أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أنيس محمد صالح - الوحدة اليمنية وتحديات المستقبل















المزيد.....

الوحدة اليمنية وتحديات المستقبل


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2658 - 2009 / 5 / 26 - 09:36
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين على أمور دنيانا والدين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له والصلاة والسلام على والدينا وعلى جميع الأنبياء والمرسلين... وبعد

يشهد اليمن الموحد بعد 22/مايو/1990 خضم وتسارع كبيرين لمحاولة القضاء على جميع ملامح الأحقاد الكراهيات والتمزق والفُرقة والتشطير للوصول إلى محاولة إعادة بناء الإنسان اليمني من تأثير أكثر من 1300 عام من الجهل والتخلف والفقر والمرض والتعسف والتشطير والتمزُق والمظالم والقهر والملاحقات والسجون والتعذيب وتكميم الأفواه من جراء أنظمة أسر حاكمة كهنوتية رجعية متخلفة فاسدة تعاقبت على حكم اليمن في القديم, والتحدي والإصرار القائم من أجل أن يُعاد للإنسان اليمني الموحد حقوقه الطبيعية وقيمته الحقيقية وحرياته وكراماته من خلال نظام شوروي ديمقراطي يكفل تكافؤ الفرص للجميع وبتكافل إجتماعي بين الحاكم والمحكوم من خلال صناديق الإقتراع بنظام مؤسساتي وبالتبادل السلمي للسلطة, بمعنى آخر إن ما يحدث اليوم في اليمن هو صراع شبه بقاء بين القديم المتخلف المدعوم بأجندات غير يمنية إقليمية تحديدا والجديد بسواعد وعقل وفكر اليمنيين أنفسهم والتواقين إلى التحرُر من العبودية والإستعمار القديم والجديد.

سأحاول تفنيد المقدمة أعلاه من خلال مراقبتي وتحليلي الشخصيين في تبين ماهية القوى التي تحاول بكل الوسائل والطرق للحيلولة دون أن تخطوا وتتقدم اليمن خطوة واحدة إلى الأمام وهي تمثل قوى الرجعية والتخلُف ضد اليمن الموحد الكبير وهي تتمثل بالآتي:
1- قوى ما تسمى بالحراك الجنوبي:
هم عبارة عن أفراد متنفذون ويحملون الجوازات الآل سعودية والإماراتية والبريطانية, وهذه قوى تتحرك بأجندات آل سعودية مفضوحة وتُطبخ تحركاتهم من بريطانيا بالمملكة المتحدة وتهدف لعودة نظام المشايخ والسلطنات والإمارات والممالك إلى اليمن ثانية, وهم بالأصل من أبناء وسلالة السلاطين والمشايخ ممن قد تم تدميرهم وسحلهم وقتلهم من خلال الحزب الإشتراكي اليمني في جنوب اليمن بعد ثورة 14 أكتوبر 1963 بعد تحرير جنوب اليمن من الإستعمار البريطاني بواسطة ومن خلال حزب جبهة التحرير ( الجناح المُسلح ) كأئتلاف يمني وطني تحرري والذي أنشق منه ( حزب جبهة التحرير ) أنشق منه ما يُعرف حينها بالجبهة القومية التي أستلمت السلطة من المستعمر البريطاني في 30/ نوفمبر 1967 بمؤامرة مفضوحة حينها ضد حزب جبهة التحرير وإستهداف خيرة مناضليه وكوادره والذين توجهوا حينها لفك الحصار عن النظام الملكي الإمامي الكهنوتي في صنعاء في العام 1968 في خضم حركات التحرر الوطني العربي بعد دك عروش الملكية والإمامة في شمال الوطن اليمني حينها في 26/سبتمبر 1962 كحركات تحرر قادها الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ( رحمه الله وألهم أهله وذويه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون ) ومن خلال رموز الرجولة والشرف والتحرير اليمنيين حينها, وأثناء عودتهم ( رموز وقيادات حزب جبهة التحرير ) إلى جنوب اليمن بعد فك حصار صنعاء منعتهم الطائرات البريطانية بمعية الجبهة القومية وقاموا بقصفهم في منطقة ( الشريجة ) على الحدود اليمنية بين الشطرين , ما أضطر معظمهم للعودة أدراجهم إلى شمال الوطن اليمني.
ما تسمى بقوى ورموز الحراك الجنوبي اليوم هي نفسها التي لجأت وتحالفت مع مملكة آل سعود تحديدا إبان طردهم من جنوب اليمن وضد الرئيس الراحل جمال عبد الناصر ويحملون الجوازات الآل سعودية, والعديد منهم من لجأ إلى بعض دول الخليج العربي ومن ضمنها الإمارات العربية المتحدة والبعض الآخر من أبناء المشايخ والسلاطين من غادر مُكرها إلى بريطانيا في المملكة المتحدة.
رموز أصحاب ما يُعرف بالحراك الجنوبي هم ممن يكنون للحزب الإشتراكي الشريك في الوحدة اليمنية, يكنون للحزب الإشتراكي الحقد والكراهية والتأر المبيت بإسم ما يُعرف بالحراك الجنوبي للعودة إلى جنوب اليمن ولتشكيل ولإعادة نظام المشايخ والسلطنات والممالك المطمور ويكيدون لشعب الجنوب الحقد والكراهيات لكونهم كانوا طرفا في قتل آباؤهم ودك عروشهم!! وهؤلاء رموز الحراك اليمني- السعودي هم من وقفوا ضد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر في أثناء حركات التحرر حينها في خمسينات وستينات القرن الماضي بمعية مملكة آل سعود تحديدا, وممولين حاليا بالأموال الطائلة والسلاح الآل سعودي لمحاولة زعزعة الأمن والإستقرار في اليمن والتآمر والتربُص بوحدة الوطن اليمنية المباركة كجزء من هذا الحراك ولإفراز أحقادهم وكراهياتهم بأشكال الدسائس والمؤامرات التي يحيكونها ضد الوطن والإنسان اليمني الموحد, ومركز المال هو مملكة آل سعود ومطبخ العمليات لديهم هو بريطانيا بالمملكة المتحدة.

2- رموز الإنفصاليين عن الوحدة اليمنية في الحزب الإشتراكي اليمني:
في 22/مايو/1990 دخل الحزب الإشتراكي الحاكم في جنوب الوطن اليمني كشريك مع المؤتمر الشعبي العام كحزب حاكم في شمال الوطن اليمني حينها. الملاحظ للمراقبين والمحللين دونما إستثناء, يرون إن رموز وقيادة الحزب الإشتراكي اليمني من أمثال / علي سالم البيض وحيدر أبوبكر العطاس قد كانوا طرفا وشريكا في أحداث الإقتتالات الدامية في الحرب الأهلية في يناير من العام 1986 المشؤومة في جنوب اليمن, حينما أختفى كليا علي سالم البيض وحيدر أبوبكر العطاس عن الصراع الدائر في جنوب اليمن إثر فتنة داخل الحزب الإشتراكي الحاكم في الجنوب نفسه, وحينما أصدر الحزب الإشتراكي حينها وأنزل العقوبة بعلي سالم البيض إثر زواجة بزوجته الثانية ( مُلكي ) ونصبها قيادية في الحزب الحاكم, وحينما كان الدستور اليمني الجنوبي حينها يقضي بتحريم الزواج لأكثر من واحدة.. وظلت بعض قيادات الحزب الإشتراكي اليمني في الجنوب يعتقدون يقينا إن علي سالم البيض قد ظهر من الخفاء والعدم في أثناء المعارك الدامية داخل إطار الحزب الإشتراكي نفسه وأعلن نفسه بعدها أمينا عاما للحزب!!! وظلت تلاحقه جحافل ممن يتربصون به ويترصدون قتله ولإرتباطه بقوى خارجية ترصدت وأختلقت الوقت المناسب لتنصيبه أمينا عاما للحزب دونما ترشيح أو إنتخابات, وظل مُلاحقا من داخل الحزب الإشتراكي في جنوب اليمن لمحاولة قتله وتصفيته جسديا كونه بحسب رأيهم يمثل العار والخزي بالتحالف والعمالة مع أطراف وجهات خارجية تكيد العداء لليمن الموحد الكبير.
يجدر الإشارة هنا إن إتفاقية الوحدة في العام 1990 كانت بالنسبة لعلي سالم البيض وحيدر أبوبكر العطاس كانت بمثابة الهروب من التصفية والقتل ليلجئا مُحتميين بالنظام المستقر في شمال اليمن حينها وكان لهما ذلك... بمعنى آخر إن دخولهما للوحدة اليمنية كان هروبا من التصفية والقتل!! ولم يكن لهما خيارا.
ظهر الوجه الحقيقي لعلي سالم البيض وحيدر أبوبكر العطاس واضحا جليا ومن بعض المتنفذين غير الوحدويين حينها ومن غير الأكفاء وعديموا الخبرات في إدارة شئون دولة الوحدة لليمن الكبير ومن المعينين الذين تم تنصيبهم وتعيينهم على أساس مناطقي وقبلي من كوادر الحزب الإشتراكي اليمني المنقولين إلى صنعاء بعد العام 1990 في مختلف الوزارات والمؤسسات في شمال اليمن وجنوبه وبالفارق بين النظامين حينها, النظام الدموي غير المستقر وكنتيجة لحرب يناير 1986 في الجنوب والنظام شبه المستقر في الشمال, ما أدى بالنتيجة إلى إن القيادات التي أنتقلت إلى صنعاء في وزارات ومرافق اليمن الموحد لم تستطع أن تواكب متطلبات دولة الوحدة الكبيرة وشعب لا يقل تعداده عن عشرين مليون نسمة بعدما كانوا يحكمون شعب لا يزيد تعداده عن المليونين في جنوب اليمن, لم تكن تحضر القيادات الجنوبية في شمال الوطن لتباشر مهامها على الوجه الأكمل في وزارات صنع القرار في صنعاء لعجزها وعدم كفائتها وخبرتها بالمقارنة مع الإلتزام والخبرات لممثلي شمال اليمن, ما أوصل الوضع بالنتيجة إلى حرب صيف 1994 حينما بدأ علي سالم البيض وأمثاله في الحزب الإشتراكي الجنوبي في محاولتهم التنصل والهروب والفكاك من الوحدة اليمنية وبدأ التناوش وإحاكة الدسائس والمؤامرات بمعية من الجارة الآل سعودية تحديدا.
في أثناء حرب صيف عام 1994 نزلت طائرة كبيرة قادمة من المملكة العربية السعودية وتحمل على ظهرها الحكومة الجديدة لجنوب اليمن بعد إعلان الإنفصال عن الوحدة الوطنية اليمنية, على الرغم إن علي سالم البيض قبل وصول الطائرة المحملة بقيادات الجنوب الموالين لآل سعود, صرح على سالم البيض إن آل سعود ساوموه ووعدوه بصرف مبلغ خمسة وعشرون مليون دولار كهبة شخصية له بمقابل إعلانه للإنفصال ولكنه حينها تحجج بأن الوحدة اليمنية أغلى من المبلغ المدفوع له من آل سعود, وكانت الصفقة بأن ترتفع الجرعة له وللإنفصاليين أتباعه وكان لهم أن حزموا أمرهم بإعلان إنفصال جنوب اليمن عن شماله.
المفارقة الجميلة إن حرب صيف 1994 بين شمال اليمن وجنوبه ومن القيادات العسكرية والمدنية الجنوبيين والمقيمين حينها في شمال الوطن اليمني والتي تضررت من سياسات الحزب الإشتراكي القمعية البطشية في الجنوب والتي على أثرها أستقر الكثير منهم في شمال الوطن وخاصة بعد الحرب الأهلية في يناير 1986 , كان لهم الأثر الكبير حينما ألتحموا جنبا إلى جنب مع شمال الوطن اليمني وشكلوا صفا واحدا مدافعين عن الوحدة اليمنية وقدموا قوافل من الدماء الزكية الطاهرة والشهداء الذين سقطوا في المعارك حينها وأنتصرت على أثرها إرادة الشعب اليمني الموحد الكبير في تحقيق وحدته المباركة.. وخاصة بعدما غادرت نفس الطائرة المحملة بحكومة الجنوب الموالية لآل سعود وعادت من حيث أدراجها وهربت قيادات الإنفصال برا وبحرا كالفئران وقد أستلمت ما في البنوك الجنوبية من حقوق ورواتب ومعاشات شعب الجنوب وتركت شعب الجنوب الرافض لهم والمتمسك بوحدة الوطن المباركة يلقى مصيره لوحده.

3- حركة الحوثيين في صعدة اليمنية:
الجدير بالذكر إن صعدة اليمنية تقع على الحدود الشمالية اليمنية وترتبط مع المملكة العربية السعودية بحدود طويلة مشتركة, العديد من المشايخ على الحدود اليمنية الآل سعودية ساهمت ولا تزال في تنفيذ آجندة مملكة آل سعود في اليمن, ويذكرنا ذلك بتلك المذبحة التي حدثت للقوات المصرية المتواجدة في اليمن في ستينات القرن الماضي وإثر الخلاف الحاد والكبير بين الزعيم الراحل جمال عبد الناصر ومملكة آل سعود, كنتيجة طبيعية إثر حركات التحرر العربي من الإستعمار البريطاني حينها والتي على أثرها تم دك عروش الملكية في كل من مصر والعراق واليمن ما أدى بالنتيجة إلى أن آل سعود أستنفرت خوفا على عروشها وجندت كل طاقاتها وإمكانياتها المالية السخية وبالسلاح لقتل كل المصريين من جنود وضباط على طول الحدود اليمنية الآل سعودية ومن خلال مشايخ وقبائل اليمن الموالين لها وكانت مأساة بكل ما تحمله الكلمة من معنى. نفس بعض هؤلاء المشايخ على الحدود اليمنية الآل سعودية ينشطون بين الحين والآخر لمحاولة زعزعة الأمن والإستقرار والتنمية والسكينة والوحدة في اليمن, مطالبين بشرط أوحد لا ثاني له ويقضي بعودة نظام الملكية والإمامة إلى اليمن!!! نشبت العديد من المواجهات الأهلية المسلحة بين الحوثيين اليمنيين والجيش اليمني راح على أثرها يمنيون أولا وأخيرا... ونعتقد جازمين إنهم لم ولن يحققوا من هذه الإقتتالات الأهلية إلا الحسرة وخيبة الأمل.

4- تنظيم القاعدة الإرهابي:
هذا التنظيم يعرف الجميع إنه صناعة أمريكية موسادية آل سعودية تمويلا وتنظيما وتسليحا ويتم تسخيره بحسب الآجندات للجهات الثلاثة أعلاه, وهو نفس التنظيم الذي حارب الروس في أفغانستان ولتحل أمريكا محل الروس في أفغانستان في تسعينات القرن الماضي, وهو نفس التنظيم الذي يعمل في كل من مصر والعراق واليمن لتحقيق آجندات القوى المحركة الثلاثة أعلاه.
هذا التنظيم يتم تحريكه في الوقت الحاضر ليجد لنفسه ملاذا في اليمن لتحقيق آجندات تخريب الأمن والإستقرار والتنمية والشوروية والوحدة اليمنية تحت شعارات إسلاموية متطرفة إجرامية تقوم على سفك دماء الأبرياء بإسم الدين الأصولي السلفي الإسلاموي ودين الله السماوي منهم براء.

ورأيي الشخصي إن كل محاولات القوى أعلاه والتي تراهن على ضرب اليمن من الداخل والخارج وإستهداف أمنه وإستقراره ووحدته والتنمية والشورى والديمقراطية الوليدة في اليمن, هذه القوى في الحقيقة هي بالأساس مرفوضة من الداخل الشعبي اليمني شمالا وجنوبا, ونعتقد جازمين إن هذه القوى تقبض ثمن تحركاتهم بآجندات خارجية تعيش على أحلام وأوهام عودة اليمن إلى ما قبل التأريخ وإلى القرون الوسطى من العبودية والقمع والبطش والمهانة والإذلال والملاحقات والسجون والتعذيب من خلال أنظمة الممالك/ السلاطين/ الأمراء/ المشايخ والأسر الحاكمة غير المنتخبة شعبويا وبالتبادل السلمي للسلطة.
ونؤكد هنا وبهذه المناسبة إن الوحدة اليمنية كانت ولازالت وستظل شامخة وراسخة رسوخ الجبال بشموخ تأريخ أهل اليمن ولو كره الحاقدون والكارهون والمرتزقة المتنفذون.



#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الإنسان مُسيَر أم مُخيَر !!؟؟
- آل سعود وراء حرب الحوثيين الشيعة في صعدة اليمنية
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية اليمنية (4)
- من يمتلك قرار توحيد الدول العربية والإسلاموية!!!
- الحرم المكي الشريف والحرم القدسي الشريف
- آل سعود وراء إختلاق الأزمات في اليمن
- هل عرش آل سعود بماله الخسيس.. أقوى من المد التحرري العربي!!
- بدعة الحجاب والنقاب والبُرقُع الإسلاموي
- أنظمة الوراثة والأسر الحاكمة!! ومشرعيهم غير الشرعيين!!!
- أولويات مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض!!!
- (الحاسوب) ترجمة غير علمية لل (computer)
- القرصنة البحرية وشبكة الربط الملاحي العالمي
- تحرير العقل والفكر العربي والإنساني
- الديمقراطية... هي الشورى في الإسلام
- الأراجوزات في قمم الحضيض والإنبطاح !!!
- رسالة تظلُم إلى رئيس الجمهورية (3)
- آل سعود وإيران وجهان لعملة واحدة
- آل سعود وحاوية الكحول والمُسكرات
- تعظيم وتأليه الملوك/ السلاطين/ الأمراء/ المشايخ العرب!!!
- الفلسطينيون مردوا على الكُفر والشقاق والإرهاب والنفاق!!!


المزيد.....




- وحدة أوكرانية تستخدم المسيرات بدلا من الأسلحة الثقيلة
- القضاء البريطاني يدين مغربيا قتل بريطانيا بزعم -الثأر- لأطفا ...
- وزير إسرائيلي يصف مقترحا مصريا بأنه استسلام كامل من جانب إسر ...
- -نيويورك تايمز-: الولايات المتحدة تسحب العشرات من قواتها الخ ...
- السعودية.. سقوط فتيات مشاركات في سباق الهجن بالعلا عن الجمال ...
- ستولتنبرغ يدعو إلى الاعتراف بأن دول -الناتو- لم تقدم المساعد ...
- مسؤول أمريكي: واشنطن لا تتوقع هجوما أوكرانيا واسعا
- الكويت..قرار بحبس الإعلامية الشهيرة حليمة بولند سنتين وغرامة ...
- واشنطن: المساعدات العسكرية ستصل أوكرانيا خلال أيام
- مليون متابع -يُدخلون تيك توكر- عربياً إلى السجن (فيديو)


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - أنيس محمد صالح - الوحدة اليمنية وتحديات المستقبل