أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - نحن والعالم، نحن والحضارة















المزيد.....

نحن والعالم، نحن والحضارة


فلورنس غزلان

الحوار المتمدن-العدد: 2663 - 2009 / 5 / 31 - 09:54
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ــ سأمر معكم على آخر ما تتحفنا به الأخبار والصحف من إعلانات وتفنيدات وتنفيذ لأحكام بالاعدام أو بالإعفاء من الحياة وإلغائها، نمر عليها دون ان نعيرها الكثير من اهتماماتنا..لأن مايحفل به عالمنا العربي يفيض عن قدرة الأذن والعين واللسان...يفيض عن قدرة المشاعر على التحمل فقد أصبحت جلودنا أقرب لجلود التماسيح، وتبلدت أحاسيسنا بشكل لم يعد أي مشهد لمشاهد الرعب والموت والفقر والفاقة يبعدنا عن تناول وجبتنا الغذائية، أو يحيل بيننا وبين إدارة الظهر لما يجري وتلمس رأسنا أنها مازالت بموضعها وهو الأهم والأسلم ويكفي أن نحافظ عليها ..لأن الغاية هي أن نعيش مهما كان نوع وثمن هذه الحياة.
ــ شُكلت في سورية منذ بضعة أيام لجنة حكومية وبأمر من رئيس الوزراء السوري لتعديل قانون ( الأحوال الشخصية) سيء الصيت والذكر، وسيء الوضع، ظالم ومجحف بحق الأسرة والمرأة والطفل وحياة المواطنعدا عن تمييزه بين الطوائف ، لكن وبدلا من يأتي المشروع أكثر تقدما وتحليلا ودراسة ويتلافى التمييز ويمنح الحق ويعدل من وطأة الظلم، أو على الأقل يخففها بما يتناسب وتقدم الأمم والشعوب وما يتوافق والمواثيق الأممية التي وقعت عليها سورية وأشهرها ( السيداو)..لكنه جاء أكثر تراجعاً وتخلفاً وتمييزاً وطائفية..بل تكريساً لطائفية نعمل جميعنا على إلغائها ومساواة المواطنين أمام القانون بغض النظر عن انتماءاتهم العرقية والاثنية أو المذهبية، وقد أتحفنا المشروع بما يبعث على الغثيان والضحك والبكاء لشدة الألم بنفس الوقت، فهل سمعتم بحياتكم بقانون يجيز للمسيحي الزواج بامرأة ثانية؟...نعم هو مشروعنا الذي سيطور علاقاتنا ويأخذ بيد أبناءنا ويقارب بين فئات شعبنا!! المساواة هنا تعني تطويب المسيحيين بتقريبهم من الاسلام شيئاً فشيئاً، وبهذا نتخلص من الفوارق !! هكذا جاء المشروع وكي أضعكم بصورته أقتطع فقرة من مقال سطرته يدي المحامي والكاتب ( ميشال شماس) يعترض فيها على المشروع..هذه هي أحلامنا في بلد يقول عن نفسه ( علماني) ويسمي حزبه القائد بالعلماني ..لكنه أكثر مداهنة وتفريطا بحقوق الانسان وتمييزا بين فئات شعبه
يقول المحامي مفندا بنود القانون ويشمل على أكثر من 650 مادة:
( المادتين 639 و640، فالمادة 639 نصت: ( يجوز لكل من الزوجين أن يطلب التطليق بسبب زنى الزوج الأخر، أو زواجه الثاني، أما المادة 641 فقد نصت : ( 1- تسقط الدعوى بانقضاء ستة أشهر من تاريخ العلم بوقوع الزنى، أو الزواج الثاني. 2- ولا تقبل الدعوى إذا صفح الزوج عن المخطىء، أو كان الزنى والزواج الثاني برضاه). وهذا ما يتناقض مع المادة 624 التي نصت في فقرتها الأولى " 1- لا يجوز لأحد الزوجين أن يعقد زواجاً أخر مادام زواجه قائماً
ماذا تعني هذه المواد المتعلقة بأحوال المسيحيين والذين يسميهم القانون( أهل الذمة)، تعني حقاً أنه يمكن للرجل المسيحي لو عشق إحداهن أو تزوج بأخرى واكتشفت زوجته ذلك وسامحته فيمكنه الاحتفاظ بالاثنتين!!!
هذه حكمتنا وهذه بلاوينا وهذا هو تطورنا نحو الأفضل حسب رؤية علمانية حزب البعث القائد للدولة والمجتمع! هكذا يفعل بنا الحزب العلماني فمابالك لو كان حزباً إسلاميا؟ أعتقد أنه سيكون ربما أكثر إنصافا!
ــ حدث آخر لايقل أهمية عن الأول: الكثير من علماء الدين وحتى البرلمانيين في سورية طالبوا النظام بتوحيد الآذان في المساجد والتخفيف من حدة مكبرات الصوت خاصة في خطب الجمعة المتضاربة والتي تسعى لإسماع مَن هم خارج المساجد وكل يصرخ بأعلى صوته ليقول أن بضاعته الأفضل ..ويكفي لكم أن تعرفوا أن المساجد تنتشر كما الفطر ولا أريد ان أصور لكم حجم مأساة الأذن لمريض أو طفل أو متعب يوم الجمعة، حين تتكالب عليه أصوات من كل حدب وصوب لايفهم منها شيئا بفعل تضاربها في الفضاء فماهي الحكمة من هذا الصراخ؟ ..من يجلس في بيته ويؤدي شعائر دينه يكفيه أن يستمع لخطيب في التلفاز ويعرف مواقيت الصلاة حيث تعج المصادر بالمباهاة والمداهنة بأنها الأقرب للإسلام...فمن يسمع هذا الصراخ..وهل المقصود فيه إيذاء البشر أم هدايتهم؟..ألا يكفي من هم داخل المسجد أن يستمعوا للخطبة ويفهموها؟ ...لماذا المكبرات الصوتيه الناشزة؟
حتى السعودية أطلقت قانونا توحد فيه الآذان وتمنع مكبرات الصوت من التكبير قبل الموعد ويقتصر الإعلان فقط على الآذان وتقتصر الخطب فقط على من هم داخل المسجد...السعودية أكثر تطورا منا؟!! وعرفت كيف تخفف على المريض والمواطن المتعب والطفل كل هذا الأذى..فهذا يعني أننا نطبق الشريعة الإسلامية في سورية أكثر من الوهابية في السعودية؟ .
ــ يصدر عن الأزهر وعلى لسان شيخه الأكبر السيد الطنطاوي وبالضبط مباشرة بعد إيذاء واعتداء قام به متطرفون إسلاميون على جماعة البهائيين ، واعتبرهم كفرة وصهاينة ودخلاء على المجتمع المصري ، ماذا يعني هذا الكلام؟ يعني تشجيعاً على الفتنة وتشجيعا للاعتداء على البهائيين..علما أنه وللمرة الأولى منحت السلطات المصرية هوية لهؤلاء وتركتهم يقيمون شعائرهم الدينية بحرية . كم مركز ومصدر في الدولة ؟ كل يغني على ليلاه ويصدر فتاويه كما يحب ويرغب ويرى!!
وسبق وأطلق الكثير من علماء الدين صيحات التكفير بحق الأقباط...ونعرف النتائج ومقدار الاعتداءات التي تمت بحقهم...ثم ترفع الأصوات بين فينة وأخرى تدحض الفتن ! مع أنهم مصدر إلهامها ومصدر انبعاثها والتحريض عليها.
ــ تقطع الرقاب وتنفذ الإعدامات علنا وعلى الملأ في الرياض عاصمة الدولة السعودية وحسب المصادر الرسمية أنه تم إعدام ماينوف على 154 رقبة بالسيف الباتع هذا العام فقط!! ناهيك عن قطع الأيدي والأرجل ...بهذه الصور سنحارب العالم ، وبهذه الصور سنحارب الفتن!..بهذه القوانين سنتقدم ونتطور ونسبق الأمم...ثم نتهمها بتصدير ثقافتها إلينا!...فماذا نصدر نحن إليهم سوى هذه المشاهد المقززة للعين والمشاعر الانسانية؟!
ــ ينعق زعماء السلطة الدينية في غزة المنكوبة بكل أنواع النكبات والبائسة إلى حد الموت البطيء فيبدو أنهم لم يكتفوا من موت الفوسفور وما حملته طائرات إسرائيل، فوجدوا هذا الشعب الصابر مازال قادرا على الاحتمال...وهاهم يخرجون عليه كل يوم بجديد قوانينهم الشرعية ، فيعلنوا من المساجد ويطالبوا الأهل بعدم إرسال أبنائهم إلى( مخيمات الصيف )، التي تتكرم منظمة الأنوروا الدولية وتخفف من خلالها على أطفال غزة حدة الوضع المأساوي، الذي يعيشونه ببعض الترفيه وبعض الفعاليات والنشاطات المثمرة والتربوية في صيف قائض وامكانيات ضعيفة وفقيرة للأهل الذي لا يستطيعون تقديم حتى لعبة صغيرة لأبنائهم، ويطالبونهم بمقاطعة هذه المخيمات بحجة أن الأطفال فيها يعيشون الاختلاط ويرقصون ويغنون...وهذا لا يجوز شرعاً ويعتبر من المحرمات!!!
سيأكل الطفل الطفلة لو لعبوا معاً أو غنوا أو فرحوا فالفرح ممنوع والرقص خلاعة ويعلم ويربي على الانفلات!! وخاصة لو رقص الطفل إلى جانب الطفلة فربما يغتصبها!!! ويحَكم حتى البراءة عند الأطفال تلوثونها ...هذا التلويث للحياة اليومية بكل هذه السخافات ...هو ما يُقدم لغزة وأهلها ..هكذا تبنى المقاومة ، هكذا نقاوم إسرائيل بالفصل بين الأطفال!...بتعليمهم فقط قراءة القرآن والقيام بفروض الصلاة والصيام...هكذا يدعوا هؤلاء أهل غزة لإرسال أبناءهم لمخيمات إسلامية، لأن الأونوروا تريد إفسادهم وابعادهم عن هم الوطن ومقاومة العدو!!
كم قدمت ومازالت تقدم هذه المنظمة الدولية ؟ ولولاها ولولا مؤسساتها التي حمت ورعت العائلات أثناء القصف الإسرائيلي لازدادت أعداد الضحايا...لكن من يرى ومن يعقل؟
ــ تكثر أعداد المنتحرين بين صفوف الشباب وأرباب الأسر السورية، هذا الأمر جديد وغريب على سورية، وكافة الحوادث جاءت نتيجة للفاقة وعجز الشاب عن الاستمرار وانغلاق سبل العيش أمامه أو عدم تمكن رب الأسرة من تقديم ضروريات الحياة لأسرته فيفضل الرحيل والموت على رؤيتهم يموتون ويتضورون جوعاً أمام عينيه...
ــ العديد من القرى في ريف دمشق وحلب عطشى ولم تر الماء لمدة أشهر وإن رأته فللحظات وسويعات لا تفي بالحاجة...يشترون الماء بالصهاريج ، علماً أنهم لايثقون بمصادر المياه لهذه الصهاريج...لكنها الحاجة والضرورة تجبرهم وتخضعهم ...ويدفعون ثمن الماء غاليا، مما أدى إلى انخفاض سعر متر البناء في هذه القرى والمدن وكمثال :" جديدة عرطوز، جرمانا ، المليحة وكل مناطق الغوطة الشرقية والشمالية " هذا الأمر ليس جديدا أو حصل مع قدوم فصل الصيف ، بل منذ الشتاء ومنذ العام الماضي وماقبله، واليوم يطول مدينة وقراها لم تكن تعرف العطش سابقا نتيجة لغزارة ينابيع المياه فيها والتي يحذر المسؤولين عن مصادر المياه من خطر العطش وجفاف هذه المصادر ضمن فترة قريبة لاتتجاوز السنين الخمسة القادمة وأقصد بها مدينة درعا وقراها...فحدث ولا حرج لما يطال الحسكة منذ أعوام.ومايطال الرقة ودير الزور..فماذا تبقى؟ وماهو المصير؟ وأين هي الحلول؟.وحتى لا أطيل أحيلكم على موقع المرصد وعلى صحف النظام نفسها وعلى موقع كلنا شركاء، فجميعها يحفل بمايخيف ويرعب...ماذا يفعل النظام أمام خوف المسؤولين وتحذيرهم؟ يرسلون الوفود ويجرون الدراسات ويقولون أنهم يعدون الخطط!..هذا القول مضى عليه أعوام...لكن الخطط لاتنفذ وتؤكل نيئة قبل أن تصل إلى صحن وبيت المواطن.
ـــ ترفع الشكاوي من الصحافة الرسمية ومن لجان مختصة لوزارة الشؤون الاجتماعية والعمل
بما يتعلق والكثير من معاهد التأهيل والرعاية سواء منها المتعلقة بالأحداث أو الأيتام وأخص منها ما قُدم حول معهد " خالد بن الوليد للأحداث في محافظة دمشق" والذي أطلقت عليه صحف النظام نفسه أسم " معتقل وزارة الشؤون الاجتماعية" ، بل إن المعتقلات تتوفر فيها الخدمات الصحية وتقدم لها وسائل الرعاية أفضل مما يقدم لهؤلاء الأطفال نزلاء هذه المعاهد التي يعتبرها القانون السوري معاهد" تربوية" !
أما ميتم السويداء وأوضاع الأطفال البائسة والمخجلة والمعيبة فيه فحدث ولا حرج...ناهيك عن الاعتداءات على الأطفال، التي يقوم بها المشرفون أنفسهم والقائمون على إدارة هذه المؤسسات، ماهو جواب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل؟ ...تقول أنها رفعت دراستها للمسؤولين...وبعض مسؤوليها يقول أنها ليست المسؤولة!
من المسؤول؟
ترمى المسؤولية كالكرة من هذا الباب لتلك النافذة ...ومن هذا الملعب لذاك..والكرة هي الأطفال ومصيرهم...
ما أوردناه غيض من فيض...نبذات صغيرة لما يحدث أمام ناظرينا وعما نقرأه ويمر علينا يومياً
فكيف سنصل وإلى أين؟
بؤر الفقر هي ذاتها بؤر التطرف...ولا تكثر إلا في حوارينا وبلداننا ، فقد رحلت عن بلدان كانت ترتع بها يوماً كما هي حال دول أمريكا الجنوبية، إلا نحن....لماذا ؟ لأن بلاءنا في أنظمة لا ترى ولا تسمع سوى صوتها وصورتها...لا تريد للمواطن أن يعيش، تفضله ميتاً كي تبقى وتستمر..كيف يستطيع المُعدم الذي لايجد الخبز في بيته أن يفكر بالوطن؟ الوطن هو الأرض التي يجد فيها عملاً يكفيه حاجته، الوطن الذي يحميه ويصون كرامته...الوطن الذي يداويه ولا يميز بينه وبين جاره،
الوطن الذي لاتزيد فيه يوماً بعد يوم هوة الفقر وتتسع...إلى درجة مرعبة...لكن الوطن مسكين
لأنه محتل من أيدي تلطخ تاريخه كل يوم وتسرقه وتستبيح عرضه وكرامة أهله....فإلى من نقدم شكوانا؟...وهل سنبقى نزن ونخطب أن الاستعمار والآخر هو من يأكل اللقمة من أيدينا؟
لماذا توقف الاستعمار عن أكل لقمة سكان أمريكا الجنوبية؟...لأنها وجدت حكاما أنقذوا أوطانهم وبنوا ديمقراطيتهم ...فمتى نرى النور؟
باريس30/5/2009






#فلورنس_غزلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميشيل لايشبه أحداً سواه ( إلى ميشيل كيلو)
- الإنفجار السكاني
- هل هي حرب ضد الخنازير أم ضد الأقباط؟
- منطق حكومة!
- إلى روح الشاب الرأئع جمال أبازيد
- - عيد بأي حال عدت ياعيد- بمناسبة الأول من أيار
- على المعارضة السورية أن تعيد النظر بسياستها
- المرأة والانجاب
- كلمة حق في عصر تجيير الحق لخدمة الباطل
- جمهوريات الموز والانتخابات!
- كل عام وأنتم بخير - بمناسبة عيد الفصح-
- بين أهل الجنة ( الإسلام السياسي) وأهل النار!
- امرأة الظل ( زوجات الكتاب والمفكرين مثالاً).
- قمة أم - لمة المتعوس على خايب الرجا -؟
- الكتاب، المثقف والسلطة
- الخطأ مقاييسه ومعاييره سورياً، مَن المسؤول؟
- إلى روح فارس مراد
- بعض المجّننَدين يسعى لتجنيد( الحوار المتمدن) في خدمة أجهزة ا ...
- دماء الضحايا في قاموس العرب!
- الأم مدرسة أم مكنسة؟ ( بمناسبة عيد المرأة العالمي)!


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - فلورنس غزلان - نحن والعالم، نحن والحضارة