أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - الشرخ السياسي في مسلسل الباشا 5















المزيد.....

الشرخ السياسي في مسلسل الباشا 5


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2646 - 2009 / 5 / 14 - 01:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا بد من الاعتراف للقراء الكرام أن مناقشة مضمون وشكل حلقات مسلسل الباشا يحتاج إلى كفاءة عالية في علم التاريخ ، وفي فن التلفزيون ، وفي السياسة أيضا . استميح القارئ عذرا لأقول أن تجربتي الشخصية لا تملك رصيدا مساعدا في هذه الميادين الثلاثة كي أتمكن من وضع نفسي في مكان الدكتور سيار الجميل ، المشرف التاريخي على المسلسل ، لأجيب على مقالة ٍ مليئة ٍ بكلام اللطف ، والتهذيب والدماثة ، كتبها له وعنه فلاح شاكر كمظلة ٍ تخفف من حرارة التأويلات الموجهة إلى " أستاذه " في غالبية سطور المقالة المذكورة ، التي لا يخصني فيها إلا بكوني مشاهدا للمسلسل أو ناقدا لبعض جوانبه ،خاصة الجانب السياسي . أما فنون المسلسل الأخرى مثل التمثيل والإخراج والماكياج وغير ذلك فكان نصيبها مني الرضا بصورة عامة رغم إحساسي بوجود خلاف بينهما حول هذه الأمور أيضا.
الشيء الذي جذبني للخوض في المسلسل من جديد ، بعد مشاهدتي له وبعد نقدي لبعض أفكاره ، هو مقالة الأخ فلاح شاكر المعنونة ( أيها المشرف التاريخي .. ممّ تتبرأ ) . ربما يدفع هذا المقال الدكتور سيار الجميل لخوض حوار خاص معه ، ربما يكون بوسعه أن يتلمس ويحدد الفروق بين الكتابة التاريخية والكتابة التلفزيونية ، وقد تزايد انتباهي لهذه الفروق ، من الناحية العملية ، كلما كنت أشاهد في المسلسلات التاريخية التلفزيونية العربية نصا مهما في التايتل يشير إلى الخبير التاريخي أو المشرف التاريخي . نعم لقد تطورت العلاقة بين التاريخ والفن إلى مستوى يحتم ضرورة وجود مشرف تاريخي له دور فعال في تصحيح وتعديل وإقرار المعلومات التاريخية المتعلقة بمسلسل عن شخصية تاريخية أو عن واقعة تاريخية ليقول المشرف كلمته بالموافقة النهائية حتى يسمح للكاميرا بالتصوير ، بمعنى أن للمشرف ، هنا ، نفس الدور والصلاحيات التي يتمتع بها " المشرف " على طالب دراسات عليا يعد رسالة لنيل شهادة " الدكتوراه " حيث ينخرط في علاقة متينة مع أستاذه المشرف ، خلال عمل مشترك في تحضير مواد أطروحة الدكتوراه ، وتصنيفها ، وتحديد أطرها ، واشتغال دور المشرف على تدقيق المواد المطروحة من قبل الطالب وأن يكون رأي المشرف هو الحاسم بدرجة لا تقبل أي موقف آخر . عند ذاك يتم تقديمها لمجلس المناقشة والدفاع عنها . ملخص القول هنا أن المشرف على الأطروحة يتمتع بحق ممارسة " الدكتاتورية " تماما مثل ممارسة " دكتاتورية " المخرج السينمائي أو التلفزيوني ، حيث كلمة " نعم " من المخرج يعقبها تصوير ، بينما كلمة " لا " يعقبها تغيير ما . بكل الحالات ينبغي على الطالب أن يكون " ديمقراطيا " إلى أقصى حد في علاقته المتواضعة مع المشرف على الأطروحة . فهل كانت العلاقة بين فلاح شاكر وأستاذه الدكتور سيار الجميل وفق هذا التوصيف ..؟
ليس من حقي ولا مهمتي الجواب على هذا السؤال إذ يستطيع كل منهما تحديد المسافات والعلامات والتقاطعات في علاقاتهما ويا سروري وسرور جميع العاملين بالمسلسل أن يقرءوا التفصيل الفني اليقين منهما أو من أي واحد منهما .
رغم أن لكل واحد منهما الحق في تجاوز الكثير من الأسس التي تقوم عليها علاقة " المشرف " التاريخي بــ" كاتب " المسلسل ، لكن الواضح لي أن فلاح شاكر كان هو الذي يحدد ليس فقط علاقته بالمشرف التاريخي بل بكامل العلاقات الأخرى مع المخرج ومع الفنانين الآخرين انطلاقا من كونه " كاتب السيناريو " وما على الآخرين إلا أن يكونوا " متلقين " منه وأمامه . من هنا جاء عنوان مقالة فلاح شاكر : ( أيها المشرف التاريخي .. ممّ تتبرأ ) وهو عنوان يحمل إدانة لموقف " الآخر " بينما عبـّر العنوان عن " عظمة " كاتبه حين كان السؤال ، مم تتبرأ ، يمضغ حروف الشك بمقدرة المشرف التاريخي وبحقه في براءة ذمته من المسلسل كموقف حر يمكن للإنسان أن يعلنه في أي لحظة يراها مناسبة .
من خلال براءة الذمة التي نشرها الدكتور سيار الجميل يوم 6 – 4 – 2009 على جريدة الزمان أيقنت صدق استنتاجي في حلقة سابقة عن المسلسل كنت قد نشرتها في خريف العام الماضي حيث أدركت من خلال مشاهدتي لحلقات المسلسل أن هناك فجوة ملموسة واسعة بين الإخراج والكتابة ، بمعنى أن المخرج لم يكن قد حصل على حلقات المسلسل كاملة في ملف واحد ، ليضع خطته الإخراجية على أساسها . تأكد لي صواب استنتاجي في مقالة الدكتور سيار الجميل حين اطلعتُ على ملاحظته القائلة : (( إذ كان المؤلف يخبرني بأن التنفيذ قد بدأ قبل أن ينهي كتابته المسلسل ، فتوقعت حدوث أخطاء جسيمة .. ولقد علمت بتفاصيل واسعة من خلال اتصال تلفوني أجراه معي الأخ مدير قناة الشرقية ، موضحا لي جملة من المشكلات التي لا يمكن تّحملها إثناء تنفيذ العمل ، خصوصا وقد جرى على ارض غير عراقية .. ناهيكم عن سرعة التنفيذ من اجل عرضه في شهر رمضان المبارك السابق )) .
كيف يمكن أن يبدأ تنفيذ حلقات المسلسل والسيناريو غير كامل الكتابة ..؟
سؤال آخر إلى مخرج العمل فارس طعمة التميمي : كيف وضع تصورات الخطوات الفنية في الإخراج عن عمل لم تكتمل أوراقه من قبل الكاتب ..؟
سؤال خاص إلى كاتب السيناريو نفسه : كيف يتمكن المشرف على العمل من إكمال رؤيته السياسية والتاريخية عن ثقافة وكاريزما أبطال المسلسل قبل أن تكتمل الحلقات وقصصها وحصيلة حواراتها ولوحات مشاهدها ، المتعاقبة والمترابطة ..؟
هنا لا بد أن أدعو مخرج المسلسل أن يسرد لنا تجربته الشخصية في أخراج مسلسل ٍ كان يستلم حلقاته بالتتابع وليس بالتكامل . ألم يؤثر هذا على فنه الإخراجي ورؤيته الإبداعية لعدم وجود سيناريو متكامل لجميع حلقات المسلسل ، كي يستطيع فك رموز أو غموض ، هذا الموقف أو ذاك ، في هذه الحلقة أو تلك .. كيف استطاع أن يتعقب أحداث المسلسل وشفراته ورموزه قبل أن يطلع على مضامين " كل " الحلقات ..؟
من خلال فقرة واحدة جاءت برسالة وجهها الدكتور سيار الجميل إلى الأستاذ سعد البزاز مدير قناة الشرقية يتبين بين سطورها مدى المسافة المتباعدة بين المشرف التاريخي وكادر المسلسل .
يقول الجميل في هذا المقطع بوضوح تام : ((واعتقد أن اسمي قد ظهر في المقدمات كخبير تاريخي . وعليه ، فان أي نقد ، أو طعن ، أو هجوم .. سيفرض عليّ الرد وتوضيح هذا الالتباس .. وإذا كان المخرج ، أو المؤلف ، أو الممّثل لم يأخذوا بما أكدت عليه ، وحرصت على الأخذ به ، فما معنى قراءتي للنصوص ؟ وما معنى الإتعاب التي بذلتها )) .
يبدو واضحا ، هنا ، أن خطأ كبيرا ارتكبه فلاح شاكر حين نظر إلى العمل التلفزيوني نفس نظرته إلى العمل المسرحي . كما قلت سابقا أن العمل التلفزيوني والسينمائي يجب أن لا يتعدى الواقع بل هما تمثيلان واقعيان ( رأي آرثر ميللر ) في حين أن العمل المسرحي شيء مختلف جدا بإمكانه استخدام الخيال والذاكرة والأسطورة للوصول إلى استنتاجات ورؤى قد تكون فوق الواقع أو خارجه ( رأي سعد الله ونوس ) .. المفروض أن فلاح شاكر على معرفة بهذا الأمر أكثر من معرفتي .
من هنا في نظري حصل التفاوت بين وجهتي النظر التاريخيتين لكاتب السيناريو والمشرف التاريخي في منظور وضرورة احترام التاريخ كما يريد المشرف التاريخي ، بينما لا يريد كاتب أطروحة الباشا أن يطأطئ رأسه احتراما لأستاذه بطريقة لا تخلو من " صرخة " عنوانها ( أيها المشرف التاريخي مم تتبرأ ) بل الأكثر من ذلك فقد توخى فلاح شاكر ذبح صوت مقالة سيار الجميل ليس بمفهوم جدلي بل بتحويل ديمقراطية الجدل إلى مضمون جديد من مضامين " الظلم " حين قال في مقالته ممّ تتبرأ : (( لكن حين يكتب أستاذي الدكتور سيار الجميل مقالة تتحدث عن العمل بلوعة المستبريء وجدت رغم إنصافه لي أحيانا إلا انه ظلم نفسه والعمل.. ظلم نفسه كخبير والعمل بمجمله .. )).
أولى إشكاليات هذه الصرخة ، اقصد هذا العنوان ، أن فلاح شاكر لا يريد تغيير موقفه ، ولا رأيه ، بما قاله المشرف التاريخي الدكتور سيار الجميل من ملاحظات رئيسية وثانوية وتفصيلية عن المسلسل . لا أدري كيف فهم فلاح شاكر نوعية العلاقة بين " التلميذ المتواضع " كاتب الأطروحة السيناريو وبين " الأستاذ المشرف " الدكتور سيار الجميل ..؟ لاحظت أن فلاح شاكر أعاد كلمة ( أستاذي ) و ( سيدي ) في مقالته وفي معرض التأكيد على احترامه لشخصية المشرف، أكثر من 30 مرة وهو رقم قياسي عالمي في " التواضع " لم أجد مثيلا له في أي علاقة بين تلميذ وأستاذه ولا في أي مقالة ولا حتى في كتاب . لكن من ناحية أخرى وجدت في مقالة فلاح شاكر ، ابتداء من عنوانها حتى آخر كلمة فيها ، أنها تحمل ، مع الأسف الشديد ، نوعا من " الطغيان " ، طغيان التلميذ على الأستاذ . أنا لا ادري هل العلاقة بين الناقد والمنقود صارت إحدى المحن أو المصائب الجديدة في ميادين الثقافة العراقية والتاريخ العراقي ..؟ مرة يتحول الناقد إلى " ناقم " ــ حسب محرر ألف ياء ــ ومرة يتحول الناقد إلى " ظالم " ــ حسب منطق كاتب السيناريو ــ من هنا أجد أن ناقدي مسلسل الباشا بما فيهم المشرف التاريخي قد نالوا جزاءهم واستحقاقهم بكلفة باهظة تسيء أول ما تسيء إلى الفن العراقي والى الثقافة العراقية ، كما تسيء أيضا إلى أسلوب " الإشراف " الذي اعتمدته قناة الشرقية ، منتج المسلسل .
هل الإشراف يعني مجرد صيغة القراءة والاطلاع أم هو مجرد عنوان يكتب على تايتل المسلسل تقليدا لمؤسسات تلفزيونية عربية أخرى ..؟ أم أن الإشراف على الأعمال الفنية له ثقافة خاصة وقواعد خاصة وأصول خاصة ..؟ هل أن مهمة الإشراف مجرد " لعبة فنية " أم أنها ممارسة ديمقراطية لصيانة واقعية المسلسل من الخطأ والابتذال والسطحية والمبالغة وغير ذلك من الوسائل التي تقتل جوهر المسلسل التلفزيوني . حين اطلعت على مقالة الدكتور سيار الجميل وجدتها محاولة لممارسة الإشراف بالرعاية التامة الشاملة . كان بإمكانه أن يقرأ النص ويكتفي ، أو أن يقرأ النص ويقدم بعض الملاحظات وليس كلها ، لكنه ، كما يبدو لي ، أراد أن يتجاوز ذلك ، أن يساهم في تخصيب يورانيوم السيناريو ، ،أن يجعل تربة المسلسل أكثر نماء ، وصورته اقرب للصدق والواقع . لكن الظاهر أن هذا الموقف الأكاديمي السليم انقلب وبالا عليه وأصبح هدفا لصرخة عنوانها " ممّ تتبرأ " .
لكي أعيد بعض ما قاله الدكتور سيار الجميل حول المسلسل أضع هذه الفقرة من مقالته المنشورة في جريدة الزمان : ((كل من تابع بشغف ، أو كان على مضض ، مشاهدة مسلسل الباشا : نوري السعيد ، والذي عرض في العام المنصرم على قناة الشرقية ، عرف أنني كنت صاحب المراجعة التاريخية للنص ، وكنت قد وعدت أن أبرئ ذمة مراجعتي التاريخية ليس من " النص " الرائع الذي كتبه الأخ الفنان فلاح شاكر ، بل من كل المسلسل ، فقد كنت أتخّيل انه سيعرض بغير الصورة التي عرض عليها ، وكنت أتوّهم أن يقترب كثيرا من حقيقة تاريخ نوري السعيد .. ولكنني أصبت بخيبة أمل كبيرة ، وكتبت معترضا على ما شاهدته بدءا بالحلقات الأولى وانتهاء بآخر مشهد من الحلقة الأخيرة .. ليس لأنني أتنّصل من مسؤولية أوكلت اليّ بكل محبة وتقدير ، ولكنني شعرت أن كل ما سجلته من تصحيحات وملاحظات ، وبقيت أطالب بكل تقويم وتصويبات .. لم يؤخذ بها ، ويا للأسف الشديد .. إنني لم اكتب مثل هذه المقالة التوضيحية لموقفي بعد عرض المسلسل مباشرة ، ولكنني آثرت أن اقرأ واستمع إلى كل النقدات والآراء والأفكار والملاحظات التي نشرها مثقفون وكّتاب وفنانون وصحافيون عراقيون .. كي أقول كلمتي في نهاية المطاف . إنني إذ اكتب هذا " المقال " ليس بسبب رفضي للمشروع ، أبدا ، إذ أنني باركت هذا المشروع الرائع جدا ، وأثنيت عليه ، وتمنيت أن يكون فاتحة لمشروعات فنية كبرى في ترجمة تاريخنا العراقي المعاصر وأبطاله الكبار ..)) .
من هذه الفقراء نتوصل إلى الحقائق التالية :
(1) إن الدكتور سيار الجميل ( المشرف التاريخي ) كان يتخيل أن المسلسل سوف يعرض بغير الطريقة التي عرض فيها ، أي أنه يسجل هنا نقطة الضعف الأولى بين التخطيط والتنفيذ .
(2) كان المشرف التاريخي قد توهم أن المسلسل يقترب من حقيقة تاريخ نوري السعيد . لكنه أصيب بخيبة أمل بعد مشاهدته المسلسل .
(3) صار عند المشرف التاريخي شعور بأن كل ما سجله من تصحيحات وملاحظات لم يؤخذ بها .
هذه هي بعض آراء احد العاملين في المسلسل بأعلى منصب " المشرف التاريخي " ، لم يؤخذ بها من قبل من يملك قرار الفعل في المسلسل ، مما يدل بوضوح أن الحدود بين عناصر المسلسل خاصة المشرف والسيناريست والمخرج هي حدود غير مضبوطة بل مائعة تماما إن لم تكن وهمية ، وقد أصابني هذا الواقع بصدمة ، إذ كنت أتوقع أن القادة السياسيين الجدد مثلما القدماء ، في الدولة العراقية ، هم وحدهم لا يأخذون بآراء الكتاب والباحثين والنقاد . لكن ظهر لي من تجربة مسلسل الباشا أن بعض المثقفين والفنانين وكتاب السيناريو وربما المخرجين أيضا لا يعيرون أي اهتمام للكتابات النقدية .
لا ادري هل أن كاتب السيناريو يعتبر ما كتبه شيئا " ثابتا " و " مقدسا " لا يجوز التحول عنه ..؟ هل أن مخرج المسلسل لا يرغب كما يبدو في إعطاء رأيه بالكتابات النقدية لأنه يعتقد انه بلغ بهذا المسلسل حدا أقصى من النضوج والتألق، أم لأنه " يخشى " قول الحقيقة أو حتى التقرب منها ..؟

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
بصرة لاهاي في 12 – 5 – 2009
يتبع



#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إذا المربد يوما أراد الحياة فلن يستجيب القدر ..!!
- عن الشرخ السياسي في مسلسل الباشا 4
- عن الشرخ السياسي في مسلسل الباشا (3)
- المعلقات السبع لا تنفعكم أيها العراقيون .. كونوا هنوداً ..!!
- عن الشرخ السياسي في مسلسل الباشا (2)
- مرة أخرى عن الشرخ السياسي في سيناريو مسلسل الباشا (1)
- السر الوحيد الذي تستطيع وزارة الداخلية إخفاؤه هو غباؤها ..!!
- الكذب ليس قوة كما يعتقد حزب الله ..!
- في عين المندائي ألف دمعة ..!
- البصرة صيفها حارق الحرارة وشتاؤها صقيعي البرودة ..!
- فخامة الرئيس يمارس الجنس مع قاصر ..!!
- موشي ديان في كربلاء .. ربما ..!!
- أحسن طريقة لفض النزاع بين الفقهاء والشعراء هو إلغاء الشعر .. ...
- حسن نصر الله صار صعيديا ً..!!
- لا أحد يقتل الغبار في العراق بل هو يقتلنا جميعا ..!
- بعض الرجال يعبث كالوحش البري مع المرأة ..!
- غوغول وأسلوبه الساخر من كل أنواع الفساد الاجتماعي
- نداء عاجل إلى المثقفين والفنانين في مدينة العمارة ..!
- عرب هيفاء وهبي وين .. طنبورة أليسا خوري وين ..!!
- السلام عليك ِ مني يا كذبة نيسان ..!


المزيد.....




- ماذا قالت إسرائيل و-حماس-عن الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين ف ...
- صنع في روسيا.. منتدى تحتضنه دبي
- -الاتحاد الأوروبي وسيادة القانون-.. 7 مرشحين يتنافسون في انت ...
- روسيا: تقديم المساعدات الإنسانية لقطاع غزة مستحيل في ظل استم ...
- -بوليتيكو-: البيت الأبيض يشكك بعد تسلم حزمة المساعدات في قدر ...
- -حزب الله- يعرض مشاهد من رمايات صاروخية ضد أهداف إسرائيلية م ...
- تونس.. سجن نائب سابق وآخر نقابي أمني معزول
- البيت الأبيض يزعم أن روسيا تطور قمرا صناعيا قادرا على حمل رأ ...
- -بلومبرغ-: فرنسا تطلب من الاتحاد الأوروبي فرض عقوبات جديدة ض ...
- علماء: 25% من المصابين بعدم انتظام ضربات القلب أعمارهم تقل ع ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - جاسم المطير - الشرخ السياسي في مسلسل الباشا 5