أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود حافظ - فى ذكرى النكبة ....... ومفهوم الصراع















المزيد.....

فى ذكرى النكبة ....... ومفهوم الصراع


محمود حافظ

الحوار المتمدن-العدد: 2656 - 2009 / 5 / 24 - 08:48
المحور: القضية الفلسطينية
    


عندما نتحدث عن نكبة عام 1948 م والتى دشنت الوضع بالنسبة للكيان الصهيونى المغتصب بهزيمة الجيوش العربية أمام جحافل العصابات الصهيونية المسلحة بأسلحة الجيش البريطانى المحتل آنذاك لفلسطين والذى رفع إحتلاله أو إنتدابه وسلم فلسطين إلى عصابات الصهيونية بعد صدور قرار التقسيم والذى لم ترض به الأنظمة العربية والذى نتيجة عدم الرضا هذا قامت العصابات الصهيونية بالإستيلاء على مساحات كبيرة أضيفت للكيان إضافة على الأرض المغتصبة بقرار التقسيم هكذا كانت نكبة فلسطين ونكبة شعب فلسطين وشعوب الأمة العربية فى صراعها المستمر والدامى مع الكيان اتلصهيونى .
هذا الصراع والمسمى بالصراع العربى - الإسرائيلى ما هى حقيقته ؟
ففى قراءة اليسار لهذا الصراع نجد أنه أحد أوجه الصراع الرئيسى فى النظام الرأسمالى وهو الصراع بين الطبقة الرأسمالية والطبقة العاملة فبعد تطور الرأسمالية إلى مرحلتها الإحتكارية وتمددها خارج نطاق بعدها الإقليمى وخروجها من مراكزها لتصريف فائض منتوجاتها والبحث والتأمين للمواد الأولية الضرورية للإنتاج الصناعى وكذا البحث عن مصادر الطاقة المتطورة قامت هذه المراكز الرأسمالية بإحتلال محيطها الأمر الذى أدى فيما بعد أن يأخذ الصراع الرئيسى شكلا آخر وهو شكل الصراع بين القوى الإستعمارية أو الإمبريالية وقوى حركات التحرر الوطنى والذى فى الأساس تقوده الطبقات الكادحة والتى أيضا تقودها الطبقة العاملة وبهذا يكون الصراع العربى - الإسرائيلى هو أحد الأوجه من الصراع العالمى بين الإمبريالية العالمية وحركات التحرر الوطنى والتى تقودها الطبقات الكادحة بقيادة الطبقة العاملة ونود أن نؤكد أن الإخفاقات فى هذا الصراع التى يبلى بها الطرف التحررى تعود أساسا إلى عدم توحد الطبقة العاملة العالمية أمام توحد النظام الإمبريالي العالمى .
إذا كانت هذه صورة الصراع فالسؤال الآخر لماذا هذا الكيان تحديدا ؟ ولماذا فلسطين ؟ .
أما بالنسبة للكيان الصهيونى فهو أحد الحلقات الضعيفة فى خاصرة النظام الرأسمالى العالمى كما كان أحد الحلقات الضعيفة فى الأنظمة السابقة وهذا الضعف ناتج عن تحالف الفئة العليا من هذا الكيان دوما مع النظام السائد فى حين أن فئاته الدنيا تجابه بمذابح من الأنظمة التى تتعايش معها وهذا مايشهد به التاريخ اليهودى العالمى على مر العصور والحضارات وآخرها المذابح التى تعرض لها اليهود فى القارة الأوربية وخاصة فى بولندا ومن بعد ذلك ما تعرض إليه اليهود على يد النازى .
كانت إحدى المعضلات التى قامت الإمبريالية العالمية بفكها والتخلص منها هى المسألة اليهودية والتى كرست التحالف الصهيونى العالمى بقيادة الفئة العليا من اليهود أمثال روتشيلد مع الإمبريالية العالمية وهى فى أن تتخلص أوربا الغربية من يهود الجيتو بترحيلهم وإبعادهم عن القارة الأوربية فمنهم من هاجر إلى أمريكا القارة الجديدة آنذاك ومنهم العنصريون والمكونون للعقيدة الصهيونية والتى تبناها تيودور هرتزل فى مؤتمر بال بسويسرا فى نهاية القرن الثامن عشر .
ولا ننسى هنا ماقاله هرتزل فى مذكراته علينا أن نمحو شعب فلسطين من الوجود والكتب لتبقى فلسطين أرض بلا شعب لشعب بلا أرض . وكان من دواعى الإختيار فى العقيدة الصهيونية أساطير أرض الأجداد فى فلسطين .
لقد أنتجت التحالفات الإمبريالية - الصهيونية هذا التلاقى فى التخلص من سكان الجيتو والذين يسببون وجع رأس دائم للسكان الأصليين للدول المضيفة بترحيلهم وبعنصريتهم إلى أرض فلسطين .
وهنا لماذا فلسطين ؟ كما سبق وأشرنا أن معظم يهود العالم هاجروا إلى الأرض الجديدة سواء فى أمريكا اللاتينية منذ محاكم التفتيش الأسبانية أو إلى أمريكا الشمالية بعدا عن الإضطاد الأوربى للعنصر اليهودى وقد إستوطنت هذه الفئات اليهودية الأرض الجديدة وجعلتنها مستقرا لها حتى الآن ، أما الفئة العنصرية والتى مازالت تسكن القارة الأوربية منذا بداية القرن التاسع عشر والتى جمعها هرتزل فى العقيدة الصهيونية وبمساعدة أقطاب الصهيونية العالمية قد تلاقت مصالح الكيان الصهوينى فى الدعاوى التاريخية مع المصالح الأمبريالية فى تمددها السابق الإشارة إليه فى تهجير هذه الفئة العنصرية إلى أرض فلسطين لتكون عينا حارسة لمنابع الطاقة المكتشفة فى هذه المنطقة من العالم وبكونهم عنصريون مشبعون بالفكر الغرائزى العنصرى فمن السهل تسليحهم وجعلهم حارسا على منابع الطاقة فى الأرض العربية لهذا أنتج هذا التحالف ما يسمى بوعد بلفور والذى وعدت به بريطانيا العظمى آنذاك حلفائها الرأسماليون اليهود وكما أسلفنا أمثال أسرة روتشيلد بوطن قومى لليهود فى فلسطين هذا الوعد قد سبقه دفعات كبيرة من الهجرة الصهيونية إلى أرض فلسطين وقد زادت هذه الهجرات بعد هذا الوعد متسلحة ومتشبعة بفكر زعيمها بأن فلسطين يجب أن تكون أرض بلا شعب لشعب بلا أرض ومعنى هذا أن المهاجرين إلى فلسطين من الصهاينة يهاجرون وفى ذهنيتهم إبادة الشعب الفلسطينى بالمساعدة الإمبريالية والتى كونت منهم عصابات محاربة مقاتلة تقوم بإبادة شعب وحارسة ومخوفة شعوب أخرى بالجوار وفى نفس الوقت فاتحة قنوات إتصال مع زعماء قبائل هذه الشعوب أو قل فيما بعد ملوك هذه الشعوب والذى مكنتهم الإمبرالية البريطانية من الإستيلاء على مقدرات شعوبهم والذين تقبلوا الصهاينة فى فلسطين كأبناء عمومة .
إذن لقد نجحت الإمبريالية العالمية بقيادة بريطانيا العظمى آنذاك فى التحالف مع الصهيونية العالمية والتحالف مع الر جعية العربية والتى مكنتها من السيطرة على منابع النفط من زرع هذا الكيان الغاصب فى فلسطين على حساب شعب فلسطين والذى قدر له الإبادة هذا النجاح كلن إحدى حلقات السيطرة والهيمنة الإمبريالية فى صراعها مع الطبقة العاملة العالمية والتى خاضت حربا تحررية ضد الإمبرالية العالمية وصولا إلى النكبة .
عندما نتحدث عن تحالف إمبرايلى - صهيونى - رجعى عربى هذا التحالف الذى كان السبب الرئيسى فى إقامته هو غنى المنطقة بالنفط وكيفية وضع اليد على هذا النفط بواسطة الإمبريالية العالمية فكان لهذه الإمبريالية من خلق تحالف بين محمد بن سعود ومحمد بن عبد الوهاب فى شبه الجزيرة العربية فى القرن الثامن عشر هذا التحالف الذى قضى عليه محمد على والى مصر فى بداية القرن التاسع عشر ثم تم إعادة إنتاجه فى بداية القرن العشرين بالتحالف البريطانى مع عبد العزيز آل سعود ومن بعده التحالف الأمريكى هذا التحالف الذى تم على نفس الأسس التى دشنت فى القرن الثامن عشر بين محمد بن سعود ومحمد بن عبد الوهاب والتى قامت أساسا فى عرقلة مسيرة التقدم العربى والنهضة العربية بسلفية وهابية تنكر الحداثة وتحاربها وقد إمتد هذا التحالف إلى خلفاء الشريف حسين والذى تم إرضائهم بمملكة فى الأردن ومملكة فى العراق تعويضا عن مملكة الحجاز .
نحن نتحد
ث من منطلق الوعى العربى بحركة الصراع من ناحية الأصل إلى ممارسة الصراع على الأرض ، كما نستطيع القول حقيقة أن هذا التحالف الإمبريالى - الصهيونى - الرجعى عربى مازال مستمرا حتى الآن وفارضا سيطرته على العقل العربى تحت مسميات هى أبعد عن جوهره خاصة عندما يتحدث مثقفية وبكل صلف عن الحرية والإستقلال فى إعتماد رئيسى يقوم به هذا التحالف والذى وضع حجر أساسه منذ أكثر من مائتى وخمسون عاما وهو إعتماد الفكر الوهابى السلفى من ناحية وإرتباط هذا الفكر بالغرائز من ناحية أخرى وهنا المجال يطول خاصة بعد دخول البترودولار ساحة الصراع .
حتى لانخرج عن السياق ومفهوم الصراع فالصراع العربى - الإسرائيلى فى النهاية هو أحد الحلقات فى الصراع مع الإمبرالية العالمية وشكله الحالى هو الصراع الإمبريالى - الصهيونى - الرجعى عربى كطرف وفى الطرف المقابل الصراع التى تقوده حركة التحرر الوطنى ضد الإستعمار .
ففى الطرف الأول من الصراع وهو الطرف المهيمن وهو التحالف الإمبريالى الصهيونى - الرجعى عربى هذا الطرف الى يقوده ويتحكم فيه النظام الإمبريالى العالمى والذى وضع منذ البداية فكر السلفية الدينية لكى تكون كابحا لفكر التقدم والحداثة والترويج لهذا الفكر وتمكينه بالمادة أو بالدولاارات اللامحدودة هذا الفكر قد جوبه فى مرحلة التحرر الوطنى بفكر قومى عربى قد من إنتشاره فى ظل موجة حركات التحرر الوطنى وخاصة فى مقاومته من قبل النظام المصرى الناصرى والذى قاومه قبلا أيضا النظام المصرى الحديث فى عهد محمد على هذا الفكر قد إستعاد عافيته بالتحالف الإمبريالى الساداتى فى مصر وظهور الفكر الجهادى المنطلق من الفكر الوهابى والذى إستفادت منه الإمبريالية فى حربها الباردة مع الإتحاد السوفيتى السابق وعلى أرض أفغانستان .
لقد ظهر الفكر الجهادى فى مصر بعد هزيمة الكيان الصهيونى فى عام 1973 م وإنكسار شوكة هذا الكيان فى تحدثه عن الجيش الإمبريالى الذى لايهزم هذه الهزيمة قد أعادت إستراتيجية التحالف إلى وضعها الأصلى بداية بإنتشار الأصولية ونهاية بصلح مع الكيان من القوى العربية الفاعلة وخاصة مصر والتى كانت تتولى دور الريادة.
إذن هذا الطرف من التحالفات أبح واضحا دون زيف أو غطاء كاشفا عن نفسه أمام شعوبه متصالحا أو واضعا حد إنهاء الصراع العربى - الإسرائيلى على المستوى الرسمى وخاصة عندما قامت مصر الرسمية بالتخلى عن دورها فى الصراع بإتفاقية كامب ديفيد ومن بعدها الأردن بإتفاق وادى عربة ومن بعدهما السلطة الفلسطينية صاحبة المصلحة الأساسية فى الصراعب‘تفاق أوسلو الذى هندسه الرئيس الفلسطينى الحالى محمود عباس .
بهذا يكون على المستوى العربى الرسمى قد تم حسم الصراع لصالح الإمبريالية العالمية وحلفائها العرب والصهيونية العالمية ولكن يبقى الصراع قائما طالما هناك قوى يقع عليها الظلم وتحمل فكرا تقدميا يفرض على الواقع حلولا موضوعية ، فلقد قامت قوى الممانعة بإعادة طرح حركة التحرر الوطنى خاصة عندما أشعل الكيان الصهيونىفتيل هذا الطرح بإجتياحه للبنان المتكرر الأمر الذى جعل الفكر اليسارى التقدمى من طرح على الواقع اللبنانى قيام حركة المقاومة الوطنية ( جمول ) لتشعل روح المقاومة ضد المعتدى الغاصبليصبح فى شمال الكيان مقاومة فاعلة كما فى جنوبه وداخل حدوده بالمقاومة الفلسطينية الذى رفضت شروط الإذعان الأوسلوية ، هذه المقاومة ونتيجة عملية الأدلجة المشار إليها سابقا والذى فرضتها الإمبريالية بالتوسع فى نشر الفكر الوهابى والسلفية الإسلامية هذه الأدلجة قد أنتجت فى المقابل أدلجة جهخادية ضد الإمبريالية بدأت بالجهاد وحماس فى فلسطين المحتلة وقاد مسيرتها حزب الله اللبنانى خاصة بعدما قام بوراثة المقاومة الوطنية اللبنانية والتى أسسها الحزب الشيوعى اللبنانى مع باقى الأحزاب اليسارية العلمانية فى لبنان ، هذه المقاومة التى إستمدت عافيتها من التحالف السورى الإيرانى الممانع والذى يمثل الطرف الثانى من الصراع ضد الإمبريالية .
إذن فإن الطرف الثانى من الصراع قد تشكل فى قوى المقاومة التى بدأها اليسار وحمل مسيرتها التيار الدينى الممانع والمتصارع مع الإمبرالية والذى قاد المقاومة فى لبنان وفلسطين بدعم من سوريا وإيران الإسلامية والمتحالفة كطرف من أطراف الصراع مع سوريا فى المواجهة الإمبريالية .
نستطيع القول أن هذا التحالف من المقاومة الوطنية اللبنانية ( جمول ) والمقاومة الإسلامية بقيادة حزب الله وأمل فى لبنان قد إستطاعت تحقيق نصرا نوعيا على الكيان الصهوينى والذى فر أمام المقاومين فى الجنوب اللبنانى والذى بهذا النصر العظيم للمقاومة قد قضى نهائيا على أسطورة الجيش المدجج بالسلاح الحديث الإمبريالى الذى لا يهزم فقد أصبحت هزائمه متلاحقة .
بعد إستفحال التيار الدينى السلفى والذى صنعته الإمبرالية والذى خرج من عقالها ومتصارعا معها بطريقتها قامت أمريكا الإمبريالية بإحتلال أفغانستان والعراق وأنتجت إلى المقاومة العربية فى لبنان وفلسطين مقاومة عربية أخرى فى العراق ومقاومة إسلامية بقيادة عربية فى أفغانستان .
فإذا كانت هذه أطراف الصراع المحتدم والذى يكيا الهزائم للطرف الأول من الصراع وهو التحالف الإمبريالى - الصهيونى - الرجعى عربى هذا الطرف الممثل الشرعى للرأسمالية العالمية فما دور اليسار العربى فى هذا الصراع والذى وقف جزء منه يناهض الطرف المقاوم وجزءا آخر يشاهد وجزء ثالث يشارك ، ألم يأت الأوان لليسار أن يعيد إنتاج نفسه ليكون الطرف الرئيسى فى الصراع ضد الإمبريالية ، ألم تعيد الإمبريالية العالمية إنتاج نفسها لتحافظ على فكرها الإمبريالى فى الهيمنة والسيطرة بعد أزمة إنهيارها المستمرة إلى الآن .
فإذا كانت هذه قناعاتنا فى حقيقة الصراع يبقى لنا قناعاتنا بأنفسنا لكى نكون طرفا فاعلا فى هذا الصراع والذى هو فى الأساس صراعنا نحن .




#محمود_حافظ (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- فى ذكرى عيد العمال ....... ذكرى للصراع ودور اليسار
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -6
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -5
- طارق حجى - فؤاد النمرى مساجلة بلا قاعدة
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -4
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -3
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -2
- رياح التغيير على كوكب الأ رض -1
- المرأة وحالهامع شهر مارس ( آذار ) ودورها التاريخى فى الصراع
- من الدوحة إلى شرم الشيخ ثم الكويت لأجل غزة .. ووقفة إستقبال ...
- قمة غزة فى الدوحة .. وحديث عن الراحلين
- اليسار فى مواجهة التحدى.. فى ظل الإنهيار الرأسمالى العالمى.. ...
- محرقة غزة
- منتظر الزيدى فى مواجهة المحتل
- فى الملف اللبنانى
- فى الصراع
- الحوار المتمدن شرارة الإنطلاق نحو التحضر والتقدم
- أزمة النظام الرأسمالى العالمى فى مقابل مأزق وأزمة الفكر اليس ...
- أوباما رئيسا لأمريكا رافعا راية التغيير
- أزمة النظام الرأسمالى ...... بين العقل .. والعاطفة


المزيد.....




- اختيار أعضاء هيئة المحلفين في محاكمة ترامب بنيويورك
- وزير الدفاع الأميركي يجري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الـ -سي آي إيه-: -داعش- الجهة الوحيدة المسؤولة عن هجوم ...
- البابا تواضروس الثاني يحذر من مخاطر زواج الأقارب ويتحدث عن إ ...
- كوليبا: لا توجد لدينا خطة بديلة في حال غياب المساعدات الأمري ...
- بعد الفيتو الأمريكي.. الجزائر تعلن أنها ستعود بقوة لطرح العض ...
- السلاح النووي الإيراني.. غموض ومخاوف تعود للواجهة بعد الهجوم ...
- وزير الدفاع الأميركي يحري مباحثات مع نظيره الإسرائيلي
- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمود حافظ - فى ذكرى النكبة ....... ومفهوم الصراع