أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد طولست - لماذا كل هذا الانشغال بالانتخابات؟؟؟















المزيد.....

لماذا كل هذا الانشغال بالانتخابات؟؟؟


حميد طولست

الحوار المتمدن-العدد: 2632 - 2009 / 4 / 30 - 09:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الانتخابات الجماعية المقرر تنظيمها في 12يونيو المقبل، والتي انطلقت حملتها، غير الرسمية مند أمد، تعرف اهتماما كبيرا بل خطير لم تعرفه انتخابات قبله. فالمتتبع للميدان السياسي في المغرب، محللا كان أو حتى متجولا في شوارع مدنه الكبرى وقراه النائية الصغيرة، ليصاب بالعجب العجاب، ويلبسه الاندهاش العارم أمام إهتمام كافة المواطنين غير المعهود، وانشغالهم المبالغ فيه بأمر هذه الانتخابات وتكهناتهم بنتائجها. أمر هذا الانشغال بهذه الاستحقاقات بالذات لا علاقة له بالتزوير الانتخابي الذي ألفناه في الكثير من الاستحقاقات السالفة، وإدمان الكثير من الجهات عليه عبرالعقود الفائتة والتي ظل التزوير سمة ملازمة لها، ونمطا لتدبير الشأن الانتخابي الذي شرعن فيه القمع والتلفيق والتستر على الفساد، ليصل زبانية المخزن الذين لا تهمهم إلا السيطرة على المجالس المسيرة للشأن المحلي، والذين لا يصلحون لمثيل أنفسهم، فبالأحرى النيابة عن شعب بكامله. كما أنه لا دخل لهذا الاهتمام المبالغ فيه بعدد الأحزاب الجديدة التي ستدخل معركته، ولا بمفاجآت الأسماء واللوائح التي تروج لها تلك الأحزاب لإحتلال مقاعد الجماعات ورئاسات المدن في الكثير من الجهات المملكة، خاصة منها تلك التي لها وقع وتعد الأكثر حساسية من غيرها. وليس الاهتمام بسبب الشخصيات الوازنة فوق العادة، والتي يعتبر بعضها ضمن الحلقة المقربة جدا من صديق الملك أو من أقرباء أصدقائه الذين تكهنت لهم وزارة الداخلية بحصد نسبة 10% من الأصوات في مقابل 4% للإسلاميين.
لكن السبب الرئيسي الذي جعل المواطنين يواكبون الانتخابات بهذا التعطش، وينشغلون بإشكالياتها التي أفرزت في الماضي القريب والبعيد أغلب المصائب التي عاشتها البلاد ويصلى بنارها العباد، وفوتت عليها الكثير من فرص الخروج من الوضع الذي آلت إليه المصائر، وجعلتها تراكم المعضلات وتخلف مواعيدها مع التاريخ...السبب الحقيقي لهذا الاهتمام الجنوني: هو "نزاهة هذه الانتخابات" ومن سيضمنها؟؟ والتي جاء ذكرها في الخطابين الملكيين الذين ألقاهما الملك محمد السادس في الذكرى الثامنة لعيد العرش، وذكرى54 لثورة الماك والشعب، والذي قال فيهما إن جلالته سيكون أول المتصدين لكل مزور متشكك في العملية الديمقراطية وفي الأحزاب السياسية، وكل من وما يمكن أن يمس نزاهة الاستحقاقات المقبلة، حيث قال "وكما وعدتك في خطاب العرش، فإنني أتوجه إليك، في موضوع الانتخابات، لا للتأثير أو التدخل فيها، الذي حرمته على نفسي كما يمنعه القانون على الجميع، ولكن باعتبار نزاهة الانتخابات هي جوهرالديمقراطية وروحها.. فالالتزام بنزاهة الانتخابات وتخليقها، وبحرمة الاقتراع، ومصداقيته، يبدأ من خديمك الأول، الملك أمير المؤمنين، رمز وحدة الأمة، بكل مكوناتها، وحامي الملة والدين، الحريص على مصلحتك العليا، بجعلها تسمو فوق أي اعتبار، مستحضرين تطورنا السياسي، ومكاسبه الكبرى".. ان الخطابان الهامان هما ما دفع بالكثير من المترددين و الذين قاطعوها في المرات السابقة للمشاركة فيها والإقتناع بجدوى الإنخرط فيها. ويبقى السؤال هنا هل تستطيع جمعيات المجتمع المدني، و مؤسسات الدولة المختلفة وعلى رأسها وزارة الداخلية، ضمان نزاهة هذه الانتخابات، ومكافحة ظواهر الفساد بيها أوالحد منها على الأقل، امتثالا لتعليمات وقرارات ملك البلاد لتمر الانتخابات القادمة بالسلاسة المرجوة، والنزاهة المطلوبة، وتمر كل مهماتها في جو من التنافس الشريف، وتظهر نتائجها في وقت محدد ووجيز، خاصة أننا نعيش عصر المعلوميات وتقنياتها، وخير مثال على ذلك ما حدث مع الانتخابات التي عرفتها مؤخرا إسرائيل حيث حسم الإسرائيليون أمرهم خلال ساعات قليلة، تحمل المواطنون مسؤوليته كاملة، وانتخبوا أحزابهم المفضلة شعبيا والتي تتناسب برامجها مع طبيعة المرحلة الراهنة وعملية إدارة الصراع الإقليمي، بل وظهرت النتائج خلال نفس الليلة، دونما تشكيك ودون مراقبين دوليين أو تدخل من دول الجوار أو الإقليم وبدون أن تعذر «تسيفي ليفني» أو «نتنياهو» أو «ليبيرمان» أو «باراك» الأطفال أو توزع البطانيات أو الهدايا النقدية والعينية ومن دون الحصول على موافقة ومبايعة المرجعية الحاخامية أو قضاة بني إسرائيل!! بل انه حتى عرب إسرائيل تمكنوا من رفع صوتهم وإيصال ممثليهم للكنيست وحصلوا على عدد من المقاعد تقترب عدديا من تلك التي حصل عليها الحزب المتطرف «إسرائيل بيتنا»!!.
لهذا الصدد، اهتم المخترع المغربي محمد حلوم هو الآخر بهذه الإنتخابات وقاده اهتمامه الكبيربها، إلى ابتكار جهاز للتصويت أوتوماتيكي، يضمن نزاهتها ويسد الأبواب على الأساليب التي قعدها زبانية العهود البائدة، كاستعمال الموتى في التصويت وتمكين ذوي الضمائر الضعيفة من التصويت أكثر من مرة. إن جهاز محمد حلوم يمنع التلاعب بنتائج الانتخابات ويفضح أساليب التزوير، خصوصا وأن جهازه هذا يتضمن معلومات رسمية عن هوية الناخب الذي يلزمه وضع كفيه على جهاز المسح الضوئي للتأكد من بصماته قبل مباشرة عملية التصويت، ويحول الحاسوب آليا دون تصويت صاحب البصمات نفسها مرة ثانية في أي مكتب تصويت آخر، لأن جهاز المسح الضوئي متصل بالحاسوب المركزي الذي يخزن المعلومات عن كل الناخبين المسجلين وطنيا.
فهل سيمتثل لمضامين الخطاب الملكي، كل المرشحين الذين فضلوا المبيت في العراء بجوار مقرات العمالات من أجل الحصول على المرتبة الأولى ضمن لائحة الرموز المعتمدة للتصويت وحجز الخانة الأولى من ورقة التصويت لرموز أحزابهم ليسهل عليهم تلقين الأميين كيفية التصويت لصالحهم، كما حدث مع الانتخابات التشريعية السابقة 7 شتنبر، والتي جندوا لها مجموعة من الشبان كأرانب سباق لحجز الصفوف الأولى عند فتح أبواب العمالات الخارجية، حيث عرفت العملية في بعض الأقاليم حالات تدافع وسب وشتم بين المتزاحمين على الصفوف منذ مساء الخميس والساعات الأولى من صبيحة الجمعة. وقد أثبت عباس الفاسي رغم سنه المتقدم 67 عاما، أنه متسابق كبير حيث كان أول من يصل للعمالة صباح يوم إيداع الترشيحات- ورغم الخصام الشديد الذي حصل بينه و منافس له من إحدى الحركات حول أحقية السبق للمراتب الأولى. وقد تدخل مسؤولو العمالة لصالحه عى ما رُوج ساعتها.
فهل سيتسابق المرشحون للانتخابات الجماعية المقبلة، بعد نجاحهم طبعا، على قضاء المصالح العامة للوطن والمواطن، كتسابق غيرهم المحموم ذاك؟ أم هي طبيعة السياسي عندنا، مثله مثل أي إنسان، يحاول الحصول على أقصى منفعة ممكنة، يريد الفوز دائما في الانتخابات، كل الانتخابات، وإلا فإنه يتخلى عن السياسية. لذا نجد الكثير ممن يتطلعون إلى إعادة انتخابهم أعضاء أو على رأس الجماعات المحلية، يلبسون كل الألوان والأشكال وكما يقول رجل الشارع "يتسيفون" ويظهرون كفقهاء و وعاظ ودعاة، كل ذلك لتحقيق المزيد من الأهداف الانتخابية والمركز الاجتماعية، وأكثر أفعالهم تكرارا لما سبق إليه غيرهم من المنتخبين..
أحلام قابلة للتحقيق:
ومادامت كل الهيئات السياسية المغربية تبحت في الآونة الأخيرة، التي تسبق الاستحقاقات الانتخابية، عن تحالفات تمكنها من المواقع المتقدمة، وتمنحها القدرة للوصول إلى دفة التسيير حكومية كانت أو جماعية. فإنني ادعو جميع هذه الأحزاب، طالما همها -كما تدعي- هو خدمة الوطن والمواطنين والسير به إلى بر الأمان – حسب مقولاتها – ادعوها لتأسيس تحالف حزبي مشترك على غرار السوق الأوروبية المشتركة، سواء فتحت ياؤها أو كسرت، المهم أن تضم هذه الهيئة أو اللجنة (لا تهم التسمية) كل الأطياف الحزبية على اختلاف مرجعياتها، يمثل كل منها بمندوب على مستوى عال من الثقافة السياسية، والعطاء الإنساني، والإبداع الحضاري، والحس الوطني، يقودها جهاز يتم اختيارعناصره من بين السباقين لعوالم التضحية وحب الوطن، ويستحسن لو كانوا على مستوى الرجالات الوازنة الذين عرفهم المغرب في حقبة زاهية من تاريخه أمثال المغفور له محمد الخامس، و العلامة المختار السوسي، والزعيم علال الفاسي، والزعيم بلحسن الوازاني، وعبد الكريم الخطابي، ومحمد بنسعيد آيت يدر، والمرحوم المهدي بن بنركة، والأستاذ محد بوستة، والراحل عبد الرحيم بوعبيد، ولائحة الأفذاذ المناضلين طويلة وعريضة لا تتسع لذكرهم جميعا .على أن تكون مهمة هذا التحالف الحزبي المغربية هي السهر على توفير الشروط والمعاييرالأخلاقية والمقاييس المعرفية والشروط المنطقية التي يجب أن تتوفر الراغبين في ترشيح أنفسهم للانتخابات المقبلة، فلا يتقدم أي حزب بمرشحيه إلا بعد أن تمر لوائحه عبر غربال لجنة الأحزاب الوطنية المشتركة، فتقبل ماهو خليق بالترشيح وتمنع ما لا يتوافق والحد الأدنى من الشروط، فترفض ترشيح الأميين الجهلة، وتحول دون وصول كل الذين فشلت تجاربهم السياسية السابقة، وتبعد كل الذين إمتدت أياديهم للمال العام أثناء تدبيرهم للشأن المحلي والوطني للبلاد، و ترفض عضوية كل من ساهم في إنتهاك حقوق المغاربة ومس أقواتهم وانتهك حرماتهم بشكل أو بآخر.أدعو لهذا -وأخشى أن أتهم أني مصاب بخلل أو أعيش أحلام يقظة– لأني كأي مواطن عانى الشيء الكثير مع من يتولون شؤون البلاد، ولا يريد المزيد من المعاناة مع ما يتدفق علينا من سيول المنتخبين الطامعين(.....) وما يحمله هذا التدفق من تلوث سياسي آسن برعت الأحزاب في إنتاجه وفرضه علينا تحت لبوس الديمقراطية، و ستائر الحداثة، حيث إن ما يحدث داخل جل الأحزاب المغربية الصغيرمنها والكبير، باسم قداسة الديمقراطية، لأمر غريب ومرفوض ومناف لكل منطق وكل ديمقراطية، إذ إن غالبية قيادات ورؤساء وزعماء قد حولوا الأحزاب، بكل توجهاتها اليسارية واليمينية وحتى الإسلامية، إلى مملكات خاصة بهم وبذويهم، هم فيها الآمرين الناهين، يختارون ثلة من المقربين والموالين، يطلقون ايدي الأنجال والأصحار في لجن الاختيار والانتقاء وفرز المقبولين من المترشحين والمرفوضين، ثم إصدار الأحكام النهائية التي توجب على الجميع الخضوع والاستسلام والاعتراف بهم كموهوبين لتسيير شأن المغاربة من دون أن يملك الشعب حق الاعتراض أو الفيتو،...سألت مرة أحد المثقفين ممن رُفض ترشيحهم من طرف لجنة حزبية عن رأيه في حالة التدهور التي إنزلقت إليها عطاءات مجالسنا المنتخبة في كل المجالات، فكان رده أن هذه حالة عابرة ستنحسر وتزول، شريطة أن تلعب الفئة المثقفة داخل الأحزاب دورها كاملا وألا تسمح لما يسمى بلجان الترشيح المتواطئة أن تقدم إلى مراكز المسؤوليات إلى كل كرش منتفخة ورأس خازية؛ وذلك نتيجة حتمية لإختلاط ترتيب أولويات واهتمامات الحزات. ومن اختلت أولوياته مشى على غير هدي فأخر ما يجب تقديمه وقدم ما يمكن تأخيره..ولكن مصيبة أحزابنا المغربية أنها لا تقدم، حتى ما يمكن تأخيره فضلا عن أن تقدم ما يجب تقديمه. إبتسمت للمثقف وقلت: "إذا أحوالنا باقية على ما هي عليه إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها.. والظاهرة مستمرة لن تنحسر مادامت أحزابنا لا تبحث إلا عن منتفخي الجيوب كوكلاء للوائحها الانتخابية، وتبحث عن السمين بدل الثمين ..." إوا الله يحد الباس ؟؟؟



#حميد_طولست (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأستاذ محمد مليطان يحاور المدون الأستاذ حميد طولست بعد المؤ ...
- حصان طروادة بمقاطعة المرينيين بفاس
- حميد طولست يحوار الفنان التشكيلي سعيد العفاسي
- السلطة
- دوام الحال من المحال
- .الأحاديث النبوية وأسئلة لا بد منها
- رد على رد
- إعداد النشأ ليس قصرا على الأمهات
- ظاهرة التسول ...
- قادة من ورق
- آفة الفقر والجوع
- لماذا لا يلمع ويثرى إلا مدعو النضال والوطنية ??!
- تشابه الأحياء الشعبية
- الحوار المتمدن تجربة لا نهائية ناجحة
- الآخرون !
- حماية المستهلك ..في زيادة راتبه .
- سلوكات مستفزة وغريبة ببيوت الله
- حوار افتراضي مع المرحوم محمد شكري الكاتب الذي صارع البقاء لي ...
- التطرف
- حوار مع الأديبة والشاعرة الكويتية بسمة عقاب الصباح


المزيد.....




- لم يسعفها صراخها وبكاؤها.. شاهد لحظة اختطاف رجل لفتاة من أما ...
- الملك عبدالله الثاني يمنح أمير الكويت قلادة الحسين بن علي أر ...
- مصر: خلاف تجاري يتسبب في نقص لبن الأطفال.. ومسؤولان يكشفان ل ...
- مأساة تهز إيطاليا.. رضيع عمره سنة يلقى حتفه على يد كلبين بين ...
- تعويضات بالملايين لرياضيات ضحايا اعتداء جنسي بأمريكا
- البيت الأبيض: تطورات الأوضاع الميدانية ليست لصالح أوكرانيا
- مدفيديف: مواجهة العدوان الخارجي أولوية لروسيا
- أولى من نوعها.. مدمن يشكو تاجر مخدرات أمام الشرطة الكويتية
- أوكرانيا: مساعدة واشنطن وتأهب موسكو
- مجلس الشيوخ الأمريكي يوافق على حزمة من مشاريع القوانين لتقدي ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد طولست - لماذا كل هذا الانشغال بالانتخابات؟؟؟