أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عارف علي العمري - المعتقلون اليمنيون خارج الحدود















المزيد.....

المعتقلون اليمنيون خارج الحدود


عارف علي العمري

الحوار المتمدن-العدد: 2655 - 2009 / 5 / 23 - 10:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية
    


لا نـَدَّعي هُنا أننا بَلـَدٌ إسلاميٌّ فنحنُ كذلك.. صغارُنا يتعرَّضُون للعنف.. كبارُنا يَموتون على أرصفة الشوارع.. بُطونـُـنا خاويةٌ تشكو الجُوع.. أَسواقـُـنا تمتلئُ بالمطفـِّـفين، وحالفي الأيمَان الغـَموس.. دَوائرُنا الحُكوميةُ تمتلئُ بتجار الرذيلة السياسية.. رعايانا في الخارج يُضرَبون بالنعال ويُحرَقون في الأخاديد.. نصفـُــنا فقراء.. ونصفـُـنا الآخَرُ مجانين ومتسولون.. والبلدُ على كَفِّ عفريت، وليس مَن رأى كَمَن سَمع..

جوانتانامو يُعاني فيها اليمنيون صُنوفَ العذاب، ونحن هنا نوصدُ أمامَهم كـُـلَّ باب، نحتالُ من أجل بقائهم هُناك حتى الموت، وكأنهم من كَوكب المريخ، ونحنُ من زُحَل، يَشـُكون التعذيبَ، ويَئنون من العذاب، ويتوجعون من القهر، ونحن نشغلُ أنفسَنا عن السماع لهم بأيوب طارش، وأبوبكر سالم بلفقيه، وجميلة سعد، وقائمة من أتباع اللهو، وأغاني الـمُجُون، ومُوسيقى الشيطان، وكأنَّ الأمرَ لا يعنينا..

في الأسبوع المنصرم ذكرت مَصَادرُ صَحَافية بريطانية أن الحُـكومة السعودية تـُفكرُ في استيعاب عدد من مُعتقلي جوانتانامو، وتأهيلهم في مراكزها، التي حازت على إعجاب من أمريكا والدول الغربية، والمعتقلون المعنيون هم »٧٩« يمنياً كانت أمريكا تـُخططُ لإرسالهم لبلدهم ضمنَ إجراءات مُتبادَلة مع اليَمَن، لكن الوَضعَ السياسيَّ، وشـَـكَّ إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما بقـُدرة الحُكومة اليمنية على استيعابهم وتأهيلهم جعلها تفكرُ في خيار آخر، وجَاء الحديثُ عن الخيار السعودي في الوقت الذي تلكأت فيه جُهودُ الإتفاق مع الدول الغربية التي أعرب بعضُها عن استعداده لاستيعاب بعضهم، لكن لم يتم حدوث شيء من هذا القبيل.. وصرح وزير الدفاع الأمريكي روبرت غيتس أن الولايات المتحدة الأمريكية طلبت من السعودية التحركَ ومَلأَ الفراغ، وقال: إنه ناقـَشَ الموضوعَ مع نائب وزير الداخلية السعودي.. مُشيراً إلى أن السعوديين قاموا بعمل جيد، وأنه ناقـَشَ إمكانية نقل اليمنيين، وخاصَّةً مَن لهم عَلاقاتٌ قوية مع السعودية أو لهم صلات عائلية.. ونقلت صحيفةُ »ديلي تلغراف« البريطانية عن مَصَادرَ في البنتاغون قولهم: إن الطرَفـَـين الأمريكي والسعودي يقتربان من التوقيع على اتفاق للترحيل.

البرنامجُ السعوديُّ والذي يُنفذُه مَركزُ الأمير محمد بن نايف للرعاية والمناصَحَة يَعمَلُ على استضافة العديد من مشايخ الدين وعُـلماء المملكة الذين يقومون بتصحيح المعتقدات لدى المعتقلين من مُعتقدات جهادية إلى مُعتقدات الوَسَطية والإعتدال، أو ما يُسَمَّى في الدُّوَل الغربية بالإسلام المعتدل.

"مَركـَزُ المناصَحَة" الذي أثنى عليه وزيرُ الدفاع الأمريكي روبرت غيتس، ويقول المسؤولون الأمريكيون: إن المركَزَ حَقـَّـقَ »٠٩٪« من أهدافه، حيث لم يَعُدْ سوى »٠١٪« من المعتقـَلين السابقين في جوانتانامو إلتحقوا بمُجموعات مُسَلـَّـحَة أو بأوساط الجَريمة.

ويمثل "مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة والرعاية" خط الدفاع الأول للمملكة في مُوَاجَهَة "تنظيم القاعدة"، ويهدفُ المركَزُ إلى منع التنظيم من التقاط أنفاسه بعد ما تمكنَ خلالَ الفترة من ٣٠٠٢ إلى ٦٠٠٢م من تنفيذ سلسلة من الهَجَمات الدامية، ما دفع بالسلطات لشَنِّ حرب دونَ هَوادة عليه، وأَدخلَ إليه أكثرَ من »270« شخصاً بينهم »117« من العائدين من جوانتانامو، ويمثل المركز نقيضاً لجوانتانامو، حيث تعرَّضَ المعتقـَلون لوسائل تحقيق قاسية، فالسلطاتُ السعوديةُ تؤمِّـنُ لنـُـزَلاء المركَز الطعامَ بوَفرة، وتضمَنُ لهم الترفيهَ والدروسَ التي تؤكـِّـدُ لهم أنَّ نواياهم كانت طيبةً، وإنما سلكوا الطريقَ الخطأ.

المعتـَقـَلون بين كمَّاشتـَي صنعاءَ وواشنطن

> يُمَثـِّـلُ معتقـَــلُ »غوانتانامو« كابوساً مُرعباً أمامَ إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما الذي وَعَدَ في حملته الإنتخابية بإغلاق المعتقل بحُـلول شهر يناير القادم، لكن وُعودَ أوباما قد تصبح »رماداً تذروه الرياح«، وخاصة في وجود عدد كبير من النواب الجمهوريين البارزين الذين انتقدوا خططَ إدارة أوباما لنقل المعتقلين، بالإضافة إلى مُعارَضة الديمقراطيين لخـُـطط أوباما بوضع »٠٠١« مليون دولار لإعادة تأهيلهم.

كما أفاد مسؤولون أمريكيون ويمنيون بأن جهودَ إدارة أوباما الرامية إلى إعادة أكبر مجموعة من المعتقلين من معتقلي غوانتانامو إلى اليمن قد توقفت.

وكانت الصحُفُ الأمريكيةُ خـَلالَ شهر يناير من العام المنصرم قد نشرت بعضَ التسريبات من مَسؤولين كبار في الخارجية الأمريكية مفادُها رفضُ اليمن تسلم معتقليها في جوانتانامو، وهو ما دعا وزيرَ الخارجية اليمني أبو بكر القربي إلى نفي ذلك، وقال: إن اليمَنَ أَوَلُ دَولة تـُـطالبُ الولايات المتحدة الأمريكية بتسلم مُواطنيها المعتقلين لديها في مُعتقل جوانتانامو.. وأضاف وزير الخارجية: إن الولايات المتحدة الأمريكية لم تقدِّمْ أيَّ دليل مادي يُمكنُ في ضوئه إحالةَ مَن تم تسليمهم إلى المحاكَمَة، وأن اليَمَنَ تتعامَلُ مَعَ مواطنيها على أساس الأدلـَّـة التي تقدِّمُها الولاياتُ المتحدَةُ..

وأكد القربي أن اليَمَنَ لا يمكن أن تسجُنَ مواطنيها ما لم يكن ذلك بحُـكم قضائي لجريمة إرتكبوها، وأن المعتقلين الذين لم يَثبُتْ تورُّطـُـهم في أي نشاط غير قانوني فلن يكونَ أمامَ الحُـكومة سوى إطلاق سراحهم إحتراماً للدستور والقانون اليمنيَّين، كما طالـَـبَ بإغلاق المعتقـَـل بحسب ما تؤكد العدالة الدولية وحُقوق الإنسان، إلاَّ أنه وبعد ذلك قالت الولاياتُ المتحدَةُ الأمريكية: إن اليمن إشترطت تسليمَها مبلغ »٠٠١« مليون دولار لاستقبال المعتقـَـلين اليمنيين في مُعتقـَل جوانتانامو.. وكان ذلك الخبَرُ قد نـُـشر في صحيفة »نيويورك تايمز«، إلاَّ أن وزير الخارجية الدكتور/ أبوبكر القربي عاد من جديد لينفيَ صحةَ ذلك الخبر، وقال في بيان وُزع على الصحفيين: إن هذه مزاعمُ عاريةٌ من الصحة، ولا أساسَ لها.. وأوضح أن مُقترَحَ تقديم »١١« مليونَ دولار لمساعدة الحكومة اليمنية لإنشاء مركَز لتأهيل المعتقلين وإعداد البرامج الخاصة بإعادة تأهيلهم وإدماجهم في المجتمع جاء بمُبادَرَة من الحُـكومة الأمريكية، وليس بطَلَب يمني، وأن اليمن لم يشترط تسليمه مُعتقليه مُقابلَ إنشاء هذا المركز، أو تقديم مُسَاعَدَة بهذا الشأن، لكن وزيرَ الدفاع الأمريكي روبرت غيتس قال أثناء زيارته للسعودية: إن اليَمَنَ لم يقدم مقترحاته بشأن إدماج المعتقلين الذين يشكلون المجموعة الأكبر من بين »240« معتقلاً لا يزالون في السجن الأمريكي.

وقال غيتس: أعتقدُ أن الرئيسَ اليمنيَّ علي عبدالله صالح متردد في أن يتحدَّثَ بصراحة، ويقول: هذه فكرة جيدة.. وقال: ربما يشعُرُ بأن الأمرَ قد يشكلُ مؤشراً على عدم أهلية اليمن للتعامل مع المسألة.

الإحباط يبدو واضحاً تجاهَ الحكومة اليمنية، وهو ما قاله المسؤولون الأمريكيون الذين ناقشوا قضية المعتقلين مع المسؤولين اليمنيين.

وفي ذات التوجه يأتي كلام جوان مارينر -مديرة برنامج »هيومان رايتس وتش« للإرهاب ومكافحة الإرهاب التي تقولُ بأنه بدا لها بعد لقاء المسؤولين كمصدَر مُحتـَمَل لمشكلات مالية وأمنية. وقالت مارينر: إن المعتقلين بحَاجة من ناحية سياسية إلى إعطاء انطباع بأنهم يناضلون من أجل أبنائهم.. وأضافت: إنه لم يتضح ما إذا كان المسؤولون اليمنيون يرغـَبُون في الوفاء بالمتطلبات الأمريكية أم لا.

الجَديرُ ذكرُه أن صَحيفة »نيويورك تايمز« الأمريكية نشرت على موقعها على شبكة الإنترنت مؤخراً ملفاً متكاملاً عن معتقل جوانتانامو الأمريكي في خليج كوبا تضمَنَ عدداً وأسماء وجنسيات المعتقلين الذين تم نقلُ مسؤولياتهم إلى حكوماتهم والذين ما زالوا يقبَعون بداخله، وتضمن الملف تفاصيلَ عن »779« مُعتقلاً ألقت القواتُ الأمريكية القبض عليهم في مختلف بقاع العالم منذ يناير/ كانون الثاني ٢٠٠٢م، وقالت الصحيفة: إنه بالرغم من رفض وزارة الخارجية الأمريكية نشرَ لائحة بأسماء المعتقلين في غوانتانامو إلاَّ أن الصحيفةَ تمكنت وباستخدام قواعد بيانات مُختلفة ووثائق حُـكومية من جَمْع هذه الأسماء ونشرها.

وأوضحت الصحيفة أن الإدارةَ الأمريكيةَ سَلـَّـمَت مَا لا يَقلُّ عن »520« من هؤلاء المعتقلين إلى حكومات بلدانهم، فيما يَقبَعُ حَوَالـَـى »250« معتقلاً في جوانتانامو لحد الآن، وقال الصحيفة: إنَّ خمسَةَ معتقلين توفوا في المعتقـَـل خلالَ عامَي ٦٠٠٢، و٧٠٠٢م.

وبناءً على المعلومات التي جمعتها الصحيفة فإن »393« معتقلاً من مجموع المعتقلين الكلي هُم من جنسيات عربية، واحتل مواطنو المملكة العربية السعودية المركَزَ الأوَّلَ في عدد المعتقلين العرب في جوانتانامو، حيث بلغ عددُهم »139« سلمت الولايات المتحدة »114« منهم إلى السلطات السعُودية.

وجاء اليمَنُ في المركَز الثاني بـ»111« معتقلاً، سلمت الولاياتُ المتحدَةُ »12« منهم فقط إلى حُـكومة صنعاء، تلته الجزائرُ بـ»26« معتقلاً، تسلمت حُكومةُ الجَزائر »٩« منهم، وجَاءَ في المركز الرابع المغرب بـ»15« معتقلاً تسلمت الرباط »٣١« منهم، بينما جاءت الكُويتُ والسودانُ وتونـُسُ في المركَز الخامس بـ»15« معتقلاً لكلٍّ منها.

ولا يَزالُ ملف المعتقلين اليمنيين في السجُون الأمريكية »جوانتانامو« و»باجرام« والسجون السرية من أكثر الملفات الشائكة رغم الجُهود الرسمية والشعبية والحُقوقية المبذولة لمحاوَلة تفكيك طلاسمه.

"القصيمُ".. ثاني أكبر معتقـَـل لليمنيين

> مثلما يُشَكـِّـلُ المعتقـَــلون اليمنيون الرقـَمَ الأكبَرَ في جوانتانامو فإن اليمنيين أيضاً يشكلون الرقمَ الأكبَرَ في السجون السرية السعودية، حيث بلغ عدَدُهم في سجن "القصيم" »٢٨« يمنياً، وقد أقدمت السلطاتُ السعودية على اعتقالهم بتهمة الإرهاب.. وفي شكوىً منهم إلى منظمة »هود« قالوا: إنهم أُعتقلوا من داخل الأراضي السعودية لمجرد الإشتباه، ويقبَعُون في سجن "القصيم" السياسي منذ سنوات تتراوَحُ بين الأربع والخمس السنوات، واستغرب المعتقلون تسليمَ السلطات اليمنية المشتبَهَ بهم من السعوديين الذين ألقي القبضُ عليهم، بينما لا تقوم المملكة بشيء مماثل، وتسليم اليمنيين إلى السلطات اليمنية.

الجَديرُ ذكرُه أن من بين هؤلاء أربعة إخوة من أسرة واحدة من محافظة »البيضاء« مديرية السوادية« هم: أحمد محمد الطاهري، وسالم محمد الطاهري، وعبده محمد الطاهري، وأحمد محمد الطاهري »الصغير«، وكلهم غادروا البلادَ بتأشيرات رسمية بغرض العمل ما عدا أحمد محمد الطاهري »الصغير« بكالوريوس من جامعة »الإيمان« الذي سافـَرَ إلى المملكة تهريباً ليبحثَ عن لقمة عيش، وكانت تهمتـُه الوحيدةُ أنه ينتمي إلى »تنظيم الإخوان المسلمين«.

تزايُدُ أعداد المعتقـَلين سواء في جوانتانامو، أو في »باجرام« أو »القصيم« أو في السجون السرية الأخرى، كما هو حالُ محمد المؤيد »أبو المساكين« ورفيقه محمد زايد، وعبدالسلام الحيلة يُدللُ على ضعف الحكومة اليمنية في حماية مواطنيها الذين يُسَامون سُوءَ العذاب.



#عارف_علي_العمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف تحولت اليمن الى ساحة حرب
- اليمن تحت نيران الجرع السعرية
- جنوب اليمن حكايات واسرار
- اليمن المطلوب تغيير ه
- بين زغردة عصافير الصباح ... وعويل نساء الليل
- اليمن رؤية من الداخل
- انفلات امني غير مسبوق ... يقود اليمن نحو الصوملة
- تنظيم القاعدة في اليمن
- قتل للطلاب داخل جامعة صنعاء
- الخلافات العربية العربية الى اين ؟؟؟
- رحلة في عاصمة الروح
- صنعاء وواشنطن افاق جديدة لحرب باردة
- المنح الداخلية والخارجية ازمة يعيشها طلاب اليمن
- الصحافة في اليمن
- من حكم العسكر الديكتاتوري إلى قبضة الإسلاميون الحديدية الصوم ...
- البساط السحري المصري وطريق الضياع
- قراءة في سياسة اردوغان والدور الصاعد لتركيا
- غزة بين صمت الرياض ورصاص تل ابيت
- غزة بين مطرقة الصهاينة ومطرقة العملاء
- حتى لا تغرق السفينه


المزيد.....




- أحد قاطنيه خرج زحفًا بين الحطام.. شاهد ما حدث لمنزل انفجر بع ...
- فيديو يظهر لحظة الاصطدام المميتة في الجو بين مروحيتين بتدريب ...
- بسبب محتوى منصة -إكس-.. رئيس وزراء أستراليا لإيلون ماسك: ملي ...
- شاهد: مواطنون ينجحون بمساعدة رجل حاصرته النيران داخل سيارته ...
- علماء: الحرارة تتفاقم في أوروبا لدرجة أن جسم الإنسان لا يستط ...
- -تيك توك- تلوح باللجوء إلى القانون ضد الحكومة الأمريكية
- -ملياردير متعجرف-.. حرب كلامية بين رئيس وزراء أستراليا وماسك ...
- روسيا تخطط لإطلاق مجموعة أقمار جديدة للأرصاد الجوية
- -نتائج مثيرة للقلق-.. دراسة تكشف عن خطر يسمم مدينة بيروت
- الجيش الإسرائيلي يعلن استهداف أهداف لحزب الله في جنوب لبنان ...


المزيد.....

- واقع الصحافة الملتزمة، و مصير الإعلام الجاد ... !!! / محمد الحنفي
- احداث نوفمبر محرم 1979 في السعودية / منشورات الحزب الشيوعي في السعودية
- محنة اليسار البحريني / حميد خنجي
- شيئ من تاريخ الحركة الشيوعية واليسارية في البحرين والخليج ال ... / فاضل الحليبي
- الاسلاميين في اليمن ... براغماتية سياسية وجمود ايدولوجي ..؟ / فؤاد الصلاحي
- مراجعات في أزمة اليسار في البحرين / كمال الذيب
- اليسار الجديد وثورات الربيع العربي ..مقاربة منهجية..؟ / فؤاد الصلاحي
- الشباب البحريني وأفق المشاركة السياسية / خليل بوهزّاع
- إعادة بناء منظومة الفضيلة في المجتمع السعودي(1) / حمزه القزاز
- أنصار الله من هم ,,وماهي أهدافه وعقيدتهم / محمد النعماني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في الخليج والجزيرة العربية - عارف علي العمري - المعتقلون اليمنيون خارج الحدود