أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي.....8















المزيد.....

الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي.....8


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2640 - 2009 / 5 / 8 - 08:44
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الإهداء إلى:

ـ روح الشهيد عمر بنجلون.

ـ الرفيق أحمد بنجلون قائدا عماليا.

ـ الرفاق في إقليم خريبكة.

ـ الطبقة العاملة المعنية بالعمل النقابي الصحيح.

ـ من أجل الانخراط الجماعي في مقاومة كافة أشكال التحريف التي تستهدف الممارسة النقابية.

ـ من أجل نقابة مبدئية تسعى إلى تحقيق الوحدة النقابية، تجاه تردي الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، وباقي الأجراء.

محمد الحنفي







الشهيد عمر بنجلون الرمز:.....2

ورمزية الشهيد عمر بنجلون متنوعة تنوع اهتمامات الشهيد عمر بنجلون. وهذا التنوع في الاهتمامات، أنتج تنوعا في عطاء هذه الشخصية، الأمر الذي جعل من الشهيد عمر بنجلون:

1) رمزا للنضال، والتضحية، كسمة تمبز التاريخ النضالي للشعب المغربي. ذلك أن كل من اقتنع بالنضال من أجل تحقيق أهداف، وطموحات الشعب المغربي، لا يعول إلا على نفسه، ولا يجعل من النضال وسيلة لتحقيق التطلعات الطبقية، ولا يسعى أبدا إلى اعتبار اختيار النضال وسيلة استثمارية، كما يحصل الآن في العديد من المواجهات الحزبية، والجماهيرية، التي تحولت إلى وسيلة للتسريع بانتقال الانتهازية من طبقة اجتماعية دنيا، إلى طبقة اجتماعية عليا.

فالتضحية بالمال، وبالجسد، هما الوسيلة المثلى لجعل الفكر، والممارسة النضاليتين، ينفذان إلى عمق الجماهير الشعبية الكادحة، ويصيران جزءا من بنيات تلك الجماهير، التي تنخرط في النضال من الباب الواسع، وتصير مستعدة للتضحية بالأموال، وبالأجساد، من أجل تحقيق طموحات الشعب المغربي في الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية.

ونفاذ مفهوم التضحية إلى عمق ممارسة الشعب المغربي خلال الستينيات، والسبعينيات من القرن العشرين، عن طريق تفعيل الحركة الاتحادية الأصيلة، وتطورها، وتطويرها على يد الشهيد عمر بنجلون قبل اغتياله، هو الذي جعل الطبقة الحاكمة تضع من بين أهدافها:

ا ـ محاصرة المد التقدمي الهادف إلى جعل الحركة الاتحادية حركة عمالية، تقود نضالات الشعب المغربي، من أجل تحقيق الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، عن طريق اعتماد أساليب جهنمية، بما فيها دعم الحركة الأصولية التي تم تمكينها من المساجد، التي تحولت إلى مقار للعمل من على نشر الفكر الأصولي في صفوف أبناء الشعب المغربي، الذين يرتادون المساجد، التي تحولت، بسبب ذلك، إلى منابر لأدلجة الدين الإسلامي، ولتنوع هذه الأدلجة، وتكريس تحريف الدين الإسلامي، من أجل إنتاج أنماط من التوجهات المؤدلجة للدين، التي يوحدها العداء المطلق للفكر الاشتراكي العلمي، وخدمة الاستبداد المخزني القائم، والسعي إلى مصادرة حقوق الإنسان الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، بما فيها حق الشعوب في تقرير مصيرها بما في ذلك الشعب المغربي، لذي يجب أن يقبل بالاستبداد كقدر لا مفر منه، سواء كان قائما، أو بديلا محتملا على يد التوجهات الأصولية / الظلامية.

وهذا الدور الذي أوكل إلى الحركة الأصولية / الظلامية، التي اكتسحت الميدان في ذلك الوقت، وبدعم من المؤسسة المخزنية، ومن التحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، هو الذي وقف وراء إقامة جبهة مخزنية / رجعية / ظلامية، للتخلص من الشهيد عمر بنجلون كرمز، وكمصدر للمد التقدمي في صفوف الجماهير الشعبية. وهذه الجبهة اعتبرت أن التخلص من الشهيد عمر بنجلون، عن طريق الاغتيال، هو المدخل الرئيسي لمحاصرة الفكر التقدمي. وهو المدخل الواسع لإشاعة الفكر الرجعي / الأصولي / الظلامي، في صفوف أفراد الشعب المغربي، ولأجل تحقيق ذلك الاغتيال المشئوم على يد الجبهة المخزنية / الرجعية / الظلامية، وفي واضحة النهار، وأمام أنظار أبناء الشعب المغربي. وتم التخلص من جسد الشهيد عمر بنجلون، اعتقادا من ممارسي الاغتيال، أنهم، بذلك، يستطيعون اغتيال فكر الشهيد عمر بنجلون، الذي تضاعف الاهتمام به، بعد اغتياله مباشرة، لولا تآمر قيادة الحركة الاتحادية على هذا الفكر. ذلك التآمر، الذي ساعد على مصادرة الفكر التقدمي، وفسح المجال أمام سيادة، وسيطرة الفكر الرجعي / الظلامي المتخلف، الذي صار مصدر تجييش الجماهير الشعبية الكادحة، التي صارت فاقدة لبوصلة العمل على تحقيق طموحاتها، مما جعلها رهن إشارة المد الرجعي / الظلامي المتخلف، الذي صار يستهدف مجموع القيم الإنسانية، التي تتحول، بفعل ذلك المد، إلى قيم ذات مصدر غيبي، لا تعد البشرية إلا إلى القبول بما تريده التوجهات الظلامية، غلى جانب ما تريده المؤسسة المخزنية، والطبقة الحاكمة، مما لا يخدم إلا مصالح تلك الجهات، ضدا على مصالح الشعب المغربي، التي لا تتجسد إلا في العمل على تحقيق الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، كما رسمها الشهيد عمر بنجلون.

ب ـ تثبيت ممارسة الاستعباد، والاستبداد، والاستغلال، باعتبارها قدرا دينيا، عن طريق قيام الطبقة الحاكمة باستعباد الشعب المغربي جملة، وتفصيلا، بمصادرة الحريات العامة مباشرة، وعن طريق القوانين المعمول بها، وبواسطة تجويع الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، حتى يقتصر اهتمامهم على التفكير في كيفية الحصول على قوتهم اليومي، ودون التفكير في شيء آخر، لا علاقة له بالقوت اليومي، مما يؤدي بهم إلى قبول الاستعباد، والاستماتة في خدمة الأسياد، رجاء نيل الثواب يوم القيامة، كما هو سائد على مستوى الممارسة اليومية، وعلى المستوى الفكري الموجه للممارسة الفردية، والجماعية.

وتكريس ممارسة الاستعباد، لا يمكن أن يصير إلا وسيلة لفرض الاستبداد في شموليته، ليصير استبدادا اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، ومدنيا، وسياسيا. الأمر الذي يجعل الطبقة الحاكمة تتحكم فيما بين السماء، والأرض، وما فوق السماء، وما تحت الأرض، ومن أجل توظيف كل شيء لخدمة مصالحها الطبقية، ومصالح سائر المستغلين الذين يعتبر الاستبداد في مصلحتهم.

والطبقة الحاكمة لا تفرض الاستبداد على الشعب فقط، بل تشجع على ممارسته من قبل الأحزاب التي تسبح في فلكها، حتى تساهم بشكل كبير في تربية الأجيال على القبول به، كقدر لا مفر منه. الأمر الذي أنتج لنا التوجهات الظلامية التي تسعى إلى تأبيد الاستبداد القائم، أو تعمل على فرض استبداد بديل.

والغاية المطلوبة من تأبيد الاستبداد القائم، أو لفرض استبداد بديل، هي ضمان سيولة الاستغلال المادي، والمعنوي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين لصالح الطبقة الحاكمة القائمة، أو المحتملة مستقبلا، ولصالح سائر المستغلين. فالاستغلال هو الوجه الآخر للاستعباد، والاستبداد الممارسين من قبل الطبقة الحاكمة، ومن قبل الأحزاب الرجعية، ومختلف التوجهات الظلامية، التي تعمل، وباستمرار، على مصادرة الحرية، والديمقراطية، من الممارسة الفردية، والجماعية، حتى تضمن عدم تطور الواقع في اتجاه تحقيق الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، كما تصورها الشهيد عمر بنجلون قبل اغتياله.

ج ـ استئصال ما ترسخ في الفكر، وفي الممارسة، من منهج الشهيد عمر بنجلون عن طريق:

أولا: ما تقوم به قيادة الحركة الاتحادية بعد اغتيال الشهيد عمر بنجلون، ومعها الشرائح العليا من البورجوازية الصغرى، والمتوسطة، من أجل ترسيخ تحريف شخصية الشهيد عمر بنجلون في المستويات التي أشنا اليها سابقا، حتى يتم نسيان الشخصية الحقيقية للشهيد عمر بنجلون.

ثانيا: الطبقة الحاكمة التي كانت تجرم كل ما له علاقة بمنهج الشهيد عمر بنجلون على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة، حتى يتخلى الجميع عن ذلك المنهج، من أجل اتقاء الاستهداف القمعي، وسعيا إلى الظهور بمظهر تبني منهج الطبقة الحاكمة، وبطريقة انتهازية فجة.

ثالثا: التحالف البورجوازي / الإقطاعي، الذي وظف كل إمكانياته المادية، والإعلامية، لمحاربة كل ما هو ديمقراطي، وتقدمي، مما له علاقة بمنهج الشهيد عمر بنجلون، ومن أجل اأ تصير السيادة للفكر الرجعي المتخلف، الذي يحول دون الاقتناع بضرورة النضال من أجل الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية، كما تصورها، وكما خطط لها الشهيد عمر بنجلون.

رابعا: التوجهات الظلامية المختلفة، المشكلة لليمين المتطرف، التي تصرف كل جهودها، ومن خلال استغلال البرامج الدراسية، والمؤسسات الدينية، والمناسبات الدينية المختلفة، والمناسبات الاجتماعية المتعلقة بالأفراح، والمآتم، من أجل تعبئة الناس جملة، وتفصيلا، ضد الفكر التقدمي، وضد الممارسة الديمقراطية، وضد الاشتراكية، وضد الاشتراكيين الذين يصيرون كفارا، يجب التخلص منهم عن طريق اغتيالهم، كما حصل مع الشهيد عمر بنجلون، ومن أجل أن يصير المجتمع برمته تحت رحمة، وتحكم التوجهات الظلامية، من أجل إغلاق الأبواب أمام الفكر الديمقراطي، والتقدمي، وأمام النضال من أجل تحرير المجتمع، ومن أجل البناء الاشتراكي.

وبذلك يصير استئصال منهج الشهيد عمر بنجلون فكرا، وممارسة، مهمة متعددة المصادر، ومتنوعة الأهداف، ومتوحدة النتائج، وهو ما وقف وراء إيجاد مناخ يحول دون استمرار نفاذ منهج الشهيد عمر بنجلون إلى عمق الفكر، والممارسة، والحيلولة دون الاستمرار في بناء الحركة الاتحادية الأصيلة، حتى تقوى على تكريس الممارسة الهادفة إلى تحقيق الحرية، والديمقراطية، والاشتراكية.

وبقيام المناخ المضاد، تصير التضحية المادية، والمعنوية غير ذات جدوى، ومن أجل تحقيق الأهداف المحددة، ويصير الشهيد عمر بنجلون غير وارد كرمز للنضال، والتضحية، لولا وجود مناضلين أوفياء للشهيد عمر بنجلون، ولنهجه، ولفكره، وممارسته، يسعون، باستمرار، إلى بناء الحركة العمالية، التي تتجسد في مشروع بنا الحزب الثوري، المتمثل في حزب الطليعة الديمقراطي الاشتراكي. والمناضلون الأوفياء المنتمون الى هذا الحزب، لا بد أن يحققوا، ومن خلال نضالهم المستمر، سيادة رمزية الشهيد عمر بنجلون، حتى تصير تلك الرمزية مستهدفة من قبل عموم الشعب المغربي الكادح، وطليعته الطبقة العاملة.






#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...
- حجاب المرأة بين التقاليد الاجتماعية، والبيئة، والموروث الدين ...


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - الشهيد عمر بنجلون، ومقاومة التحريف بوجهيه: السياسي، والنقابي.....8