أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟















المزيد.....

هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟


محمد فادي الحفار
كاتب وباحث في العقائد والأديان

(Mohammed Fadi Al Haffar)


الحوار المتمدن-العدد: 2679 - 2009 / 6 / 16 - 09:16
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

يأتي موضوعي هذا في شرحي لمعنى كلمة ذكر في القرآن الكريم كمتابعة ضرورية مني لموضوعي السابق والذي هو ( بدعة الناسخ والمنسوخ ) .
وعليه
تقول الآية الكريمة عن الذكر التالي :

(( إنا نحن أنزلنا الذكر وإنا له لحافظون ))

ويدعي من يدعي على الله سبحانه وتعالى وقرآنه الكريم بأن الذكر إسم من أسماء القرآن الكريم وحده دون باقي الكتب السماوية!
وأنه هو الكتاب الوحيد المحفوظ من بين جميع كتب الله التي طالتها يد التحريف مما يعيدنا مرة أخرى لموضوعي السابق من أنه لامبدل لكلمات الله ولامافضلة بينها.
إضافة لأننا مطالبين بالإيمان بالله ورسله وكتبه ودون تفريق أو مفاضلة بينهم كما هو في الآية الكريمة التالية:

((( امن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل امن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير ))) البقرة 285

فهنا نرى بأن الرسول ومن معه كان قد أمنو بالله وكتبه؟!
فكيف أمن الرسول بالكتب التي قبل الكتاب الذي أنزل عليه إذا كانت محرفة؟
هل هذا منطق سليم هنا؟
ألا ترون معي هنا ومن خلال هذه الآية الكريمة بأننا مطالبين بالإيمان بهذه الكتب رغم أنها محرفة - كما يقول عنها من لم يجد المنطق مدخل لعقله - كون هذه الآية الكريمة - كشأن القرآن الكريم كله - كانت قد نزلت في حوالي العام 600 للميلاد والذي هو وقت نزول القرآن تقريبا - أي بعد تحريف الكتاب المقدس الذي يقول به المتقولون - مما يؤكد بأن الإيمان به قائم على الحالة التي هو عليها من التحريف ومن أننا مطالبين بالإيمان به وهو على حالته من تحريف!
أم من قائل لايفقه مايقول هنا وبحيث يقول لي بأن العقيدة المسيحية كانت قد وضعت قواعدها وأصول عقيدتها بعد نزول هذه الآية الكريمة وبعد موت محمد ( ص ) وبحيث أن التحريف كان قد تم بعد نزول القرآن الكريم؟!
وعليه
فإن الإدعاء بالتحريف والناسخ والمنسوخ والذي هو حصيلة إتفاق الحاكم والمشرع على الأمة - ليؤكدو للعامة طبعا بأن الإسلام هو الرسالة الوحيدة الصحيحة وغيرها على خطأ وتحريف - كان قد وضع أصول مؤامرته هذه بناء على أهداف سياسية توسعية تخدم الحاكم بمعونة المشرع له بما لم ينزل الله به من سلطان..
فبتحالف الحاكم والمشرع توصلو بأفكارهم الشيطانية التي تخدم مصالحهم للإدعاء بأن الإسلام هو الدين الوحيد الصحيح بناء على الآية التي تقول:

((( ان الدين عند الله الاسلام وما اختلف الذين اوتوا الكتاب الا من بعد ما جاءهم العلم بغيا بينهم ومن يكفر بايات الله فان الله سريع الحساب ))) أل عمران 19

مستشهدين بها من أنه لادين صحيح أو مقبول عند الله سبحانه وتعالى إلآ الإسلام , وأن كل من يخرج عنه بخروجه من حظيرتهم الدكتاتورية فهو كافر ويقام الحد عليه بأن يقتل.
غير أن الجواب الصحيح عليهم وعلى إدعائهم الباطل هذا يكون على النحو التالي :
أولا ...
لايوجد حكم لحد الردة عن الإسلام لأنه لاخروج عن الإسلام أصلا ....
وتكمن المشكلة في فهمنا لمعنى إسلام والذي توضحه لنا الآية الكريمة بقولها:

((( افغير دين الله يبغون وله اسلم من في السماوات والارض طوعا وكرها واليه يرجعون ))) أل عمران 83

وترى بهذه الأية الكريمة كيف أن كل من في السماوات ومن في الأرض كانو قد أسلمو في الماضي وإنتهى الأمر إن طوع أو كرها لقوله اسلم التي تفيد الماضي .
إذا
فالإسلام هو التسليم والإستسلام لله الواحد القهار الذي قهرعباده بأن أوجد لهم الموت حتى يأتوه كرها إذا ماكانو راغبين عن الذهاب له طوعا...
وعليه
فهل تستطيع وحتى إن لم تكن تؤمن بوجود الله أن تأكد لي أو لنفسك بأنك لن تموت؟
إذا فأنت مسلم ومستسلم لقدرك والذي هو الموت.
فالإسلام شيئ والإيمان برسالة المصطفى ( ص) شيئ أخر تماما.
فنحن جميعنا بني الإنسان سكان الأرض مسلمون في الماضي ومنذ لحظة ولادتنا إن طوعا أو كرها للخوف الذي يعتيرنا والذي هو ناتج طبيعي لوجود الموت الذي استسلمنا له والذي هو بدوره الأب الروحي للخوف والذي أوجد بدوره طرق العبادة المختلف من إيمان خاص بكل منا مبني على المورثات المحيطة بنا من أهلنا ومجتمعتنا وطبيعة موطننا.
والأن
هل جميع من في السماوات ومن في الأرض من الذين أسلموا طوعا أوكرها كانو يصلون صلاة المصطفى ( ص ) أو يتوضؤن وضوءه؟
هل كان بوذا يصلي صلاة المصطفى ( ص )؟
هل يصلي من هو في مجاهل افريقيا ومن هم من قبائل الأمازون صلاة المصطفى؟
بالطبع لا
ومع ذالك فهم جميعهم مسلمون طوع أو كرها لأنهم من سكان السماوات والأرض الذين اسلمو في الماضي ان طوع أو كرها وانتهى الأمر كما هو مذكور في الآية الكريمة..
نعم
هذا هو الإسلام الحقيقي أخي الكريم والذي غاب عن جميع المفسرين...
فالإسلام إما طوعا وإما كرها ولاخروج عنه بأي حال من الأحوال...
وأما الإيمان بعقيدة ما والذي هو شيئ والإسلام شيئ أخر تمام فنراه واضح وصريح في الآية الكريمة التالية والتي تقول:

((( بلى من اسلم وجهه لله وهو محسن فله اجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون )))

وكما ترى هنا وفي هذه الأية الكريمة السابقة كيف يقول المولى سبحانه وتعلى ( بلى من أسلم ) ... أي أنه وبما أننا أصبحنا نعلم بأننا مسلون طوعا أو كرها فيكون هذا الجزء من الأية الكريمة قد شرح معناه ...
ليأتي بعدها قوله ( وهو محسن ) ...
ووجود ( وهو ) هنا والتي تفيد التخير تأكيد لنا على أن الإحسان وفعل الخير ( ويندرج ضمنه الكثير الكثير والعدل أولها ) هو مايكمننا الخروج عنه ,
أي أننا نستطيع أن نخرج عن الإحسان و نقوم بالأعمال والشرور كاقتل والسرقة وغيرها.
إذا
فهناك الأسلام كرها أوطوعا بمعنى التسليم لمشيئة الله سبحانه وتعالى والذي لاخروج عنه بأي حال من الأحوال.
وهناك الإحسان في إسلامك الطوعي أو الإجباري هذا والذي يأتي هنا بمعنى الإيمان بعقيدة معينة تجعلك تسمو بأخلاقك وتحسن منها فيحسن إسلامك , وهذا مايمكنك الخروج عنه بأن تبدل بين العقائد حتى تصل لليقين.
وعليه
فلا خروج عن الإسلام بأي حال من الأحوال لأننا جميعنا مسلمون مستسلمون..
وممكن الخروج عن الإيمان ..( لكم دينكم ولي دين ) .. لإننا مخيرين به في بحثنا عن الإحسان للوصول له.
اذا
وعندما تدركون معنى كلمة مسلم وعظمتها فلتقيمو حد الردة على من يخرج عن الإسلام لأنكم لن تجد واحد على سطح الأرض ليس بمسلم فجميعنا مسلمون ومستسلمون لقضاء الله وقدره والذي هو الموت المفروض علينا شأنا أم أبينا.
وهذا الموت كان قد أوجده المولى سبحانه وتعالى ليثبت لنا من خلاله بأنه هناك من هو أكبر وأقوى منا نحن بني الإنسان العاقل - لعلمه بأننا نريد الألوهية لآنفسنا وفرعون مثلنا - حتى لانتجبر في الأرض ونرحم مخلوقاتها بخلفتنا عليها وقومتنا فوقها - بالعقل - بأن ندرك بأن هذا الموت الذي ننزله بأحدنا أو بأحد مخلوقات الله على الأرض سينزل علينا في يوم من الأيام ممن منحنا هذه الحياة والقادر على أن يأخذ منحته منا.
وعليه
فإرحمو من في الأرض يرحمكم من في السماء...
إرحمو حتى تلك الخراف التي تذبحونها في أعيادكم وعلى مرئى من باقي الخراف التي ينخلع قلبها خوفا وهي ترى واحد منها يذبح..
أنا أعلم بأن شهوتك أيها الإنسان لاحدود لها...
ولكنك تستطيع أن ترحم لو أحببت...
تستطيع أن تنفرد بهذا الخروف الذي تريد ذبحه بعيد عن باقي الخراف وبحيث لايرونك وأنت تذبحه...
بل إنك تستطيع أن تهدء من روع هذا الخروف المسكين المقبل على الموت – حتى يرحمك الله وأنت مقبل على الموت – بأن تحقنه بمخدر قبل ذبحه...
هو موضوع طويل ولن أخوض به هنا بأكثر من هذا...
وإنما أحببت أن أذكر فإنما الذكرى تنفع المؤمنين الرحماء..
وعليه
وعودة لموضوعنا من معنى كلمة ذكر في القرآن الكريم نقول:
إن الذكر ليس بإسم من أسماء القرآن الكريم وحده وكما يعتقد البعض منا , وإنما هوا إسم لكل ما أنزل لله سبحانه وتعالى من كلامه القدسي على البشرية عبر التاريخ ليخرجها من الظلمات إلى النور , وهذا واضح وصريح في الآية الكريمة التالية والتي تقول:

(( وأتينا موسى وهارون الفرقان وضياء وذكرا ))

وكما ترى هنا بإن كلمة ذكرا ليست صفة للفرقان كما يدعي مفسرون هذه الأية الكريمة , والسبب هو وجود حرف الواو الذي يفصل بين كلمة الفرقان وكلمة ضياء مما يجعلها كتب ثلاثة منفصلة وهم الفرقان وضياء وذكرا , وإلآ لجائت الآية الكريمة موضحة ذلك من أنه كتاب واحد هوا الفرقان لتكون صفته بأنه ضياء وذكر وعلى النحوا التالي (( الفرقان ضياء وذكرا )) من غير وجود حرف الواو الواقع بين الفرقان والضياء والذي يؤكد على التعداد والإختلاف.
وعليه فإن الكتب السماوية جميعها والتي هي بين أيدنا وبما بقي منها أيضا في اللوح المحفوظ عند الله سبحانه وتعالى والذي يجليها لوقتها بمشيئته هي ذكر من عند الله سبحانه وتعالى ومحفوظة بقدرته.
كما وأن كل من يشكك بأن كتب الله السماوية قد طالتها يد التحريف فإنما هوا يشكك بالقرآن الكريم لإحتوائه على الآية الكريمة التي تقول (( إنا نحن أنزلنا الذكرى وإنا له لحافظون ))
وعليه
وبما أن الذكر واحد من كتب موسى عليه السلام فإنني أستطيع أن أقول بأن أي مؤمن بالقرآن الكريم يقول بأن الكتب السماوية قد طالتها يد التحريف فكأنما يقول بهذا بأن كلام الله الذي يؤمن به هوا من قرآن كريم لا يحمل على محمل الجد كونه لم يستطع أن يحمى كتبه من التحريف وعبث العابثين بها كما كان قد عاهد نفسه بذلك مما يؤكد بأن القرآن الكريم عرضة للتحريف أيضا.
وأما الأيات الكريمة التي جائت على ذكر التحريف في القرآن الكريم والتي إعتمد عليها المفسرون من أن باقي الكتب السماوية محرفة فهي أربع أيات فقط لاغير وهي التالية:

((( من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بالسنتهم وطعنا في الدين ولو انهم قالوا سمعنا واطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم واقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون الا قليلا ))) النساء 46

((( فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنة منهم الا قليلا منهم فاعف عنهم واصفح ان الله يحب المحسنين ))) المائدة 13

((( افتطمعون ان يؤمنوا لكم وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون ))) البقرة 75

((( يا ايها الرسول لا يحزنك الذين يسارعون في الكفر من الذين قالوا امنا بافواههم ولم تؤمن قلوبهم ومن الذين هادوا سماعون للكذب سماعون لقوم اخرين لم ياتوك يحرفون الكلم من بعد مواضعه يقولون ان اوتيتم هذا فخذوه وان لم تؤتوه فاحذروا ومن يرد الله فتنته فلن تملك له من الله شيئا اولئك الذين لم يرد الله ان يطهر قلوبهم لهم في الدنيا خزي ولهم في الاخرة عذاب عظيم ))) المائدة 41

وهنا ترى بأن هؤلاء المحرفون كانو قد أتو لرسول الله بشخصه وهو بين صحابته ليشرحوا له معنى أيات القرأن الكريم وماأنزل الله فها من محرمات بأسلوبهم من حرف المعنى عن المقصود به أو لي عنق الآية كما يقولون..
فهل هذا معناه بأنهم قد حرفو القرأن الكريم وغيرو بكلماته عندما شرحوا وفسرو وجهة نظرهم أمام ناظر محمد؟
أوهل من المنطقي أن نقول بإنهم حرفو القرآن وبدلو آياته ووضوع غيرها وهم بين يد محمد وعلى ناظره!!
أخي الكريم
إن التحريف يكون بحرف المعنى عن المقصود به من خلال تفسيره ..
ولايكون بتغير ماهو مكتوب ومحفوظ...
كما وأن هذه الأيات الكريمة التي أوردتها تؤكد بأن التحريف يكون بالشرح والتفسير وليس بالتغير أو التعديل بالكلمات المكتوبة في كتب الله وكلامه والمطالبين بالإيمان بها جميعها ودون أن نفرق بينها بمفاضلة لآن كلام الله سبحانه وتعالى كله فاضل ولامفاضلة بينه ولأنه حافظ لكتبه وكلامه الذي لامبدل له.
اذا
فمن أين جاء هذا الإفتراء العظيم على الله وقرأنه ممن يقولون بتحريف الكتب السماوية السابقة للقرآن- والتي هي بدورها من بين كلام الله المحفوظ الذي لامبدل له -ولاتوجد أية كريمة واحدة في القرآن الكريم تؤكد هذا القول الباطل شكلا وموضعا؟!



#محمد_فادي_الحفار (هاشتاغ)       Mohammed_Fadi_Al_Haffar#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بدعة الناسخ والمنسوخ من كلام الله تبارك وتعالى
- الإجهاض ولو قبل ساعات من الولادة حق محفوظ من حقوق الإنسان في ...
- أنت رجل مسلم ؟؟؟ اذا فإضرب زوجتك فهذا حقك !!!!
- العلة في ملكات اليمين


المزيد.....




- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...
- سلي طفلك مع قناة طيور الجنة إليك تردد القناة الجديد على الأق ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- مسجد وكنيسة ومعبد يهودي بمنطقة واحدة..رحلة روحية محملة بعبق ...
- الاحتلال يقتحم المغير شرق رام الله ويعتقل شابا شمال سلفيت
- قوى عسكرية وأمنية واجتماعية بمدينة الزنتان تدعم ترشح سيف الإ ...
- أول رد من سيف الإسلام القذافي على بيان الزنتان حول ترشحه لرئ ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد فادي الحفار - هل الذكر اسم خاص بالقرآن الكريم وحده؟؟