أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل الخياط - ما هو موقع اليسار والعلمانية وسط مجتمعات مُترعة بالدروشة الإسلامية ؟!















المزيد.....

ما هو موقع اليسار والعلمانية وسط مجتمعات مُترعة بالدروشة الإسلامية ؟!


عادل الخياط

الحوار المتمدن-العدد: 2683 - 2009 / 6 / 20 - 08:52
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عندما لم يفز الحزب الشيوعي العراقي بأية نسبة في إنتخابات مجالس المحافظات إنهالت أقلام التشريح الموبوءة ضد هذا الحزب بعدوانية وقبلية وعقلية ضحلة بكل المقاييس , والأشد مسخرة في تلك السيناريو هي إن الذين إنبروا لذلك التشريح هم أناس كانوا ذات يوم في صفوف هذا الحزب , وعلى أي حال , فقد تكون الكتابة في أحيان كثيرة هي عملية تنفيس عن أحقاد وعُقد نفسية . ومع هذا فإن تلك الأحقاد والعُقد أيضا مرتبطة على نحو ما بهذه القبلية والعدوانية والعقلية الضحلة .. وتجنبا للمخاض السايكولوجي المُعقد لتلك المُصطلحات , لنحاول الربط بينها بإيجاز , ثم إقترانها بجوهر هذي الموضوعة عن مدى حجم اليسار والعلمانية وسط عالم الدروشة الإسلامية .

العدوانية والعقلية الضحلة هي نتاج للموروث القبلي ولو نسبيا , وهذا النسبي هو الذي نحن بصدده الآن . بمعنى أن تكون قبليا محضا فليس بمقدروك ن تتحرر من شبحية الإنغلاق ولو إمتلكت عقلية أنشتاين أو ماركس , وهذا يقود إلى عدوانية وخلل في عقلك ( من ضمن تلك القبلية أسلوب التعيير والشماتة , تعيير وشماتة تصدر عن أكاديمي أو مثقف , تَخيل مدى القبلية , مع الشك المطلق عن المستوى الثقافي لمثل تلك الأصناف القاذفة للرجم القبلي ) , وعليه سوف تُفسر الوقائع وُفق هذا السياق .. فلقد إنطلقت التساؤلات بإستهجان : أين الحزب الشيوعي العراقي , أين تاريخه , أين شعبيته التي كانت تصل السماء , أين .. أين ؟ ولذلك ترى الذين إنبروا لتقييم إنجازات أو إنتخابات مجالس المحافظات لم يكن بإمكان ذهنياتهم الأميبية التي هي إمتداد لقبليتهم أن تدرك مدى التغير الذي طرأ على المحيط العربي والإسلامي برمته وليس العراقي حسب , الذي هو تغير نحو الأسوأ وليس العكس .. لم تستطع تلك الذهنيات الأميبية أن تدرك أن ثمة تغييرات جوهرية قد طرأت على العاطفة الجمعية ( ولا نقول على العقلية الجمعية , لأن تلك المجتمعات تحكمها العاطفة وليس العقل ) في الركن الشرق أوسطي , تغييرات أو إنجذابات نحو موروثهم القبلي الإسلامي , وهذه العملية كانت قد إنطلقت من ثمانينيات القرن المنصرم . وقد أشير إليها في مناسبات عدة من نفس كاتب هذه السطور .

وكان مُلخصها : كيف أن الثورة الإيرانية قد سُرقت من قبل عصابات الملالي بالخنجر والبارود وتكوين نظام بوليسي أشد قسوة من جهاز " السافاك " , وكيف أخذوا تصدير مفاهيم هي أصلا فاعلة على الساحة الإسلامية والعربية بالذات وطالما دغدغت مشاعر الناس طويلا , قضية فلسطين وتاريخ الإستعمار الغربي , والتي ضرب على أوتارها كثيرا القوميون العرب , وكيف ان هؤلاء الملالي قد أنشأوا الخلايا في لبنان والمغرب العربي والعراق طبعا , وكيف إن الناس على إثر تلك التجليات إستحالت إلى رعاع لا تعبأ بواقعها المتخلف إقتصاديا وإجتماعيا وثقاقيا , أو على الأقل إقتصاديا أو معاشيا , غوغاء لا تعبأ بقوتها اليومي بقدر ما تُهلل لعملية تفجير من نوع ما " من قبيل تفجير المارينز الأميركي في لبنان 1982 ! وربما قطع رقاب الأطفال والنساء في قُرى الجزائر , وتفجيرات " مصر " والمغرب العربي , وصعود " حسن الترابي " في السودان وغيرها وغيرها .. وكل ذلك كان مسخرة في مسخرة على طول تلك السنين الدامية , ومن ضمن محصلاتها : أن يُقام مجلس الفاتحة لـ " صدام حسين ونجليه من قبل " حماس المُقدسة " , وفي ذات الوقت سوف يقام مجلس العزاء لـ خامنئي أو نجاد أو بشار الأسد في نفس الخيمة , وهؤلاء الأخيرين سيقولون , لا , صدام المفروض أن يُعدم من غير محاكمة !! والغوغاء تُهلل لكل هذه الأطراف !! .. فأية أخلاق نحتملها نحن وغوغاؤنا , وأي سُلم حضاري من الممكن أن نرتقيه , والمُحتمل الأكثر بروقا أن إنسان " النيردلتال " سوف يستلهم شيئا من إفرازات هذي الحضارة , أما نحن فلا تطرب أرواحنا الميتة غير تلك الوتيرة والإسطوانية التي سنظل نقيء زواعها النتن مادامت هناك حلقة شمسية تضرب بوهجها على خلايا هذا الكوكب !!

وعلى هذا المنوال سوف تتأثر السلفية الوهابية على ما جرى ويجري ( بالمناسبة المُفخخات بدأها شيعة إيران والمناصرين لهم من حزب الله وإنتقلت العدوى إلى السلفيين الوهابيين ) بمعنى , والقول على ألسنة السلفيين : هل الشيعة أكثر منا إسلامية في مناهضة أميركا ومن يدورون في فلكها , لا , نحن الأشد .. والأشد جاء بتفجيرات برجي نيويورك والبنتاكون ) .. وسوف تطول القائمة عن صعود الإسلاميين ليتبوأو صدارة الدعائية , فهل تبوؤهم للصدارة الغوغائية أتى نتيجة فِعل خدم أو يخدم الناس على بعض الصُعد على الأقل .. , أم إن الناس - وهذا هو السؤال الأكثر إلحاحا - تحولوا إلى ..؟ نتيجة قضية مستهلكة تسمى " فلسطين " أصحابها أنفسهم قد تخلوا عنها , أو الجهاد لتحرير المسجد الأقصى , ومن ثم تبعتها بغداد عاصمة الخلافة الإسلامية .. إلى أن تطول القائمة بتكوين الخلافة الإسلامية في العالم أجمع , لكنهم لم يُفصحوا أين سيكون مركز الخلافة الإسلامية التابع للغرب الكافر , هل هو في نيويورك أم في جنيف أم في لندن ؟ ..

فأين تصبح العلمانية واليسار في هذا الخضم .. ولا تتحدث عن العراق , فالعراقيين أشد الناس تأثرا بالعواطف .. وقبل العواطف هناك الخوف , الخوف الذي يلجم كل صاحب , أو كل شيء , لأن هذا العراق المقدام قد تكونت به أحزاب إسلامية , جُلها تابع لإيران , وهذه الأحزاب وبالإضافة لم ذُكر في تلك السطور عن واقعها الملموس للمُتفحص أو المُتابع لما أفرزته الثلاثين سنة الأخيرة , لكن الأكثر ملموسية هو من عاش تجربة ربما كانت قد أعطت مبررات إضافية لهذا الطرح , فأنا عشت شخصيا في مخيم " رفحاء " وهذا المخيم كان عراقا مُصغرا , فهو يحتوي كل الفرات الأوسط والجنوب , وتحت سماء هذا المخيم الذي هو أصلا غير خاضع لسلطتهم , إنما للسلطة السعودية , لكن مع ذلك فإن الجماعات الإسلامية التابعة للمجلس الأعلى كانت قد سيطرت على كل المُقدرات , بما فيها أرواح الناس , والقتل العشوائي في الليل المظلم على بينة به ليس كل نزلاء هذا المخيم إنما من كان يرصد كل ذلك , فإذا كان ذلك قد حدث في مُخيم صحراوي , فكيف سيكون في بلد منفتح وخاضع لمناورات المخابرات الإيرانية التي هي أصلا المُتبنية الأساسية لهذه الجماعات ؟ ونتوغل لنتساءل : هل يستطيع أي كائن من كان أن يخبرني كم حزب وتنظيم إسلامي خاضع لإيران في العراق الآن ؟ عشرات , مئات .. ولو حسبناها بالخلايا فلعلها تتجاوز اللآلاف .. فهؤلاء تضمحل قبالتهم كل جرائم النظام البائد , صدق أو لا تُصدق , هذا شيء يخصك , لكن أحب أن أذكر لك : إن النظام في إيران كان قد مَّرسَ هذه المجموعات على خلفية تجربته في السيطرة على الحُكم هناك في بدايات الثورة الإيرانية , عندما جزرَ كُل مناهضيه .. وعليه ولذلك وكل العبارات السببية فإن النظام في العراق مبني على قاعدة هشة , وهشة جدا جدا , بحيث أنه بمجرد رحيل الأميركان النهائي سوف تطفح أعمال عنفية ربما تكون أشد دموية نسبة لما سبقتها من مجازر عنفية .

ربما يتساءل أحد ما : إنك تنحيت عن جوهر موضوعك الذي أساسه : التغيير الذي طرأ على مفاهيم أو عواطف الناس , وأخذت تتحدث عن تنظيمات تمارس القتل والترويع حتى تتمكن من إخضاع الناس لما تتبنى من مفاهيم .. هذا صحيح , لكن أليس عامل الخوف هو من ضمن هذا المخاض ؟ نعم من المُحتمل إن الناس تكبت هذا الخوف ومن المحتمل أن يستحيل إلى عامل تمرد ضد الجلاد , لكنه في ذات الوقت سوف يخلق حالة من التهجين والمطاوعة وربما التأييد مع تقدم الزمن , وأعتقد إن النظام في العراق سابقا قد إنطلق من هذا المفهوم .. وعلى أي حال فإن كان الموضوع قد أخذ بُعدا آخر , فإن السياق الطبيعي سوف يأخذ مدارا آخر لكن بذات جوهر هذه الموضوعة :

.. صحيفة بريطانية - أعتقد التايمز - على لسان كاتبها يقول أوتقول وإنعكاسا للإنتخابات الإيرانية : إن المرأة الإيرانية قد بدأت تأخذ دورا في الواقع الإسلامي ."ّ

المفروض أول شيء أو أول تساؤل يتبادر إلى ذهنك هو : كم عُمر هذا الصحفي الذي كتب هذه العبارة أو الموضوع ؟ .. ربما يقول القائل مهمة الطرح بالنسبة للصحفي أو الكاتب عموما لا يُحددها العمر , إنما ذكائه وتجربته , وربما مخزونه المعرفي . ذلك مُحتمل ولو نسبيا , لأن التجربة يجب أن تُكون نظرة منطقية , أما المخزون المعرفي كان المفروض أن يقوده إلى أن الواقع النسائي قبل أربعين سنة كان يختلف جذريا عما هو الآن , وآلية الرد عموما تأتي على هذا النحو
: إن هذا الكاتب يجهل إنجازات المرأة في عوالمنا , صحيح إنه ذكر بعض الأمثلة , لكنه يظل يجهل إنجازات المرأة العراقية , على سبيل المثال , يجهل إن أول إمرأة تمثل دور القضاء كانت في العراق .. وفحوى القول في هذه المندوحة : إن هذا الصحفي عندما يذكر نماذج من هذا القبيل , كأنه يقول : لا بأس فقد أخذت المرأة تتبوأ دورا ما في العالم الإسلامي - الإسلامي بالنسبة لهم , أما نحن فنسخر بغلاصيمنا وعيوننا وآذاننا من قول كهذا , فناهدة الرماح أو زينب , أو نجاح العطار أو نازك الملائكة أو نوال السعداوي أو ماجدة الخطيب وفاتن حمامة وغيرهن اللآلاف اللآلاف , لا يُمثلن إتجاها أو الإتجاه الذي يريدون أن يسبغوه علينا !؟ .. وكأنه يتنكر وربما يجهل دور المرأة في كياناتنا في تاريخ قريب !! .. والسؤال الذي يزوع نفسه بكل مرارات الدنيا : من أعطى هذه الفكرة السيئة عن عوالمنا غير هؤلاء الإسلاميين ؟ من أعطى هذه الفكرة ومنذ ثلاثة عقود فقط لا أكثر .. من ألغى كل إمكانياتنا الحضارية رغم تواضعها غير هؤلاء السفلة البدو , أو الساسانيين على حد سواء ( المرأة الإيرانية لا تشترك في التشجيع أو لا تدخل أصلا في مدرجات كرة القدم الإيرانية !! )

فهل ثمة داعي إلى المزيد من ألأمثلة عن الإنحدار الذي وصلت إليه عوالمنا لكي يُتهم الحزب الشيوعي بإنتهاء إسطورته , وعلى قول أحد الكتاب : إذا كانت الناس بمن فيهم الشباب تجهل : ماذا تعني العلمانية : تسألهم فلا يستطيعوا التفوه بكلمة !! فماذا يعني كل ذلك ؟

لكن الربط الأخير الذي يتواءم في كل ما طُرح هو عن فوز أحمدي نجاد بإنتخابات إيران , فبغض النظر عن إنتخابات إيران - بأنها ليست إنتخابات أصلا , كونها نمطية , ولا تعتمد على ترشيح مطلق , لكن مع ذلك عندما ترى شابا إيرانيا في عُمر الورود يُلوح لهذا النجاد الذي لم يف بوعوده في الإنتخابات السابقة , عندما ترى صورة من هذا القبيل , فلابد أن يحتويك شيء من التداعي أو الإضمحلال أو اليأس من هكذا شعوب -وهو ما ذُكر في هذا الموضوع عن بساطة شعوبنا في مدى القابلية على الفرز بين ؟ او إنها لا تزال خاضعة للإعلام المحلي رغم تطور وسائل الإتصال - فما الذي حققه أحمدي نجاد في وعوده السابقة لعامة الشعب الإيراني , ماذا حقق غير الخراب , هل من المعقول أن يضع هيكل ما صوته لهذا النجاد وهو يعيش العوز والحرمان ؟ هل من المعقول ان هذا المواطن لا يعبأ بقوته وأطفاله ويصوت لسياسة مُتشنجة لمُجرد إنها مُوجهة ضد الغرب وإسرائيل .. ألم يسأل هذا الإيراني نفسه : أين وعود نجاد عن تحسين الوضع المعاشي للفقراء ؟ .. فقد إستمرت إيران في مناورات نووية , غير خاضعة لمفهوم التنمية للإيرانيين , وإستمر الفقر , وإستمرت العُملة الإيرانية بالتداعي , وإستمرت إيران ملاحقة دوليا نتيجة مُبرر أصلا هُلامي المشهد ..
فوز نجاد بـ 68 بالمائة لا بد وأن ينبثق منه إحتمالين : فإما أن يكون الشعب الإيراني يستمرئ الذل المعيشي , وإنه من الغباء بحيث ليس بمقدوره المسك على الأقل بلوح نجاة لوضعه المزري , وإما أن تكون تلك الإنتخابات مُزورة بكل المقاييس ؟ لكن إذا أخذنا الإحتمال الأول سيكون التساؤل على النحو التالي :
: كيف إستحال هذا الشعب ببغاويا لكي ينتخب شخصا لا يفهم الناقة من الجمل , شخصا أحال الإقتصاد الإيراني إلى كارتوني مضحك ومخيف وفي ذات الوقت لا هم له إلا المضغ العفن عن برنامج نووي لا غير !!
وعلى هذا التأسيس لسنا بحاجة لمن يتحدثون عن يسار وعلمانية , على الأقل في المدى المنظور .. لكن الأهم لسنا بحاجة لمن يُصوبون سهامهم نحو اليسار والحزب الشيوعي العراقي بالذات والعلمانيين , والسبب بسيط , وهو إذا كان العُقم العقلي قد أصاب شعوبنا فما ذنبنا إذا لم نفز بهذه الوتيرة الفكاهية !!
ملاحظة : لدينا أدلة كثيرة على موضوعنا .. مثال : المصريات تحولن للحجاب بنسبة تقترب من التسعين بالمئة أو بالمائة , كيف حدث هذا ؟ والمرأة المصرية التي إخترقت العالم في الزمن المنصرم , المرأة المصرية بفنها وإبداعاتها صارت أشبه .. أشبه بماذا , أين مصر أين نساء مصر أين ...

ولو أوغلنا تاريخيا , فإن هذا الموضوع سيكون ماذا ؟ عن مديات التغير أو التغيير .. لذلك فإن الذي يرفع عقيرته بدافع التسقيط من الحزب الشيوعي العراقي , لينظر لخلفيته الثقافية حتى يدرك مديات الموضوع أو الخلفيات الإجتماعية والسياسية والنفسية لمجمل تلك العملية ولا يُكعبر مثل عجائز الغزل على حافات البيوت في الأزقة الضيقة .



#عادل_الخياط (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خطاب - أوباما - لم يُعجب خفافيش الظلام
- عندما يجبرك المُفكرون العربان على - الطشت - !
- ماركس ومنقار الطير المقطوع
- - الإله - القبلي الثأري وتأثيراته في االواقع العروبي المعاصر
- ميثم الجنابي - وهمجية الحزب الشيوعي العراقي
- فوز اليمين الإسرائيلي - نتنياهو - أثلج عناكب - دمشق وطهران - ...
- ألقو القبض على - رفسنجاني - فهو أحد أركان جريمة -حلبجة -
- ما هو الرمز الفلسفي ل - العِلك الأخضر في رقبة - عزوز الحكيم ...
- عندما تَقَيَّأَ - مارلون براندو - على صديد الميديا
- حكاية ( عليوي أبو العرق , العرك ) مع الخمينية
- البحث عن النهاية
- الوهم المُلائي الإيراني إلى أين ؟ ج 2
- الوهم المُلائي الإيراني إلى أين ؟ عدم التوقيع على الإتفاقية ...
- من هي أبرد إمرأة في تاريخ الولايات المُتحدة الأميركية ؟ سارة ...
- حزب الفيل الأميركي الإشتراكي !
- عراك تيليفوني بين ( بوش و براون ) عن أولمبياد - بكين - وأشيا ...
- كامل شياع و - رسائل من ماروسيا -
- ( جورج بوش ) و ( جوردن براون ) القوقازيان
- - محيسن الحكيم - وصدور روزخنته الموسومة الأخيرة
- أنا أقول إن جماعة - أبو النسوان - ستنتصر على جماعة - أبو الخ ...


المزيد.....




- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...
- فيديو خاص عيد الفصح العبري واقتحامات اليهود للمسجد الأقصى
- “ثبتها الآن” تردد قناة طيور الجنة 2024 Toyor Aljanah لمشاهدة ...
- بعد اقتحامات الأقصى بسببه.. ماذا نعرف عن عيد الفصح اليهودي ا ...
- ما جدية واشنطن في معاقبة كتيبة -نيتسح يهودا- الإسرائيلية؟
- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - عادل الخياط - ما هو موقع اليسار والعلمانية وسط مجتمعات مُترعة بالدروشة الإسلامية ؟!