خطاب أوباما بجامعة القاهرة - تعليقات أولية.

أن يأتي تقييم لخطاب الرئيس الامريكي ال44 باراك أوباما في القاعة العريقةفي جامعة القاهرة العريقة وبهذا الحضور الراقي ,ويقيم كل هذا من د.طارق حجي ,فهي أصدق عملية نقل لوقائع الخطاب وتدعياته,
وهذا ما نحتاج سماعه لفهم تلك اللحظة التأريخية بالضبط
نحن سمعنا ردود أفعال الحماسين والمتحمسين ومن لف لفهم ,
والذين لايوجد في جعبتهم إلا المعاداة والتهجم , حتى يخيل للمرء ,أنه لو ذهب سمين منهم وحكم البيت الابيض , لما إنتهى العداء للغرب عموما ولأمريكا خصوصا , هذا طبعا إذا مكنهم نهجهم أن يتفقوا على الرجل السمين المرشح لتلك المهمة

إرسال شكوى على هذا التعليق          73 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

دائما يا أستاذ طارق ما كان لديك مقدرة على اختصار وضغط أعقد الأفكار فى جمل بسيطة وسلسلة وتحليلية وعميقة , فلقد لخصت سيادتك ما جرى بالأمس بتحليل يسير وسجلت إنطباعات الجميع ولكن نرجو الا يتوقف تحليلك لهذا الحدث وقراءتك الدقيقة فقط فى هذا المقال المختصر إذ فى اعتقادى علاقة الولايات المتحدة الأمريكية بالمملكة العربية السعودية تحتاج المزيد من التفسير .. مع الشكر

إرسال شكوى على هذا التعليق          61 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الأستاذ طارق المحترم هناك جملة مشهورة للجنرال ديغول أصبحت من مآثر التاريخ ،عندما زار الجزائر أثناء الثورة ألقى كلمة بحضور الجزائريين و المستوطنين ،الذي كنا نسميهم المعمرين، فقال تلك الكلمة
je vous ai compris
الجميع فرح بها الجزائريون قالوا أنه يقصدنا ويقصد عدالة قضيتنا و المعمرون قالوا أنه يقصد مطالبنا في البقاء في الجزائر لقد تذكرت هذه الجملة للجنرال وانا استمع لخطاب أوباما
ولك ألف تحية من الجزائر

إرسال شكوى على هذا التعليق          188 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مقالك سيد طارق حجي حفل بالتفاتات جانبية مهمة ليس بوسع المتابع عبر الشاشة أن يدركها في انتظار المزيد من التحليل من جانبك. ورغم ذلك فقد حثني على العودة لقراءة الخطاب مكتوبا حسب الترجمة الرسمية التي وردت في هذا الموقع
http://www.aljazeera.net/NR/exeres/33CCD867-CC83-4065-B0AB-4D9F762E9C25.htm
وهو فعلا خطاب حافل بالمواقف التي تستحق النقاش لكنني لم أجد فيه حرارة كافية لدى أوباما للدفاع عن الديمقراطية كمطلب إنساني وحث البلدان الإسلامية بما يكفي من الجرأة على ضرورة احترام حقوق الإنسان.
ملاحظة أخيرة تتعلق بما ذكرته حول سورة الإسراء. فقد جاء في الخطاب ما يلي (كما ورد في قصة الإسراء عندما أقام الأنبياء موسى وعيسى ومحمد سلام الله عليهم الصلاة معا.)
فالحديث هنا عن قصة الإسراء وليس عن سورة الإسراء.
لعل الجهة المترجمة استدركت الخطأ وصححته.
تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          101 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أستاذنا الكبير الدكتور طارق حجى
أولا نرحب بعودتك لقرائك في الحوار المتمدن
بالنسبه لخطاب الرئيس اوباما فالسؤال الرئيسي هو هل باستطاعه المصريين ان يلعبوا دورا ايجابيا يساعد في تحقيق الاهداف العظيمه في هذا الخطاب ؟؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          107 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أكثر ما أثار انتباهي في المقال، هو ما ذكره الكاتب عن الأحزاب الإسرائيلية: يمين متطرف، يسار، يسار معتدل إلخ.... في حين نحن، والحمد للديكتاتوريات، لدينا إسلام متطرف، وديكتاتور متعجرف و..... شعوب نائمة، فأين المفر، وما الحل

إرسال شكوى على هذا التعليق          224 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ملاحظات الدكتور طارق الدقيقة دفعتني لإعادة قراءة الخطاب مرة ثانية وبإنتظار القراءة المتأنية من الزميل الدكتور طارق لمضمون الخطاب.

إرسال شكوى على هذا التعليق          247 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أشكر أصحاب وصاحبات كل التعليقات وأود أن أقول لصاحب التعليق الخامس - من الناحية النظرية ؛ فإن مصر هى اللاعب الأساس فى كافة معادلات المنطقة . أما واقعيا ؛ فإن آثار الإستبداد والفساد جعلت الطبقة الوسطي المصرية ومعها طبقة المثقفين المصريين خارج العصر وخارج دائرة الفعل. وما لم تحدث مفاجأة من مفاجآت التاريخ (وما أكثرها) فمصر ليست متجه للأفضل وعقلها وضميرها مؤهلان للإلتحاق بالقرن السابع الميلادي لا بالقرن الواحد والعشرين -. مع فيض من شكري وإمتناني لكل القراء والمعلقين - طارق حجي

إرسال شكوى على هذا التعليق          230 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الإنسان الراقي طارق حجي. نحتاج رأيك السديد فيما يتعلق بموقف السيد أوباما من المسيحيين في مصر. تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          51 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وما لم تحدث مفاجأة من مفاجآت التاريخ فمصر ليست متجه للأفضل وعقلها وضميرها يلتحقان بالقرن...!! ؟؟؟صدقت سيدي فلا خطاب أوباما ولا التطورات العالمية ولا منظمات حقوقية يمكنهم العودة بمصر إلي طريق الصواب... ولكنهم عقولها وضميرها ولننتظر المفاجآت فهي القادرة وحدها علي التغيير؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          96 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سوف ننتظر من سيادتكم في الأيام المقبلة رأيكم في زيارة أوباما لانها الحدث الأكبر .بتحليل ورؤية للواقع على اثر الزيارة . مع تقديري واحترامي لسيادتكم وللجميع تحياتي

إرسال شكوى على هذا التعليق          59 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

من أعطاك حقا لتعطي رأيا عن الأمة بقضها وقضيضها؟!!!! وأي أمة تتكلم عنها هل تتكلم عن مصر الحضارة أم الدنيا؟!!! أم عن الأمة الوهابية تلك البقعة السرطانية الدامية في قلب الحضارة الإنسانية؟!!!! إنه الاستعلاء الوهابي الذي تراجع بمصر الحضارة آلاف السنين ليضعها تحت ذل جاهلية العروبيون المتعفنة.

هل الوهابية تؤمن بمصر أو يهمها مصر وشعب مصر؟ هل يمكن أن ننسى شعار الثلاث طظات لمصر وأهلها ؟

الاحتلال سواء أمريكي أو وهابي كله احتلال مرفوض مع فارق أن الاحتلال الوهابي جاهل متخلف دموي يبعث فكره السلفي ليبتز ويفقر شعب مصر تحت شعارات دينية موهومة. لم يتكلم أوباما عن الاستعمار بل تكلم عن الحرية والسلام الذي يرفضه خفافيش الظلام الذي لا يبهجهم سوى الدم ومعاناة الإنسان.

إرسال شكوى على هذا التعليق          56 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---