يحصى من المناوشات ضد جيوش تشيانغ ناي-تشيك وأمراء الحرب. ماو يؤسس قاعدة في يانان Yan’An ستصبح هي المركز العصبي للثورة , وقيادة الحزب تتحرر أخيرا من جماعة المثقفين المكونين في موسكو والموجهين من طرف وانغ مينغ الذي كان يصر تجاه وضد الكل على نفي الموقع المهم للفلاحين في الثورة الصينية.


حرب المقاومة ضد اليابان


في غضون ذلك في 8 غشت 1937 استولى الجيش الياباني على بايجينج Beijing بدون أدنى معارضة من قبل الكيومنتانغ هذه الأخير الذي وافق على وقف إطلاق النار مع الشيوعيين واحتمال انه بينما كانت شنغهاي تحترق تحت قنابل اليابانيين وافق الكيومنتانغ وافق على خلق جبهة متحدة مع الحزب ش ص (PCC) بهدف محاربة المحتلين . وعلى طول حرب المقاومة ضد اليابان (1937-1945) استمر الجيش الأحمر في بناء وتوطيد قواعد ارتكاز فكانت ثورة الديمقراطية الجديدة تتطور فيها وسلطة الجماهير تتقوى خطوة فخطوة , واستمر الإصلاح الزراعي, وبوشر تطوير إنتاج وطني على أسس جماعية ونظمت حملات لمحاربة الأمية و تأسست منظمات نسائية, ومنظمات للشباب والفلاحين والفلاحات وللعمال و العاملات وللطلاب والطالبات وحوربت الخرافات والشعوذة واستعباد الأطفال و الدعارة وإدمان الكحول واستهلاك المخدرات وانتزعت أراضي كبار الملاكين العقاريين. بخلاصة تأسست علاقات اجتماعية جديدة تنبىء بالمجتمع الجديد القادم. وقد خلفت حرب النهب التي خاضتها الامبريالية اليابانية في الأخير موت حوالي 30 مليون صيني وصينية لكن الحرب الثورية قضت عليها - من 1937 إلى 1945 خاض جيش ماو ما لا يقل عن 92000 معركة, وصفى أكثر من مليون جندي من العدو وقبض على 150000 أسير واستولى على 320000 بندقية و 9000 رشاش و 600 مدفع . 9ماي 1945 ، اليابان تعلن سحب قواتها و الولايات م.ا التي وجدت نفسها مجبرة على الاعتراف بالدور الذي لعبه الشيوعيون في حرب المقاومة , لم تذخر جهدا في المناورة كي تضمن تحكم الكيومنتانغ في المناطق التي انسحب منها اليابانيون وأرسلت 90000 من المارينز الأمريكيين إلى الصين ليشغلوا المدن الرئيسية وليحموا الموانيء والمطارات ومراكز الاتصالات ومناجم الفحم و السكك الحديدية. في خريف 1946: تشاي كاي تشيك يعلن هجوما جديدا ضد الشيوعيين، وحرب المقاومة المظفرة تتحول من الآن إلى حرب أهلية. وبالارتكاز على جماهير الفلاحين العريضة التي استفادت من ثورة الديمقراطية الجديدة، واصل الجيش الحمر الذي غير اسمه إلى جيش التحرير الشعبي، استراتيجية الحرب الشعبية. 26 دجنبر 1947: ماو يعلن أن الحرب الشعبية تمر من الدفاع الاستراتيجي إلى الهجوم الاستراتيجي والمدن التي هي تحت حكم الكيومينتانغ تسقط واحدة تلو الأخرى. 25مارس1949: ماو يدخل إلى بايبينغ ويستقبل بالحشود المبتهجة، لتصبح هي عاصمة الصين الجديدة، وبدورها تسقط العاصمة نانكان في 24 أبريل.


تأسيس الجمهورية الشعبية.


في الأول من أكتوبر يعلن ماو عن تأسيس الجمهورية الصينية، وبعد ثلاثة عشر يوما، جيش التحرير يستولي على آخر حصون تشان كاي تشيك ( كانتون) الذي سيلجأ إلى تايوان. أعلن ماو أن “الثورة الصينية هي عمل عظيم لكن طريق ما بعد الثورة أطول، والعمل اكبر وأصعب...” وقد قدمت تجربة السبعة والعشرين التالية- إلى حدود موته في شتنبر 1976- صفحات أكثر إشعاعا في التراث التاريخي للبروليتاريا العالمية. بعض التواريخ المهمة بعد اخذ السلطة: 1949-1952: إتمام مهام الثورة الديمقراطية الجديدة. 1950: بداية الحرب الكورية التي لن تنتهي إلا في يوليوز 1953. 1952: اللجنة المركزية تتبنى مخططا حول المرور من الرأسمالية إلى الاشتراكية. 5 مارس 1953: موت جوزيف ستالين. شتنبر 1956: المؤتمر الثامن للحزب الشيوعي الصيني يجري تحت قيادة ليوتشاوتشي ودونغ كزياوبين. وحل المؤتمر يؤكد أن التناقض بين البروليتاريا البرجوازية قد حل منذ الآن في الصين. 1957: بداية حركة المائة زهرة. 1958: الصين تباشر مخططها الخماسي وتدخل في القفزة الكبرى إلى الأمام. أبريل 1959: ليوتشاوتشي يعلن رئيسا للجمهورية، والدلايلاما يلجا إلى الهند بعد اندحار الثورة المضادة في التيبيت. يوليوز 1960: الاتحاد السوفياتي يسحب تقنييه ويلغي كل المعاهدات التجارية مع الصين. فبراير 1965: القوات الأمريكية تبدأ هجومها على فيتنام الشمالية. أبريل 1966: بداية الثورة الثقافية. أكتوبر 1968: ليوتشاوتشي يطرد من الحزب. لين بياو يفشل في الانقلاب العسكري ويموت محاولا الهرب إلى الاتحاد السوفياتي. شتنبر 1971: زيارة ريتشارد نيكسون إلى الصين. أبريل 1974: دونغ كزياوبين يرد الاعتبار ويطرح “نظرية العوالم الثلاثة” أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة. شتنبر 1976: موتZHOU ENLAI وبدء حملة ضد “الريح التحريفية اليمينية” الذي سيؤدي إلى عزل دونغ كزياوبين مرة ثانية. 9 شتنبر 1976: موت ماوتسي تونغ، وبعد شهر اعتقال“عصابة الربع” النواة الموجهة للثورة الثقافية. يوليوز 1977: دونغ كزياوبين يبرأ نهائيا. 5 يونيو 1991: زوجة ماوتسي تونغ، جيانغ كينغ ( واحدة من “الأربعة” ) تموت بعد 15 سنة من الاعتقال.





#طريق_الثورة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بصدد الماركسية –اللينينية- الماوية (الحزب الشيوعي للبيرو)
- الصراع الأيديولوجي و مسألة وحدة الحركة الشيوعية


المزيد.....




- الشرطة الأمريكية تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة ...
- مناضل من مكناس// إما فسادهم والعبودية وإما فسادهم والطرد.
- بلاغ القطاع الطلابي لحزب للتقدم و الاشتراكية
- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - طريق الثورة - الماوية سلاحنا في القتال 1 -المراحل الكبرى للثورة الصينية: