هل السيد صدر الدين القبانجي مصاب بلوثة الطائفية المقيتة؟

كيف تعتقد يا أستاذكاظم أن (صدر أغا شاة أعظم ) مصاب بلوثة طائفية أو فايروس كفايروس أ نفلونزا ألخنازير أولنقول أنفلونزا ألطائفية ----لكنة بحق هوفايروس طائفي بغيض

إرسال شكوى على هذا التعليق          157 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الدكتور الفاضل كاظم حبيب
أود أن أحييك بشكل خاص على سلسلة المقالات التي نشرتها على العديد من المواقع تتصدى للمشروع الطائفي .
هذا، على أية حال ، لا يمنعني من طرح بعض التساؤلات التي تخص البيت - الماركسي العلماني - ، اذا جاز التعبير، تتعلق بشكل خاص ببعض النقاط أولها هي :
ان -البعض- منا قد فقد المبادرة و الشجاعة في التصدي للمفاهيم الطائفية الكارثية وخصوصا في الفترة منذ سقوط النظام و حتى الآن و لم يجرؤ على التصدي لها حتى بشكل فكري هادئ و عقلاني الا في حالة الدفاع عن النفس و إلا بعد أن يترك الخصم يتهيأ للهجوم رغم تراكم العديد من المقدمات التي لا تدع مجالا للشك ان المشروع الطائفي بغض النظر عن الطائفة التي يمثلها هو مشروع رجعي معاد لحقوق الانسان و الحقوق المدنية .
هل ينبغي لنا ان نبقى ملتزمين بالدفاع السلبي حتى يقوم الطرف الاخر بالهجوم ؟
أليست المقدمات لسلوك الاسلام السياسي ككل و الطائفي بشكل خاص هي التي لم تترك مجالا للشك في انهم لا يقبلون الرأي الأخر الا على مضض و مكرهين و انهم ما أن تستقيم لهم الأمور حتى يمارسوا ابشع انواع القهر لكل متطلع الى الحرية حتى ضمن اطارها الشخصي و المدني حتى في بيته و في غرفته الخاصة ، تلك الحقوق الطبيعية التي مارسها العراقي الفرد منذ القدم ؟

إرسال شكوى على هذا التعليق          80 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أخي الأستاذ منير العبيدي
أشاطرك الرأي بأن ليس هناك من جديد في ما طرحته في مقالي هذا, إذ لم يكن سوى تأكيد واقع, كما هو الحال مع المقال الذي سبقه حول القبانجي وأطروحاته الطائفية وإقامة نظام طائفي شيعي في العراق.
ولكني أختلف معك في قضية أخرى هي أن لم أكتب إلا أخيراً حول هذا الموضوع, فمقالاتي المنشورة على موقع الحوار المتمدن بلغت حتى اليوم 890 مقالاً ودراسة. يمكن أن تجد فيها ما يقرب من نصف تلك المقالات يبحث في الطائفية ومشكلاتها ومخاطرها على العراق والمجتمع. وقد بدأت منذ تشكيل مجلس الحكم الانتقالي وما بعده وموضوع فيدرالية الجنوب ...الخ., علماً بأن عدداً آخر من مقالاتي كان يبحث في موضوع الطائفية ويدينها في مجرى البحث في قضايا أخرى.
أشاطرك الرأي بأن جمهرة غير قليلة من الماركسيين والشيوعيين لم يبحثوا في هذا الموضوع كما ينبغي, بل تناغم البعض منهم مع اللغة الدينية الطائفية بصورة غير مباشرة, أو ... الخ, وهي إشكالية الوعي لدى هؤلاء ونسيان الماضي واحتمالات المستقبل.
ولكن اختلف معك في أن عدداً قليلاً من الماركسيين قد كتبوا وبحثوا في هذه المشكلة, إذ أرى بأن عدداً غير قليل من الماركسيين واليساريين, وأنت منهم والسيد الدكتور صادق أطيمش والسيد الدكتور ميثم الجنابي وعشرات غيرهم, قد كتبوا

إرسال شكوى على هذا التعليق          118 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

أتفق مع الكثير مما طرحه الأخ منير العبيدي ، نعم لقد رضينا بالدستور رغم ما جاء في المادة 2 في
اولاً ـ الاسلام دين الدولة الرسمي ، وهو مصدرٌ اساس للتشريع .. وما نصت عليه الفقرة أ ـ لا يجوز سن قانونٍ يتعارض مع ثوابت احكام الأسلام

وهذا يعني حسب قناعتي المتواضعة قبولنا جميعاً وبدون استثناء برفض فصل الدين عن السياسة وأمور الحكم رفضاً قاطعاً
حيث من البديهي إننا كشيوعيين لم نكن قد سهونا يومها عن حقيقة .. أن المطالبة بتطبيق الشريعة الإسلامية من قبل هذه التيارات دستورياً لم يكن هدفاً في حد ذاته ، بل كان وسيلة لغاية لا تنكرها ثوابت أحد من احزاب التيار الديني بشقيه السني والشيعي . أي إقامة الدولة الإسلامية ( وفي واقعنا العراقي دولة الطائفة والمذهب ) .
مربط الفرس كما يقال ... عندما يكون الاسلام دين الدولة الرسمي، وهو مصدرٌ اساس للتشريع ، فهذا يعني أننا رضينا دستورياً أن يكون الإسلام دين ودولة ... حيث وافقنا على جعل الأسلام كدين مصدر أساس لتشريع حتى القوانيين الوضعية للدولة العراقية ، قبولنا بالأسلام أساس للتشريع في الباب الاول المبادئ الأساسية ــ أولاً ( الاسلام دين الدولة الرسمي، وهو مصدرٌ اساس للتشريع ) ثم ما نصت عليه الفقرتين أ ، ب .. وجهان لعملة واحدة أو كما قال أحد ال

إرسال شكوى على هذا التعليق          72 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للأستاذ الدكتور كاظم حبيب الغالي
و الله يا استاذ ..ان سكوت البعض امام مهازل الخراب و الفاسد ..هو ليس سكوتا..بل نوما و سباتاً أذهل حتى أصحاب الكهف..لكم حبي و شكري على مقالاتكم الرائعه

إرسال شكوى على هذا التعليق          48 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

استاذنا المناضل دكتور كاظم حبيب
القبانجي والصدر والحكيم والضاري والدليمي ...هؤلاء الديناصورات الحديثة كما سماهم بامتياز استاذنا ميثم الجنابي ستكون معركة المستقبل معهم ..نتوقع تصريحات اعنف من هذا وعلى قوى اليسار جميعها ان تتحد ضد الظلامية وخفافش الظلام
شكرا لك واستمر بالتصدي لهم وكل المناضليين معك
تمنياتي لك بالصحة الطيبة يا ابو جواد

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم يكن مشروع مروجي الطائفيه وخطابا تهم وما طرحه القبانجي في احقيه الاغلبيه الشيعيه من حكم العراق موجها الا الى مسلوبي العقول فاقدي الاتزان الهمج وما جل قصدهم الا تجميع الرعاع قطعان الفيافي من كل حدب وصوب وراءهم يلهثون لاطمي الصدور ضاربي الجباه والرؤوس يقودوهم الى طريق الفوضى فلا مشروع لديهم الا تعميق الجهل واكثار الهووسين مأججي العواطف والغرائز المحرمه وما نجاحم الا بزياده التجهيل والخطاب الظلامي والملاحم المفبركه اللتي يكثر فيها التمثيل ولاحتى مسرحيات شكسبير في فن النواح فتراهم يسردون ما لذ وطاب من الدجل ولا الياذه هومروس هادئين ومن ثم فجاه ينقلبون الى صراخ ونواح يشق مسامع الموتى انها هبه الشياطين لؤولاءالخائبين الخارجين من غياهب زمن من عصر ما قبل ان يولد البشر اما الصف الواعي المثقف من المناظلين من كافه الطوائف فليس الخطاب من الممكن ان يحرك شعره في روسهم وما لهم سوى الاستهجان وانكار ما ينعق به هؤولاء المسخ من البقرعفوا البشر

إرسال شكوى على هذا التعليق          44 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

احيي (استاذ استاذي) الأستاذ الكريم كاظم حبيب على حسن تناوله لموضوع الدعوات الطائفية المرفوضة لصدر الدين القبانجي أدبه في التعامل مع . أما الأستاذ علي النقاش فأرجو أن يعلم أن كل الشعوب والملل في العالم لها عادات وتقاليد تمارسه وتفخر بها , فبعض يقاتل الثيران ويقتل أو يجرح وبعض يرمي جذوع الأشجار من أعالي الجبال ويتدحرج معها وبعض يرمي نفسه في البحيرات في فصل الشتاء ..وهكذا وعليه فأن مايفعله الشيعة من ذكر للحسين وبكاء ولطم هو شأن خاص بهم ولم يرغموا أحد عليه أو سمعنا عن أحد قد مات من البكاء وأن الأدب زينة يا نقاش وأن كنت ترى نفسك بلا قيم ولامباديء ولا عادات أو تقاليد فلأنك بالتأكيد حر بأختياراتك ولكن لاتملي على الناس أختياراتهم ولا تحاول الأستهزاء بأختياراتهم والتجاوز عليهم واناءك النتن ينضح بما فيه

إرسال شكوى على هذا التعليق          97 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---