أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سلام فضيل - انغام الفكرة الحرمان والحرية














المزيد.....

انغام الفكرة الحرمان والحرية


سلام فضيل

الحوار المتمدن-العدد: 2645 - 2009 / 5 / 13 - 09:17
المحور: كتابات ساخرة
    


إن حياة موزارت جائت وقت كبرى اضطراب السياسة وقلق هياج ثورة تحولها بعدما اصابها البؤس والانحدار وقسوة الالم الذي كان يجلد الناس بسياط القيصر والاقطاع ‘حيث كانوا ينهبون اي القيصر والاقطاع‘ ما يوازي ويفوق الثمانين بالمائة‘ويتركون ما يتبقى للناس مما تبلل بعرق اجسادهم لحظة انتاجه‘ويتركون تحت ظلال حيطان الفقر والحرمان.
وهو اي القرن الثامن عشر وقت تشكيل المعاهدات وانشاء ما يمكنها من الثبات والاستمرار من خلال اشاعة ضياء المعرفة وانارة الفكر.حيث يكون قانون العدالة الذي يصير حقا للفرد والمواطنين‘يكفله نظام الدستور ليكون الحد الفاصل ضد الصراع الذي لايسمح للنظام الاجتماعي بالاستقرار وانتظام التقدم.وكان من يتقدم ذلك الحراك هم بعضا من البلدان وخاصة فرنسا وامريكا حتى انارة مشاعل ثورة الحرية‘بينما سلطة القيصر كانت في حالة طوحان الاضطراب‘ومن خلال ارتباك وتوتر جوزيف قيصر النمسا راحت انغام موزارت تصل قبل اوامر قرارت القيصر الى حياة لتنثر وسط روحها الحب وتزيح بالي الثياب لتظهر جمال صدرها ولطافة كلمات اشواقها‘حيث يكون طرب الفكر هو اول غناء الانعتاق والتحرر‘من سلطة القهر‘ومن بعدها من كبح رقص ما يجود به الفكر وسط واحة عشب خضارحرية الاراء.لقد كان نمو بناء حياة الاجتماع يغزل ويحدد كلمات حكاية انفصال الطلاق بين حكم الاقطاع وحياة حرية ورفاه الشعب‘على وقع نغمات موزارت‘حتى صار هواء المناخ كله يغني التغيير الاشتراكي.(ها -سي-روبينس لاندون-ك-موزارت حياته وعمله-ص-71-الصادر 2005 في هولندا ومن قبلها في لندن)
verliechting en Revolutie
Mozart leefde in een tijd van grote politieke beroering,een tijd waarin de vormen en conventies van de gevestigde machten werden aangevochten door een golf van rationalisme,en verlichte denkbelden.De verklaring van de Rechten van de mens en van de individuele Burger,die scherp afstak tegen de gevestigde maatschppelijke orde,leidde in enkele landen(vooal in Frankrijk en in Amerika) tot revolutie.dat met name door de inspanningen van Jozef 2.Mozart ervoer de maaregelen van de keizer wes doorgezet,maar later ook de repressie waarmee tegenstand en ..veel hervormingen.DE structuur van de maatschappij waarin mozart opgroeinde,werd bepaald door de strenge scheidslijn tussen de regerende adel en de rest van de bevoking..verandering in het sociale klimaat. (H.C.Robbins Ladon-Wolfgang Amadeus Mozart-p-71).
وفي العراق وقت اخر ربع من سنوات القرن العشرين‘صارت آلام اجساد ضحايا معتقلات التعذيب وامتداد واحات مقابر نظام صدام الجماعية‘هي التي تغزل خط طلاقه هو وما كان يزرعه من تسلط وقهر وحرمان.



#سلام_فضيل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمال والحب يوم العيد
- بريطانيا رقصة الاقتصاد العراق البستان..اسرائيل العنصرية وقتل ...
- احتج ضد جدارالفصل وقهر العسكر فودع البرلمان
- رعشة الاقتصاد ودولة المواطنة والقانون مليارات احفاد المهيوب ...
- نساء العراق وعمر هوى الاجساد قهر حروب تشريد فغناء الثوب
- المرأة وحكايات الحب وجروح النازية واسرائيل و التكفيري وصدام ...
- المرأة وعيدها نظام الحصة يباعد هوى عينيها وشم عطر خديها
- الانتخابات العراقية وبعثرة ثياب اقطاع السلطة والدين والمال ا ...
- الانتخابات ونبتة اليسار وكل عشاق الحرية في العراق اغنية غزل ...
- اليسار وحب الحرية والسلام وجيش اسرائيل وقتل الاطفال من فلسطي ...
- فيلدرس يواجه القضاء الهولندي بتهمة الحض على الكراهية واليسار ...
- غزة وقتل الاطفال وصورة رايس ولادتنا بتوهان الكذبة سمتها الحر ...
- غزة واحتلال الستينات وجيش اسرائيل والارهاب التكفيري ومشترك ا ...
- الاعلام العراقي يحن لكبت الحريات ويطالب بعودة سياط الجلاد ور ...
- منتظر الصحفي مرر رمية حذائه من فوق كتف بوش لتصفع مشايخنا وتل ...
- آلام ضحايا القهر والحرمان والتاريخ والاحتلال والنهب وعوائل ا ...
- العراق وقسوة صدام الدكتاتور وافواج الارهاب ورحلة بوش العارية ...
- هيلاري الشيخة وسلطة عوائل القهر العربي الاسلامي ساوت بين امر ...
- الهند والعراق الاسلام التكفيري وقتل الاطفال والنساء وتاج محل ...
- نساء العراق واغنية الحرية والاحتلال والاتفاقية


المزيد.....




- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - سلام فضيل - انغام الفكرة الحرمان والحرية