أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمل فؤاد عبيد - جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 10 )















المزيد.....

جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 10 )


أمل فؤاد عبيد

الحوار المتمدن-العدد: 2672 - 2009 / 6 / 9 - 08:11
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


في المدارس والجامعات نحاول أن نفهم نظرياتنا الوضعية ونقربها للعقل عن طريق التجربة .. وأيضا عن طريق مبدأ التقريب بين مستويات الفهم المختلفة في الفصل الواحد .. إنما على مستوى الدين يبقى شرخ التواصل حاضرا بين النص الديني وبين الطلبة .. فيشعرون بأنه ليس أكثر من مقرر أيضا .. مثل أي مادة جامدة .. إلى جانب أسلوب التربية الدينية في البيت الذي قليلا ما يعتمد أسلوب الترغيب .. وكثيرا ما يعتمد على تشويه فكرة الله في نفوس الأبناء من خلال مبدأ الترهيب .. مما ينبني على هذا تقزيم أو محاولة تقزيم العلاقة بين الأبناء والله ومن ثم لا حد لهذا المرض إلا بدروس تركز على تفويض إيجابي بمعنى تأكيد الفعل الإيجابي وتحييد الفعل السلبي بناء على فكرة جمالية عن الله تستبق فكرة الترهيب .. مدخلا في هذا الدرس جانب الإرادة وبالتمرين سوف يتم إدراك فارق الإحساس بين الفعل القبيح والفعل الجميل .. ومن ثم يتم تأسيس الضمير على أساس جمالي من خلال الإحساس به وإذا كان ولا بد فإن الترغيب يكون مناصفة مع الترهيب ولكن كعقد مقارنة تقوم على أساس خلق ضمير يستوعب القبح والجمال من خلال الإحساس بفارق المكافأة والخسران .. مثل مبدأ الترغيب في الدرس والمقارنة بين الإحساس بالنجاح أو الفشل .. على أن هذا يعتمد على أساس خلق الطموح وتذكير الوالدين ابنهما بمستقبل ينتظر فيداومون على سؤاله عن مستقبله وما يطمح إليه فهذا يعزز لديه إرادته وثقته بنفسه .. ومن ثم يحمله مسؤولية مدركة ( بفتح الراء ) بمعنى هو مدرك لها وبمتطلباتها .. على أن ذلك يحرك دوما ساكن الجمود والتراجع من آن لآخر ولا يتم هذا إلا بمشاركة دائمة و فعلية للوالدين لإتاحة فرصة للبوح والتعبير لأبنائهما .. هكذا في الإرشاد الديني أو تأسيس الضمير الديني والذي يعتمد عليه البعد الأخلاقي والنفسي والاجتماعي فيما بعد .. على أن لا يكون هذا مجرد تلقين أعمى أو تلقين سطحي .. بل يجب أن يكون في التناول الديني تركيز على عِبر مستقاة تفيد في تأسيس ضمير حي ومتفتح ومنفتح على نفسه وعلى مسؤولياته الأخلاقية الضرورية .. على أننا اليوم نحن بحاجة أكثر لأن ننفتح على أساليب تعليمية جديدة تعتمد أساليب التحليل النفسي وتشمل البعد الاجتماعي والأخلاقي وأن تتشرب المادة العلمية من آن لآخر البعد العملي من خلال توظيف الدين كأساس منظم ولا يفصل كمادة مهمشة .. فمن ذكاء المدرس في هذا المجال أن يراقب كيفية إمكان تذكية نفوس وعقول طلابه من آن لآخر بالبعد الخفي للتعليم والهدف منه .. وذلك لرفع مستوى الذكاء العلمي والعملي والذكاء الاجتماعي .. كما يجب أن يصبح لتناول الدين الأولوية ليكون أكثر إذكاء وحضورا في النفوس وليس أكثر اغترابا وغربة .. وهو ما قد يكون له أثر بعيد المدى في تفعيل الذكاء العاطفي الذي هو بعيد جدا أو قد يكون مهمشا عن حياتنا التعليمية .. لقد أصبح الإنسان اليوم أكثر فهما لظروفه ومآزقه ومعاناته ومن ثم أكثر تقديرا لاحتياجاته الضرورية في إتاحة فرصة حياة أفضل . إن مسؤولية القلوب تحتاج إلى حرفية متمكنة .. لأنه متقلب ومتغير .. وأكثر لدانة وذلك لمداخله الكثيرة الخفية ومن ثم أكثر عرضة للتغير والتقلب .. أما العقل فهو أكثر ثبوتا يعتمد على قواعد التفكير المنطقية .. وأيضا يعتمد على ما هو محسوس ومرئي بخلاف ما يتأسس عليه من تجريد للعلوم الحسابية والهندسية .. لذا كما نغذي العقل بنمط تفكير سليم أو نمرنه أساليب المنطق في التفكير من تحليل وقياس وغيره .. بإمكاننا أيضا أن نروضه ترويض جمالي حتى لا تحجره طبيعته .. وبالمثل بإمكاننا أن نهتم بالقلب على أن نمنهج له مواد تحصنه وتمكنه من ذاته وتجلد من ميوعته .. أي نأخذ كل من العقل والقلب بوسائل تعدل من طبيعته السلبية للوصول إلى أقصى فائدة من إيجابياته .. وفي هذا مسألة شديدة الأهمية .. ذلك أن هذا يحقق لنا إمكان القبض على ذواتنا بإحكام متعقل ومدرك مما نشعر معه بقوامنا المستقيم والثابت والقابض على ذاته .. مما لا يكون معه احتمال السقوط من ذواتنا أو تسقط ذواتنا منا .. ولنا في قول الله تعالى الدليل على ذلك فعندما نتأمل قول الله تعالى في مسألة العروة الوثقى وهي بالفعل كعروة الزراير .. إذا كانت أكبر من حجم الزرار فأنه يقع منها أو تقع منه .. ولي تأمل في مسألة هذا الوقوع أو الانفلات .. تخيل نفسك تشد حزاما على وسطك ولنعتبره في مقام العروة فإذا لم يكن هناك تناسب بينك وبينها فإنه قد يقع منك هذا الحزام .. أو من الممكن أن تقع منه .. وهذا هو المستحيل الذي من الممكن أن يكون ممكنا في أحوال خاصة .. عند سقوط الحزام هو أهون من سقوطك منه .. لأن هناك فرصة أن تنحني وتعيده .. أما لو سقطت منه .. فلابد أن الخلل فيك أنت بالذات وليس في الحزام فقط .. هذا ما يحثنا على أن نشتغل على مادة التحصين من سقوطنا وكيف نحصلها وما نحتاجه بالضبط .. وأيضا نشتغل على أنفسنا .. بأن يكون لدينا من الاستجابة الكافية التي نتقبل بها مواد حصانتنا .. ولنقول أن هذه الرؤية تتيح لنا تأملا إيجابيا وتأملا يحمل من أمل النجاة والتوفيق في مساعينا .. ذلك أنك لو فكرت كيف تدير شؤون قلبك وعقل تضمن عدم وقوعهما منك .. أو وقوعك منهما ولك أن تحدد مسيرتك ومتطلبات منهجك ونهجك .. بما يتوافق مع أن تكون من أهل العروة الوثقى التي هي أشد وثاق على النفس وتغيرها والقلب وأهوائه .. وهذا مثل أي مادة تعليمية تحتاج للفهم والتمكين .. حتى لا تسقط منك المادة أو تسقط منها .. مثل روابط العقل .. فإذا انفك عرى تماسكه ومنطقه لا يفيد ولا يستفيد ..
وفي سياق حديثنا نقول أنه يتوجب عليك أن تعرف نفسك على حقيقتها وما يتسبب في ضعفك وأي أنت في أي تصور مما تقدم وصفه .. وهل يهمك موضوع العروة الوثقى هذا في الأصل .. أما انك تعيش في فراغك أو حياتك كما تقرر هي لك .. في هذه الحالة يجب أن تحدد أنت في أي وضع أنت وفي أي حال .. قراءة الذات من خلال فكرها ومنهاجها .. وتحديد بداية المستوى .. مثل تعلم اللغة الانجليزية .. يتحدد مستوى المتلقي ثم يبدأ الدراسة .. يعرف مدى ما في جعبته من معلومات أو خميرة لغوية .. وتجهيزه لمستوى التعليم المطلوب تدريجيا .. أو لنتخيل معا مراحلنا التعليمية جملة وتفصيلا .. وهيئة المدرس الذي يقوم على تعليمك وأيضا طبيعة سلوكك ومدى استجابتك والدور الذي تلعبه ويلعبه المدرس نحوك .. ففي مرحلة الابتدائية نجد أنها مرحلة تأهيل وتعرف ويكون فيها حالك حال الطفل تحتاج لبراءة وبساطة في التلقين والتعليم وأيضا يجب أن يكون هناك أستاذا يكون جدير بأن يقوم بهدوء على تعليمك .. وأنت تتلقى تلقي المجتهد أحيانا أو البليد أحيانا أخرى .. نصل إلى المرحلة الإعدادية وهي في تصوري إعداد لمرحلة الثانوية التي هي في أساسها تحديد مستواك الجامعي الذي سوف تكون فيه سيد الموقف على الإطلاق .. ففي الإعدادية حال المدرس يختلف وحالك أيضا مختلف عن المرحلة السابقة .. أصبحت أكثر شعور بالمسؤولية عن الدراسة وموقفك منك وقد يكون هناك نوعا من الحلم أو الطموح بدأت تتحسس حضوره لديك وسيطرته عليك .. أما في الثانوية تصبح مساحة مسؤوليتك اكبر بكثير عن المرحلتين السابقتين .. فأنت تعي هدفك الآن أكثر لديك إصرار أكثر.. وتحاول أن لا تعتمد كل الاعتماد على مدرسك إلا إذا شعرت بان هناك قصور في تحصيلك الدراسي وكنت واعيا لهذا فسوف تستعين بمدرسك على نحو خاص .. أما في المرحلة الجامعية نجد أن المعلم أصبح في مستوى متعالي نوعا ما .. له شديد خصوصيته وأيضا منتهى تمكينك من أدواتك في التحصيل المعرفي فأنت اليوم تحاول أن تخلق لك بصمتك المميزة .. لو تأملنا هذه المراحل وحال المدرس ووضعه من أنفسنا ووضعنا أمامه .. ووضعنا أمام أنفسنا .. تأملا دقيقا نوعا ما .. سوف تعرف انك منذ بداية فترة الإعدادية حتى مرحلة الجامعة .. بدأ تشارك في صنع حقيقتك أو مستواك .. ولأننا لا نستطيع وعي هذه المراحل بكل سلبياتها في وقتها .. سنعتبر هذه المحاورات ما هي إلا إعادة تمهيد لوعي المراحل ابتداء بالابتدائية طلبا للمعرفة المبدئية وذلك لتحديد وعينا بمطرحنا ومعيننا الأول هو معلمنا الأول وهو الله .. حتى تنتقل مع نفسك لمرحلة لاحقة سوف تشعر أن مسؤوليتك أمام نفسك وأمام الله والعالم سوف تتغير تباعا .. حتى تشعر بحق انك أصبحت في مرحلة جامعة لأدواتك ووعي بالله على نحو أكثر يقينيا .. هو إعادة صياغة لوعينا وشعورنا بالحياة وبأنفسنا .. وكثير من الأمور سوف تتعدل وتصبح أكثر وضوحا ..فالإيمان ليس تحصيل حاصل ولكنه تحصيل معرفي ونهج يتدرب عليه المؤمن بالتعلم والفهم والمران حتى يعرف كيف يصنع بصيرته بأمر الله وبعلم منه يتعلم ويدرك كيف يكون حريصا على نفسه قدر المستطاع .. بعد كشف ثغراته بنفسه .. وعرف نقاط الضعف المحتملة والمتوقعة من النفس عبرة بغيره .. وبالقياس الذي هو مهنة علمنا إياها القرآن .. الله العزيز هو الغني .. وغناه هذا هو سر تجليه وعظمته وسر وجوده .. وعلمه ارفع العلوم ومطلقها .. لذا .. تأملنا صراطه هو تعلم لنهجه في كونه ومع خلقه .. فالهدف كل الهدف هو تغيير طريقة التفكير والشعور بالنفس والآخر والعالم وقبلا الله تعالى .. فقد حدث وأن امتصت الجوارح عادات سلوكية عند تلقينها مما قد يكون خرج بها عن الإحساس بالله والعالم وهذه بطبيعة الحسية المباشرة التي اعتادتها النفس ولم تحاول أن ترى في الواقع / الأحداث إلا ما ظهر منها ولم تبحث عما هو ابعد منه إلى الباطن وهذا ما يشير إليه أيضا القرآن من واقع الكون والأحداث ما قد تحمله من حكمة وارتقاء بالإحساس والعقل .. وبالطبع لا أدعي أن هذا يكون دائما وإنما لابد وأن هناك حدث خللا ما في طبيعية هذه الجوارح والإحساس ومنها أصبحنا بعيدين عن أنفسنا قبل العالم .. فاضرب مثلا .. الكثير منا يشعر بقدمه جملة لا تفصيلا .. ولكن من منا يتأمل أصابع قدميه بالشكل الذي يعني به أن يشعر بأصغر أصبع فيها .. لن يحدث هذا إلا لو حدث موقفا مؤلما أشعرنا بوجود هذه الأصابع أو هذا الأصبع بالذات .. هذا مجرد مثال .. هناك أيضا الكثير من الأشياء والأحوال والمخلوقات لا نشعر بها إلا بموقف يجردنا من إحساسنا بأنفسنا المعتاد ويتجاوز بنا حد التأقلم السلبي .. وبالمثل هناك مواقف وأحداث نقف أمامها موقف المذهول دون أن نجد تفسير يعطينا معنى لوجودنا أو أفعال غيرنا .. وقد تكون في لحظة أفعالا غير معقولة نسبة لطبيعتنا التي اعتدناها أو الفطرة التي تسيطر علينا .. فمثلا ما قد نسمعه أو نشاهده من تضحيات دامية أو هي تصل لحد الموت مثل الجنود مثلا أو الشهداء الذين يختارون الشهادة كهدف نبيل ومنتهى القوة والاستبسال .. لنتساءل متى هذا الشهيد يصبح قادرا على أن يفجر نفسه مثلا في عملية فدائية .. الشرط الوحيد هو عندما يخرج أو يتجاوز شعوره بنفسه ليتمكن منه شعور أقوى .. فتجده غير حريص على نفسه بقدر ما أشعره إيمانه بقوة التنفيذ وضرورته .. نحن لا نعرف كيف فكر هذا الجندي أو هذا الفدائي .. لم نشعر به سوى بعدما تجاوز ذاته وقدم روحه فداء لنا .. وقتها فقط شعرنا به وشعرنا بما قدمه .. المقصود من هذا .. أن هناك مرحلة نبقى على مشاعرنا وما تلقيناه سابقا منذ الصغر أو ما يمكن أن نعرفه بالخبرة العشوائية التي جاءت لنا من خلال بيئتنا المحيطة بنا وقد تحكم فيها معلمون , آباء , أهل ,أقرباء, أصدقاء ,مواقف ,أخوة , كانت لهم بالضرورة بصمات معينة .. ولربما تراث يحملنا بآفات لا دخل لنا بها .. أو خسارات أو هزائم لم يكن لنا يد فيها .. كل هذه قد تؤثر علينا وتكسب شخصياتنا بعض العناوين التي قد تأخذ في حياتنا ظهورا واضحا وبارزا . وقد يكون العكس .. أقصد أيا كانت هذه الخبرات لابد لنا من وقفة عقلانية نعيد من خلالها قراءة كل هذا لنقرر في النهاية شكلا وتحديدا يكسبنا تميزا وحضورا خاصا ..



#أمل_فؤاد_عبيد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 11 )
- تسكنني .. مدينة
- جدل الخبرات وشروط التمكين ..(7 )
- ويبقى ..
- دهشة ..
- فلسطين ..
- بيادر .. غائرة
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (4)
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 5 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 6 )
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (1)
- جدل الخبرات وشروط التمكين .. (2)
- جدل الخبرات وشروط التمكين ..(3)
- كلاكيت أول مرة
- شمائل ..
- رونق ..
- ضياء ..
- جدل الخبرات وشروط التمكين
- دلال ..
- مرام ..


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - أمل فؤاد عبيد - جدل الخبرات وشروط التمكين .. ( 10 )