أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نصبرالخفي - قائمة النزاهة والقانون في محاربة رشا الواردة والصادرة والطابعيين















المزيد.....

قائمة النزاهة والقانون في محاربة رشا الواردة والصادرة والطابعيين


نصبرالخفي

الحوار المتمدن-العدد: 2657 - 2009 / 5 / 25 - 07:32
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


جلسة الاستجواب ؟ التي كانت قبل حصولها تسمى جلسة استدعاء في كل التغطيات الصحفية والاعلاميه لما يجري داخل مجلس النواب العراقي (البرلمان) . هل هي عهد جديد في التسميات والحوادث والنشاطات التي كانت تجري داخل قبة البرلمان ؟ وهل سنشهد ونسمع عن مسميات وتوصيفات لما يجري داخل قبة الحصانة الدستورية .
هم يمثلون شعب العراق وصلوا لتحت قبة ألحصانة عن طريق ترجيح أصوات عموم الشعب لهم وهو مفهوم الديمقراطية والانتخابات ألعامه السرية .
التي تشرف عليها هيئة مستقلة دستوريا و مما وضع بريمر ! (وهو ليس بالمهم بقدر قدرتها وكفاءتها بعد الأصوات وفرزها ومراقبة تطبيق المرشحين قوائم وأفراد والتزامهم بشروطها المعلنة من فتره مناسبة من قبل تاريخ أي انتخابات أجرتها بعد انبلاج عصرها الديمقراطي . ومما يؤخذ عليها تأخرها في عد وفرز الأصوات لا بل حيازتها على المرتبة الأولى في تاريخ الانتخابات عالميا في إعلان نتائج أخر انتخابات في مدة قياسيه....... ؟! في حين تعلن نتائج الانتخابات في أي دوله في العالم بعد غلق الصناديق بساعات وفي أكثر الأحيان يوم واحد على حد متابعتي لانتخابات تعرضها المتابعات الاخباريه مسموعه وفضائيه)
إلا انتخابات ممثلي الشعب العراقي ذو المليون حزب وتجمع وعصابة ؟ مما يستدعي ان تتاخر نتائجه الانتخابية.
( نومانا) ومنذ ثلاث سنوات على انتخابهم من قبلنا ..؟ صحوا اليوم فجأة وصالوا صولة رئيس وزرائهم النعسان بسبب من نوما نيته (كونه نائبا أصلا) فحققوا جلسة الاستجواب الأولى (توكلنا على الله الأولى ونسال الله الثانية والثالثة وعلى عدد وزراء حكومة الصولة وانتهاء ببطل التوظيف الانتخابي ) .
ما ورد وما سيرد من تساؤلات لم يغب عنها الظروف التي عاشها الوطن بسبب من صراعات ممثلي الشعب . أولا نوامه المحترمين جدا ولتكن المسؤولية أكثر تحديدا رؤساء كتله وأجندات من ورائهم ( ملاحظة شخصيه جدا . أيام الاقتتال فيما بينهم بالسلاح بأنواعه خطفا وذبحا وحرقا وبالدريلات وتفجيرا في أوساط المساطر والأسواق الشعبية. تحديدا كانت ترتفع الأرقام كما يرد في الفضائيات أيام التئام المجلس في دوراته وكانت الأرقام تتقلص كثيرا للجثث المجهولة ايام عطلته التشريعية . بما لايدع مجالا للشك ان خلافاتهم وتقاتلهم وصراعهم في الدفاع عن مصالحهم ومناصب أتباعهم وتقسيم الكعكة ولا علم لي بباقي أسرارهم تحت قبة المحصن البر لنام) (لم يكونوا نيام ابدا بل كانوا نواطير علاسه لشعبهم المسكين الذي لم يعلم ولن يعلم في القريب العاجل لماذا كان يذبح ويضحى به ). لا يدع مجلا للشك بهم ومسئوليتهم عن جميع الدماء البريئة والفقيرة التي سالت على أسفلت اسود وتراب جاف كوجوههم . بمناسبة وجوههم .العراقيين أصحاب مزاج .لم تحظى سيارات متسوبيتشي بسمعه طيبه في سوق السيارات ولم تزل لحد ألان كتويوتا ولعلامتها الفارقة الثلاثية . لذا دخلت علامتها سوق النكتة العراقية دلالة على ....؟ بوارهم . والاستثناء موجود وأكيد للمتقين الخاشعة قلوبهم والزاهدين عن الدنيا والايفادات !؟
كما لم يناموا لمناقشة أكثر تحديات الحفاظ على وحدة الوطن ومصالحه وتحقيق العدالة بمنح أنفسهم رواتب اعلي بكثير من راتب كوندي وكلينتون وكذا القروض والسيارات المصفحة والجوازات الدبلوماسية (لمن لا يفقه من الدبلوماسية شيئا سوى صلوا على محمد)
جلسة الاستجواب وما تبعها من تداعيات وتغطيه وتوظيف وحراك بين الكتل وتأييد واستنكار وخوف من ان تكشف الأوراق جميعها فتنهار العملية السياسية برمتها وتنكشف اللعبة الديمقراطية الهزيلة برمتها.
لذا انبرى رئيس مجلس الوزراء في لقاءه مع فضائية الحره يوم الاثنين 18 -5-2009 ليصرح عبر برنامج حوار خاص ان جميع ما يصل مكتبه من تبليغات عن طريق الانترنيت وغيره يفتقد الى المصداقية وهو بالتالي لم يقبض على واحده من حالات الفساد . يطالب سيادته المواطنين بمساعدة الحكومة في الإبلاغ والتوثيق كما ساعدوا ايام الصولات (وما شغل هيئة النزاهة ودوائر المفتشين العاميين لكل وزاره وأماره من تشكيلات ألدوله ولم ؟تصرف لهم الرواتب .بل ما حاجة ألدوله والحكومة الى كل هذا الكادر الوظيفي مادمنا والحمد لله شعب يرعى ألذمه ويخاف من التطاول عليها وحافظ للمال العام لتمدنه وتحضره ورقيه (فخامة رئيس الوزراء هل يرضيك ان نمزق ثيابنا وننتف شعورنا ونجن –سويجات-من قهر تسويفاتك) مالذي نستنتجه من روح تصريحه ؟ أن ما يشاع عن الفساد في العراق هو كذبه كبيره انطلت حتى على منظمات عالميه متخصصة بالفساد وتعد حكومتكم في الصدارة من بين الحكومات المتقدمة بانتشار هذا الوباء الأخلاقي؟؟؟؟ ولكنه يقر بوجود الرشا والرشا البسيطة التي تنتشر بين صغار الموظفين .وهم بالمناسبة يضعون اولى خطواتهم على طريق الدوله والحكومة الفاسدة . المبتدئين منهم والبسطاء ومن لا ظهر لهم سيكونون هدف صولة المالكي لمحاربة الفساد وعنوان حملته الانتخابية القادمة ورهانه الوحيد للفوز بالانتخابات . وإلا بربكم ماذا قدم المالكي سوى صولة إعلاميه سبقها تهريب المجرمين الى دول الجوار والاختباء . والذي قاتله في مدينة الثورة والبصرة لأسابيع هم مادة صولة الفرسان . التي حققت له ولقائمته الفوز . وهل تحويل جيش العراق المسمى حرس وطني( اهانة له) وتحويله الى شرطة عسكريه تحكم مفترقات الطرق وبدون ادنى شعور بالمسؤليه من مخاطر انحلال مؤسسة الربط والضبط باختلاطها بالشارع وتواجدها بين صفوف الناس وبين ظهرانيهم واللبيب يفهم؟
ثم مابين فوزه في انتخابات مجالس المحافظات وبين الانتخابات البرلمانية كاستحقاق دستوري فترة زمنيه قصيرة . زامنها تردي موارد العراق وعدم توفر الموارد للنهوض بحال وواقع المحافظات وبالتالي لا فرصه لممثليه الذين فازوا بتقديم ما ينفع الناس كي يضمنوا أصوات الناخبين .
لم يبقى امامه سوى عيال الرشوة (صغار الصغار من المرتشين) ممن ذكرنا ليصول عليهم البطل الهمام .
فاللعب على هذه الورقة مع كبار الفاسدين ستطيح به وبهم جميعا وعلى هذا توافقوا كباقي توافقياتهم .
وما وزير ألتجاره(السارق مع سبق الإصرار والترصد بالمال العام) إلا كبش فداء لتقليم اندفاع الدعوة تنظيم العراق ومنافسته للمالكي كما ظهر في الصراع على المناصب جراء نتائج الانتخابات التي ضمتهم كقائمه فائزة.
وسيكتفي به كما اكتفينا من النائب الدايني .
كأني بعنوان ن حملته الانتخابية للبر لنام الجديد
قائمة النزاهة والقانون لمحاربة رشا الواردة والصادرة والطابعون .
ما شئت من الألقاب وأحفظ الأمانة ...يا مالكي
لن ينفعك انك وأهلك مفلسون . ولن يرتاح لك ضمير وأنت مسئول.


قلبي على وطني



#نصبرالخفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - نصبرالخفي - قائمة النزاهة والقانون في محاربة رشا الواردة والصادرة والطابعيين