لاتضللونا فإيران ليست ارض المعاد لشيعة العالم!

كاتب المقال ينطلق من منطلق طائفي صرف ويدافع عن معممي طهران من هذا المنطلق .انا مواطن عراقي ليس لدي اي علاقة لا بالاديان ولا بالطوائف ولا بالقومية العربية ولا بالجامعة العربية وسبق وان كتبت عن ضرورة حل هذه الامعة وحتى لا اومن هناك شئ اسمه الامة العربية. فانا ارى ان الاوضاع لاتستقر في العراق بشكل خاص ولا في فلسطين ولا لبنان ولا افغانستان ولا في منطقة الشرق الاوسط ولا الارهاب الدولي الاسلامي طالما بقي نظام الملالي في طهران في سدة الحكم. النظام الايراني ابو الكوارث بالمنطقة . اسرائيل دورها ومشاكلها محدودة مع الفلسطينين ولم تشكل علينا نحن العراقين اي خطر يذكر. ايران تدرب فرق الموت والميليشيات ومجرمي القاعدة وبقايا ازلام البعث المقبور وترسلهم لقتل اطفال وشيوخ وشباب العراق في حين اسرائيل لم ترسل لنا ارهابين وميلشيات وارهابي القاعدة ولم تتدخل في شؤون العراق. ايران تدعم اللوبي الذي دربته في مدارسها الدينية كاخطبوط وسرطان في جسم العراق الجديد. ولذلك لايمكن القضاء على هذا السرطان الممتد في كل المنطقة الا بالضربة الامريكية القاضية كما حدث مع نظام المقبور صدام . نظام شرير ويتحالف مع عصابات البعث الحاكمة في سوريا، وهذان النظامين يتحكمون بالمنطقة كالاشقياء المستهترة. ولايمكن لك ان تخفي الحقييقة ان

إرسال شكوى على هذا التعليق          95 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

بمراجعة موضوعية ان المقالة تنفي الوصاية الايرانية على الشيعة فكيف تصف الكاتب بالطائفية وقد يكون من اهل السنة الكرام؟ وكيف يدافع الكاتب عن ايران وهويصف موقف الشعب العراقي حولها بالكتابات التي كنت حاضرا فيها بمايسمى بركضة طويريج وهي تدين ايران؟ هل تمعنت جيدا في المقالة؟ ولكن اجد النفس البعثي فيك ومن جناح الدوري خاصة؟ ساطعا في سطوع شمسي لان فقط البعث الممحوق للابد يقول نظام الملالي! وعقدة ذاك عند كل بعثي يحملها وينوء بحملها بغض النظر عن مذهبه! كما ان نفيك لما قلت عن نفسك لايعفيك من موضوعية الطرح بان المقالة ضد ايران ولكنك تسمع نغمة الموبايل ايران فتلقي على قائلها كل مكروه؟ هل تفرست جيدا بالمقالة؟ هل حللتها بواقعية؟ اما ان كل عراقي يتطرق لاايران هو عميل؟ هذه نظرة منغلقة على غل وحقد مسبق وهوس من شيم المتحاورين الصادقين. لايمكن لاامريكا ان تغير اي نظام بيسر فالنظام الايراني ليس كما تتصور وكما تتمنى؟! نظام قوي عقائدي يتصرف بقومية عنصرية مقيتة عندهم للفقيه ولاية لااستطيع شرحها لك لتفهم معناها لانه ليس موضوعي في الرد. ياريت كعراقيين نسبر غور الاعداء الحقيقيين وهم رجال البعث فقط لاغيرهم ولانتهم كيفماء نشاءلان نظام عشقهم لايمكن للتخيل الفكري بانمحاقه قد انمحق؟! وهو نظام البعث ليتلقى المتقيسون

إرسال شكوى على هذا التعليق          93 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لقد نجح الطائفيين في اظهار شيعة العراق الوطنيين بمظهر التابع لأيران أولا وأقنعوا قطاعات كبيرة من الشعب العربي بذلك من خلال حملات منظمة في الأعلام المشبوه وكذلك أوهموا العالم بوجود نفوذ ايراني في العراق محاولين اسقاط رموز العراق الخيرين وخاصة الشيعة الذين قاتلوا صدام وحزبه البائس, ومن ثم وضع هؤلاء الطائفيين ايديهم بأيدي كارهي الأسلام والحاقدين عليه الذين يريدون تدميره لأظهار ايران بمظهر الشر وبالنتيجة فهو اظهار شيعة العراق بمظهر الشر.

إرسال شكوى على هذا التعليق          117 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الطائفيين العراقيين الكارهين للشيعة صوروا للعرب ان شيعة العراق يتبعون ايران حقدا على مباديء الشيعة المعتدلة التي لا تتناسب مع توجهاتهم الطائفية التي تبيح قتل الناس ونحرهم وسلبهم, وحقدا وكرها لأنهم وقفوا بوجه صدام

إرسال شكوى على هذا التعليق          163 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

والذين تسموهم ملالي هم اكتسبوا هذا الأسم لأنهم يحبون الحسين ويرثونه بقصائد وان كلمة الملالي استخدمها صدام واتباعه وصارت لازمة لهم وأخذوها معهم الى قبورهم البعثية القذرة , والملالي فخر للناس وليس عار . العار هو الطائفي الذي يكره البشر لأنهم يرثون الحسين والعار هو من يكره كل شيعي ملتزم بمذهبه ويحبه ولكنه يعطي للصهيونية الحق بقتل الناس

إرسال شكوى على هذا التعليق          108 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

ايران اصبحت قوة مكافئة في المنطقة لأسرائيل وهذا أثار عملاء اسرائيل المختبئين خلف الشعارات الوطنية الكاذبة وجعلهم يصفون ايران بصفات غريبة تعبر عن حقدهم الطائفي البعثي البغيض

إرسال شكوى على هذا التعليق          85 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

لم اجد عدوا للمقالة الا من ناله أذاها وهو هنا التعصب المقيت للمذهب فهل الحقائق التي ذكرها الكاتب صحيحة بل ربما شارك بالقادسية المجيدة ونال نوط شجاعة! او كان صغيرا يلوك الشفاه باناشيد البطولة والامجاد الصدامية الجوفاء والسخرية من ايران لسنوات وسنوات. هل ماذكر له موضوعية وتلامس مع الحق؟ ناقشوه بذلك اكان الشهيد ينال كذا؟ اكان المصريون بيننا؟ اكانت العربان كلها معنا؟ اشارك السودان واليمن بقوات نظامية لزيادة الخبرة؟ هل استعملنا ضدها الكيمياوي؟ هل ضربناهم بصواريخ ارض- ارض ؟ هل سحقنا لهم قرى كاملة ؟ هل قتلنا اسراهم؟ مليار هل كلها تصدح بظلم القائد الفاني لشعبه الجسور فاي شعب في الخليقة نال اذى قيادته مثل شعب العراق؟ اي كردي لم يقتل واي شيوعي بقى على قيد الحياة؟ واي شيعب قتل على خيال الظنون؟ كم مليون قتيل؟ الارض لاتتحدت والتراب صامت ولكن عبق الابرياء الشهداء لن يزول .وكانما ايران تختصر كل السوء في العالم لانها شيعية المذهب لامهرب من هذا المخيّل المرتسم في كل ذهن يعادي قبل بروز العداوة، ايران في الوقت الحاضر تجاور اكبر اعدائها من جهتين وتعرفون الية الملتفتت الى جهتين ورقبته واحدة! والعدو لها هو امريكا والمكانين العراق وافغانستان وكلا النظامين لاتقف ايران بالضد منه وهذا يسعد امريكا طبعا

إرسال شكوى على هذا التعليق          110 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

اريد ان اكتب للمعلقين الذين يتخفون تحت اسماء وهمية انكم لاتمثلون الشيعة العراقين مطلقا وهم براء منكم ومن النظام الايراني المجرم. وايران لاتمثل اي رمز للشيعة مطلقا وبالعكس النظام الايراني شوه سمعة الشيعة، ودفاعكم المستميت عن النظام الايراني يعريكم ويظهر طائفيتكم امام قراء الحوار المتمدن وجلهم من العلمانين اليسارين واللبرالين. لم اسمع شيعي عراقي سواء كان اسلاميا او علمانيا او من عامة الناس الا ويلعن النظام الايراني وتدخله الفظ في الشان العراقي. لم يختلف اثنان في العراق ومن اي ملة كان من ان النظام الايراني يرسل الارهابين والميلشيات لقتل العراقين.حتى ارسلوا مادة الكلور لتصفية الماء السامة لقتل العراقين. انا لا ادافع عن الانظمة العربية الفاسدة واعتبر هذه الانظمة والنظام الايراني كلهم بالهوى سوى، لكن النظام الايراني تجاوزهم .انتم تدافعون عن نظام القتل الايراني مثلما كان اللوبي البعثي القومجي العروبي يدافع عن نظام المقبور صدام ولحد هذا اليوم فانتم بمثابة بعثية ايران.اخي طربوشي انا معارض عراقي واعيش بالمنفى ومعارض للبعثين و منذ اكثر من واحد وثلاثين عاما وانا يساري ليبرالي ودماغي مغسول من الدين والطائفية والقومانية انا من دعاة فصل الدين عن الدولة وقيام الدولة العلمانية الديمقراطية والغاء ا

إرسال شكوى على هذا التعليق          91 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

نظرا للاجهاد الذي يعاني منه المحررون والمحررات في حقل التعليقات و تدفق التعليقات بكثرة، يحدث احيانا ان يضغط المحرر على زر عدم النشر، أو ربما يتم نشر تعليق سهوا رغم مخالفته لقواعد النشر ويتم حذفه لاحقا عند الانتباه لذلك نرجو من الأخوة المعلقين عند تأخر نشر تعليقاتهم التحلي بالصبر والتأني وعدم التشنج و ارسال تعليقاتهم مرة أخرى لتنبيه المحررين.. نرجو ان يتفهموا ظروف المحررين والمحررات المتعبة و هم يعملون طوعا لا يبتغون من عملهم سوى خدمة الحقيقة و نشر الوعي والثقافة الانسانية التقدمية

إرسال شكوى على هذا التعليق          68 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---