هل يحتمل الشيوعيون والتقدميون العراقيون ... انتكاسة انتخابية أخرى ...؟؟

أخ علي كان طرحك للموضوع من باب ألحرص علي ألقوي أليسارية وأن تقوم بشد ألاحزمة على ألبطون والتهيء للانتخابات ألمقبلة بغض النظر عن تهيء ألقوي أللاخري ---ماذا تعتقد-- لاضوء في أخر ألنفق وألسماء ملبدة ولاشعاع لشمس كي نعرف ألاتجاة ولماذا تسلم جهود أليسار ألعراقي ان وجدة للحزب ألسيوعي ولماذا لايقود ألحزب ألشيوعي هو بنفسة أئتلاف مع قوى أليسار وماذاستفعل كل قوي أليسارللمرحلة ألمقبلة أقراء في موقع ألحوار ألمتمدن وأنت أيضىمن كتابة أقراءمستوي ألكتابات لكتاب شيوعيين سابقآ أو حاليآ وكتاب يعتقدون أنهم يساريون لكنهم شيوعيون تعرف كيف تعرفهم لائنهم يتكلمون عن مناقب ثورة أو أنقلاب 1958 ألمشكوك ألهوية ولم أسمع أو أقراء لكلتب واحد ماهي ألاستعدادات للمرحلة ألانتخابية ألمقبلة-- جهودك جميلة-- لكن لافائدة نحن دائمىننظر للخلف لذاكثييرين ألتعثر يا أخ علي هذة هي ألحقيقة -نحن دائمآ كلمات كلمات كلمات -وان غدآقريب

إرسال شكوى على هذا التعليق          54 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مازالت الامكانيات المادية تقف عقبة كبيرة أمام الدعاية الانتخابية ومنها الاعلام المرئي.كل الاحزاب -الكبيرة- المسيطرة لها امكانات هائلة وتستطيع شراء الاصوات كما حدث سابقا وسوف يحدث لاحقا.واقتراحك لاستخدام شركة اهلية لحساب حملة الحزب ليست غريبة في اجواء الانتخابات لكن تتطلب اموال كبيرة هي الاخرى وناهيك عن الطرف الآخر لن يسمح بالكثير لمثل هذا النوع من الدعاية.لكن لنفترض ان هذا الامر أُخذ به فهل يبدأ اصدقاء الحزب واعضاءه ومحبيه بيدأول حملة تبرعات تعطي فرصة جيدة للحزب للتحرك بشكل جيد ومنظم.انني اقترحت أن تذهب الجماهير المنتظة حزبيا الى العراق اثناء الحملة الانتخابية ليعرف الناس ان المغترب لا ينسى عراقه ولا حزبه وهذا أضعف الايمان.المباشرة بحملة لجمع التبرعات ضرورية جدا ,وهذا أمر ليس غريبا لحزب امكاناته المالية غير جيدة وليس من موارد من خارج الحدود.يمكن الاستفادة من حملات بيع أو حملات يانصيب سواء في الداخل أو الخارج,وانا أوكد على المغتربين الذين هم في وضع مادي جيد جدا قياسا لجماهير الداخل.انا اعتقد ان نكران الذات في هذا الامر سوف يساعد احزب لتخطي الازمة المالية على الاقل ,واعتقد ايضا ان الاطراف الاخرى تراهن على هكذا ازمة تلف بالحزب.اتمنى ان نرى افكار بهذا الخصوص قد بدات فعلا.وعند بدا الح

إرسال شكوى على هذا التعليق          31 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الذين ينشدوا لبناء عراق ديمقراطي فدرالي ..والذين يحسبوا انفسهم يساريون وديمقراطيون هم الجديرون بوصول الحزب الشيوعي العراقي اللى مواقع تليق بسمعته وبتاريخه الحافل بالتضحيات في سبيل هذا البلد..
فيا استاذ علي طرحك يحمل في طياته حرصا ونقدا وامنيات جميله تتسم بالنبل وهذه ميزة لكل ماركسي عتيد..فعليه ارى ان تكون المسؤوليه ملقاة على عاتقنا في الداخل ومسؤوليه جسيمه لكل مؤازري ومحبي وكوادر الحزب الشيوعي في الخارج ..عليهم العوده للمساهمه في رفد الحزب بطاقاتهم ..نعم نشدد على عودة الجميع من مناصري قوى اليسار والتقدم ..وترك القوى المعاديه لهذا الخط يتخبطوا في بلاد الغربه ليدعوا قوى الاسلام السياسي تنتصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

Dear Mr Alasadi
But what makes you think that the communist party would need the leftists, seculars or democrats to win election? It has always relied on its allied secular and feudal forces, and I do no think that the party (or more precisely its leadership) would condescend itself by asking the leftists to vote for it. But what is the program to vote on? The leadership still thinks that citing the Koran with the fiddles of the religious parties would put it on the right path.

Does not the Koran, Sura 1, Say?
Praise to be God, Lord of the worlds!
The compassionate, the merciful!
King on the Day of Reckoning!
Thee only do we worship, and to Thee do we cry for help.
Guide Thou us on the straight path.
The path of those to whom Thou has been gracious;-with whom Thou art not angry, and who go not astray.

So if the Koran has failed the party communists, how could the wretched leftists of Iraq help them?
Regards

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

شكرا علي الاسدي
هل ح.ش (ل.م) عقد مؤتمرا للمراجعة والدراسة عن اسباب الاخفاق في انتخابات مجالس المحافظات ؟؟؟؟
ثانيا يبدو ومع الاسف الشديد ان ح.ش (ل.م) مخدرين بحشيشة البرلمان؟؟؟
ثالثا يبدوا ان ح.ش (ل.م) الان في فترة استراحة المحارب الدنكيشوتي.

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

سيخسر الحزب حتما طالما هو تابع للأحزاب القومية الكردية ، وضعيف أمام أحزاب الطوائف وصامت في مجلس النواب ، وله موقف غير موفق من كركوك ، ويشترك في تفتيت الموصل مع قائمة دمرت ثاني أكبر مدينة عراقية، وصامت على بشته شان ، وأعضاءه يقبضون بالجملة من الحزبيين ، ويعادي رفاقه القدامى وشكل منظمة أنصار أقصت أكثر من نصف الأنصار لدوافع سياسية ، لقد جاء زمن لان لهؤلاء رصيد ايضا، كذلك غياب الديمقراطية الحزبية ، والتعلق بالماضي الشيوعي ..كل هذه العوامل ستجعل اللاف من العراقيين لا ينتبهون لحزب ضاعت هويته تماما ، نعم خسارته ستفتخ باب لمتاقشة أعمق ولكن بعيدا عن البعض المعروف ..لك تقديري ـ

إرسال شكوى على هذا التعليق          32 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الاخ علي الاسدي
لا اعتقد بان الحزب مهما حقق من نتائج في الانتخابات القادمة فانه لن يصل الى المستوى الذي يستطيع معه ان يوقف تشريع قوانين في البرلمان ليست في صالح الشعب والتقدم.
كما ان الموضوع ليس فقط ازمة مالية وانما ازمة موقف وبرناج وتحالفات.. ماهو برنامجه وموقفه من تصرفات القيادات الكردية على المستوى الوطني؟ وما هي علاقاته بقوى اليسار العراقي الاخرى مهما ضعفت ومهما تشتت..؟كيف تعطيه الاصوات وقيادته لا تعترف بها والبرامج مختلفة..؟في الكلام كثير من الاماني والعاطفة.. على الحزب تغيير موقفه وبرنامجه وتحالفاته وان يدعو منتسبيه وانصاره في الخارج الذين يسمعون كلامه بالعودة الدائمة للعراق وليس الموسمية

إرسال شكوى على هذا التعليق          36 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد كتب القشطيني يوما وقال ان الديمقراطيه في الشرق والعراق مثال جديد في المنطقه لايمكن ان تنهج ديمقراطية الغرب وذلك لان نسبة الاميه في الغرب تكاد تكون معدومه والعلمانيه قويه ومتجذره لذا ديمقراطية العراق ستكون مهزله لان اغلبية الناخبين اميين وممسوخين بين الدين والقوميه والعشائريه والطائفيه
اذن الانتخابات العراقيه بوصله مؤشرها غير دقيق بل لايمكن الاعتماد عليه وتبقى القراءات الواقعيه للظروف السائده المؤشر الوحيد والصحيح
وكلها تشير للاحزاب الدينيه والقوميه وللاجيال وللعقود القائمه على اقل تقدير وخصوصا ان اليسار مشغول ويهرول بمجاملة الجميع وكأنه صبي المقهى الخائف على لقمة عيشه
واوباما وصل بوعي الجماهير وحريتها بالتغيير وليس بضخامة حملته
لذا خسارة الحزب الشيوعي اكيده ولاتحتاج الى جهد لتحليلها وقد وضع الساده كاظم علي القريشي والدكتور الحراك النقاط على الحروف وبكل وضوح ولكن من يسمع

إرسال شكوى على هذا التعليق          33 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

***********************
أن القوى اليسارية التي لم تصوت للحزب الشيوعي في الجولات الانتخابية السابقة ستقع بنفس الخطأ الذي وقعت به فيما لو امتنعت عن التصويت لصالحه في الانتخابات العامة القادمة
************************
الكاتب يطلب من القوى اليسارية التصويت للحزب الشيوعي العراقي دون ان يطلب من قيادة الحزب ان تفتح حوارا معهم وتنسق العمل من اجل تحالف يساري كبير يدخل الانتخابات

مقابل ماذا يجب ان تصوت القوى اليسارية للحزب الشيوعي في الانتخابات القادمة , هل اعترفت قيادة الحزب باخطائها وفشلها الذريع في الانتخابات السابقة , هل قامت بخطوات عملية نحو القوى اليسارية الاخرى. انها تكرر نفس الكليشة السابقة وممنونة بمقعد او مقعدين يديم لها المناصب والامتيازات التى حصل عليها معظم اعضاء تلك القيادة للاسف الشديد.
القوى اليسارية وقعت في الخطأ نعم ولكن قيادة الحزب الشيوعي العراقي هي مسؤولة والخطأ الكبير من عندها..

إرسال شكوى على هذا التعليق          75 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السادة المعلقون المحترمون
علي ألأسدي
أشكر أراكم واحترمها جميعا ، وإنها ولا شك أثرت الموضوع ووجهت الأنظار إلى قضايا هامة جدا للحزب الشيوعي وقوى اليسار التي أكن لها التقدير. إني هنا أترك الأمر للحزب الشيوعي ليدرس ردود أفعال القراء المحترمين على ما جاء في المقال من أفكار، ولا أشك بأن الحزب سيحترم وجهات النظر ويأخذها مأخذ الجد والاهتمام.
مع احترامي للجميع
علي ألأسدي

إرسال شكوى على هذا التعليق          47 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---