أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - ألمدلولات الحقيقية لمهمة اوباما في زيارته المرتقبة إلي المنطقة!















المزيد.....

ألمدلولات الحقيقية لمهمة اوباما في زيارته المرتقبة إلي المنطقة!


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2665 - 2009 / 6 / 2 - 08:29
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في الرابع من شهر حزيران (يونيو)، أي في نهاية هذا الأسبوع ، من المنتظر أن يقوم الرئيس الأمريكي براك اوباما برفقة وفد رفيع المستوى من إدارته بزيارة سياسية إلى كل من مصر نظام حسني مبارك والمملكة العربية السعودية.والهدف المعلن أمريكيا ومن قبل من يدور في الفلك الأمريكي من أنظمة عربية وإسلامية "معتدلة " هو للمصالحة الأمريكية مع العالمين العربي والإسلامي التي ساءت وتدهورت في عهد إستراتيجية البلطجة بالقوة العسكرية والحروب والاحتلالات التي انتهجتها إدارة بوش واليمين المحافظ السابقة باحتلال العراق وأفغانستان وجرائم الحرب الإسرائيلية – الأمريكية ضد لبنان واليمين المحافظ السابقة باحتلال العراق وأفغانستان وجرائم الحرب الإسرائيلية- الأمريكية ضد لبنان والمقاومة اللبنانية وضد الشعب الفلسطيني والمقاومة الفلسطينية في المناطق الفلسطينية المحتلة والتآمر ضد سوريا وإيران . اوباما يأتي إلي المنطقة ليعلن أن لديه طريقة إستراتيجية أخرى للتعامل مع البلدان والأنظمة العربية والإسلامية المختلفة عن طريقة منطق القوة وعولمة إرهاب الدولة الأمريكية المنظم التي انتهجتها إدارة سلفه . إستراتيجية تقوم علي التفاوض والحوار لحل القضايا والمشاكل بالطرق السياسية السلمية ! ولكن بالرغم من بروز بعض ملامح ومؤشرات طابع الطريقة الإستراتيجية القائمة على الحوار والتفاوض يبقي السؤال المركزي والجوهري هو : تخدم مصلحة من هذه الطريقة!؟
وهل هذا يعني من حيث المدلول السياسي أن الامبريالية الأمريكية في عهد إدارة اوباما تنتهج سياسة التخلي عن إستراتيجية الهيمنة كونيا وفي منطقتنا ؟!

تشويه جوهر الصراع :-
لقد أدرك اوباما ومستشاروه منذ اليوم الأول لتسلم الإدارة في "البيت الأبيض" أن معالجة قضية الصراع الإسرائيلي – الفلسطيني – العربي البوابة الحقيقية لانطلاقة أمريكية في الشرق الأوسط ولتدجين أنظمته وبلدانه هي خدمة الإستراتيجية الأمريكية واحتكاراتها عابرة القارات اقتصاديا وسياسيا .ولم تطرح ادارة اوباما حلاً عادلاً لهذا الصراع مسنودا بقرارات الشرعية الدولية لإنصاف الشعب العربي الفلسطيني بإنجاز حقوقه الوطنية المغتصبة، بل اكتفت بالموقف الضبابي العام الذي يستند إلي حل دائم علي أساس الدولتين ، إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة تعيش بسلام وحسن جوار مع إسرائيل ،ولم تحدد لا حدود هذه الدولة الجغراساسية ولاحدود صلاحيات سيادتها ولا الموقف من مختلف الثوابت الوطنية للحق الفلسطيني المشروع ، بل اكتفت بالترديد أن إدارة اوباما تجس نبض الموقف مع مختلف أطراف الصراع قبل أن تبلور موقفها ووجهة نظرها لرسم المخرج من دوامة الصراع وطرح الحل الأمريكي المتفق عليه مع بعض أو معظم أطراف الصراع .وعمليا يحضر اوباما الى القاهرة والرياض بعد أن اكمل سلسلة اللقاءات والمحادثات مع مختلف اطراف الصراع مع الملك الأردني عبدالله الثاني ومع رئيس حكومة اليمين الإسرائيلية بنيامين نتنياهو ومع وزيري الخارجية والمخابرات المصريين أحمد أبو الغيط وعمر سليمان،ولقاء نائب الرئيس الأمريكي بايدن مع المسؤولين في الحكومة اللبنانية،ومحادثات موفدي حكومة نتنياهو برئاسة الوزير مريدور إلى لندن لمحادثات مع المبعوث الرسمى للرئيس اوباما لقضايا التسوية جورج ميتشل،واخيرا لقاء ومحادثات الرئيس الفلسطينى محمود عباس في البيت الأبيض في واشنطن مع الرئيس اوباما.
والسؤال الذي يتبادر الي الذهن بعد لقاءات ومحادثات اوباما مع مختلف أطراف الصراع هو ماهى ملامح المؤشرات التى تطل برأسها من نافذة هذه المحادثات ؟
برأيى لاشيء يبعث على التفاؤل بالنسبة لمصير ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية ،لحق هذا الشعب في التحرر والدولة والقدس والعودة حسب قرارات الشرعية الدولية. فما يجرى عمليا هو طمس وتشويه جوهر وحقيقة الصراع فى المنطقة وبشكل يقزم مكانة القضية الفلسطينية في إطار الصراع المنطقى الاقليمى، ويقدم الشعب الفلسطيني كضحية تدفع الثمن من خلال الانتقاص من ثوابتها الوطنية.
فالتشويه الأول ،الخطر الأولي يكمن في تقييم وكأن القضية المركزية للصراع في المنطقة، تكمن في الخطر الإيرانى،زيادة نفوذ التغلغل الإيراني في العراق وأفغانستان وباكستان ولبنان والمناطق الفلسطينية،اضافة الي مشروعه النووي.اي ما مدلوله ان التناقض الأساسي يكمن بين مصلحة بلدان وشعوب المنطقة وبين مخاطر التهديدات والهيمنة الإيرانية! وحسب هذا الإدعاء التضليلي تصبح مختلف التناقضات الأخرى على ساحة الصراع في المنطقة ثانوية وهامشية ،ومن الأهمية بمكان تجييرها وتجنيدها في خدمة مواجهة التناقض الأساسى مع الخطر الإيراني .وحسب هذا المنطق الأعوج يجري تبرئة الاحتلال الإسرائيلي والتحالف الإستراتيجي الاسرائيلي – الامريكي- من كونه الخطر الأساسى الذي يهدد الأمن والاستقرار ومصالح شعوب وبلدان المنطقة ،كما يجري العمل لإقامة إطار تحالفي يجمع بين اسرائيل والأنظمة العربية والإسلامية "المعتدلة" ،المدجنة أمريكيا ،ضد ايران وحركات المقاومة المناهضة للهيمنة الإسرائيلية – الأمريكية.
فمن هذا المنظور يجري التخطيط أمريكيا وإسرائيليا وبتواطؤ عربي لبلورة "سلام امريكي اقليمي" من خلال تطبيع العلاقات التحالفية بين اسرائيل وأنظمة البلدان العربية والإسلامية وتحت الخيمة الأمريكية،"سلام" مدلوله تحالف سياسي امبريالي معادٍ لحركات التحرر والتقدم في المنطقة ،سلام إقليمى وتطبيع علاقات قبل إنجاز التسوية العادلة للقضية الفلسطينية بالتحرر والإستقلال الوطني .وهذا سيكون محورا مركزيا تتضمنها أجندة اوباما الي القاهرة والرياض.
وما اود تأكيده انه يجب عدم المبالغة في موقف إدارة اوباما من الحقوق الوطنية الفلسطينية، كما يفعل عرب أمريكا.فحتى كتابة هذه السطور فإن ادارة اوباما لا تتبنى الحل العادل للقضية الفلسطينية، بل الخطر ينطوي على تواطؤ امريكي للانتقاص من ثوابت الحقوق الوطنية الفلسطينية.فخلاف ادارة أوباما مع حكومة نتنياهو اليمينية لايزال في إطار التحالف الاستراتيجى بينهما . فاوباما يضغط على حكومة نتنياهو لقبول تسوية الدولتين كوسيلة لجذب وتجنيد الأنظمة العربية والإسلامية الي تحالف سلام اقليمى امريكى قبل زوال الاحتلال الاسرائيلى وإقامة الدولة الفلسطينية . وقد كشفت صحيفة "يديعوت احرونوت" في عددها الصادر يوم 28-5-2009 ان اسرائيل تبلور "صفقة حزمة " مع ادارة اوباما ،وان نتنياهو ارسل وفدا برئاسة وزير الاستخبارات دان ميريدور ومسؤول "الأمن القومي " عوزي اراد والمحامي يتسحاق مولخو ومايك هرتسوغ الى لندن لإجراء محادثات مع المبعوث الخاص للرئيس الامريكي للتسوية جورج ميتشل حول "صفقة الحزمة " وتشمل هذه المحادثات إقناع ادارة اوباما ان المحتل الاسرائيلي سيواصل البناء في المستوطنات الكولونيالية القائمة وتوسيعها لاستيعاب الزيادة الطبيعية ،خاصة في القدس الشرقية المحتلة وضواحيها،وان مصير هذه المستوطنات سيكون على طاولة المفاوضات إبان التسوية النهائية ولضمها تحت السيادة الاسرائيلية .
وأنه بموجب هذه الصفقة ، إسرائيل تخلي عددا كبيرا من البؤر الاستيطانية الهامشيه والهشة "وغير القانونية" مقابل إستئناف التفاوض الإسرائيلي- الفلسطينى برئاسة نتنياهو ومحمود عباس ووفق تفاهمات خارطة الطريق، بمعني جرجرة المفاوضات من قبل حكومة اليمين المتطرف وحصرها في الخانة الأمنية والاختفاء وراء التزام السلطة الفلسطينية بمحاربة "الارهاب الفلسطيني"! واضافة لذلك ،فقد تضمنت صفقة الحزمة المقترحة انه لتسهيل دخول نتنياهو العملية التفاوضية ولمواجهة المصاعب والعراقيل من قوي الاستيطان والتطرف اليميني داخل ائتلافه فان مهمة اوباما في القاهرة والرياض العمل علي اقناع الانضمة العربية والاسلامية"المعتدلة" البدء بتطبيع العلاقات مع اسرائيل بمنح جوازات عبور من اسرائيل لهذه البلدان وبالعكس ، السماح لرجال اعمال اسرائيلين القيام بنشاط في البلدان العربية ، السياحة المتبادلة ، فتح الأجواء إمام الطائرات من كلا الطرفين وغير ذلك. كما انه اتفق في لندن علي إقامة طاقمي عمل ، واحد برئاسة عوزي اراد يعالج الملف الايراني والثاني برئاسة يتسحاق مولخو ويعالج الموضوع الفلسطيني والاتفاق التطبيعى الاقليمى .
واذا تم فعلا تجسيد هذه الصفقة فإن مدلولها السياسي يعني اولاً ترك الفلسطينيين وحدهم فريسة لذئاب الاحتلال والاستيطان بعد مصادرة عمقهم الاستراتيجي بتطبيع العلاقات الاسرائيلية -العربية والاسلامية .ويعني ثانيا إتمام مخطط تهويد القدس الشرقية المحتلة وضواحيها جغرافيا وديموغرافيا. كما يعني ثالثا فصل شمال الضفة الغربية عن جنوبها بحواجز كتل استيطانية وجدار الضم والعزل العنصري وتمزيق اوصال الوحدة الاقليمية للضفة الغربية الفلسطينية المحتلة وتجزئتها الي جزر وكانتونات عزل عنصرى يجعل من الصعوبة بمكان إقامة دولة فلسطينية مستقلة قابلة للحياة والتطور.وهذا ما تستهدفه حكومة نتنياهو اليمينية ، منع قيام دولة فلسطينية والاستعاضة عنه بحكم ذاتي اداري مخصي الصلاحيات السياسية والأمنية ومربوط بعجلة التبعية" للسلام الاقتصادي" الاحتلالي، عوضا عن دعوة بعض قوى الفاشية العنصرية من مركبات حكومة الكوارث اليمينية بقيام دولة فلسطينية فى الاردن وتخليد الاحتلال الاسرائيلى للضفة الغربية وضم قطاع غزة تحت الإدارة المصرية
وخطر آخر داهم يهدد مصير الحقوق الوطنية الفلسطينية الشرعية ويتمثل بالتآمر لحرمان الشعب العربي الفلسطيني، لحرمان اللاجئين الفلسطينيين من حق العودة الذي تقره الشرعية الدولية ومنظمة حقوق الانسان . ويعول البعض وبضمنهم حكام إسرائيل والمنظمة الصهيونية العالمية ومؤيدوهم على التضليل المنهجي وكأن حق العودة يلغي حق إسرائيل بالوجود. هذا محض كذب وافتراء فعلى إسرائيل أن تعترف عن مسؤوليتها السياسية والأخلاقية والإنسانية في تشريد الشعب الفلسطيني الى اللجوء القسري خارج حدود وطنه ،وكيف تستقيم حقيقة ان اسرائيل استوعبت بعد قيامها أكثر من أربعين في المئة من سكانها اليهود من المهاجرين الجدد تحت يافطة حق العودة الصهيوني الذي يستند الي اكثر من الفي سنة في "الشتات" ويحرم من طردوا وهجروا من قبل ستة عقود فقط !على اسرائيل ان تعترف بحق العودة اولا ، ثم يجري التفاوض حول تجسيد هذا الحق، وللاجئين الحق في الاختيار بين العودة او التعويض.

وهنالك من يروج عن خبث لتسويق المبادرة العربية السعودية التي ترفضها اسرائيل ، ففي هذه المبادرة يشترط الحل العادل لقضية اللاجئين بموافقة مختلف الأطراف وبضمنها اسرائيل. واسرائيل بمختلف تياراتهاالصهيونية ترفض رفضا مطلقا حق العودة للاجئين،وانظمة عربية في لبنان وغيرها ترفض توطين اللاجئين في بلدانها، وفي سراديب التآمر الامبريالي الصهيوني والتواطؤ العربي يجرى التخطيط لدفن حق العودة ،فهل لدي اوباما مفتاح الحل؟هل يخطط دولة للفلسطينيين
تسوعب حق عودة لاجئيها تقام في الساحب الرحب بين السماء والطارق !!!
صحيح أننا نعيش في الزمن الرديء،زمن الردة الوطنية الكفاحية وهيمنة شرعية الغاب ،ولكننا لن نفقد بوصلة التفاؤل
الواعي يوما ومن منطلق أن "بقاء الحال من المحال ".ومهما خطط وتآمر الطغاة لمصادرة الحق الوطني الفلسطيني بالتحرر والدولة والقدس والعودة،فإن الشرق الأوسط لن ينعم أبدا لا بالأمن ولا بالاستقرار ولا بالسلام .وإذا كنت تعتقد يا اوباما أن سلاما اقليميا مبنيا على تطبيع العلاقات بين اسرائيل والدواجن العربية والإسلامية في القن الامريكى وعلي جثة الحق الوطنى الفلسطينى فانت واهم ،والافضل ان تنزل عن بغلتك وتخيط بغير هذه المسلة.




#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسقاطات محادثات اوباما – نتنياهو
- ميزانية افقها الاستراتيجي مواصلة العدوان وافقار الفقراء
- في ذكرى النكبة: ألعودة حق لا عودة عنه
- عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائ ...
- بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من ال ...
- نفسي فيه وأخ تفو عليه
- هل استوفت الفاشية مقاييسها التقليدية في اسرائيل ام ماذا؟!
- على ضوء جولة ميتشل هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي م ...
- هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي من قضية الصراع في ال ...
- سياسة لمحاربة العاملين ومستوى معيشتهم ام لمحاربة البطالة؟!
- في الذكرى السنوية ال 90 لتأسيسه:ألحزب الشيوعي الاسرائيلي أرس ...
- إكرع حتى ترتوي!
- لمواجهة قانون فاشي عنصري، معاد للعرب وللدمقراطية!!
- نتائج الحوار الفلسطيني في مواجهة مخططات التصفية الاسرائيلية! ...
- حكومة برئاسة نتنياهو واليمين المتطرف دالة لكوارث مرتقبة؟
- جبهة كفاحية واسعة لمواجهة مخاطر التحديات المرتقبة !
- عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحي ...
- دفاعا عن العاملين والمظلومين اجتماعيا: الجبهة عنوان النضال
- خطة نتنياهو الليكود الاقتصادية لتعميق فجوات التقاطب الاجتماع ...
- البعد الكارثي -لمذكرة التفاهم الامني- الاستراتيجي بين اسرائي ...


المزيد.....




- تحويل الرحلات القادمة إلى مطار دبي مؤقتًا بعد تعليق العمليات ...
- مجلة فورين بوليسي تستعرض ثلاث طرق يمكن لإسرائيل من خلالها ال ...
- محققون أمميون يتهمون إسرائيل -بعرقلة- الوصول إلى ضحايا هجوم ...
- الرئيس الإيراني: أقل عمل ضد مصالح إيران سيقابل برد هائل وواس ...
- RT ترصد الدمار في جامعة الأقصى بغزة
- زيلنسكي: أوكرانيا لم تعد تملك صواريخ للدفاع عن محطة أساسية ل ...
- زخاروفا تعليقا على قانون التعبئة الأوكراني: زيلينسكي سيبيد ا ...
- -حزب الله- يشن عمليات بمسيرات انقضاضية وصواريخ مختلفة وأسلحة ...
- تحذير هام من ظاهرة تضرب مصر خلال ساعات وتهدد الصحة
- الدنمارك تعلن أنها ستغلق سفارتها في العراق


المزيد.....

- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - احمد سعد - ألمدلولات الحقيقية لمهمة اوباما في زيارته المرتقبة إلي المنطقة!