أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - النهج الديمقراطي العمالي - النهج الديمقراطي / إلى رفاقنا في تيار المناضل-ة















المزيد.....

النهج الديمقراطي / إلى رفاقنا في تيار المناضل-ة


النهج الديمقراطي العمالي

الحوار المتمدن-العدد: 2645 - 2009 / 5 / 13 - 09:28
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


النهج الديمقراطي
الكتابة الوطنية
إلى رفاقنا في تيار المناضل-ة

تحية رفاقية،
وبعد، فقد تلقينا في الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي جوابكم على دعوتنا إليكم للقاء بين ممثلين عن قيادتينا، للبحث في إمكانية تنظيم علاقتنا الثنائية أولا، و للبحث في إمكانية العمل المشترك بيت التنظيمات الماركسية، و للتداول حول وضعية اليسار الجدري و لتبادل الآراء حول الأوضاع السياسية و الاقتصادية و الاجتماعية ببلدنا.

لم يفاجئنا رد الرفاق، على اعتبار أننا ملمين إلى حد ما بآرائهم السياسية و بمرجعيتهم الإيديولوجية ، و متتبعين لمسارهم النضالي و لممارستهم على الساحة، و في بعض المنظمات الجماهيرية ، و لكن ما فاجئنا هو استنكاف الرفاق عن الحضور و الإدلاء بآرائهم و مواقفهم ، و الاستماع إلى أرائنا و مواقفنا مباشرة، و الاستفسار عما يمكن أن يكون غامضا فيها، و عن ممارستنا السياسية و تحالفاتنا، و عملنا ضمن المنظمات الجماهيرية ، و في الساحة السياسية و الاجتماعية . و كان من الممكن أن نخلص، أو يخلص الرفاق الى أن الشروط الموضوعية ، أو الذاتية ، أو هما معا ، أو مستوى الاختلاف في الآراء و في الممارسة، لا يسمح باللقاء، ولكن في الفترة الراهنة يسمح فقط "بالنقاش المكتوب" كشكل أفيد "لتقريب وجهات نظرنا" وأن من أولويات النقاش "الحالة المؤسسية التي باتت عليها منظمات النضال النقابي و الشعبي، و مسألة الحكم الفردي... على أمل أن يشمل النقاش القضايا الإستراتيجية". ونأمل في النهج الديمقراطي أن يكون هذا النقاش مباشرا و مسؤولا، على أن يفضي إلى خلاصات و التزامات في حال التوصل إليها ، أو يبقى في حدود تبادل الآراء ووجهات النظر بين الرفاق.

وعلى كل فرد الرفاق اعتبر أن " العمل المشترك بين قوى النضال الجدري ببلدنا إحدى الأمور البالغة الأهمية في الوضع الراهن، فتطورات الوضعين الاقتصادي و الاجتماعي و السياسي من جهة ، و حالة القوى المناضلة من جهة أخرى، تفرضان أوثق تعاون بين من يلتقون على أهداف التحرر من الاستبداد و الاستغلال" .

و بالفعل مبادرتنا الى اللقاء مع التنظيمات و التيارات الماركسية تنطلق من اعتبارين.

1- اعتبار موضوعي، و يتمثل:
أ- على المستوى السياسي: استمرار الاستبداد و الحكم الفردي المطلق، و تكثيف المافيا المخزنية لهجمتها على القوى السياسية المناضلة، و ضمنها اليسار الجدري و اليسار الماركسي على الخصوص، و إحكام إغلاقها للحقل السياسي من خلال إدماج أكثر للقوى المعارضة السابقة، من موقع هامشي في مؤسستها المزيفة ، و اتجاهها أكثر فأكثر إلى تحنيط اللعبة السياسية ، و جعل هدف الانتخابات أكثر فأكثر لإضفاء الشرعية على القهر و الاستبداد و تحكم الكتلة الطبقية السائدة في الحقل السياسي بدون منازع.

ب- على المستوى الاقتصادي : في استمرار اقتصاد الريع و تسخيره لهيمنة البرجوازية الاحتكارية و الملاكين العقاريين الكبار على كل مناحي الاقتصاد. و سعي المافيا المخزنية الى المزيد من الاحتكار و الاستفادة من العولمة الرأسمالية المتوحشة.

ج- على المستوى الاجتماعي : في المزيد من تفقير الطبقات الشعبية و على رأسها الطبقة العاملة و عموم الكادحين، من خلال دعم الباطرونا في تكثيف الاستغلال للطبقة العاملة و تحميلها عبئ الأزمة الاقتصادية الخانقة، التي هي في جزء منها انعكاس الأزمة الرأسمالية العالمية، و ذلك من خلال الطرد و التنصل حتى من قانون الشغل على علته، و سعي الدولة إلى تصفية ما تبقى من المرافق العمومية، طبقا لتوجهات المؤسسات المالية الامبريالية، و خدمة للرأس مال و للطبقة البرجوازية.

2- اعتبار ذاتي و يتمثل :

أ- في تشرذم قوى اليسار الجذري، و ضمنها قوى اليسار الماركسي، و ضعفها، و ضعف تأثيرها في الحقلين السياسي و الاجتماعي، رغم المقاومة التي يخوضها مناضلو اليسار الجذري بكل شجاعة و تفاني، و ضعف ارتباطها بالقوى الأساسية في التغيير الثوري: الطبقة العاملة و عموم الكادحين.

ب- في سعي النهج الديمقراطي، انطلاقا من خطه السياسي و مرجعيته الاديولوجية ، إلى المساهمة في بناء الأداة السياسية للطبقة العاملة و عموم الكادحين، و هو الشرط الأساسي لمقاومة زحف البرجوازية، و قيادة نضال الطبقة العاملة و عموم الطبقات الشعبية من أجل التحرر و الإنعتاق في أفق بناء المجتمع الاشتراكي. و لانجاز هذه المهمة يعتبر النهج الديمقراطي أنه لابد من السير على سكتين، سكة المساهمة في توحيد التيارات و التنظيمات الماركسية، و سكة التجدر وسط الطبقة العاملة و عموم الكادحين. ويعلم ان هذين المهمتين طويلتين و شاقتين، و لن تسيرا في خط مستقيم ، و ستعرضها من دون شك عوائق و ستتخللها هفوات، و لكنه يعتبرهما ضروريتين لبدء سيرورة المساهمة في بناء الأداة السياسية للطبقة العاملة و عموم الكادحين.

ان هذه الاعتبارات التي نسوقها اليوم لتوضيح خلفية دعوتنا للتيارات و التنظيمات الماركسية لتدشين مثل هذا العمل المشترك، ابتداء من التواصل ، و تبادل الآراء، إلى العمل المشترك، هي نفسها التي أملت علينا تدشين العمل المشترك مع رفاقنا في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي، على اعتبار أننا " تياران منتسبان إلى قضية تحرر الشغيلة من منطلق ماركسي" فلطالما دعا الرفاق في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي إلى ضرورة بناء الحزب الجماهيرية وفي العديد من المحطات. صحيح أن هذه العلاقة تعرف الآن بعض الوهن، نظرا لحصول اختلافات في التقديرات السياسية لعدة قضايا، لكننا نأمل أن تستمر علاقتنا مع الرفاق في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي ضمن تجمع اليسار الديمقراطي.

أما عملنا ضمن تجمع اليسار الديمقراطي الذي ساهمنا في تأسيسه فهو ينبع من اعتبارين آني ، و استراتيجي.

أ- الاعتبار الآني: هو المساهمة في تشكيل معارضة سياسية جذرية و تقدمية للنظام، بعد انفراط المعارضة التقليدية، و انخراطها في سياسة النظام و إدماجها في الحكومة، وذلك في أفق خلق قيادة بديلة للنضال الديمقراطي، على اعتبار أن القيادة التقليدية نظرا لطبيعتها البرجوازية قد فشلت في تحقيق الديمقراطية. و هذا ما يفسر شعار مؤتمرنا الأخير: " من أجل قيادة حازمة للنضال الديمقراطي" لمواجهة المافيا المخزنية و حلفائها.

ب- الاعتبار الاستراتيجي : هو المساهمة في سيرورة بناء تحالف الطبقات الشعبية، على اعتبار أن الطبقة العاملة و عموم الكادحين لابد من انخراطها ضمن تحالف أوسع يضم الطبقات الشعبية بما فيها البرجوازية الصغيرة المتضررة من هيمنة الكتلة الطبقة السائدة حتى تستطيع دك معاقل الكومبرادور و الملاكين العقاريين الكبار.
ونعتبر أن " تجمع اليسار الديمقراطي" كتحالف للقوى الديمقراطية الغير المنخرطة و الغير المندمجة في سياسة النظام، لازال له ما يبرره في الواقع الموضوعي، رغم ما قد يخامر البعض فيه من استمرار الرهان على بعض القوى المندمجة في سياسة النظام. و لكنه الصراع ، و نحن نخوضه من أجل العمل على اجتذاب تلك القوى أكثر في اتجاه اليسار، و في اتجاه معارضة النظام، و في اتجاه إذكاء النضال الجماهيري، دفاعا عن مصالح الطبقات الشعبية و على رأسها الطبقة العاملة و عموم الكادحين، و لا نعتبر مشاركة جل أطرافه في الانتخابات الجماعية الحالية عقبة كبيرة في الاتجاه الذي نأمله.
أما انخراطنا في المنظمات الجماهيرية، و في الحركات الاجتماعية، فهو ينبع من سيرورة الانخراط في النضال الجماهيري، و العمل من أجل تسخيره للدفاع عن المصالح الآنية للطبقة العاملة و عموم الكادحين و من أجل المساهمة في سيرورة بناء حزب الطبقة العاملة و عموم الكادحين، و مدخله الرئيسي في نظرنا العمل النقابي، و سيرورة بناء تحالف الطبقات و مدخله اليوم الحركات الاجتماعية.

و في هذا الإطار فإننا : أ- فيما يخص العمل النقابي نعمل داخل النقابات المناضلة : الكونفدرالية الديمقراطية للشغل – الاتحاد المغربي للشغل، و الدفع بها لإتحاد مواقف نضالية، و معارضة لسياسات النظام في المجال الاجتماعي و لمواجهة الباطرونا. و أيضا ضد كل أشكال السلم الاجتماعي، و البيروقراطية النقابية، نجهر بذلك، و ندافع عن ذلك داخل تلك المركزيتين و نأمل أن يساهم الرفاق في دعم هذا التيار ضمن الحركة النقابية دون السعي إلى :

1- تشكيل نقابة أخرى لأنها ستكون النقابة 35 إضافة إلى النقابات 34 القائمة، و التي تؤثث مشهد التشرذم النقابي.

2- الصراع الفوقي في الأجهزة، و دون هوادة، الذي لا يمكن في ظل موازين القوى حاليا، إلا أن يجعلنا خارج تلك الإطارات النضالية.

3- الدفع ببعض النضالات المعزولة إلى الباب المسدود، و تشريد العمال في ظل موازين القوى الحالية، و التي بدل أن تجعلنا نرتبط بالعمال سيجعلهم يحملوننا تبعات أوضاعهم. إننا نعتبر أن النضال الاقتصادي محدود الأفق إذا لم يرتبط بالأفق السياسي و هي العتبة الرئيسية حاليا.

لذلك دعونا الى تشكيل قطب سياسي و اجتماعي لمواجهة الباطرونا و المافيا المخزنية و للنضال في إطار برنامج ديمقراطي سياسي و اجتماعي.

ج- فيما يخص الحركات الاجتماعية :

أ- دعوتنا إلى توطينها أي جعلها حركات في الأحياء العمالية و الأحياء الشعبية و المدن و القرى، دون الاقتصار على بعض الوقفات للمناضلين في بعض الساحات العمومية على أهميتها.

ب- دعونا إلى توحيدها حتى تشكل قوة ضاربة، تستطيع التعبير عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة المتضررة من الغلاء و من ضعف المرافق العمومية. و ضعف الخدمات التي تؤديها.

وذلك يدخل ضمن تصورنا لبناء التنظيمات الذاتية المستقلة للجماهير بعيدا عن التوظيف السياسوي سواء الانتخابي، أو للتعبير عن الوجود السياسي الفوقي.

ج- إن هذا المنطق هو الذي يحكمنا في كل حركات المجتمع المدني، الحقوقية، و الامازغية و الثقافية و غيرها...

لذلك فعملنا السياسي و الاجتماعي يندرج ضمن السيرورات الثلاث التي أقرها مؤتمرنا الأخير.

1- سيرورة المساهمة في نضال الجماهير الشعبية.
2- سيرورة بناء تحالف الطبقات الشعبية.
3- سيرورة بناء حزب الطبقة العاملة و عموم الكادحين.

ولاشك أن عملنا النضالي ضمن هذه السيرورات الثلاث سيواجه صعوبات و عوائق و إخفاقات و حتى انتكاسات، لكننا و مع حلفائنا ضمن " تجمع اليسار الديمقراطي" و ضمن " تحالف اليسار الجذري" و مع كل المناضلين الشرفاء سنتغلب عليها بالتقييم و النقد و النقد الذاتي.

و نأمل أن يكون هذا الرد كافيا على الأقل ليجعلنا نلتقي و نتبادل الرأي حول الأوضاع السياسية و الاجتماعية، سواء على المستوى الدولي أو على المستوى الوطني ، و نتبادل الرأي حول ممارستنا السياسية و الاجتماعية، و نعتبر أن هذا هو الفهم الأنجع للتعاطي مع خلافاتنا، و تعاطينا لمختلف القضايا السياسية، و لممارستنا ضمن الحركة النقابية، و الحركة الاجتماعية ، و للتداول حول مختلف القضايا بما فيها مسألة أطاك التي يمكن أن نجد لها حلا بعيدا عن نهج الإقصاء و أيضا بعيدا عن نهج الهيمنة و الاستفراد.


و تقبلوا رفاقنا الأعزاء، تحياتنا الرفاقية.


الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي
18 مارس 2009






#النهج_الديمقراطي_العمالي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان فاتح ماي 2009 لا لتحميل الطبقة العاملة نتائج أزمة الرأس ...
- البيان العام الصادر عن المؤتمر الوطني الثاني
- لنواجه القمع المخزني بفتح طور أعلى من النضال الوحدوي
- ندوة صحفية حول نتائج الإنتخابات التشريعية 07 شتنبر 2007
- النهج الديمقراطي يدعو إلى إلغاء نتائج
- بيان حول أحداث العنف في الجامعات المغربية
- بيان حول محاكمة معتقلي فاتح ماي
- بيان الكتابة الوطنية للنهج الديمقراطي بمناسبة فاتح ماي2007
- الوضع السياسي الراهن - من وثائق حزب ا لنهج الديمقراطي -
- بيان حول وضعية الجماهير الشعبية بالدارالبيضاء
- ورقة حول البنية السياسية والاجتماعية للنظام القائم بالمغرب
- بيان اللجنة الوطنية للنهج الديمقراطي ل 9 أبريل 2006
- لقاء مفتوح بين اللجنة المحلية للنهج الديموقراطي بالعراش والي ...
- بيان النهج الديمقراطي ل 8 مارس2006
- بيان اللجنة الوطنية ل 12 فبراير 2006
- عائلة المختطف عمرالوسولي: إدانتنا و رفضنا التام للنتائج التي ...
- كفى! من القمع الوحشي ضد الحركات الاجتماعية بالمنطقة
- بشأن دعوتنا للمساهمة في أشغال الاجتماع المزمع عقده حول موضوع ...
- بيان المجلس الوطني
- اللجنة المحلية للنهج الديمقراطي بالجديدة تدين قرار محكمة الا ...


المزيد.....




- الهجمة الإسرائيلية المؤجلة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...
- أصولها عربية.. من هي رئيسة جامعة كولومبيا بنيويورك التي وشت ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- الشرطة الفرنسية تستدعي نائبة يسارية على خلفية تحقيق بشأن -تم ...
- السيناتور ساندرز يحاول حجب مليارات عن إسرائيل بعد لقائه بايد ...
- إعادة افتتاح متحف كانط في الذكرى الـ300 لميلاد الفيلسوف في ك ...
- محكمة بجاية (الجزائر): النيابة العامة تطالب بخمسة عشر شهرا ح ...
- تركيا تعلن تحييد 19 عنصرا من حزب العمال الكردستاني ووحدات حم ...
- طقوس العالم بالاحتفال بيوم الأرض.. رقص وحملات شعبية وعروض أز ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - النهج الديمقراطي العمالي - النهج الديمقراطي / إلى رفاقنا في تيار المناضل-ة