أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - نادية محمود - منصور حكمت و السيناريو الاسود- السيناريو الابيض- حديث بمناسبة اسبوعية منصور حكمت - حزيران 2009















المزيد.....

منصور حكمت و السيناريو الاسود- السيناريو الابيض- حديث بمناسبة اسبوعية منصور حكمت - حزيران 2009


نادية محمود

الحوار المتمدن-العدد: 2682 - 2009 / 6 / 19 - 08:41
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


لقد اعتدنا في السنوات السابقة على تنظيم اسبوع للاحتفاء بحياة منصور حكمت. قيام منظمة بريطانيا للحزب بتنظيم ندوة هذا العام، تاتي في هذا السياق، الهدف من هذه المناسبة، هو احياء اعمال الرفيق منصور و المزيد من التعريف بمواقفه و بطروحاته تجاه مختلف القضايا. حين فكرت بتقديم حديث عن منصور حكمت، فكرت ان اختار بحثه حول " السيناريو الاسود- السيناريو الابيض" السببين اللذان دعاني الى اختيار هذا الموضوع من بين عشرات القضايا التي تحدث عنها منصور حكمت، هو اذا كان هذا البحث يؤشر لحقيقة، فانه يؤشر الى دور منصور حكمت في قراءة الاخطار التي يشعر انها قد تلحق بالمجتمع، و تشخيصه لما "العمل" الواجب اتخاذه من اجل درء ذلك الخطر. انه يظهر منصور حكمت كمسؤول عن عصره، عن المجتمع، تشخيصه لاحتمالية حدوث الاخطار التي قد تمزق المجتمع. لم تتحدث اي من قوى المعارضة واي من قوى اليسار عن الخطر المحتمل الذي كاد المجتمع في ايران التعرض اليه في عام 1994، ايران و الذي اطلق عليها السيناريو الاسود.

السبب الثاني، لاننا عشنا في العراق اوضاع السيناريو الاسود. لقد رددنا كثيرا عبارة او وصف السيناريو الاسود لما يجري في العراق، لكني رأيت ان ابحاثه حول هذا الموضوع لم تترجم الى العربية على الاطلاق، و ما ترجم منها الى الكردية لا تتجاوز الا صفحات قليلة. فحقا، كانت هذه المناسبة بالنسبة لي، هو المزيد من التعرف و التعريف بما انتجه منصور حكمت. اريد اغتنام هذه المناسبة لادعو رفاقي الى ترجمة هذه الابحاث، لما ما قاله و تحدث عنه اهمية كبيرة لنا.

لقد بحث منصور هذا الموضوع في عدد من اجتماعات اللجنة المركزية و الندوات، و كتب عنها عدد من المقالات و الابحاث، و اجرى المقابلات، و دعا المعارضة الايرانية الى طرح تعهداتهم حول الحيلولة دون دفع المجتمع الى السيناريو الاسود، و وضع خطة عمل الحزب لذلك في عامي 1994-1995.

في اي سياق تاريخي جاء البحث:
جاء هذا البحث في ظرف عالمي و ظرف محلي في ايران.

اولا: على صعيد عالمي- كان لانتهاء الاتفاقات السابقة بين القوى الامبريلالية و المعسكرات المتنافسة جعلت من العالم كله، و بما فيها ايران، مكانا لصراعات عدة اقطاب حول مناطق النفوذ وجود صراع بين القوى العالمية و الاقليمية من اجل ان يكون لها نفوذا في تلك المناطق. ما حدث في افغانستان و يوغسلافيا و الصومال، هو صراع من اجل اعادة تثبيت الهيمنة على العالم، و اخرها كان الصراع في جورجيا قبل بضعة شهور، اما العراق فلازال تحتل اخباره الصدارة. حذر من امكانية التواجد الامريكي و الغربي سواء بشكل مباشر او تحت راية الامم المتحدة، في اجزاء من ايران.

كان لاعادة التقسيم هذا دورا في تشديد الصراعات داخل الدول، البحث مجددا عن هويات قومية و ايدلويوجية لتعريف نفسها، تفككت دول، و تاسست دول اخرى على اسس قومية و دينية، في اي وقت سمعنا بـ" مسلمي البوسنة"، ان القوى العالمية كانت تمد ايديها الى داخل الدول، تسلح فرقا وجماعات فيها من اجل ان تنال حصة من الدولة، بل و تعيد صياغة الدول.

في هذا الظرف العالمي ، كما يقول منصور حكمت ايران ليست محصنة من ان يصيبها ذات المصير الذي اصاب اليوغسلاف او الافغان.

ثانيا: الازمة الاقتصادية و السياسية في المجتمع، المحاصرة الاقتصادية، عدم تشغيل الرساميل، و النظام وصل الى مرحلة من العجز لحل مشاكله الاقتصادية و السياسية. محاصرة امريكا لايران. قد سببت بازمة اقتصاية عميقة، و كانت الاخيرة قد دفعت ببدء العد التنازلي لسقوط النظام انذاك، من هنا نبه منصور حكمت الى احتمالية وقوع هذا السيناريو حيث قال:

ان النظام الاسلامي يختلف عن الانظمة السياسية الاخرى ليس مثل نظام الشاه لا يذوب و لا يضمحل، حتى في حالة سقوطه ستظهر العديد من التيارات الدينية والعصابات المسلحة، التيارات الارهابية، و المعادية للمجتمع ستبقى في المنطقة ككل، تسعى من اجل اعادة الجمهورية الاسلامية للسلطة.

ستظهر الكثير من الجماعات المسلحة، سيجري دعمها من قبل قوى خارجية، بالضبط كما نراه قد حدث في العراق، فكم من القوى تدخلت في العراق؟ بالاضافة الى امريكا، ايران، السعودية، دول المنطقة، تركيا، كل الدول الاقليمية و العالمية تدخلت في العراق، كل يساند الجمع الذي يريد دفعه الى السيطرة على اكبر ما يمكن، و ازاحة خصمة، يموله بالمال و السلاح.

وقد حذر " اذا ما حدث السيناريو الاسود في ايران فلن يشكل ذلك وضعا استثنائيا، بل سيشكل قاعدة، نمط حياة، قد يستمر لـ20 عاما. يمكن ان يكون مثل لبنان قبل عقدين من الزمن، التي اصبحت في اذهان جيل بأكملة وكأنها امورا ازلية و ابدية".

ما هي لوحة " السيناريو الاسود"؟

عادة يتم الانتقال من شكل مألوف للدولة الى شكل مألوف اخر. اشكال عهدتها و تعرفها البشرية، و مرت بها، في كل مرة يتم فيها تغيير النظام. الانتقال من الملكية الى الجمهورية، الانتقال من حكم معين الى حكم معين اخر، عن طريق انقلاب او عن طريق ثورة، قمع. تأخذ مرحلة التحول هذه بكل ما فيها من حرب و نزيف على امتداد هذه الاوضاع، شكلا، بحيث تظهر بانها توصل بين وضعيتين معلومتي الملامح.

وضع السيناريو الاسود هو الوضع الذي تزج فيه الجماهير التي كانت تعيش في وضع دولة و اطار اعتيادي و معروف الى حالة من الفوضى، انه انتقال من وضع متزلزل للدولة الى وضع يكون فيه كل شيء مجهول، الى وضع شاذ، الى فوضى عارمة، الى فقدان الامن، الى حرب اهلية، الى فقدان النظام، الى فقدان القانون، الى فقدان هرمية الدولة. الى فقدان معالم الدولة.

السيناريو الاسود وضع لا يجري الحديث فيه عن "تغيير اوضاع المجتمع" بل يجري فيه تدمير الاطار المدني للمجتمع، و الذي يحدث خارج و بالرغم من ارادة الجماهير،انه تعبير عن العجز العام للجماهير، انه وضع ترى فيه الناس انهيار اسس المجتمع امام اعينها في وسط شعور تام بالعجز، بفقدان القدرة على عمل اي شيء تجاهه، الشعور بالسلبية المطلقة و قصر اليد و انعدام الحيلة. انه وضع تدفع فيه الناس لان تكون مرهقة و مدمرة و عاجزة عن التفكير باي شيء يمكن ان يحملها على التحرك لتغيير الاوضاع.

ان اوضاع السيناريو الاسود ليست هي اوضاع روتينية تجري فيها الصراعات الطبقية بين الطبقة العاملة و البرجوازية، بل انها ميدان لصراع ضاري و دموي بين قوى البرجوازية ذاتها، من اجل حيازة اكثر ما يمكن من نفوذ و سلطة و قوة غير ابهة بما يصيب المجتمع من مضار او كوارث انسانية.

ان بحث سيناريو اسود و ابيض لا يدور حول النزعة المسالمة بوجه النزعة الداعية للعنف اوضد التطرف. دائما كان العنف " مولدة التاريخ" كما عبر عنها انجلس، لم تحدث التغييرات التاريخية بدون استخدام العنف.

البعض يرد على منصور حكمت و تحذيره من السيناريو الاسود" انك تريد تخويف الناس، انك تريد ارعاب الناس بهذا الوصف، انها انهزامية، انها تدلل على عدم ادراكه للطاقة القورية للناس، ان المجتمع فيه طبقات و ان الطبقة العاملة سترفع راية الوقوف ضد الطبقة الرأسمالية المسببة لهذه الاوضاع" و كان منصور حكمت يرد عليهم: و لكن الم يكن في يوغسلافيا طبقات، الم تكن هنالك طبقة عاملة، الم يكن هنالك صراع طبقي، كان هنالك كل تلك الامور، ولكن الامر ليس صراع بين طبقتين انه صراع بين الطبقة ذاتها، هنالك عصابات و جماعات و قوى هامشية، و ليست اصلية في المجتمع، قوى لا مصلحة لها لا في الاستقرار، لا في الانتاج و في العمل، قوى هامشية لكن لديها المال و السلاح و تريد الاستئثار بقطعة ارض، بمدينة، بقرية، باي مكان من اجل ان تبدأ مساوماتها لاحقا عليها.

ان الطبقتين الاساسيتين في المجتمع، الطبقة العاملة و البرجوازية، لديهم مصلحة في الانتاج، في الوفرة، في زيادة الارباح، في استقرار الوضع حتى تديم عملها، ولكن اي عمل تديم في اوضاع السيناريو الاسود، انظروا الى العراق، فككت العصابات و الميلشيات المعامل و المصانع و باعوها الى ايران و تركيا، و جلس العمال في بيوتهم عاطلين عن العمل، حيث ان هنالك اموال، يمكن تسليح العاطلين و جعلهم مرتزقة حرب، الان في العراق، المهنة التي يمكن ان تجني منها اموالا و تعيش هي ان تنضم الى ميلشيات لتؤمن عيشك.

وضح منصور حكمت في رده على" اليساريين" الذي اعترضوا على تحذيره من السيناريو الاسود، بان هنالك فرقا هائلا بين السيناريو الاسود و الصراع الثوري.

السيناريو الاسود لا يدور حول المواجهات و الصراعات الدموية، انه ليس منظر الجيش امام الجماهير، والجماهير تهتف" المدافع و الدبابات لا ترهبنا". ان هذه اللوحة، لوحة الثورة. في الثورة الناس تنزف دما. الثورة هي ميدان صراع. صراع تنزف فيه الكثير من الدماء،وهو امر لا بد منه من وجهة نظر الجماهير لتحسين اوضاعها الاجتماعية، فالجماهير تعرف ان ليس هنالك اي تغيير تاريخي بدون مشقات.

ما هو دور الشيوعية العمالية لدرء خطر السيناريو الاسود او لوضع نهاية سريعة له اذا ما بدأ؟

يقول منصور حكمت: الشيوعية العمالية تيار ينتمي الى السيناريو الابيض. ان طي هذا الملف يعود بفائدة على المجتمع باسرة، على الناس المتمدنة، على اليسار و القوى الاشتراكية في المجتمع. قوى السيناريو الابيض هي قوى مستفيدة من هذا السناريو، بمعزل عما اذا كانت راديكالية ام معتدلة، مدافعة عن الثورة ام من انصار موالية للتحول التدريجي، ترى بقاء النظام المدني في صالحها.

ان احتمالية نشوب اوضاع السيناريو الاسود، ستكون جديدة علينا تماما نحن الشيوعيين، فلم يواجهها الشيوعيون في اي مكان في العالم. و قد طرح مهام جديدة امامنا لم تطرح على رفاقنا الشيوعيين في كل مكان في العالم قبل هذا اليوم. انها اوضاعا جديدة و بحاجة الى اجابات مختلفة.

لقد كان نقطة انطلاق منصور حكمت في تناول هذه القضية هو التنبية الى الخطر اولا، و ثانيا تحديد دور الشيوعية فيها. يقول ان الشيوعي الذي لا يعرف وظائفه التاريخية والمعايير التاريخية لحركته ليس بشيوعي.

يجب ان نقوم بانفسنا باعطاء هذا التوضيح. السؤال الذي طرحه انذاك على حزبه هو هل بالامكان تحمل المسؤولية بانهائها او في حالة وقوعها يمكن و ضع لها نهاية سريعة.

كان منصور حكمت يجيب الحزب الشيوعي العمالي و عبر هذا الطرح يقول نعم، نحن بمواجهة هذه الافاق، ناخذ على عاتقنا هذه المهمة باعتبارها مسؤوليتنا السياسية.

لذلك وامام احتمالية زج المجتمع بهذا الوضع، وضع منصور حكمت بعض الطروحات للرد على هذه الاوضاع في خضم السنتين التي طرح فيهما هذا البحث: احداها: ضرورة ايجاد اتفاق بين اطراف المعارضة الايرانية للحيلولة دون وقوع السيناريو الاسود، و السعي لاخذ تعهدات منهم بان يحولوا دون وقوع هكذا اوضاع، كان يقول ان فائدة اعطاء هذه التعهدات هي رفع توقعات المواطن الى ان يحل هذا المواضيع سياسيا، فان احترموا تعهداتهم، نكون قد ضمنا امان المجتمع، و ان لم يحترموا تعهداتهم فذلك سيكون وسيلة لفضحهم و فضح مواقفهم امام الجماهير من اجل عزلهم.

ثانيهما:بامكان الشيوعية ان تثبت نفسها واهليتها اذا تمكنت من الاجابة على هذه الاوضاع. تثبيت اهليتها التاريخية امام الملايين من الناس و ان تحول الافق الذي تريد و المجتمع الذي تريد و تطلعاتها الى افقا و تطلعات للجماهير الواسعة العمالية و الكادحة. ان التهديد بتفتيت نسيج المجتمع لهو تهديد يتعرض له المجتمع، قوى التمدن و اليسار و الشيوعية. يجب على الطبقة العاملة و الشيوعية العمالية ان تعرف ما الذي يتوجب عمله.

منذ عام 1995 توقف الخوض في هذا الموضوع، نظرا لحدوث تغيير في المسارات العالمية التي اعقبت تلك السنتين 1994-1995 ، و لم تصدر اشارات اخرى لهذا الموضوع، حتى حدوث اوضاع السيناريو الاسود في العراق، الذي نعيش يومياته في الستة اعوام الاخيرة، و حزبنا يسعى ويناضل من اجل وضع خاتمة لهذا الوضع.

مرة اخرى، اذا كان الشيوعيين، دائما يتحدثون بعد وقوع الاحداث ثم يتخذوا موقفا منها، فان منصور حكمت بقرائته لخطر و امكانية نشوب هذا الخطر، وما الذي يتوجب العمل تجاهه، كان قد سبق الاحداث، و قرأها و اعلن ماهية السياسة التي يتوجب الاخذ بها. حدث السيناريو الاسود في العراق، مررنا بهذه التجربة، و هي المرة الاولى التي تمر بها الشيوعية العمالية، و ستكون تجربة تضاف الى سجل تجارب الشيوعيين و نضالهم في العالم.

شكرا لحضوركم مرة ثانية



#نادية_محمود (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هجمة جلال الدين الصغير على منظمات المجتمع المدني
- تهنئة لنساء الكويت بمناسبة دخولهن البرلمان!
- هل البديل الشيوعي امر ممكن ؟
- حول الاوضاع السياسية الراهنة و البديل الشيوعي في العراق- الج ...
- حول الاوضاع السياسية الراهنة و البديل الشيوعي في العراق
- دفاعا عن حياة و سلامة المثليين في العراق.
- اهنئكم جميعا نساءا و رجالا بمناسبة يوم الثامن من اذار، رمز ا ...
- مقابلة جريدة الى الامام مع نادية محمود حول الحزب الشيوعي الع ...
- على هامش الديمقراطية والانتخابات في العراق
- مقابلة مع نادية محمود- عضو المكتب السياسي للحزب الشيوعي العم ...
- نعم او لا.. الحلقة الاخيرة من ردي على رد الرفيق فلاح علوان ح ...
- مرة اخرى- حول المؤتمر العمالي و رد الرفيق فلاح علوان - الحلق ...
- مرة اخرى، حول المؤتمر العمالي و رد الرفيق فلاح علوان
- رسالة الى رفاقي بمناسبة العام الجديد..
- لماذا يحذر اتحاد المجالس من اقتران اسمه بالمؤتمر العمالي، كم ...
- تهنئة و شكر للحوار..
- مقابلة مع نادية محمود- الناشطة النسوية و عضو المكتب السياسي ...
- حديث نادية محمود في بغداد بمناسبة الذكرى الحادية والتسعين لث ...
- الدولة و دور الطبقة العاملة في العراق الجزء الثالث: الرؤية و ...
- اكبر عملية حرمنة في التاريخ ترتكب هذه الايام.. علنا!


المزيد.....




- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...
- بوتين: الصراع الحالي بين روسيا وأوكرانيا سببه تجاهل مصالح رو ...
- بلجيكا تدعو المتظاهرين الأتراك والأكراد إلى الهدوء
- المكتب السياسي للحزب الشيوعي العراقي: مع الجماهير ضد قرارا ...
- بيان تضامن مع نقابة العاملين بأندية قناة السويس
- السيسي يدشن تنصيبه الثالث بقرار رفع أسعار الوقود


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - نادية محمود - منصور حكمت و السيناريو الاسود- السيناريو الابيض- حديث بمناسبة اسبوعية منصور حكمت - حزيران 2009