أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائيلي – العربي النشط لتضميد جراح النكبة الفلسطينية؟















المزيد.....

عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائيلي – العربي النشط لتضميد جراح النكبة الفلسطينية؟


احمد سعد

الحوار المتمدن-العدد: 2644 - 2009 / 5 / 12 - 09:14
المحور: القضية الفلسطينية
    


تشير معطيات الواقع ان شهر ايار تربطه علاقة عضوية "مميزة" بقضية الشعب العربي الفلسطيني وحقوقه الوطنية الشرعية فشهر ايار الثمانية والاربعين من القرن الماضي كان من اشهر كارثة النكبة الفلسطينية بتجسيد مؤامرة الثلاثي الدنس – الامبريالية والصهيونية وتواطؤ بعض القوى لانظمة الرجعية العربية معها – في مصادرة الحق الوطني الشرعي الفلسطيني بالتحرر والاستقلال الوطني، وممارسة التطهير العرقي بالتهجير القسري للشعب العربي الفلسطيني الى مواطن اللجوء القسري خارج وداخل حدود وطنه. وفي الخامس عشر من ايار كل سنة يصادف اليوم العالمي للتضامن مع شعب النكبة الفلسطينية حقه الشرعي في الحرية والاستقلال الوطني، في الدولة والقدس والعودة حسب قرارات الشرعية الدولية. اما في ايار الفين وتسعة الحالي فيجري حراك دينامي نشط امريكي – اسرائيلي صهيوني – عربي انتقائي من المرضي عنهم امريكيا واسرائيليا، حراك نشط يجعل الانسان يطرح على نفسه سؤالا منطقيا مدلوله هل الهدف من وراء هذا الحراك تضميد الجراح النازفة دما للنكبة الفلسطينية حتى يومنا هذا وانصاف الشعب الفلسطيني بحل عادل يستجيب ويضمن انجاز حقه الوطني الشرعي بالدولة والقدس والعودة الى جانب اسرائيل وفي حدود الرابع من حزيران السبعة والستين، ام ان الهدف من وراء هذا الحراك تعميق جرح النكبة وتقزيم الحق الوطني بانتقاص الثوابت الوطنية الجوهرية وغير القابلة للتصرف مثل حق العودة وحق السيادة السياسية الاقليمية الفلسطينية على القدس الشرقية عاصمة الدولة الفلسطينية وطرح كيان ممزق الاوصال اشبه بكانتونات ابرتهايدية تبقي العصمة فيما يتعلق بالقرار السياسي والامني والاقتصادي بأيدي المحتل الاسرائيلي وعصاباته من سوائب المستوطنين الداشرة! فماذا يجري تخطيطه وطبخه من برامج في السراديب المعتمة الامريكية والعربية والاسرائيلية لفرضها وتسويقها فلسطينيا وعربيا وعالميا؟
وكل الانظار تتجه الى الادارة الامريكية الجديدة وكأن الرئيس الجديد براك اوباما "المسيح المنتظر" الذي سينجز السلام وحل الصراع الاسرائيلي – العربي الذي في مركزه القضية الفلسطينية وحلها على اساس تسوية الدولتين، دولة فلسطينية قابلة للحياة تعيش بسلام وحسن جوار الى جانب دولة اسرائيل. حل ضبابي وعام لا يحدد الحدود السياسية لهذه الدولة ولا تفاصيل صلاحياتها ولا الموقف من ثوابت الحقوق الوطنية المختلف عليها مع اسرائيل مثل حق العودة والسيادة على القدس الشرقية او الموقف من كتل الاستيطان الكولونيالي في المناطق المحتلة. والظاهر ان بلورة الموقف من الحل وتفاصيله يجري من خلال اتصالات مكثفة من مسؤولين امريكيين مع المسؤولين الاسرائيليين والفلسطينيين وعرب "معتدلين" وبهدف اكثر من جس نبض المواقف بل تنسيق مواقف تمهيدية تساعد على "انجاح" محادثات الرئيس الامريكي براك اوباما مع كل من رئيس حكومة اسرائيل بنيامين نتنياهو والرئيس المصري حسني مبارك والرئيس الفلسطيني محمود عباس والتي ستجري في واشنطن في مواعد مختلفة في النصف الثاني من شهر ايار. وقد سبق ذلك لقاء الملك الاردني بالرئيس الامريكي في مطلع شهر ايار الحالي!
واستعدادا للقاءات والمحادثات المرتقبة مع الرئيس اوباما والمسؤولين في الادارة الامريكية تجري لقاءات ومحادثات تمهيدية فلسطينية – عربية، وعربية – عربية، وعربية - اسرائيلية بهدف العمل على تنسيق المواقف من قضايا حل الصراع الاسرائيلي – الفلسطيني والموقف من ايران وحلفائها ونفوذها في المنطقة.ففي الاسبوع الماضي التقى الملك الاردني عبدالله الثاني في القاهرة بالرئيس المصري حسني مبارك، كما التقى الرئيس المصري بالرئيس الفلسطيني محمود عباس في القاهرة ايضا.
واكثر ما يثير اهتمامنا هو لقاء المحادثات بين الرئيس المصري حسني مبارك ورئيس حكومة اليمين الاسرائيلية بنيامين نتنياهو اليوم الاثنين، الحادي عشر من ايار في منتجع شرم الشيخ المصري. واهتمامنا يأتي على خلفية حقيقتين، الاولى، تعزيز التقارب المصري – الاسرائيلي الى درجة توحي بالتنسيق الاستراتيجي بينهما خاصة في الموقف العدائي من ايران وحلفائها في المنطقة وفي الموقف المصري الذي تشوبه العديد من اسئلة التشكيك حول حقيقة الموقف المصري من الحقوق الوطنية الفلسطينية الشرعية. والثانية، ان مصر النظام تسعى لقيادة الانظمة العربية "المعتدلة" التي تدور في تلك خدمة الاستراتيجية الامريكية في المنطقة من اجل اقامة تحالف اقليمي مع اسرائيل وبقيادة الولايات المتحدة ضد "خطر النفوذ الايراني والشيعي في المنطقة"! وضد التحالف الايراني – السوري مع قوى المقاومة اللبنانية والفلسطينية والعراقية وغيرها.
وتندرج محادثات مبارك – نتنياهو في اطار التحضيرات التمهيدية لبلورة الموقف من حل الصراع الاسرائيلي – العربي – الفلسطيني وطرحه على الرئيس الامريكي في لقائهما المرتقب معه في النصف الثاني من الشهر الحالي. وقد حرص نتنياهو عشية لقائه بالرئيس المصري ان يسرب وينشر في مطلع الاسبوع الماضي يوم الاحد الماضي، وفي مختلف وسائل الاعلام ما بلورته حكومته اليمينية المتطرفة من خطة وموقف لتسوية الحل الدائم (نشرنا عن الخطة في عدد يوم الاثنين الماضي من "الاتحاد".. خطة في مركزها رفض حل الدولتين والاستعاضة عن ذلك باقتراح "حكم ذاتي اداري" للفلسطينيين تكون صلاحية السلطة الفلسطينية فيه القيام بدور "وزارة الداخلية" التابعة للمحتل الاسرائيلي وتقتصر مهمتها على ادارة الشؤون المدنية، في المدن والقرى التي سينسحب الجيش الاسرائيلي من داخلها الى دائرة محيطها، الجيش الامريكي يدرب فرق امن فلسطينية خاصة للحفاظ على الامن ومحاربة "الارهاب الفلسطيني" (اقرأ – المقاومة) ويجري تجنيد اموال عالمية لتحسين الاوضاع الاقتصادية الفلسطينية. قطاع غزة لا يدخل مع الضفة في اطار الحكم الذاتي، بل يبقى كيانا منفصلا قد يرتبط بخبال الوصاية المصرية. كما ان كتل الاستيطان والقدس الشرقية المحتلة تضم الى اسرائيل ولا يجري الحديث عن قلع او اخلاء أي مستوطنة او مستوطن. وحكومة الاحتلال والاستيطان واليمين المتطرف تسابق الزمن في توسيع وتكثيف الاستيطان الكولونيالي، فعشية لقاء مبارك نتنياهو "نشرت صحيفة "يديعوت احرونوت" يوم الجمعة 8/5/2009 على لسان مصدر رفيع المستوى في حكومة نتنياهو "ان رئيس الحكومة نتنياهو ينوي تجهيز مناطق واسعة للبناء في المستوطنات وتوسيعها". وحسب ما ذكرته اذاعة الجيش الاسرائيلي يوم الخميس الماضي، السابع من ايار، ان تقريرا اعدته واصدرته منظمة "اوتشيه" التابعة للامم المتحدة والمعنية بالشؤون الانسانية، تتحدث معطياته، عن ان اسرائيل تنوي اقامة مستوطنة جديدة جنوبي القدس تحمل اسم "غفعات ياعيل" وتضم 20 الف، وحدة استيطانية جديدة، بالاضافة الى بناء سبعة الاف وحدة استيطانية جديدة في مستوطنات "بات عاين" و"غفعوت"!! هذه هي "الزوادة" المشحونة بالسم الهاري الكارثي التي يحملها نتنياهو معه "هدية" لصديقه الحميم حسني مبارك في اول زيارة يقوم بها رئيس حكومة الكوارث نتنياهو الى الخارج.
والسؤال هو، ماذا ينتظر من الرئيس المصري ان يطرح من مواقف على رئيس حكومة اسرائيل نتنياهو؟ صحيفة "يديعوت احرونوت" في عددها الصادر يوم السابع من شهر ايار الحالي، اعادت بواسطة مراسلتيها سمدار بيري وايتمار ايخمار نشر ما نشرته صحيفة "القدس العربي" في عددها الصادر يوم السادس من ايار الحالي، ومدلول الخبر المنشور انه منذ دخول باراك اوباما الى "البيت الابيض" وجه مستشاروه ضغوطا على رؤساء "المعسكر المعتدل" في العالم العربي (مصر والسعودية والاردن والمغرب) بهدف "تعديل" "وتحسين" المبادرة العربية وذلك للتسهيل على اسرائيل بقبولها"!! وهذا التوجه يعيد الى الاذهان تصريحات كل من رئيس الدولة شمعون بيرس ووزير الامن ايهود براك، التي كرراها مرارا ان مبادرة السلام العربية التي قدمتها السعودية وتبنتها القمة العربية في بيروت سنة 2002 "يوجد فيها اقسام ايجابية، يمكن تبنيها، وعلى اقسام اخرى يجب التفاوض حولها"!! وما يريد بيرس وبراك التفاوض حوله هو افراغ المبادرة العربية من مضمونها ومن مدلولها، من اهم الثوابت الوطنية الفلسطينية، غير القابلة للتصرف كما سنرى لاحقا.
وحسب ما تقدمه صحيفة "يديعوت احرونوت" عن صحيفة "القدس العربي" جاء ما يلي: "الآن يتضح انه في اعقاب جولة المحادثات واللقاءات التي اجراها البيت الابيض مع رؤساء المعسكر العربي المعتدل فان الرئيس المصري مبارك سيعرض مبادرة السلام العربية المحسنة على الرئيس اوباما"!!فما هو "التعديل والتحسين" الذي جرى على المبادرة العربية لتكون مقبولة على اسرائيل؟ المبادرة التي اقرتها قمة بيروت غاية في البساطة وفي الوضوح وجاءت بشكل معادلة: انسحاب اسرائيل من جميع المناطق المحتلة والعودة الى حدود الرابع من حزيران السبعة والستين وحل عادل متفق عليه لحق العودة للاجئين الفلسطينيين مقابل اقامة علاقات طبيعية بين البلدان العربية واسرائيل. التغييرات الاساسية التي تطرح لتعديل المبادرة، وكما اوردتها صحيفة "القدس العربي" تخرج حق العودة للاجئين الفلسطينيين من المبادرة ويجري مقابل ذلك توطين اللاجئين في البلدان العربية وتخصيص دفع تعويضات مالية للاجئين بدلا من حق العودة الى وطنهم السليب. اما الذين يصرون وبصورة عنيدة على حق العودة ممكن السماح لهم وبالتنسيق مع اجهزة السلطة الفلسطينية بعودتهم الى المناطق الفلسطينية الواقعة في اطار الكيان الفلسطيني الذي سيقوم وليس العودة الى اسرائيل ابدا. كما يتضمن "التحسين" "مبدأ المبادلة"، ضم كتل الاستيطان الى اسرائيل مقابل ضم بعض الارض الصحراوية في النقب للكيان الفلسطيني وتحت يافطة استيعاب وتوطين بعض اللاجئين الفلسطينيين.
اما بالنسبة للقدس وتقسيمها الى عاصمتين، عاصمة لفلسطين وعاصمة لاسرائيل فيجري معالجتها بحلول مرحلية! فحسب المبادرة "المحسنة" يرفع العلم الاسرائيلي في البلدان العربية مقابل رفع العلم الفلسطيني في الاحياء العربية من القدس الشرقية المحتلة، بمعنى ان غالبية مناطق واحياء القدس الشرقية التي هودت وهجر اهلها قسرا تضم تحت السيادة الاقليمية – السياسية الاسرائيلية.
واذا كانت جرائم النازية الهتلرية والتحالف الامبريالي – الصهيوني المسنود بتواطؤ عربي من العوامل التي ساعدت وقادت الى انفجار جرح النكبة الفلسطينية المفتوح والنازف دما، فان الخطر القائم اليوم هو استغلال الخطر الايراني والنفوذ الايراني في المنطقة العربية كمبرر للانتقاص من ثوابت الحقوق الوطنية الشرعية الفلسطينية، وتحويل الشعب الفلسطيني الى ضحية الى دفع الثمن من حقوقه الشرعية على مذبح انجاز حل اقليمي انجاز تحالف استراتيجي جديد قائم على تطبيع العلاقات الاسرائيلية – العربية تحت الخيمة الامريكية وخدمة وكر لاستراتيجية الامبريالية الامريكية وخدمة مصالحها الاستراتيجية التي تنسجم مع مخطط تعزيز مكانة اسرائيل كمخفر استراتيجي امبريالي امامي وحماية الانظمة الرجعية العربية المهتزة اركانها من عواصف قوى التغيير والثورة الوطنية في بلدانها.
انني على ثقة بان الشعب العربي الفلسطيني، شعب قوافل الشهداء ومعاناة الدرب الطويلة، ان يقبل بعد صيام قسري عمره واحد وستون عاما مخضبة بمعاناة تفوق طاقة البشر، ان يفطر على بصلة، ويوافق على كيان اشبه بطِرح مشوه غير قابل للحياة، ان يقبل بمحمية استعمارية ابرتهايدية تصادر حقه الوطني الشرعي بالدولة والقدس والعودة. فلينسق مبارك مع نتنياهو وغيره، ولتنسق ادارة اوباما مع دواجن انظمة العرب ما تنسق، فصاحب القضية، الشعب الفلسطيني لن يقبل الا بالسلام العادل الذي يضمن حقوقه الوطنية المسنودة بقرارات الشرعية الدولية، حقه في الدولة المستقلة في الضفة والقطاع وعاصمتها القدس الشرقية وضمان حق العودة وفقا لقرارات الشرعية الدولية وخاصة القرار 194. اما الحلول التآمرية التي تنتقص من الثوابت الاساسية للحقوق الوطنية الفلسطينية فمصيرها الفشل والى مزبلة التاريخ.





#احمد_سعد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بذكرى النصر على النازية: هل يتعظ ضحايا النازية الفاشية من ال ...
- نفسي فيه وأخ تفو عليه
- هل استوفت الفاشية مقاييسها التقليدية في اسرائيل ام ماذا؟!
- على ضوء جولة ميتشل هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي م ...
- هل تغير ادارة اوباما موقفها الاستراتيجي من قضية الصراع في ال ...
- سياسة لمحاربة العاملين ومستوى معيشتهم ام لمحاربة البطالة؟!
- في الذكرى السنوية ال 90 لتأسيسه:ألحزب الشيوعي الاسرائيلي أرس ...
- إكرع حتى ترتوي!
- لمواجهة قانون فاشي عنصري، معاد للعرب وللدمقراطية!!
- نتائج الحوار الفلسطيني في مواجهة مخططات التصفية الاسرائيلية! ...
- حكومة برئاسة نتنياهو واليمين المتطرف دالة لكوارث مرتقبة؟
- جبهة كفاحية واسعة لمواجهة مخاطر التحديات المرتقبة !
- عشية الانتخابات للكنيست - لزيادة تمثيل من صاغ الهوية الكفاحي ...
- دفاعا عن العاملين والمظلومين اجتماعيا: الجبهة عنوان النضال
- خطة نتنياهو الليكود الاقتصادية لتعميق فجوات التقاطب الاجتماع ...
- البعد الكارثي -لمذكرة التفاهم الامني- الاستراتيجي بين اسرائي ...
- حقائق حول استراتيجية الحرب المبيتة على غزة والشعب الفلسطيني!
- بانتصار براك اوباما الحاسم هل تهب رياح التغيير الجذري فعلا ع ...
- هل تطرح فعلا خطة جدية لانقاذ الازمة المالية العالمية جذريا؟!
- التخبط الحاصل في وسائل معالجة الازمة المالية العالمية !


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - احمد سعد - عشية لقاء مبارك – نتنياهو: هل يخطط الحراك الامريكي – الاسرائيلي – العربي النشط لتضميد جراح النكبة الفلسطينية؟