أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سمير اسطيفو شبلا - الكنيسة الكلدانية شكرا لكم















المزيد.....

الكنيسة الكلدانية شكرا لكم


سمير اسطيفو شبلا

الحوار المتمدن-العدد: 2644 - 2009 / 5 / 12 - 08:58
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


الكنيسة الكلدانية شكراً لكم
سمير اسطيفو شبلا
بالرغم من عدم تقبل البعض من عنوان مقالاتنا "يا مسيحيوا العراق اتحدوا" بأجزائه الخمسة وادعمناه بدراستين، مع "رسالة مفتوحة الى كنيستي الكلدانية" يضاف اليها مخاطبة سينودس روما! واخيراً وليس آخراً رسالتنا الى سينودس عينكاوة، (للمزيد من الايضاح يرجى مراجعة الروابط ادناه رجاء) وكانت جميعها تؤكد على :
1- وجوب ترميم البيت الكلداني من الثقوب والشقوق! بسبب صعود مستوى المياه المالحة الى السطح تقريباً مما يتطلب اجراء سريع بروح مسيحية حقة! وصفات وقيم القادة! واهمها ندائنا الى قادتنا بعدم الرجوع من الالتئام الا وهم واحد! (اي انهاء حالة الانقسام وخاصة كان هناك سينودسين – سينودس عين سفني والقوش)
2- الدعوة الى الجلوس على مائدة واحدة مع اخوتنا واشقائنا السريان والاشوريين، وممارسة ثقافة الحوار على اساس تساوي الكرامات، كون لا احد يملك كل الحقيقة، ولا اي طرف يمثل لوحده "شعبنا المسيحي" بين قوسين، (نشير دائماً الى شعبنا المسيحي لعدم وجود تسمية موحدة يجمع عليها جميع المذاهب والاحزاب ولو بنسبة كواقع حال)
3- التسامح والسماح – ترك الخلافات – وضع الرجل المناسب في المكان المناسب – ممارسة النقد الذاتي – احترام الاخر وخصوصياته – لا فرض راي ولا دكتاتورية ولا محسوبية ومنسوبية وطائفية – تشكيل جبهة مسيحية – مسيحية لخوض الانتخابات والامور المصيرية – احياء العلاقات المسيحية – الاسلامية – عقد مؤتمرات لاحزابنا وكنائسنا كلا على حدة وبعدها مؤتمر عام – الانفتاح والتجدد وقبول الاخر باختلافاته

كنيستنا في منعطف تاريخي
هناك اكثر من سبب لننحني امام نتائج سينودس عينكاوة، لان نتائجه كانت بمثابة انتقال او خروج كنيستنا من نفق ضبابي الى بصيص من نور نعتبره منعطف كبير وتاريخي في تاريخ كنيستنا، واود هنا ان اتطرق الى قرارين تاريخيين:

الاول : لم يرجعوا من هناك الا وهم واحد! اي ذهب الانقسام الى غير رجعة – وهذا ما تمنيناه في جميع كتاباتنا ومعنا المئات من كتابنا الاعزاء والالاف من شعبنا المتعطش الى الالتئام والوحدة، وهكذا تتحقق احدى احلامنا التي كانت تؤرقنا حقاً، وذلك بتأكيدهم في البيان الختامي حول اهمية الوحدة والشراكة بين اساقفة الكنيسة الكلدانية! حلوة وشكرا أيها السادة

الثاني: لا يقل اهمية عن الاول!! وهو المجلس الدائم للبطريركية (لا يهمنا الاسماء بقدر ما يهمنا العمل على الارض) انه العمل الجماعي! ومهمته تفعيل مقررات المجمع (السينودس) التنظيمية/الداخلية والمسكونية وخاصة العلاقة مع الكنائس الشقيقة!! وما يهمنا هنا الكلمتين اللتان جائتا في هذا الباب وهما (الانفرادية والفئوية) والتي تعنيان بلغة السياسة (الدكتاتورية والطائفية والعنصرية) الثلاثي المدمر لأي مكون وحزب ومؤسسة ودولة! والتي حقاً ابتلينا بأمراض مزمنة جراء تعشعشها داخلنا نحن الكنيسة والحزب والمنظمة والعشيرة والقرية،،، وبمجرد الاشارة عليها تعني اننا اكتوينا بنارها وشعرنا بخطرها الداهم لذا كانت الاشارة الحمراء لنا كشعب مسيحي بكنائسه ومنظماته واحزابه وجميع مكوناته ومؤسساته، وسبق ان اشرنا الى ذلك مئات المرات (را/الروابط ادناه) ومعنا الالاف من كتابنا ومثقفينا من مختلف الافكار والاتجاهات والاديان! مرة اخرى شكرا كنيستي

الكنيسة والسياسة
هناك رأيان متسرعان في موضوع ممارسة وتعاطى رجال الدين المسيحيين السياسة، واحد يقول: نعم! والاخر يقول: لا، ورأينا المتواضع هو: ان رجل الدين شاء أم ابى انه "داخل السياسة" كحالة وفكرة وواقع، وهذا يعني ان رجل الدين المسيحي هو سياسي مُعاش، اي انه يعيش بين متطلبات رعيته السياسية والاجتماعية قبل الروحية! بدليل انه يلتقي روحياً مع رعيته كل يوم احد مثلاً! ولكنه يعيش معاناتهم ستة ايام ونصف يوم الاحد أيضاً، من الدفاع عنهم من ظلم وقع عليهم، تزويدهم بكتب لمراجعة الدوائر الرسمية، من اضطهاد جماعي وفردي وواجبه في التصدي على جميع الجبهات السياسية والعسكرية والاجتماعية، ويعطي نفسه ودمه قرباناً لرعيته وشعبه! اليست هذه سياسة ام زلاطة! ماذا تسمي رجل دين مسيحي يرفع صورة يسوع في مظاهرة اسلامية في احدى مناطق بغداد؟ وماذا نسمى استشهاد العزيز "رحو" ورفاقه، وكني وشمامسته، وقطع رأس بولص اسكندر، واستشهاد الأب عادل، وشهدائنا الـ 707، اليست هذه سياسة أيها السادة

اذن النتيجة تكون ان رجل الدين يعيش السياسة حتماً! ويمارسها فعلاً حتى وان لم يرغب بذلك، وهناك فرق بينه وبين رجل الدين المسيحي المنتمي الى حزب او منظمة سياسية وهذا هو الخطأ بعينه! لأن الراهب أو القس او الأسقف المنتمي يقع في خطأ مزدوج:
من جهة يطبق الاوامر الصادرة من حزبه او منظمته السياسية، وبهذا اصبح متلقي! و يكون قد فقد جزء من حريته، عليه تكون موعظته حتماً منحازة الى فكر حزبه، وعمله ينصب في تحقيق برنامج واهداف مرجعيته وبهذا ايضاً قد انحاز الى جهة دون اخرى، ويعني انه فقد درجته الكهنوتية (درغا) لانه الراعي، والراعي الصالح لا يفرق بين رعيته، وكمثال لا الحصر لا باس من تكراره (فصل معلمين تعليم مسيحي في كرملش من قبل قس – فصل مختار بتدخل قس – وهناك عشرات الامثلة لا داعي لذكرها الان لاننا في حالة انتصار على الذات
ومن جهة ثانية : يخطأ مرة ثانية لانه بانتماءه يعمل له سقف محدد! وهو سقف حزبه وبفعلته هذه يضع سقف كنيسته الغير منتمية (اذن لا سقف لها) في علبة سردين(المنظمة او الحزب) أي يكون سقف حزبه اعلى من سقف كنيسته! وبهذا يكون عملياً وفعلاً قد خان رعيته وشعبه وكنيسته، لانه يفعل مثل الذين يضعون الله في قفص عندما يقولون اننا الوحيدين الذين يمتلكون الحقيقة، ونحن الاصل وانتم الفرع، الغاء وتهميش الاخر، امة واحدة ذات اصل واحد، وبعدين؟؟؟؟؟ نريد الامان قبل الاكل، نريد الحب قبل الماء، نريد الكرامة قبل الكسوة

لا نأتي بجديد ان نكرر ان المسيح لم يكن كلدانيا، فهل كان اشورياً ام سريانياً ام ارمنياً ام انجيلياً/ بروتستانياً أم كردياً ام عربياً ام ام ،،،، يمعودين انه غير منتمي، لذا نكون على خطأ ان كبسناه في مذهب او طائفة او كنيسة، والخطأ الاكبر هو ان لم نفصل الدين عن السياسة والا اصبحت لنا مرجعية دينية سياسية! (انا الدولة والدولة انا – لويس 14) ونبتعد كثيراً من "اعطوا ما لقيصر لقيصر وما لله لله" اذن نحن نعيش السياسة وفي داخلها ولكن حذاري وحذاري وحذاري من تدخل الدين (الكنيسة) في السياسة وخاصة الميل لجهة دون اخرى والا دخلنا في نفقنا من جديد

التسمية الكلدانية
نعتقد ان سينودسنا الموقر ومن خلال دراسة مستفيضة حول وضع كنيستنا الكلدانية وعلاقاتها المسكونية من جهة، ومن جهة اخرى ما تم انجازه! عفواً ما آلت اليه أوضاعنا ككلدان ونحن جزء من هذا الشعب المسيحي المضطهد والمتشرذم والمجزأ والمقسم سياسياً ودينياً! وهذا ليس بخافي على احد كواقع حال! حيث كانت تجربة الست سنوات الماضية بمثابة خبرة 60 سنة، لذا كانت غصنة الزيتون التي خيمت على اجواء السينودس الكلداني بمثابة نور ساطع هيأ الطريق امام القادة "لتجاوز" الخلافات والالتحام من جديد والعودة الى واو الكلدان! وباعتقادي الشخصي المتواضع كان من الاسباب التي ادت الى هذا القرار هم الاخوة الاشوريين بالدرجة الاولى وباق مكونات شعبنا بالدرجة الثانية! كيف؟
سبق وان طالبنا لمئات المرات ضرورة ممارسة ثقافة الحوار والجلوس الى المائدة المستديرة التي تعني تساوي الكرامات، ولا يوجد احد (مكون – حزب – كنيسة – منظمة – تجمع،،،،،) من الاخر الا ما تقدمه اية جهة من خير وحقوق وامان لشعبنا اكثر من الاخر! مع ضرورة ترميم البيوت المسيحية (الاحزاب والكنائس) مع توحيد الصفوف والراي والصوت، ولكن سمعنا من اخوتنا في البيت الواحد واشقائنا واحبائنا وخاصة خلال الست سنوات الماضية بخصوص القضايا المصيرية (الهوية – الوجود – الكيان) ما يلي : حرب انترنيتية حول الحكم الذاتي لمدة اكثر من 6 سنوات – ومثلها حول التسمية ولا زالت الحرب مشتعلة – التخوين – الغاء الاخر – شراء الذمم (توزيع الهدايا والرواتب والمناصب) – نحن امة وانتم مذهب! (حتى وان كان) هل من المعقول ان يتم كل هذه الاهانات وجرح الكرامات والتخوين، مع فرض ظروف ذاتية وموضوعية ايضاً لزيادة الهوة والتقسيم! مع التهميش المنظم (نحن خيمة على الاخرين!!!) وكانت نتائج ذلك: زيادة عدد الشهداء والاضطهاد المنظم ومع الاسف نقولها ان من قومنا كانوا مشاركين بشكل او بآخر من خلال ما طرحناه اعلاه! حيث على الاقل هيئوا الطريق للقتل والتهجير والخطف واهانة الكرامات، يضاف اليها مشاركتنا في الانتخابات البرلمانية ومجالس المحافظات والغاء المادة 50، كانت هذه الاسباب وغيرها هي التي ادت بكنيستنا الكلدانية الرجوع الى التسمية القديمة او البقاء على التسمية مع الواو

الخلاصة والنتيجة
كما نعلم ان كلامنا هذا فيه جزء من الحقيقة وليس الحقيقة كلها! لايماننا بنه لا احد يقول ويملك الحقيقة كلها! مما يعني ان هناك اخطاء فادحة تتحملها كنيستنا واحزابنا ومنظماتنا الكلدانية! ليس كونها جديدة على الساحة السياسية وخاصة احزابنا وقلة خبرتها في هذا المجال وحسب، بل عدم اتخاذها قرارات مصيرية وشجاعة في الوقت والظرف المساعد لها، لذا تكون النتيجة: تم ترميم البيت الكلداني وهذا كان مطلبنا ومعنا الالاف من ابناء شعبنا وكتابنا ومثقفينا الاعزاء، (ولو بنسبة) وبما اننا ككلدان لا نمثل "شعبنا المسيحي" كله بل جزء منه، عليه وجوب ترميم البيت الاشوري والسرياني! ولنجلس على مائدة واحدة دون شروط مسبقة وبدون أصل وفرع ومذهب كونها لا تخدم المرحلة الحالية حتى وان كانت صحيحة تاريخياً! وذلك لكي نكمل الأجزاء الباقية من الحقيقة! عندها نثبت لأنفسنا وللعالم اننا حقاً نستحق الحياة
[email protected]


http://www.bahzani.net/services/forum/archive/index.php/t-19376.html
http://www.ankawa.com/forum/index.php?action=printpage;topic=118891.0
http://www.telskuf.com/articles.asp%3Farticle
http://www.al-nnas.com/ARTICLE/SIShabla/17tomi.htm&ei
http://www.sotaliraq.com/articlesiraq.php?id=33276
http://www.shafaaq.com/paper.php?source=akbar&mlf=interpage&sid=15568
http://www.kaldaya.net/2008/Articles/500/513_Oct05_08_samirshaba.html
http://www.baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=29011
http://www.baqofa.com/forum/forum_posts.asp?TID=5729






#سمير_اسطيفو_شبلا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوزيرة وجدان سالم تتألق في أمريكا
- نتائج سينودس الكلدان نتمنى ان تكون قرارات
- دعوة -ساكو- بين طرح الوزير وعاصفة صنا
- الى/ القادة الكلدان/ السينودس القادم
- محافظ نينوى / حقوق الأقليات أمانة في أعناقكم
- مسؤولية حقوق الإنسان -قائمة حقوق الإنسان العراقي-
- حبيب تومي وتجمع كتاب وحدة كنيسة المشرق
- الأسقف -ساكو- يحمي الكنيسة من الإهتزاز
- مقابلة مع الأسقف ساكو حول -الفخ والوهم-
- المطران -رحو- ليس كلدانياً اليوم
- المناخ المفتوح والنملة تتفوق علينا ايها القادة
- الأسقف -رحو- لم يمت حقاً
- المرأة ثلث المجتمع وعليكَ الحق
- الخطوة الأولى نحو الاخر لممثلية لاس فيغاس لحقوق الانسان
- وحدة الكنيسة وارقام الانتخابات
- زوعا لم تخسر الانتخابات الشعب خسرها
- دولة القانون في مواجهة الشعب والكفار
- إنتخاباتكم أذهلت رؤساء الشرق الاوسط
- في الإعادة فائدة للناخب والمرشح
- الباحث عماد علو : جذور الارهاب ليست من المسيحية


المزيد.....




- لماذا أصبح وصول المساعدات إلى شمال غزة صعباً؟
- بولندا تعلن بدء عملية تستهدف شبكة تجسس روسية
- مقتل -36 عسكريا سوريا- بغارة جوية إسرائيلية في حلب
- لليوم الثاني على التوالي... الجيش الأميركي يدمر مسيرات حوثية ...
- أميركا تمنح ولاية ماريلاند 60 مليون دولار لإعادة بناء جسر با ...
- ?? مباشر: رئيس الأركان الأمريكي يؤكد أن إسرائيل لم تحصل على ...
- فيتو روسي يوقف مراقبة عقوبات كوريا الشمالية ويغضب جارتها الج ...
- بينهم عناصر من حزب الله.. المرصد: عشرات القتلى بـ -غارة إسرا ...
- الرئيس الفرنسي يطالب مجموعة العشرين بالتوافق قبل دعوة بوتين ...
- سوريا: مقتل مدنيين وعسكريين في غارات إسرائيلية على حلب


المزيد.....

- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب
- هـل انتهى حق الشعوب في تقرير مصيرها بمجرد خروج الاستعمار ؟ / محمد الحنفي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - سمير اسطيفو شبلا - الكنيسة الكلدانية شكرا لكم