أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الوصيّة في البهائية وأهميتها















المزيد.....

الوصيّة في البهائية وأهميتها


راندا شوقى الحمامصى

الحوار المتمدن-العدد: 2676 - 2009 / 6 / 13 - 03:59
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


1.وجوب كتابة الوصيّة
«قد فُرض لكل نفس كتاب الوصية وله أن يزين رأسه بالأسم الأعظم ويعترف فيه بوحدانية الله في مظهر ظهوره ويذكر فيه ما أراد من المعروف ليشهد له في عوالم الأمر والخلق ويكون له كنزاً عند ربه الحافظ الأمين».(1)
«لاسم الله الأعظم مشتقات عديدة ترجع كلها إلى الأصل وهي كلمة «بهاء» وقد نفذّ البهائيون في الشرق أمر الكتاب الأقدس بخصوص الوصيّة بتصديرها بعبارات مثل «يا بهاء الأبهى» و«بسمه الأبهى» و«هو الأبهى».(2)
«كل إنسان مكلّف بكتابة الوصية بل إن ذلك فرض وواجب عليه وقد صرحت النصوص الإلهية إنه في حالة صحة الإنسان يجب بالتأكيد أن يوصي حسب رغبته وبأية طريقة يشاء، ويختم هذه الوصية وتفتح بعد وفاته ويعمل بموجبها. وهكذا يكون لدى المتوفي ميدان وسيع ليوصي في فترة حياته بالكيفية التي يرغبها حتى تنفذ وصيته».(3)
«أما مسألة الميراث التي هي سبب الحيرة فحقيقتها هي أن الإنسان له الحرية المطلقة وبأي نحو أراد يستطيع أن يقسم أمواله بين الورّاث في أيام حياته، ويوزعها بموجب الوصيّة حتى تطبق بعد وفاته.
إن كتابة الوصيّة فرض على الجميع، أي أن كل إنسان يجب عليه في أيام حياته أن يكتب وصية محكمه متينة وصريحة ويمهرها ويخبئها في محل أمين جداً يحفظها فيه، وهو حرّ في وصيتّه وما جاء فيها يطبق ويقدم على أي حكم آخر ولا يستطيع أى إنسان أن يغير أو يبدل ما يرد فيها. وفي هذه الحالة إذا وهب المتوفي جميع أمواله لأولاده فإن بمقدوره أن يفعل ذلك. أما إذا لم يطع إنسان هذا الأمر ولم يقم بكتابة الوصية ويخالف هذا التكليف الإلهي أو تضييع وصيته فتقسم أمواله حسب الأسهم المفروضة وفي الحقيقة إن هذا الحكم المبرم الأعظم حكمته هي أن لا يتنّفس أحد نفساً دون أن يكتب وصيته. وتلاحظون حضراتكم إنه في حالة عدم وجود الوصية، فإن التركة بكاملها توّزع وتقّسم وتفرّق بخلاف رضاء المورث. فأية مشكلات ومنازعات تحصل! ولكن الوصية تقطع دابر كل نزاع وهي سبب راحة الجميع، لأن الإنسان يوصي حسب رغبته وميله. فما أجمل أن تقسم وتوزع الأموال الموروثة تماماً حسب رغبة ورضاء المورث. لاحظ أن كثيراً من النفوس قبل وفاتها تكون في حالة اضطراب ولكن الآن هذا الحكم المحكم يعني فرض ووجوب كتابة الوصية قبل الموت هو حل لجميع هذه المشكلات».(4)
2.البهائي حر في ما يملكه، يوزعه كيف يشاء – في حدود القانون والقوة العقلية
(س)هل الإنسان حر في ماله بحيث يستطيع مع وجود الذرية وسائر الورثة أن يعطي التركة وما يملكه لشخص آخر أو أحد الورثة مصالحة أو هبة ويحرم باقي الورّاث أم أنه لا يستطيع؟
(ج)هذا ما أنزله الوهاب في الجواب: كل إنسان حر في ماله «يفعل فيه ما يشاء» وطالما أنه عاقل لا يمكن سلبه هذه الحرية «هذا ما حكم به الله». وبعد وقوع الخلل العقلي الذي يعينه ويوضحه الأطباء الحاذقون فإن حرية الاختيار تسقط عنه بحكم الكتاب «إنه يفعل ما يشاء ويحكم ما يريد...».(5)
(س)هل يستطيع الشخص أن يخصص جزءاً من أمواله في وصيّته لتصرف بعد وفاته في الأعمال الخيرية عدا عن أداء حقوق الله وحقوق الناس؟ أم ليس له حق سوى دفع نفقات الدفن والكفن وحمل النعش وما بقى من الأموال تصل إلى الورّاث «كما فرض الله»؟
(ج)الإنسان حر في ماله. إن وفق على أداء حقوق الله؛ ولم يكن للناس حق عنده فكل ما يكتبه في وصيته ويقره ويعترف به مقبول كان ولم يزل «قد أذن الله له بأن يفعل في ما ملّكه الله كيف يشاء».(6)
(س)سألت عن حرية العبد في أمواله الخاصة، هل يستطيع أثناء حياته أن يعطى أمواله لشخص واحد أو يهبها؟ أم يجب أن يعمل بما نزل في الكتاب الأقدس؟.
(ج)لقد نزل وجرى من القلم الأعلى سابقاً حكم ما ذكرت، والآن يجرى ذكره مجدداً «فضلاً من لدّنا عليك لتفرح وتكون من الحامدين». كل إنسان حر في أمواله كان ولم يزل، لأن هذه الحرية إذا منعت فستمحى عزة الوجود. ففي أحد المقامات عزة العباد بالأموال كان ولم يزل.(7)
3.التقسيم حسب طبقات الورّاث في الكتاب الأقدس في حالة عدم وجود وصية
«أما مسألة الميراث فهذا التقسيم يجري في حالة كون الشخص المتوفي لم يترك وصية».(8)
4.الوصية تنفذ ما لم يكن فيها ما يخالف المصالح الأمرية
«بخصوص الوصيّة نفس الأفراد لهم الحرية في هذا الموضوع وعلى المحفل الروحاني تأييد وإجراء ما جاء في الوصية إذا لم يكن فيها ما يخالف المصالح الأمرية».(9)
5.على الاحباء(البهائيين) كتابة وصاياهم محددين فيها رغبتهم ليُدفنوا حسب الشريعة البهائية
«يجب أن يُنصح الأحباء بشدة بكتابة وصية يحددون فيها رغبتهم بأن تُجرى مراسيم دفنهم وجنازتهم تحت إشراف الدين البهائي أو على الأقل طبقاً لمتطلباته. ويجب أن يُعلموا المحفل الروحاني المحلي وأقاربهم أيضاً بذلك، وهم لا يزالون على قيد الحياة، وبهذه الطريقة فمن الممكن جداً الحصول على موافقة الأقارب غير البهائيين للميت قبل وقوع الوفاة».(10)
«يجب بالتأكيد لبيت العدل الأعظم إعلام الأحباء بالأحكام البهائية بخصوص الدفن وتشجيعهم ليفعلوا ما بوسعهم، للتأكد من أنه بعد وفاتهم سيُدفنون حسب الشريعة البهائية. إلا أنه ليس من الممكن دائماً ضمان ذلك عن طريق ذكره في الوصيّة. لذلك على المحافل التشاور في هذا الموضوع وأخذ قانونية إذا كان هذا ضرورياً. ووضع أفضل الترتيبات الممكنة لتمكين البهائيين تحت رعايتهم ليُدفنوا حسب الطريقة البهائية».(11)
6.للأحباء(البهائيين) الحرية في وضع شروط في وصاياهم – لا يُسمح لنا بالاعتراض على شروط وصايا الآخرين
لقد حثّ حضرة ولى أمر الله المحافل الرّوحانية المحلّية لتنبيه الأحباء كي لا يغفلوا أهمية الوصايا وفي الرسائل التي كُتبت نيابة عنه نجد النقاط المهمة التالية:
–الأحباء(البهائيين) لهم الحرية لوضع أية بنود في وصاياهم حسب رغبتهم، وواجب المحفل الروحاني دعم وتعزيز هذه البنود ما لم تتعارض طبعاً مع مبادئ الأمر المبارك.
–مع إنه من المناسب وما ينصح به الأحباء هو وضع نسخة من وصاياهم لدى المحفل الروحاني ولكن يجب أن لا يُطلب منهم ذلك، بل تُترك لهم الحرية بهذا الخصوص.
–ليس من الضروري للمحفل الروحاني أن ينشر نصاً يكون نموذجاً لوصية، فكل فرد من الأحباء عليه أن يؤلف وصيته حسب رغبته.
ومن النقاط الأخرى الجديرة بالذكر أن للفرد الحرية الكاملة ليترك ممتلكاته كما يشاء، شريطة تسديد جميع ديونه وعدم وجود حدود قانونية على حرية الأفراد في توريث ممتلكاتهم. إن وصية الفرد مقدسة ولذلك لا يُسمح لبهائي أن يعارض بنود وصية فرد آخر. إن القانون المدني المتعلق بكتابة الوصايا معقد في بعض الأحيان، لذلك فمن المفيد جداً للفرد أن يستشير محامياً عند كتابة وصيته ليتأكد أن رغباته لن تُبطل... كما أن من المرغوب جداً أن يقوم الفرد البهائي أثناء حياته باتخاذ الخطوات اللازمة ليتأكد إنه سيُدفن حسب الشريعة البهائية وأن لا تُحرق جثته. ويمكن أن يضع هذا الطلب ضمن وصيته أو قد يلزم اتخاذ إجراء آخر حسب القانون المدني.(12)
ثانياً – أحكام الميت والجنازة البهائية
1.دفن الميت بالعزة والاعتزاز
«كل ذلك بعد أداء حق الله والديون لو تكون عليه وتجهيز الأسباب للكفن والدفن وحمل الميت بالعزة والاعتزاز كذلك حكم مالك المبدأ والمآب».(13)
2.أولوية تجهيز الميت ثم أداء ديونه وحقوق الله
«وأما ما سألت عن حقوق الله وديون الميت وتجهيز الأسباب أيُهم له الأولوية، حُكْم الله هو أن تجهيز الميت له الأولوية، وبعد ذلك أداء الديون وبعدها أخذ الحقوق الإلهية»، إنه يؤدي ديون أحبائه ومن أولى به في ذلك إنه لهو الموفي المؤدي الكريم». وإذا لم يكن المال يعادل الديون فالموجود يُقسَم بمقتضى ذلك قلّ أم كثر. فموضوع الدين هو الأهم في الكتاب: «طوبى لمَن صعد ولم يكن عليه حقوق الله وعباده». والمعلوم أن حقوق الله مُقَدَمَة على جميع الحقوق «ولكن محض فضل مطلع الوحي بما نزل في هذا اللّوح من قلمه المحيي العليم».(14)
«تجهيز الميت ودفنه مُقَدّم، يليه أداء الدين ثم أخذ حقوق الله. وإذا لم يكفِ مال الميت للوفاء بديونه، يُقسم ما بقي منه على الديون بنسبة مقاديرها»(15)
«طوبى لمَن صعد ولم يكن عليه حقوق الله وعباده».
... رتّب حضرة بهاءالله أولويه أداء هذه الالتزمات فوضع في المرتبة الأولى مصروفات الجنازة والدفن – يليهما سداد ديون المتوفي، ومن بعدها أداء حقوق الله. وبين حضرته أيضاً أن أداء الديون يكون من سائر أموال التركة، فإن لم تفِِ تُؤخذ عندئذ من دار السكنى والألبسة المخصوصة للمتوفي.(16)
3.غسل الميت
«... تحضير الجسد للدفن هو غسله بعناية...» (17)
4.خاتم الميت
«قد حكم الله دفن الأموات في البلّور أو الأحجار الممتنعة أو الأخشاب الصّلبة اللّطيفة ووضع الخواتيم المنقوشة في أصابعهم إنّه لهو المقدّر العليم»(18)
الآية التي تُنقش على الخاتم يُكتب عليها:
«قد بُدئت من الله ورجعت إليه منقطعاً عما سواه ومتمسكاً باسمه الرّحمن الرّحيم».(19)
(س)هل الحُكم المنُزل في الكتاب الأقدس بوضع خاتم في إصبع الميت مقصور على الكبار أم يشمل الصغار أيضاً؟
(ج)ذلك خاص بالكبار*، وكذلك صلاة الميت، هي أيضاً خاصة بالكبار فقط. (20)

(* المقصود من الكبار من أتم الخامسة عشرة إناثاً وذكوراً.)

5.كفن الميت
«وأن تُكفنوه في خمسة أثواب من الحرير أو القطن، مَن لم يستطع يكتفي بواحدة منهما كذلك قضي الأمر من لدن عليم خبير».(21)
(س)في باب كفن الميت – أمر بخمسة أثواب فهل المقصود من هذه الخمسة خمس قطع التي كان يُعمَل بها سابقاً أم أن المراد من الرأس إلى القدم جوف بعضها البعض.؟
(ج)المقصود خمسة أثواب.(22)
«كتبت بخصوص موضوع الكفن فقد تقرر خمسة أثواب من الرأس إلى القدم فوق بعضها وفي هذا الظهور خفّف ذلك على الفقراء وأن يستعملوا العطر وماء الورد بدل السدر والكافور ويجب أن تجرى هذه الأحكام بالحكمة».(23)
«بخصوص تنفيذ مطالب خاصة بمراسم الدفن يجب على المحفل المركزي أن يذكّر الأحباء من حين إلى آخر بأنّ في مسائل قبل الدفن لا ينبغي عليهم أن يدخلوا في الأمر المبارك ممارسات أخذوها من ثقافات سابقة وتعارض تعاليم ديننا ومثلاً لذلك فإن الكتاب الأقدس لا يشترط علينا إلباس الموتى (المتصاعدين) ثيابهم الخاصة. لكنه يعين أن الجثمان يجب أن يُلف في كفن. وكذلك إذا كان الأحباء يمتلكون آثارًا مقدسة فأنه أولى بهم وأنسب بدل من أن يدفنوها مع أجسادهم أن تتخذ الترتيبات لحفظ هذه الآثار، والأفضل أن تنقل إلى دار آثار المجتمع البهائي.
إن بيت العدل الأعظم يأمل في أن يستقيم الأحباء في مسلك حضرة بهاءالله لا أن يتبعوا على نحو أعمى ما يدعوه حضرة ولى أمر الله بالعادات المهترئة والعقائد الآيلة إلى الزوال لماضٍ مشوّه.
أما بخصوص الكفن فليس هناك أى نص يصف تماماً كيفية استعمال قطع الأكفان الخمسة كما جاء ذكرها في الكتاب الأقدس وإذا كان الكفن قطعة واحدة فكيف يجب أن تتم تغطية الجثمان. إن بيت العدل الأعظم لا يوَّد أن يشرّع في هذا الوقت بالنسبة لهذا السؤال وللأحباء حرية التصرف في شؤون كهذه».(24)
6. تابوت الميت
«قد حكم الله بدفن الأموات في البلّور أو الأحجار الممتنعة أو الأخشاب الصلبة اللطيفة...»(25)
7.مراسيم الجنازة البهائية
أ)صلاة الميت وقنوت صلاة الميت
صلاة الميت في هذا الظهور هي نفس الصلاة التي نزلت في شريعة البيان من قلم الرّحمن في الباب الحادي عشر من الواحد الخامس قوله تعالى:
«ويكبر ستّ تكبيرات في صلاة الميت يقرأ تسع عشرة مرة بعد الأول إنا كلٌ لله عابدون... إلخ».
ونزل في الكتاب الأقدس قوله الأحلى:
«قد نزلت في صلوة الميت ستّ تكبيرات من الله مُنزل الآيات».(26)
وقد نزل من قلم جمال القدم جلّ جلاله مناجاة تقرأ قبل الشروع في التكبيرات إذا وُجد مَن يعرف القراءة وإلا يعفى من قراءتها حيث يتفضل في الكتاب الأقدس:
«والذى عنده علم القراءة له أن يقرأ ما نزّل قبلها وإلا عفا الله عنه إنّه لهو العزيز الغفار».(27)
ونص المناجاة للذكور:
«يا إلهي هذا عبدك وابن عبدك الذي آمن بك وبآياتك وتوجه إليك منقطعاً عن سواك إنك انت أرحم الراحمين. أسئلك يا غفّار الذنوب وستّار العيوب بأن تعمل به ما ينبغى لسماء جودك وبحر أفضالك وتدخله في جوار رحمتك الكبرى التي سبقت الأرض والسماء لا إله إلاّ أنت الغفور الكريم»
نص المناجاة للأناث:
«يا إلهي هذه أمتك وابنه أمتك التي آمنت بك وبآياتك...». (الخ) وتُؤنّث المناجاة إلى نهايتها.
المقصود من التكبيرات الستة هي (الله أبهى) (كما نزل في صلاة الميت في المجموعة الصغيرة من ألواح ومناجاة حضرة بهاءالله) وكما بينه حضرة عبدالبهاء.
وسُئل حضرة ولي أمر الله: هل تُقرأ هذه التكبيرات بصوت عالٍ أم بهدوء؟ فتفضل تُتلى باعتدال.
وعلى ذلك تتكون صلاة الميت من جزئين. الجزء الأول دعاء أنزله حضرة بهاءالله ويُتلى في أول الصلاة. والجزء الثاني يتضمن ست آيات منزلة خصيصاً لهذه المناسبة، تُتْلى كل منــها مكررة تسع عشرة مرة، مسبــوقة بتكبيـرة واحدة، «الله أبهى». وهذه هي نفس الآيات التي أنزلها حضرة الأعلى لصلاة الميت في كتاب البيان. (28)


المصادر
1. بهاء الله – الكتاب الاقدس – الآية 109، صفحة 65.
2. المصدر السابق– الشرح رقم 137، صفحة 244.
3. عبد البهاء – مكاتيب جزء 3 – مترجم.
4. عبد البهاء – لوح مبارك – مترجم.
5. بهاء الله – لوح على قبل اكبر – مترجم.
6. بهاء الله – الكتاب الاقدس – سؤال وجواب رقم 69، صفحة 141.
7. بهاء الله – لوح مبارك – مترجم.
8. عبد البهاء – مكاتيب جزء 3 – مترجم.
9. ولى أمر الله – لوح موجه الى بديع الله اكاه ابادة – مترجم.
10. بيت العدل الأعظم – رسالة لمحفل روحاني مركزي فرنسا مؤرخة في 18/8/1972.
11. المصدر السابق – رسالة لاحد المحافل الروحانية المركزية مؤرخة في 31/12/1972.
12. المصدر السابق – رسالة لاحد المحافل الروحانية المركزية مؤرخة في4/9/1986.
13. بهاء الله – الكتاب الأقدس – الآية 28، صفحة 17.
14. رسالة سؤال وجواب – مترجم.
15. بهاء الله – الكتاب الأقدس – سؤال وجواب رقم 9، صفحة 126.
16. المصدر السابق – الشرح رقم 47، صفحة 197.
17. ولى امر الله – رسالة لاحد الأحباء مؤرخة في 2/4/1955.
18. بهاء الله – الكتاب الأقدس – الآية 128، صفحة 73.
19. المصدر السابق – الآية 129، صفحة 75.
20. المصدر السابق – سؤال وجواب رقم 70، صفحة 141.
21. المصدر السابق – الآية 130، صفحة 75.
22. المصدر السابق – سؤال وجواب رقم 56، صفحة 138.
23. لوح مبارك – امضاء الخادم – مترجم.
24. بيت العدل الأعظم – رسالة لمحفل روحانى مركزى لبنان مؤرخة في 10/3/1985– مترجم.
25. بهاء الله – الكتاب الأقدس– الآية 128، صفحة 73.
26. المصدر السابق – الآية 8، صفحة 6.
27. المصدر السابق – الآية 8، صفحة 6.
28. المصدر السابق – الشرح رقم 11، صفحة 177.

الروابط التى جاءت فى هذا الموضوع:
كتاب الأقدس
http://reference.bahai.org/ar/t/b/KA/



#راندا_شوقى_الحمامصى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الزواج فى التشريع البهائى
- حقائق وبراهين للعاشقين
- الرؤية البهائية للمجتمعات المتماسكة
- دلائل الالوهية وبراهينها واثبات لزوم المربي للإنسان منذ الأز ...
- اصحاب الكهف
- من يخط طريق المستقبل-(2)
- من يخط طريق المستقبل؟-(1)
- الأمل في السلام العالمي الذي هو وعد حق
- النظام العالمي القادم والعولمة
- أركان النظم العالمي
- نداءٌ إلى قادةِ العالمِ-تفهُّم مغزى أحداثِ التّاريخ
- العالم ما بين الأمس واليوم
- محاولة عقيمة لتجريم الفكر البهائي في مصر تبوء بالفشل
- ( ان الله تعالى كامل في ذاته ويجب أن يكون خلقه أيضًا كاملا . ...
- المفهوم البهائي للطبيعة الإنسانية
- عصر ذهبي بين يدي إنسانية طال عهدها بالانقسام والعذاب
- صرخة إلى العالم الإنساني- انقذوا هؤلاء الإنسان
- خطوة نحو اتحاد الجنس البشري
- المحافظة على صيانة وموارد الأرض والبيئة
- فئات المحررين و الباحثين الذين كتبوا حول تاريخ الدين البهائي


المزيد.....




- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- عالم أزهري: الجنة ليست حكرا على ديانة أو طائفة..انشغلوا بأنف ...
- يهود متطرفون من الحريديم يرفضون إنهاء إعفائهم من الخدمة العس ...
- الحشاشين والإخوان.. كيف أصبح القتل عقيدة؟
- -أعلام نازية وخطاب معاد لليهود-.. بايدن يوجه اتهامات خطيرة ل ...
- ما هي أبرز الأحداث التي أدت للتوتر في باحات المسجد الأقصى؟
- توماس فريدمان: نتنياهو أسوأ زعيم في التاريخ اليهودي
- مسلسل الست وهيبة.. ضجة في العراق ومطالب بوقفه بسبب-الإساءة ل ...
- إذا كان لطف الله يشمل جميع مخلوقاته.. فأين اللطف بأهل غزة؟ ش ...
- -بيحاولوا يزنقوك بأسئلة جانبية-.. باسم يوسف يتحدث عن تفاصيل ...


المزيد.....

- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود
- فصول من فصلات التاريخ : الدول العلمانية والدين والإرهاب. / يوسف هشام محمد
- التجليات الأخلاقية في الفلسفة الكانطية: الواجب بوصفه قانونا ... / علي أسعد وطفة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - راندا شوقى الحمامصى - الوصيّة في البهائية وأهميتها