أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - حسيب شحادة - حول تأثير العربية على عبرية “سيفر هعولام” تأليف ابن عزرا















المزيد.....


حول تأثير العربية على عبرية “سيفر هعولام” تأليف ابن عزرا


حسيب شحادة

الحوار المتمدن-العدد: 2629 - 2009 / 4 / 27 - 03:28
المحور: قراءات في عالم الكتب و المطبوعات
    


أبراهام بن مئير السفاردي الملقب بابن عزرا (وأحيانا بأبراهام الوزير وابن عيزر)، علامة يهودي عاش في القرون الوسطى (١٠٨٩/١٠٩٢-١١٦٧)، رياضي وفلكي ومنجّم وفيلسوف وشارح فذّ للعهد القديم وطبيب وشاعر ونحوي ومعلم، إنسان ذكي، متكبر ووحيد وفقير، وكان يقرف من الجهلاء. أدّى دورا محوريا في نقل الحضارة العربية الأندلسية إلى أوروبا الغربية عبر مؤلفاته وترجماته العبرية لأبناء جلدته، الذين كانوا متعطشين لما نما وازدهر من علوم ومعارف لدى الأندلسيين. وكان على صلة وطيدة بالشاعر المعروف، يهودا هليفي الملقب بأبي الحسن اللاوي، مؤلف كتاب “الحجة والدليل في نصر الدين الذليل”. شكّل اليهود في الأندلس أكبر جالية يهودية في أوروبا في القرون الوسطى

ولد ابن عزرا في مدينة طليطلة في شمال إسبانيا الإسلامية ودرس في المراكز العلمية المرموقة آنذاك، في قرطبة وطليطلة وغرناطة وسرقسطة. لا نعرف الكثير عن عائلته، كان له ولد واحد اسمه اسحق وكان قد مات قُبيل وفاة أبيه. ويبدو أن هذا الابن قد تأسلم خلال رحلته مع يهودا هليفي إلى مصر، كما ورد في إحدى قصائد ابن عزرا. عندما كان ابن خمسين عاما غادر مسقط رأسه، الأندلس، الذي أفل نجمه بعد ذلك ببضع سنوات، إثر قدوم الغزاة الموحّدين، وسافر أولا إلى روما وهكذا بدأت حقبة تجواله في البلدان المسيحية، إيطاليا وفرنسا وإنجلترا، طوال ربع قرن من الزمان. وعند قدومه إلى روما كتب ابن عزرا عن نفسه: ומארצו נפרד אשר היא בספרד ואל רומי ירד בנפש נבהלת أي: افترق عن بلاده، إسبانيا، ونزل إلى روما بنفس متسرعة وجلة، وهناك شرب كأس الاحتقار حتى الثمالة. عاش في الغربة بعيدا عن تراب وطنه ووحيدا ومشتاقا له، في روما قطن آنذاك قرابة المائتين من اليهود وقد شغلوا مناصب عالية في مجالات عديدة منها مثلا العمل في مكتب البابا ألكسندر. كما وكانوا على درجة عالية من العلم لا سيما في التراث الرباني. ثم تنقل في مدن إيطالية متعددة مثل لوكّا ومانتوا وفيزا وڤيرونا. وهو القائل: ביד ישמעאל לָבוּז הָיינו/נַסְנוּ אל אֱדוֹם– ולא חָיינוּ – تحت حكم العرب المسلمين كنّا محتقرين/هربنا إلى العالم المسيحي ولم يهنأ لنا عيش.

عاش أبو إسحق في إيطاليا سبع سنوات ثم غادرها عام ١١٤٧ متوجها إلى فرنسا حيث ألّف موسوعته الاسترولوجية (علم التنجيم) عام ١١٤٨ وقد دأب على تأليف الكتب العلمية والدينية لأبناء طائفته الذين لم يعرفوا العربية وكانت باكورتها التفاسير القصيرة وذات الطابع اللغوي مثل سفري دانيال والمزامير. وهناك ألّف كتاب מאזנים (الميزان) وهو قواعد لعبرية العهد القديم. وقد ساهم كثيرا في ترجمة الكثير من المؤلفات العربية الأندلسية إلى العبرية. وفي شمال فرنسا التقى بحفيدي راشي، ربي شلومو يتسحاقي، ربي يعقوب تام وربي شموئىل بن مئير. ثم سافر إلى لندن عام ١١٥٨، عاصمة هنري الثاني، ومن المحتمل القريب أن يكون اهتمامه العلمي الواسع والمتشعب عاملا هاما في عدم تمكنه من إضافة ذات بال من حيت التنظير أو الاكتشاف الأصيل. مع هذا كان له اليد الطولى في نقل الكثير من العلوم والمعارف الأندلسية للغرب المسيحي. ومما يُعزى له نقله للمرة الأولى للرقم صفر إلى الغرب. وحيكت حول حياته التي لم تعرف الاستقرار في مكان واحد أساطير كثيرة تتحدث عن ذلك العلامة الفقير المتجول بملابس رثة. والعلوم في القرون الوسطى لعبت دور الوصيفة لعلم اللاهوت، كما قال اوجستين ونفس الشيء كان قد ظهر في الإسلام وينظر في فلسفة أبي حامد الغزالي.

يعتمد ابن عزرا في كتيّبه “سفر العالم”، الذي أصدره يهودا ليڤ فلايشر عام ١٩٣٧ (طبع ثانية وصدر في القدس عام ١٩٧٠) معتمدا على مخطوط الڤاتيكان رقم ٣٩٠
على مصدرين أساسيين، بطليموس اليوناني وأبي معشر جعفر بن محمد بن عمر البلخي، اشتهر بالفلك والهندسة و الرياضيات، توفي سنة ٨٨٥م. وهذا الكتيّب موجود في ٢١ مخطوطا في خمس عشرة مكتبة ويعود تاريخ تأليفه في فرنسا إلى ما بين العامين 1148–1154

من مؤلفاته

האינצקלופידיה האסטרולוגית של אבן עזרא
ראשית חכמה
ספר השאלות
ספר המבחרים
ספר הטעמים, טעמי הלוחות
ספר המולדות
ספר המאורות
ספר העיבור
ספר העולם
משפטי המזלות
יסוד מורא וסוד התורה
אגרת שבת
ספר המספר
כלי הנחושת أي الأسطرلاب
ספר האחד
ספר העצמים
ספר השם
ספר צחות
אגרת השבת
שפת יתר
שירי הקודש של אברהם אבן עזרא

رغم أن ابن عزرا كتب كل مؤلفاته باللغة العبرية إلا أن تأثير اللغة العربية بشقيها الرئيسيين، المكتوبة والمحكية، لغة العلم والثقافة آنذاك، ولغته المحكية كباقي سكان الأندلس ينعكس واضحا في الكثير من الحالات كما تبين العينة التالية المستقطعة من كتيبه المعنون “سفر العالم” الذي يضم اثنتي عشرة صفحة. ويعتبر ابن عزرا من أوائل المؤلفين اليهود في المواضيع العلمية، وقد ترجم من العربية إلى العبرية ككتب النحوي يهودا ابن حيّوج وكتاب ابن المثنى في الفلك وكتب أيضا باللاتينية
وهذه ظاهرة لغوية عامة في مثل هذه الظروف اللغوية، لا سيما عندما يكتب المرء بلغة ليست بمثابة لغة الأم. هذا التأثير العربي يمتد أيضا إلى لغة شعر ابن عزرا لا سيما في الشعر غير الديني، الذي نما وترعرع تحت مظلة الشعر العربي منذ أواسط القرن العاشر وحتى نهاية القرن الخامس عشر. قسّمتُ الأمثلة التالية لثلاث مجموعات، صرفية ونحوية ودلالية، وكما هو متوقع فالتأثير الصرفي شبه غائب إذ أنه جوهر اللغة ودائرة الصرف تقف سدا منيعا إزاء الغزو الخارجي، ويتمحور التأثير الخارجي، في الغالب الأعم، في اللغات الطبيعية في مجالي النحو والمعجم
من هذه الظواهر النحوية المعروفة، باب الجنس القواعدي، التذكير والتأنيث، فالحس اللغوي لدى الكاتب بغير لغة أمه يكون ضعيفا كما يعرف كل من حاول تعلم لغات تفرق بين الأجناس اللغوية مثل العربية والعبرية والألمانية والفرنسية والإسبانية الخ وتنتج عن هذا الوضع اللغوي بلبلة واضحة. وتلعب لغة الأم دورا هاما في هذا الصدد، فكلمة טעות مؤنثة لانتهائها بتاء غير أصلية بعكس שֵרוּת ومع هذا فإنها تستعمل في سيفر ’هعولام’ كما هي الحال في عبرية القرون الوسطى لا سيما المترجمة من العربية وكأنها مذكر وذلك، على ما يبدو، بسبب المقابل الدلالي لها في العربية، ’الخطأ والغلط’ مثلا. وفي هذا السياق لا بد من ذكر هذه الظاهرة اللغوية: الكلمات المنتهية باللواحق المورفيمية -ית أو -וּת هي مؤنثة في العبرية الحديثة ولكنها تأتي مؤنثة عادة ومذكرة أحيانا في عبرية العهد القديم وتستعمل مؤنثة فقط تقريبا في لغة المشناة (باستثناء استعمالات نادرة مثل זי’’ע –זכותו יגן עליו)، أما في عبرية القرون الوسطى، ولا سيما تلك التي كانت تحت وطأة التأثير العربي حتى النخاع، وعلى وجه الخصوص عبرية يهودا ابن تيبون وذريته، فهذا النوع من الكلمات يستعمل في الغالب الأعم بصيغة المذكر لأن الكلمات المنتهية بـ -וּת جاءت لتعبر عن أفكار مجردة تقابل صيغة المصدر في العربية أو ألفاظ تنتهي بـ -وت مثل جبروت وملكوت وبهموت وهي من أصل آرامي. (راجع أطروحة الأستاذ موشه چوشن چوتشتاين، תחבירהּ ומילונהּ של העברית שבתחום השפעתה של הערבית, القدس ١٩٥١، وصدرت مؤخرا طبعة جديدة) وقد اتسعت عبرية القرون الوسطى فاشتقت كثيرا من الكلمات المنتهية بـ ות وهي مقابلة لألفاظ عربية منتهية باللاحقة -يّة مثل كمية، كيفية، هوية، כמוּת, איכוּת, זהות.
ومثال نحوي آخر لتأثير العربية على العبرية هو تقدم اسم الإشارة على الاسم كما هي الحال في العربية ومثل هذا النمط نادر في عبرية العهد القديم ولغة الحاخامين بعد ذلك. أضف إلى ذلك مبنى جملتي الصلة والصفة في العربية وفي العبرية نمط واحد، صلة. مثال على ذلك المثال التالي
והנה באו אחריו מדקדקים רבים אינם פחותים ממנו בחכמה (أي: وها جاء بعده نحويون كثيرون لا يقلون عنه حكمةً(
وكان لا بد من إضافة ש/אשר وفق نظام الجملة العبرية أي ..שאינם פחותים الخ

ونذكر هنا أيضا ما يعرف في الأبحاث اللغوية السامية باسم التوافق الشكلي ما بين الاسم وصفته مثل המחנות היבשות, פעמים רבים وكذلك حذف الأداة الدالة على المفعولية في العبرية את بتأثير العربية التي تعبر عن ذلك بالحركة الإعرابية أو باللاحقة في المثنى وجمع المذكر السالم. ينبغي الإشارة هنا إلى أن את لا ترد أحيانا قبل المفعول به والمعرّف في لغة العهد القديم لا سيما في النصوص الشعرية. وعليه نصادف أمثلة لا حصر لها من قبيل לדעת הזמן
وأخيرا أذكر في هذه العجالة موضوع كيفية استخدام حروف الجر والعطف إثر الأسماء والصفات والأفعال، الأمريكي والعربي على سبيل المثال قد يقعان في الاستخدام العبري الخاطىء فيقولان مثلا: זה תלוי על فهو نظير ما يستعملاه، “يتوقف على” والأمر ينسحب على بقية اللغات، فالفنلندي مثلا يقول “سألتُ منه” بدلا من سألته it depends on
وهكذا كتب ابن عزرا קרוב מן كما في العربية في حين أن العبرية تستعمل קרוב ל/אל. وهذه الموضوع قد يذكّر الكثيرين في البلاد عبرية العرب هناك وبالمقابل عربية اليهود وينظر مثلا في
Haseeb Shehadeh, The Hebrew of the Arabs in Israel (in the light of two matriculation examinations 1970, 1972). A Paper Read in the 12th Hebrew Scientific Congress in Europe, Strasbourg, 30/6—3/7/1996. Studies in Hebrew Language and Literature, Strasbourg Congress. Jerusalem 1998, pp. 45-62.
חסיב שחאדה, העברית של הערבים בישראל. לשוננו לעם, מס’ 49 (יולי–סיפטמבר 1998), עמ’ 168–180

الأمثلة
אחר דעתם זה יוכלו
השתכל כלומר הסתכל
אחורנית
ונכונת דבר
ארץ עראק

גם יבא הטעות לשם
כי היה גבהות השמש
יהיה הטעות נמצאת עם האחרון
טעם זה המערכת
שהוא רגע המחברת באמת הוא הנלקח מהלוחות
חמשה מעלות
(היה מחלוקת ביניהם (خلاف
אחד עשרה שוות
יורה על רע שתהיה לאנשי המדינה
עשר מפתחות
הטעם שתהיה מרחקה מנכח השמש י’’ב מעלות
מבט רביעית
אותה הכוכב
תהיה חצי השנה הראשון טוב
שתי מחנות לחות
המחנות היבשות
שתשוב הלח أي الرطوبة
קדרות השמש
וזה הדבר יבא מטעות האומנות
תנועת אלה שני הכוכבים
יורו על יוקר ורעב שיהיה בעולם
שהם על צורת האדם
בריאות בגופות בני האדם
יזיקו יותר מה שיזיקו במחברת
והנה באו אחריו מדקדקים רבים אינם פחותים ממנו בחכמה
או בבית שנים העשר
קרוב מן כד חלקים
אם רצינו לדעת הזמן שיראה בו רוב
יש לך להסתכל בכל שנה ואף בשנת המחברת
גם יש לנו להסתכל בתקופת השנה
ונגה יורה שיתגבר בעולם התאוה והתענוגים

ראשונים بمعنى دقائق
שלא יוכל האדם לדקדקם ראשונים
שברים بمعنى كسور، في الأرقام
נקדרה השמש או הלבנה، كسوف وخسوف
מוצק بمعنى المركز
משרתים بمعنى كوكب سيار أو جرم سماوي
ערך על بمعنى عملية الضرب في الحساب
יעלה بمعنى يحصل، ينتج “يطلع” في العدد
מחברת بمعنى دمج، ربط
מדינה بمعني مدينة
טעם بمعنى سبب
משתתף أي نجم
וחשוב أي واحسب “حسابا
ערך أي نسبة
זול أي رخص، اسم لا صفة

אז הדבר בהפך
ולפורשי הימים
ויראה באי זה מזל יפל
והנה יצא המספר לשמנה עשרה מעלות
בעל بمعنى حاكم، مسيطر على
אז יתחדשו מלחמות בעולם أي تحدث، تقع
ואתן לך דמיון أي أعطيك مثلا
או ינצלו אנשי המדינה ואם לאו לא، وإلا فلا
אבני הברד המשחיתים
אלהינד חכמים מחוכמים
מלך קדרים أي العرب، الأعراب
ולא דבר בדברי הגשם יותר מזה
כי יתחברו מן השניים، يتألّف من
גשם ומטר
ומאדים על הקדרים ונגה על ישמעאלים يبدو أنه يميز بين العرب البدو/المدر والحضر.

أسماء باحثين في مؤلفات ابن عزرا

Albrecht, Bacher W., Baron S. W, Burnett Ch., Goldstein, B. R., Efros I., Epstein M., Esteban F. D., Feldman W. M, Fenton P., Fleischer, Friedländer M., Freudenthal G , Gandz S., Ginsburg J., Goldstein B. R., Gómez-Aranda, Greive, Grätz M.H., Harris J., Lancaster, Langermann, Levy R., Levin Y. , Millás Vallicrosa, José María, Muntner S., O’Connor & Robertson, Olitzki M., Orschansky G., Parkes J.,,Rise, Rosin D., C. Roth, Samso, Sarfatti Gad B., Sela‘ Sh., Simon U. Sirat C., Smithuis, Steinschneider M., Strickman N., Suter H., Tester, Twersky I., Vajda G, Vernet, Weinberger L., Wilpert P. , Zeilberger D.,





#حسيب_شحادة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنت إسرائيلي؟
- كنيسة الجسمانية
- ومضات حول التفكير العلمي
- حول بعض القيم الأخلاقية
- النقد الموضوعي ضروري جدا
- تناخ رام” للعوامّ بالعبرية الحديثة للمدارس اليهودية
- أبو حنا وأبو اسكندر و”ظل الغيمة” في معرض الكتاب بهلسنكي
- فقط قُرنة
- الحوار العربي الإسكندنافي
- “دراسات مسيحية” لميخائيل بولس
- النافع والمضلل في جسور اللغة
- السؤال مفتاح للمعرفة
- الثُّعبان حَيوان مُخيف وأليف
- العقلانية
- تجربة “الدنان” لإكساب الطفل الفصحى بالفطرة قد تكون الحلّ
- لماذا -أمّة إقرأ- لا تقرأ؟ تجربة “الدنان” لإكساب الطفل الفصح ...
- لماذا ”أمّة إقرأ” لا تقرأ وإن قرأت فبالأذنين
- كلمة في ذكرى مارتن لوثر كنچ
- يوم الأرض ومخطّط الجهض
- حلقة في الإعداد المعجمي الثنائي، الفنلندي-العربي


المزيد.....




- مدير الاستخبارات الأمريكية يحذر: أوكرانيا قد تضطر إلى الاستس ...
- -حماس-: الولايات المتحدة تؤكد باستخدام -الفيتو- وقوفها ضد شع ...
- دراسة ضخمة: جينات القوة قد تحمي من الأمراض والموت المبكر
- جمعية مغربية تصدر بيانا غاضبا عن -جريمة شنيعة ارتكبت بحق حما ...
- حماس: الجانب الأمريكي منحاز لإسرائيل وغير جاد في الضغط على ن ...
- بوليانسكي: الولايات المتحدة بدت مثيرة للشفقة خلال تبريرها اس ...
- تونس.. رفض الإفراج عن قيادية بـ-الحزب الدستوري الحر- (صورة) ...
- روسيا ضمن المراكز الثلاثة الأولى عالميا في احتياطي الليثيوم ...
- كاسبرسكي تطور برنامج -المناعة السبرانية-
- بايدن: دافعنا عن إسرائيل وأحبطنا الهجوم الإيراني


المزيد.....

- الكونية والعدالة وسياسة الهوية / زهير الخويلدي
- فصل من كتاب حرية التعبير... / عبدالرزاق دحنون
- الولايات المتحدة كدولة نامية: قراءة في كتاب -عصور الرأسمالية ... / محمود الصباغ
- تقديم وتلخيص كتاب: العالم المعرفي المتوقد / غازي الصوراني
- قراءات في كتب حديثة مثيرة للجدل / كاظم حبيب
- قراءة في كتاب أزمة المناخ لنعوم چومسكي وروبرت پَولِن / محمد الأزرقي
- آليات توجيه الرأي العام / زهير الخويلدي
- قراءة في كتاب إعادة التكوين لجورج چرچ بالإشتراك مع إدوار ريج ... / محمد الأزرقي
- فريديريك لوردون مع ثوماس بيكيتي وكتابه -رأس المال والآيديولو ... / طلال الربيعي
- دستور العراق / محمد سلمان حسن


المزيد.....

الصفحة الرئيسية - قراءات في عالم الكتب و المطبوعات - حسيب شحادة - حول تأثير العربية على عبرية “سيفر هعولام” تأليف ابن عزرا