أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - خالد عبد القادر احمد - الادارة السياسية وصراعات القرن الواحد والعشرين ؟















المزيد.....

الادارة السياسية وصراعات القرن الواحد والعشرين ؟


خالد عبد القادر احمد

الحوار المتمدن-العدد: 2662 - 2009 / 5 / 30 - 08:36
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


كان القرن ما قبل الماضي هو قرن تاسيس فلسفي اجتماعي سياسي لصراع القرن العشرين , فخلال ذلك القرن تبلورت النظرية الشيوعية حول نظام واسلوب الحياة الانسانية في وبين المجتمعات القومية في العالم , وفي ضوء ذلك اتظمت القوى التقدمية في المجتمعات تحت شعار مطلب الدولة الاشتراكية والذي كان يعني الحاق اكبر الضرر بالطبقات الراسمالية وتحققاتها الاستعمارية عالميا
ولم يكن هذا هو الخطر الوحيد الذي يواجه الطبقات الراسمالية , حيث واجهت ايضا مطالب التحرر القومي والاستقلال السياسي وحرية التطور الحضاري والاقتصادي الذي رفعته الامم الرازحة تحت نير الاستعمار الامبريال , الامر الذي اوجد اساسا لتحالف عالمي واسع طبقي وقومي مناهض للفوقية الراسمالية الطبقية والقومية , وادخل المجتمع الانساني في القرن العشرين على حالة من تأجج الصراع , الامر الذي تقاطع مع الصراع الداخلي بين المراكز الاستعمارية حول نسب اقتسام السيطرة والحصص على مقدرات شعوب العالم وادخلها في حربين عالميتين ارهقتها وهيات لميلاد الدولة الاشتراكية ليس في روسيا فحسب وانما في حجم واسع من المجتمع الانساني في مختلف القارات حيث تبلور معسكر الدولة الاشتراكية وشكل الخصم الرئيسي لمعسكر الراسمالية الذي تبلور كرد فعل على وجود المعسكر الاشتراكي وهكذا تحددت ملامح الصراع الرئيسي في القرن العشرين
ان عمومية وجوهرية الصراع بين المعسكرين كان ولا بد لها من ان تنعكس على العلاقات الداخلية لكل منهما في صراع خاص حول ضرورة وجود المركز المتفوق القادر على ان يكون المستجيب الرئيسي لمهمة امن وفاعلية المعسكر حيث برز الدور الروسي في المعسكر الاشتراكي والدور الامريكي في المعسكر الراسمالي ولم يكن هذا الدور بلا ثمن بل قد استفادت هذه المراكز مزايا تفوق اقتصادي سياسي اجتماعي على حساب باقي قوميات المعسكر تحولت معها الى مركزية لها نصيب الاسد من الفوائد التي تعود على المعسكر نفسه عبرعملية الاستثمار في الحجم العالمي لنفوذ وسيطرة المعسكر
اما على صعيد السياسة الخارجية لكل من المعسكرين , فان كل منهما اتجه لاقامة علاقات تحالف سياسية اقتصادية ملائمة لشروط وصفات اهدافه وتوجهه الخاص , ففي حين كان المعسكر الراسمالي يسعى الى الحفاظ على وضع سيطرته العالمية ومنع تقليص نفوذه بل على العكس توسيعه خصوصا في مواجهة الصراع مع المعسكر الاشتراكي , لذلك فقد اتجه الى اقامة علاقات التحالف العالمية مع انظمة الطبقات الرجعية الرجعية المسيطرة في مجتمعاتها والقوميات ذات النفوذ الاقليمي في منطقتها , في حين ان المعسكر الاشتراكي الذي كان ايضا يهدف الى الحفاظ على الذات وترسيخ وتوسيع مدى نفوذه العالمي وهو امر لم يكن ليناسب الطبقات الرجعية المسيطرة في مجتمعاتها ولا مراكز النفوذ الاقليمي منها الامر الذي لم يبقى معه امام المعسكر الاشتراكي سوى الطبقات الثورية في هذه المجتمعات وحركات التحرر القومي هذه التي كان اغلبها من الطبقات البرجوازية القومية التي تتسم تقدميتها وثوريتها بكونها مؤقتة سرعان ما تتراجع وتعود الى ان تكون محافظة ورجعية وتحقق ونمو مصالحها الطبقية وطموحات برامجها القومية تضطرها الى اعادة الروابط بالمعسكر الراسمالي العالمي , وعلى صعيدنا الاقليمي لمسنا عمليا كيف انهار معسكر دول عدم الانحياز / او ما يمكن تسميته دول الاستقلال النسبي واتجهت جميعا لان تكون جزءا عضويا من المعسكر الراسمالي ومنافسا لمثيلاتها فيه
لقد كانت النتيجة الحتمية هي ان يتم هزيمة المعسكر الاشتراكي ونظامه امام المعسكر الاشتراكي لسبب وجيه فالعالم في تباين مستويات التطور فيه ليس مستعدا بعد لتطبيق النظام الاشتراكي الذي يحتاج امر بقائه وامنه مستوى عالمي من التكاتف والتحالف خال من الصراع مع باقي الطبقات الرجعية فيه وايضا خلو برامجه القومية من علاقات التفوق على الغير وهو امر لا وجود له في واقع الحياة الانسانية كما ان النظام الاشتراكي بجزئية تحققه لم يمتلك المرونة واللياقة السياسية للوصول بالعالم الانساني لهذا المستوى لذلك كان هذا الانهيار الدراماتيكي للنظام الاشتراكي في النصف الثاني من القرن العشرين والذي حدد سمات وصفات الصراع لبداية القرن الحادي والعشرين والتي تقف على ارجل حقيقة اختلال ميزان القوى لصالح الاتجاه الرجعي وضد الاتجاه التقدمي في حركة الصراع الانسانية بسبب تراجع حجم قوة هذا الاخير بل وانتقال حجم القوة المتناقص الى حيز فاعلية المعسكر الراسمالي
ان القرن الحادي والعشرين يبدا من حالة تراجع مقولة ومفهوم الصراع الانساني عن مصطلح التغيير التقدمي الى حالة ومفهوم التطور التراكمي الطوباوي غير وثيق الصلة بمطلب ضرورة تغيير النظام الى جانب عودة اولوية الصراع بين المراكز العالمية الراسمالية للاستعمار حول وضع التفوق فيما بينها ونسب اقتسام مردود الانتاج العالمي , الامر الذي يؤسس بقوة لاحتمال حرب عالمية شديدة التدمير هذه المرة بسبب العامل النووي , استفراد المعسكر الراسمالي بقوى التحرر القومي وحرية فرض شروطه عليها في كيفية الاستجابة لمطلبها في التحرر والذي يقرؤه من منظور ابقاء وخفض تكلفة سيطرته عليها فحسب , وهو قادر على املاء شروطه عليه عبر التلاعب بمجالات صراعاتها الداخلية ( الدينية والعرقية ) والبينية( خلافات التحرر القومي والخلافات الحدودية ) ان الاضافة المستجدة هنا هو تحرك المراكز العالمية الاستعماري ضد حلفاء الامس من المراكز الاقليمية ومواجهتها بمطلب اعادة احجامها الى سابق وضعها ومنعها من حرية التول في برامجها القومية من مراكزقوة اقليميةالى مراكز قوة عالمية هذا الامر الذي تعطيه مراكز الاستعمار العالمي صورة مطلب تحقيق السلام العالمي وتسوية خلافات الانسانية
لقد تهيأت الشروط لحرب عالمية اخرى قادمة ولم يعد شان البدء بها سوى مسالة وقت بالدرجة الاولى حيث تتأتى حتميتها من واقعة ان مستوى صراع وتصادم المصالح هو في تصاعد مستمر سوف تضطر هذه المراكز في نهاية الامر الى وضع اللجوء الى السلاح الامر الذي يعمل على تأجيله حتى اللحظة الى جانب حسن حظ الانسانية عامل المستوى الثقافي للادارة السياسية للمركز العالمي ومستى الحكمة المتحقق لها في رؤية بدائل الحل العسكري , ان اهمية الدور التاريخي للانسان في تحديد مصير الانسانية تتبلورهنا الحاجة الشديدة له , وفي هذا المجال تحديدا يتبدى الفارق الجوهري التاريخي بين الادارات السياسية , كما هو الفارق الملحوظ عالميا الان بين ادارة بوش الابن السابقة للولايات المتحدة الامريكية وادارة اوباما الراهنة لها
حيث يلعب دورا مهما جدا الفارق الثقافي بين الرجلين وفارق امتلاك الرؤية وامتلاك مدى اكبر من الحكمة والاستقلالية دورا شديد الخطورة
ففي اثناء ادارة بوش ارتفعت حدة الصراع بين المراكز العالمية ولغة التخاطب بينها الامر الذي خلق هامشا واسعا من تباين وجهات نظرها انعكس بصورة حادة على علاقات مراكز النفوذ الاقليمي ورفع من مستويات تسلحها وحدة الصراع بينها الى درجة اللجوء الى السلاح بل واتجهت اغلب هذه المراكز الى ترسيخ علاقاتها مع المراكز الاخرى العالمية وعلى وجه الخصوص اوروبا على حساب علاقتها بالولايات المتحدة الامريكية الامر الذي جعل من عدوانية المراكز الاقليمية خطرا يهدد نفوذ المراكز العالمية وهو افقدها عمليا درجة سيطرتها السابقة على الصراعات العالمية وزاد في تعطيل مهمة اعادة تحجيم هذه المراكز الاقليمية ( دور ادارة بوش في تعطيل التسوية الاسرائيلية الفلسطينية ) وفتح المجال امام حرية حركة البرنامج الصهيوني الى درجة رفع مطلب الاعتراف ب(يهودية) الدولة بسبب من تهافت المستوى الثقافي لبوش ورؤيته الدينية الخاصة وضيق افق حكمته وخضوعه للوبييات التاثير السياسي , الامر الذ اضر بالوضع العالمي للولايات المتحدة الامريكية الى درجة اضطرت المؤسسات الامريكية رغم فوقيتها الى ملاحظته وتحديده باعتباره احد العوامل المؤثرة التي كونت حالة الازمة الامريكية العامة والذي لم يكن الطابع الاقتصادي لها سوى السمة المميزة الابرز منها
في المقابل ومنذ تولي اوباما وفريقه الادارة السياسية للولايات المتحدة فان مستوى ملحوظ من التحسن طرأ على الوضع الامريكي العالمي والداخلي حيث اختفى العنف الاهوج من اللغة الدبلوماسية والتصريح السياسي رغم انه تأسس على مواقف اكثر حسما وسيطرة وتحديدا ادق لمسافات العالمي عن الاقليمي في الرؤى ونحن بقراءة (سياسية متأنية) للتصريحات في المؤتمر الصحفي بين اوباما ونتنياهو سنلمس بصورة محسوسة هذا الفارق الذي لم نكن لنلمسه لو ان بوش كان شريك نتنياعو في ذلك المؤتمر
ان استحضار المثال الاسرائيلي هنا ليس بهدف الدعاية لمقولات اوباما ومحاولة تسويق لها باعتبار وجود موفقة الكاتب على مبدأ التفاوض فالكاتب يؤيد ايضا مبدأ المقاومة البعيد عن التوظيف الاقليمي , لكن هذا الاستحضار يحمل ادراك خصوصية الحجم الهائل من التأييد الذي كانت تحظى به هذه الدولة في اطار السياسة الامريكية ومقدار تاثير اللوبيات المؤيدة لها في ابراز جانب تاييد الولايات المتحدة لها وهي صورة ولا شك ان المؤتمر الصحفي المشترك بين الرجلين لم يكن معبرا عنها كما عبرت المؤتمرات الصحفية السابقة حيث كان في هذا المؤتمر وضوحا اكبر للتباين في الرؤى واحجام عن الاندفاع خلف التسهيلات الاسرائلية المعتادة في توريط الولايات المتحدة في ورطات عالمي
فرغم محاولة نتنياهو ابتزاز الموقف الامريكي باولوية المقولة الايرانية وثانوية مقولة تسوية الصراع الاسرائيلي الفلسطيني , ومحاولة فرض شروط ابتزازية للاستجابة للرغبة الامريكية , الا ان الرئيس اوباما لم يخضع لهذا الابتزاز وابدى الاصرار على ضرورة انجاز التسوية كما ابدى الاصرار على وجود رؤية امريكية مستقلة للمقولة الامريكية وكيفية التعامل معها
تاركا مدى زمني طويل( لاعادة تقييم) النهج والموقف الامريكي منها في حين ان الاعلام الاسرائيلي وتابعه الاقليمي صور الامور عكسيا وكأن نتنياهو نجح في جعل الادارة الامريكية تحدد موعدا للفرصة الممنوحة لايران , حقا ان من يقرا النص الرسمي للتصريح السياسي تتشكل عنده رؤى غير الرؤى التي يشكلها التصوير الاعلامي للتصريح نفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لذلك فان الكاتب يدعوا القاريء والمتابع السياسي الى التعامل مع النص الرسمي والتدقيق فيه
ان اوباما يطرح رؤية للصراعات الانسانية وكيفية الاستجابة الامريكية لها تختلف جذريا عن ما كان سلفه السابق يطرحه وتؤدي في نفس الوقت الى نتائج مختلفة وان خدم كهما المصلحة القومية الامريكية لكن رؤية بوش كانت تدفع الى تسعير الحروب في حين ان رؤية اوباما تدعو الى السيطرة عليها ولجمها وهو امر وان دل على شيء فانه ولا شك لا يدل على تباين في الرؤى بين الحزبين الرئيسيين في الولايات المتحدة بمقدار ما يدل على تباين رؤى بين اجنحة الطبقة الراسمالية الامريكية وعلى وجه الخصوص بين جناح الانتاج المدني وجناح الانتاج العسكري حيث يدفع احدها الى تهدئة الصراعات واتاحة الفرصة امام الاقتصاد الامريكي للتوسع عبر احترام استقلال الدول الاخرى في حين تدفع العسكرتاريا الامريكية الى نفس الهدف ولكن عبر الاخضاع العسكري لهذه الدول والقوميات
لقد كان من الملاحظات الجوهرية التي ابداها اوباما على سياسة سلفه بوش مسالة التعارض بين الامن والمباديء حيث



#خالد_عبد_القادر_احمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نتنياهو _ اوباما ..الى اين ؟
- تهنئة ومباركة تشكيل الحكومة الفلسطينية
- حول تأليف حكومة فلسطينية جديدة
- معنى اعتذار الانظمة عن استضافة مؤتمر فتح
- ردا على التعليقات على مقال (فتح والولاء القاتل)
- فتح والولاء القاتل
- دور التخلف في اعاقة الحوارالفلسطيني عن الاتفاق
- موقف من قوى اليسار الفلسطيني
- ماذا لو نجح الحوار الفلسطيني؟
- الطبقة العاملة الفلسطينية وعيد العمال
- وهكذا تكلم الجعبري نيابة عن حزب التحرير
- ليبرمان كمبارس الوزارة الاسرائيلية
- وعود اوباما تعبير عن ماذا؟
- عهد اوباما , بين الضرورة السياسية والتفسير الاخلاقي
- حدة التصريحات الامريكية الاسرائيلية
- في رثاء المشرد_محمود محمد رشيد العنبتاوي
- الانقلاب الروسي في المجتمع الصهيوني
- زيارة الرئيس الى العراق...مبادرة متأخرة
- اليمين الصهيوني والسلوك الاوروبي ..اين يصبان؟
- كم تختلف القمة عن الشارع؟؟؟


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - خالد عبد القادر احمد - الادارة السياسية وصراعات القرن الواحد والعشرين ؟