أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - في علمية الفكر الماركسي (1)















المزيد.....

في علمية الفكر الماركسي (1)


عذري مازغ

الحوار المتمدن-العدد: 2674 - 2009 / 6 / 11 - 09:57
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الفكر الوحيد الذي بقي يقاوم حتى الآن و بشراسة غير معهودة هو الفكر الماركسي، ذلك الفكر الذي هزم مراة عديدة في وهم الإديولوجية البرجوازية ومن يحبو في فلكها كلما تعثر مشروعه الثوري كما لو أن حاملي هذا الفكر معصومين من الخطأ، أو كأنما التجارب الثورية فيه لا تحتمل الخطأ، لذلك ما أن يعلن فشل ما حتى ترتفع الحناجر معلنة نهاية التاريخ. كم هي المراة التي أعلن فيها نهاية التاريخ كنتيجة حتمية لإقبار هذا الفكر لينهض من جديد من تناقضات الرأسمالية ذاتها معلنا صرامته العلمية التي لا تقبل الجدل، كم هي المراة التي أعلن فيها عن انتصار الرأسمالية لتأتي التناقضات بما لا تشتهيه السفن، ليس ماركس من قال بحتمية المجتمع الإشتراكي، بل هي التناقضات في بنية الإنتاج الرأسمالي أما ماركس فيكفيه فخرا أنه أطاح اللثام على هذه الحقيقة ففجرها بكل ماأوتي من جرأة وبدون تردد، روسا لكسامبورغ حددت نتائج انهيار الإنتاج الرأسمالي التي يعتمدها الفكر الماركسي، وبلغة زمانها، في ثلاثة أسس لو حملناها إلى لغة اليوم لكانت هي هي:
1) فوضى الإقتصاد الرأسمالي التي تقود بالضرورة إلى دماره، وهناأفتح قوسا باعتبار النيولبرالية وما تحمله من فوضى على مستوى الانتاج الرأسمالي، وبلغة الشهيد مهدي عامل، هي هي الشكل التاريخي لتطور هذا الإنتاج.


2) التشريك المتزايد للعملية الإنتاجية التي تخلق بذور النظام الإجتماعي المقبل، (يكفينا هنا تفحص العملية الجارية لإنقاذ انهيار البرصات والشركات الكبرى وما صاحب ذلك من عمليات إدماج الشركات بعضها ببعض وشروط المنح المقدمة لها لنستخلص ببساطة أسس هذه العملية من التشريك)


3) التنظيم والوعي المتنامي للطبقة العاملة وهذا ما يشكل العامل الفعال في الثورة القادمة


إنها الأسس العامة التي تحكم سيرورة تطور الإنتاج الرأسمالي وتؤدي آنيا أو لا حقا إلى اندثاره، إنها الأشياء تتكلم بتفاعلاتها دون خجل وهي ليست من البداهة السحرية بل هي نتيجة دراسات رائدة لماركس، أنجلز، روسا، لينين ومن راكم معارفهم من بعدهم
لقد استنفدت الرأسمالية كل امكان صيرورتها التاريخية ولم يبقى لها الا القبر[1], لذلك فهي تداوم أزمتها المزمنة في انتظار أن يحصل الوعي بضرورة تغييرها, وما دام لم يحصل هذا الوعي, بسبب الدور السلبي للأحزاب الشيوعية التي تكالبت على هذه المهمة في ممارساتها السياسية بتحولها من خيار النهج الثوري الى خيار الممارسة البيروقراطية والمغازلة السياسية للقوى المناهضة, وبسبب ايضا لدور النقابات العمالية المتراجع, وتورط اداراتها البيروقراطية في المساومات السياسية وذلك بلجم القواعد العمالية عن أي تحرك نضالي وتمرير مخططات النيولبرالية المتوحشة.
بالطبع لم يعد ثمة مجال للقول بأن الرأسمالية تستطيع التكيف مع الأزمات, لكن بالمقابل أدى انهيار الاتحاد السوفياتي الى تراجع الفكر الاشتراكي الى درجة كان من الصعب فيها التحدث عن دور للفكر الماركسي بعامة. في العالم العربي, الكثير من الأحزاب الاشتراكية غيرت من استراتيجيتها السياسية والنضالية كما راهنت على اللعبة الديموقراطية وفق تنازلات أقل ما يمكن أن يقال عنها أنها تنازلات مجانية ولا تلبي حتى الحد الأدنى من المطالب السياسية, مما قوض من مردوديتها وفتح المجال شاسعا للأحزاب الاسلامية والقوى الظلامية في اكتساح الساحة, كما برزت أيضا تيارات فكرية من داخل الفكر الاشتراكي نفسه رافعة شعار الحداثة معلنة في نفس الوقت نهاية التاريخ.
صحيح أن التاريخ انتهى لكنه انتهى من حيث لا تبتغيه هذه الأقلام, بل هو التاريخ معلنا نهاية المجتمع الرأسمالي,الذي استنفذ كل امكاناته, لم تعد السلفات تعيد نشاط دورة الاقتصاد, لم يعد التسريع من وثيرة الانتاج يضمن الأرباح المتصاعدة ولا الأسواق بدأت تتحمل ذلك الكم الهائل من المنتوجات على الرغم من تحطيم الحواجز الجمركية وغزو الأسواق وفرض الهيمنة الاقتصادية والسياسية على الشعوب باثارة الفتن والحروب تحت دعاية حماية حقوق الانسان أو محاربة الارهاب أو تحصيل الديموقراطية. هاهي الرأسمالية الآن تتملص حتى مما كان يبدو وسما لشعاراتها طرد المهاجرين من بلدانها, وما صاحب ذلك من خروقات في جال حقوق الانسان, فرض الحصار الاقتصادي على شعوب بأكملها .
كل هذه العجرفة وهذا الشد فقط لابقاء احتضارها زمنا يغري أبواق الحداثيين ممن أبهرتهم خرافة المجتمعات الرأسمالية وسارعوا الى تمجيد التقدم التكنولوجي والتطور التقني على حساب المبادئ والعدالة والقيم الأخلاقية والسلام واحترام كرامة الانسان. لذلك كان قتل الماركسية سهلا عند هؤلاء الحداثيين وكان النبش في قبور شهدائها أيضا مستحلا. ببساطة فائقة هكذا اعتبر سقوط الاتحاد السوفياتي ايذانا بسقوط الماركسية, من الأخلاق الاجتماعية لدى كل الشعوب أنه حين يموت المرء يترك في سلام, والماركسية عند الكثير من الباحثين ماتت وتموت كلما انتعشت دورة الاقتصاد الرأسمالي, يستيقظ الحداثيون ليعلنوا العزاء للماركسية مستنجدين بنظرية النظريات[2], متسائلين عن ‘‘أية ماركسية نتحدث[3]?’’ .
يعتبر الاستاذ باجو أنه لامجال للحديث عن علمية الماركسية ما دامت متأدلجة من حيث هي ماركسية متعددة ومختلفة, وانها فقط قد تصلح كمنهج منها أكثر من كونها علم, مما يطرح السؤال عريضا حول علمية المناهج, بعبارة أخرى, هل ينتفي العلم في المنهج الماركسي? اذا كان الجواب بالنفي فلماذا اذن يكون صالحا? هل لانتاج العبث? لاشك ان نفي العلمية عن الماركسية هو ايضا نفي لعلمية منهجها والكلام عن كونه "يصلح" لا معنى له في السياق. والآن نعيد نطرح السؤال من جديد: هل الاشتراكية علم? بالتاكيد هي علم لأنها تعتمد منهجا صالحا يقوم على تحليل علمي يعتمد الأسس المادية للتاريخ ويعتمد على القوانين التي تفتعل في البنية الاجتماعية وينتجها باستمرار وفقا لقانون الديالكتيك الطبيعي. أن تكون اتجاهاتها متعددة, ذلك لا ينقص من علميتها لأنها كأي علم يطرح اشكاليات متعددة تختلف الرؤى حولها, بمعنى أيضا أنها تشكل أرضية خصبة للصراع الايديولوجي ولا مجال لاستثناء العلم الطبيعي لأنه أيضا حقل من حقول الصراع الايديولوجي عكس ما يريد البعض حين يبينه على أنه "العقل المحض" بتعبير كانت, فكثيرة هي النظريات التي كانت تمثل ذلك العقل فأتت نظريات أخرى لتهز كيانها بالكامل, نظرية الانفجار العظيم على سبيل المثل, كانت لزمن تشكل مبدأ الكون أو العقل المدبر لتأتي نظرية العالم السويدي الحائز على جائزة نوبل "هانس البين"[4] ليطرح من جديد الاشكالية القديمة حول مفهوم القدم, مقاوما بقتالية غير معهودة الاتجاهات الميثالية والصوفية التي تسود المجال العلمي[5] .
لاشك أن السؤال من نوع " عن اية اشتراكية نتحدث" يفتح المجال شاسعا للتساؤل أيضا عن اي علم نتحدث? ولا اظن الاستاذ باجو سيروقه مثل هذا السؤال من منطلق تعدد الاتجاهات العلمية حول نظرية بعينها والا تحنط العلم مثله في ذلك مثل الاصوليات المعروفة.
لمهدي عامل صرامة واضحة في طرح الأسئلة, فالأسئلة عنده اما أن تؤسس لمعرفة علمية واما ان تؤسس لهرطقة فكرية ولا يمكن الخلط بينهما من حيث أن الأسئلة المعرفية تطرح اشكاليات معرفية كما أنها تفرض المجازفة بالفكر بينما الاسئلة الخاطئة تفترض اجوبة خاطئة تستهوي السطحية في التحليل, عندما يطرح باجو السؤال عن اية ماركسية نتحدث يوحي بأنه سيتناول الاتجاهات الماركسية بالنقد والتحليل ليخلص الى اي منها هي الاشتراكية الحقة, لكنه, من البدء ينفيها كلية من حيث لا علميتها, بما فيها اشتراكيته الاصلاحية التي تمناها بالحلم والتي عبر فيها عن تلبية حاجات الناس من خلال الانتخابات[6], انها اشتراكية غريبة حتى على مؤسس الاشتراكية الديموقراطية الالماني "ادوارد برنشتاين" الذي يؤمن بالتوفيق بين المطالب العمالية من جهة والاصلاحات الاجتماعية في أفق تحقيق المجتمع الاشتراكي كغاية, في الحقيقة مايريده باجو هو أن يناضل بالوكالة على الآخرين: أن يضع وحزبه برنامج الحلم وينتخبه الآخرون في انصياع تام "لنظرية النظام العام للأنظمة" مصداقا للقول المأثور "أن تكون خير من أن لاتكون", أقول هذا من منطلق التفاوت البنيوي الشاسع بين الديموقراطية في المانيا وشكلها في المغرب أو بعبارة أدق بين الفهم البنيوي لصياغة برنشتاين وصياغة الحلم عند باجو, وهنا تكمن نظرية مهدي عامل فيما يخص عملية التجاذب وعملية التنابذ ودور العامل السياسي فيها, يطرحها مهدي عامل نظريا ويستحث فيها دور الحزب الشيوعي كعامل ريادة للفكر الثوري مرتبطا بشكل ديموقراطي بالجماهير العمالية في قيادة تحالف طبقي محرضا اياها وليس مسالما يتوخى هداية من النظام كما هي الأحزاب عندنا, قلت هنا تكمن نظرية مهدي عامل من منطلق الاتاحة الديموقراطية في شكلها الحقيقي, في تجربة فينزويلا, عمليا في موقعه السياسي, هيكو تشافيز يزيح غطاء البنى الراسمالية في المجتمع الفينزويلي, يعري فضاحتها, ويجذب غطاء البنية الاشتراكية في عملية تحويل أو تغيير لمضمون البنية الاجتماعية السائدة, أي أن العمل السياسي أو الهيمنة السياسية هي من يزيح ما ترسخ من البنية االاجتماعية الراسمالية, مهدي عامل كان دقيقا في هذه المسألة, بغض النظر عن دور الحزب الشيوعي الذي يفترض أن يكون قياديا, فهو ربط المسألة بالزمان البنيوي لصيرورة المجتمع ولم يربطها بقانون غيبي , افتراضيا يعتبر دور الحزب الشيوعي رائدا في هذا المجال, ومهدي عامل حين يتكلم عن الحزب الشيوعي, نظريا, مهمته أن يقود القوى المناهضة للرأسمالية في هذ الاتجاه, فأن تصل الأحزاب الشيوعية العربية الى هذا المستوى ام لا فهذا ليس مشكل مهدي عامل بل هو مشكل التفاوتات البنيوبية الاجتماعية العربية مرتبطة بمستوى الممارسة السياسية للأحزاب الشيوعية فيها, أما برامج هذه الأحزاب مرحليا, ليست حتى في مستوى طموح الشعوب العربية .
أن يتفق باجو مع مهدي عامل أو أن لا يتفق لا يعطي انطباعا بأنه فهم عمق التحليل النظري لفلسفة مهدي عامل, لأن أسئلته المعرفية ليست مبنية على طرح اشكالية حقيقية, بل هي تطرح الشك الديكارتي لطرح وجود مبني على معادلة كلامية تؤسس وهم اللا جدوى في الماركسية وتكرس انطباعية الحلم, كجدوى انتخابية .

عذري مازغ


[1] في مداخلة للمفكر الانجليزي ألان وودس القاها في مناسبة الذكرى 30 لتأسيس التيار الماركسي الاممي الاسباني اعتبر فيها أن الراسمالية تعيش أزمة بنيوية خانقة من نتائجهاالكارثية هذا التراجع المستمر عن الحقوق والمكتسبات التي حققتها الطبقة العاملة من حيث لم يبق لديها من الاصلاحات ما يعيد اتزانها غير هذه التراجعات .

[2] يتكلم الاستاذ باجو هنا عن "النظرية العامة للانظمة" ومفادها أن" النظام العام يملك قوانينه الخاصة التي لا يمكن لأي نظام فرعي من الانظمة الصغرى أن ينفلت منها" انه بكل تاكيد مفهوم السيطرة الامريالية عند الماركسيين (العولمة بمفهومه الحداثي) على العالم, لكن أخطر ما تحيل اليه هذه الفكرة صراحة هي دعوته صراحة لخضوع " الانظمة الفرعية" و "الأنظمة الصغرى " لهيمنة هذا النظام العام خضوعا لا مشروطا من حيث, حسب فهمه, عدم الامكان من الافلات , انه خطاب الديكتاتور حسب تعبير محمود درويش, حميدو باجو ,على الرغم من الكم الهائل من المعرفة الذي استعرضه في طول وعرض مقاله, بل كل مقالاته المنشورة عبر الانترنيت لا يميز بين النظرية والنظام العام للسيطرة ,أي القانون العام لهيمنة الرأسمالية العالمية
[3] في رده على أعسري يتساءل حميدو باجو: أين تقف الإيديولوجيا هنا وأين يبدأ العلم؟ هل ما نسميه اشتراكية علمية هي فعلا علمية؟ وإذا كان كذلك فأي من الاشتراكيات هي العلمية وسواها غير علمي، هل الاشتراكية الديمقراطية أم اللينينية أم الستالينية أم التروتسكية …؟ وهل ما هو عرضة للتعدد والاختلاف وتضارب الآراء يستحق أن نطلق عليه علما؟ ما أتمناه هنا هو أن نتوقف كيساريين عن الحديث عن شيئ اسمه النظرية العلمية، لأن للعلم شروطه الخاصة، وأن نتعامل مع النظرية الماركسية بقليل من التواضع باعتبارها مجرد منهج للعمل قد يخطئ أو يصيب، وأن العبرة هي بما يتحقق بالملموس من وراء استعمال هذا المنهج على أرض الواقع.
[4] صاحب نظرية الفيزياء الصبغية
[5] راجع في هذا الصدد مقالة للعالم الفيزيائي الامريكي المستقل "Eric J.Lerner "في مقاله "the Big Bang Never Happened " المنشورة في مجلة "Lawrenceville, now jersey " 8 ماي 1995








#عذري_مازغ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الجامعة الوطنية للقطاع الفلاحي (الإتحاد المغربي للشغل) تدعو ...
- الرفيق جمال براجع يهنئ الرفيق فهد سليمان أميناً عاماً للجبهة ...
- الجبهة الديمقراطية: تثمن الثورة الطلابية في الجامعات الاميرك ...
- شاهد.. الشرطة تعتقل متظاهرين مؤيدين للفلسطينيين في جامعة إيم ...
- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - عذري مازغ - في علمية الفكر الماركسي (1)