أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وديع العبيدي - القصة العراقية في المنفى















المزيد.....

القصة العراقية في المنفى


وديع العبيدي

الحوار المتمدن-العدد: 2668 - 2009 / 6 / 5 - 07:16
المحور: الادب والفن
    



إذا أخذنا بنظر الاعتبار تاريخ الهجرة العراقية منذ أواخر السبعينيات وعواملها المتعلقة بالاهتزازات السياسية وحملات التصفية الجماعية والفردية والتعبئة الاعلامية في خدمة الخطاب الرسمي: مفهوم الحزب الواحد والحزب القائد، أدب المعركة في الثمانينيات وتبجيل القائد، الكوارث السياسية عقب الواحد والتسعين ممثلة بالمواجهة العسكرية الأمريكية المباشرة والعقوبات الدولية الشاملة لمدة ثلاثة عشر عاماً (1990-2003)، وما أعقبها من انهيار تام لمؤسسات الدولة والنظام ودخول العراق مرحلة الفوضى الشاملة والاحتلال الأميركي المباشر.
أول مميزات الهجرة العراقية انها هجرة ثقافية أكادمية نتيجة الانحسار المستمر لأجواء الحريات والتعبير، في مقابل الكوارث والخراب المنظم الذي يبتلع البلاد، ويقدر البعض أن ثلثي الأدباء العراقيين أصبحوا خارج بلدهم مع أواخر التسعينيات. وكان لابد لذلك أن يعني ظهور وتبلور مرحلة جديدة في مسيرة الأدب العراقي أو ظهور أدب جديد في ظل أجواء المنفى.
يتوزع الأدباء العراقيون أكثر من مائة بلد من أقصى العالم الى أقصاه، بلغات ومرجعيات ثقافية متباينة، كما تتباين درجة اندماجهم وتفاعلهم الاجتماعي والثقافي في البلاد الجديدة. لكن الأغلبية ما يزالون يكتبون باللغة الأم وعدد من يكتب بلغات أجنبية ما يزال محدوداً جداً ولكنه مرشح للزيادة خلال السنوات المقبلة لأسباب كثيرة أهمها استمرار المقاطعة العربية في وجوه الأدباء العراقيين وانتاجهم الثقافي وما تتيحه الثقافة الغربية من إمكانيات واسعة على صعد عدة.
وإزاء هذا التوزع الجغرافي الكبير ما يزال الإطار التنظيمي المؤسساتي معدوماً مما يجعل التواصل الاجتماعي والثقافي والحصول على بيانات بيوغرافية دقيقة في حكم الصعوبة. يضاف لذلك تعدد مراكز نشر الأدب العراقي بلدانا ومؤسسات . بالمقابل أصدر العراقيون في الخارج دوريات ثقافية أدبية وأكادمية متعددة يعتمد الجهود الشخصية أو التنظيمية البسيطة، كان بعضها يتلكأ في الصدور وينقطع بينما استمر الأخر. حظى قسم كبير منها بأهمية واسعة جعل منها موئلاً للابداع العربي عامة في الداخل والخارج. ومن تلك الدوريات: الاغتراب الأدبي للشاعر صلاح نيازي في لندن التي توقفت (أواخر 2002) بعد سبعة عشر عاماً، مجلة الجسر في مالمو/ السويد للدكتور كاظم المقدادي توقفت(1999) بعد خمس سنوات. عشتار في استراليا لباسم حميد وكذلك جسور/ استراليا أيضاً أصدرها غيلان باللغتين العربية والانجليزية وعندما تعرقلت عاد لأصدار مجلته الرصيف في عمان. الجمل للشاعر خالد المعالي في كولن ألمانيا، صوت الوطن في النروج للأديب مصطفى محمد غريب منذ 1994، ألواح في مدريد للأديبين محسن الرملي وعبد الهادي سعدون/ مستمرة في الصدور منذ 97 ، ضفاف في النمسا للشاعر وديع العبيدي/ مستمرة منذ 1998، أحداق وعلامات للقاص عدنان حسين أحمد في هولندا، أوراق ثقافية أصدرها الأدباء العراقيون في عمان أواخر التسعينيات. وأمكن لهذه المجلات أن تشكل روابط ثقافية للتواصل والتعارف كما تشكل مصدراً مهماً لمراجعة ودراسة النتاج العراقي في الخارج.
بعض الخطوط العامة المساعدة في مجال البحث:
1- ينتمي الأدباء العراقيون في الخارج الى فئات جيلية أو عمرية مختلفة، يصل فارق الزمن بينهم إلى ستين عاماً، فإزاء أدباء تتراوح أعمارهم بين التسعين والثمانين والسبعين ثمة أدباء في العشرينيات من أعمارهم أو دون ذلك.
2- كان بعضهم كتاباً في الداخل واستمروا بعد الخروج زمنهم من أنقطع أو انتقل ألى مجال كتابي آخر. ومنهم من لا تعرف له بدايات أو نشريات في الوطن واشتهر في الخارج.
3- منهم من استمر بالكتابة باللغة الأم ومنهم من انقطع واتجه الى لغة جديدة، ومنهم من يكتب بلغتين أو يكتب بلغة ثانية ولا تعرف له كتابات باللغة الأم.

مصطلح المنفى وآفاق القصة العراقية
أي محاولة لتقديم قصة المنفى العربي لابدّ أن تسبقها مرحلة تحديد المصطلح أكاديمياً للوقوف على المشارف النظرية لفهم:
- المقصود بالمنفى عربياً .. حدوده وشروطه..
- مفهوم أدب المنفى بشروطه وتفرعاته..
- قصة المنفى .. الرؤية والإطار والآفاق..

وبغرض النظر عما يلتبس المصطلح من تكهنات سياسية لا تنسجم مع طبيعة تقاليد النظام العربي السائد، فأن أدب المنفى اليوم جزء حيوي من آداب الشعوب ومخاضة طبيعية فاعلة لسيرورة التحولات التاريخية لكل مجتمع. وعربياً كان للمنفى ولأدب المنفى حضوره الفاعل في التاريخ القديم والتاريخ الاسلامي والراهن ، حتى لو حاول البعض تجاوز ظروفه والقفز على جملة الحقائق والمميزات التي رفعته فوق رؤوس الأشهاد. ذلك الحضور المعبر عن جدلية الاضطهاد كعنصر تفعيل وإضرام جذوة الابداع، وإعادته نحو الواقع من خيلاء البلاغة وهلوسة الفنتازيا. أدب المنفى العربي تاريخياً هو أدب الفكرة والرؤية المتبلورة واختزال الزخارف البديعية المفرغة. والمنفى ثمة.. يتدرج من اكتشاف الوعي والمعرفة إلى الاختلاف عن السائد والتقاطع مع الواقع وصولاً إلى مراتب الاغتراب بكل أو بعض مستوياته وتجلياته [الفكري/ النفسي/ الروحي/ السياسي].
الاغتراب إذن، حالة من حالات المنفى أو أشكاله باسقاط العامل الجغرافي، والمنفى شكل من أشكال الاغتراب الفكري أو الروحي أو السياسي، بعضها أو جميعها. المنفى هو النظر في الداخل والتأمل في الذات والبحث عن الخيوط الضائعة أو الملتبسة في معادلات الواقع والحياة الانسانية. فلا غرو.. أن يكون المنفى الجغرافي مدعاة للتماهي مع الوطن فكرة ومفردات. محاولة للاستغوار والتعمق والتشبث بالاشياء الصغيرة وإعادة انتاجها وتفعيلها داخل النص. ولعل أحد عوامل استبعاد المنتج الثقافي لأدباء المنفى هو كونه أدب قضية تصبّ في خضم الهم الوطني مستثمراً المتاح المنطلق من آفاق الحرية، بعيداً عن سطوة الرقيب الاعلامي. من هذا المنظور يمكن تصور القصة العراقية في المنفى انشغالاً مستمراً بالوطن وتعريقاً للقصة من الفضاءات الاقليمية والأجنبية أو هوس الشكلانية والتجريبية التي امتصت جانباً من نتاج الأدباء العراقيين في الداخل. وهو أبرز القواسم المشتركة للمنتج القصصي العراقي الذي يتوزع شريحة واسعة من الفئات العمرية والتيارات الأدبية والفكرية.


القصة العراقية في المنفى
إذا أخذنا بنظر الاعتبار تاريخ الهجرة العراقية منذ أواخر السبعينيات وعواملها المتعلقة بالاهتزازات السياسية وحملات التصفية الجماعية والفردية والتعبئة الاعلامية في خدمة الخطاب الرسمي: مفهوم الحزب الواحد والحزب القائد، أدب المعركة في الثمانينيات وتبجيل القائد، الكوارث السياسية عقب الواحد والتسعين ممثلة بالمواجهة العسكرية الأمريكية المباشرة والعقوبات الدولية الشاملة لمدة ثلاثة عشر عاماً (1990-2003)، وما أعقبها من انهيار تام لمؤسسات الدولة والنظام ودخول العراق مرحلة الفوضى الشاملة والاحتلال الأميركي المباشر.
أول مميزات الهجرة العراقية انها هجرة ثقافية أكادمية نتيجة الانحسار المستمر لأجواء الحريات والتعبير، في مقابل الكوارث والخراب المنظم الذي يبتلع البلاد، ويقدر البعض أن ثلثي الأدباء العراقيين أصبحوا خارج بلدهم مع أواخر التسعينيات. وكان لابد لذلك أن يعني ظهور وتبلور مرحلة جديدة في مسيرة الأدب العراقي أو ظهور أدب جديد في ظل أجواء المنفى.
يتوزع الأدباء العراقيون أكثر من مائة بلد من أقصى العالم الى أقصاه، بلغات ومرجعيات ثقافية متباينة، كما تتباين درجة اندماجهم وتفاعلهم الاجتماعي والثقافي في البلاد الجديدة. لكن الأغلبية ما يزالون يكتبون باللغة الأم وعدد من يكتب بلغات أجنبية ما يزال محدوداً جداً ولكنه مرشح للزيادة خلال السنوات المقبلة لأسباب كثيرة أهمها استمرار المقاطعة العربية في وجوه الأدباء العراقيين وانتاجهم الثقافي وما تتيحه الثقافة الغربية من إمكانيات واسعة على صعد عدة.
وإزاء هذا التوزع الجغرافي الكبير ما يزال الإطار التنظيمي المؤسساتي معدوماً مما يجعل التواصل الاجتماعي والثقافي والحصول على بيانات بيوغرافية دقيقة في حكم الصعوبة. يضاف لذلك تعدد مراكز نشر الأدب العراقي بلدانا ومؤسسات . بالمقابل أصدر العراقيون في الخارج دوريات ثقافية أدبية وأكادمية متعددة يعتمد الجهود الشخصية أو التنظيمية البسيطة، كان بعضها يتلكأ في الصدور وينقطع بينما استمر الأخر. حظى قسم كبير منها بأهمية واسعة جعل منها موئلاً للابداع العربي عامة في الداخل والخارج. ومن تلك الدوريات: الاغتراب الأدبي للشاعر صلاح نيازي في لندن التي توقفت (أواخر 2002) بعد سبعة عشر عاماً، مجلة الجسر في مالمو/ السويد للدكتور كاظم المقدادي توقفت(1999) بعد خمس سنوات. عشتار في استراليا لباسم حميد وكذلك جسور/ استراليا أيضاً أصدرها غيلان باللغتين العربية والانجليزية وعندما تعرقلت عاد لأصدار مجلته الرصيف في عمان. الجمل للشاعر خالد المعالي في كولن ألمانيا، صوت الوطن في النروج للأديب مصطفى محمد غريب منذ 1994، ألواح في مدريد للأديبين محسن الرملي وعبد الهادي سعدون/ مستمرة في الصدور منذ 97 ، ضفاف في النمسا للشاعر وديع العبيدي/ مستمرة منذ 1998، أحداق وعلامات للقاص عدنان حسين أحمد في هولندا، أوراق ثقافية أصدرها الأدباء العراقيون في عمان أواخر التسعينيات. وأمكن لهذه المجلات أن تشكل روابط ثقافية للتواصل والتعارف كما تشكل مصدراً مهماً لمراجعة ودراسة النتاج العراقي في الخارج.
بعض الخطوط العامة المساعدة في مجال البحث:
4- ينتمي الأدباء العراقيون في الخارج الى فئات جيلية أو عمرية مختلفة، يصل فارق الزمن بينهم إلى ستين عاماً، فإزاء أدباء تتراوح أعمارهم بين التسعين والثمانين والسبعين ثمة أدباء في العشرينيات من أعمارهم أو دون ذلك.
5- كان بعضهم كتاباً في الداخل واستمروا بعد الخروج زمنهم من أنقطع أو انتقل ألى مجال كتابي آخر. ومنهم من لا تعرف له بدايات أو نشريات في الوطن واشتهر في الخارج.
6- منهم من استمر بالكتابة باللغة الأم ومنهم من انقطع واتجه الى لغة جديدة، ومنهم من يكتب بلغتين أو يكتب بلغة ثانية ولا تعرف له كتابات باللغة الأم.

مصطلح المنفى وآفاق القصة العراقية
أي محاولة لتقديم قصة المنفى العربي لابدّ أن تسبقها مرحلة تحديد المصطلح أكاديمياً للوقوف على المشارف النظرية لفهم:
- المقصود بالمنفى عربياً .. حدوده وشروطه..
- مفهوم أدب المنفى بشروطه وتفرعاته..
- قصة المنفى .. الرؤية والإطار والآفاق..

وبغرض النظر عما يلتبس المصطلح من تكهنات سياسية لا تنسجم مع طبيعة تقاليد النظام العربي السائد، فأن أدب المنفى اليوم جزء حيوي من آداب الشعوب ومخاضة طبيعية فاعلة لسيرورة التحولات التاريخية لكل مجتمع. وعربياً كان للمنفى ولأدب المنفى حضوره الفاعل في التاريخ القديم والتاريخ الاسلامي والراهن ، حتى لو حاول البعض تجاوز ظروفه والقفز على جملة الحقائق والمميزات التي رفعته فوق رؤوس الأشهاد. ذلك الحضور المعبر عن جدلية الاضطهاد كعنصر تفعيل وإضرام جذوة الابداع، وإعادته نحو الواقع من خيلاء البلاغة وهلوسة الفنتازيا. أدب المنفى العربي تاريخياً هو أدب الفكرة والرؤية المتبلورة واختزال الزخارف البديعية المفرغة. والمنفى ثمة.. يتدرج من اكتشاف الوعي والمعرفة إلى الاختلاف عن السائد والتقاطع مع الواقع وصولاً إلى مراتب الاغتراب بكل أو بعض مستوياته وتجلياته [الفكري/ النفسي/ الروحي/ السياسي].
الاغتراب إذن، حالة من حالات المنفى أو أشكاله باسقاط العامل الجغرافي، والمنفى شكل من أشكال الاغتراب الفكري أو الروحي أو السياسي، بعضها أو جميعها. المنفى هو النظر في الداخل والتأمل في الذات والبحث عن الخيوط الضائعة أو الملتبسة في معادلات الواقع والحياة الانسانية. فلا غرو.. أن يكون المنفى الجغرافي مدعاة للتماهي مع الوطن فكرة ومفردات. محاولة للاستغوار والتعمق والتشبث بالاشياء الصغيرة وإعادة انتاجها وتفعيلها داخل النص. ولعل أحد عوامل استبعاد المنتج الثقافي لأدباء المنفى هو كونه أدب قضية تصبّ في خضم الهم الوطني مستثمراً المتاح المنطلق من آفاق الحرية، بعيداً عن سطوة الرقيب الاعلامي. من هذا المنظور يمكن تصور القصة العراقية في المنفى انشغالاً مستمراً بالوطن وتعريقاً للقصة من الفضاءات الاقليمية والأجنبية أو هوس الشكلانية والتجريبية التي امتصت جانباً من نتاج الأدباء العراقيين في الداخل. وهو أبرز القواسم المشتركة للمنتج القصصي العراقي الذي يتوزع شريحة واسعة من الفئات العمرية والتيارات الأدبية والفكرية.



#وديع_العبيدي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن فضاءات الطائر
- الوطن -جنّة- أم -جنينة- في قصة باسم الأنصار (نحيا ويموت الوط ...
- معرفة الحقيقة العارية والاستفادة من دروس الماضي
- داليا رياض.. - رغم أني جملة كتبتها السماء-
- ستة عقود في محراب الحرف- حوار مع الفنان كريم الخطاط
- - أريد الطحين لأخبز معه أحزاننا-
- مقدمة عامة في تجربة مظفر النواب الشعرية
- حسن الخرساني و سقوط مردوخ
- مفيد عزيز البلداوي وقصيدة الحلزون
- سعد جاسم وقصيدة الحداد لا يليق بكريم جثير
- دراسة في مجموعة ” نون ” لأديب كمال الدين
- حمّالة الحطب.. عن المرأة والغزو!..
- (عَنترَهْ..)
- (فراغ..)
- (إلى صلاح نيازي..!)
- جدلية الزمان والمكان في رسالتين إلى حسن مطلك - قراءة تحليلية
- (شيخوخة..)
- الدكتور يوسف عزالدين في حوار شامل
- (حزن..)
- الانسان.. ذلك الكائن الأثيري


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - وديع العبيدي - القصة العراقية في المنفى