أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح قدوري - الانتخابات البرلمانية الثالثة في اقليم كردستان العراق















المزيد.....

الانتخابات البرلمانية الثالثة في اقليم كردستان العراق


صباح قدوري

الحوار المتمدن-العدد: 2628 - 2009 / 4 / 26 - 09:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    



ان جماهيراقليم كردستان العراق على موعد مع الانتخابات البرلمانية المقبلة ، والتي من المزمع اجراءها في نهاية حزيران/ يونيو او بداية تموز/ يوليو 2009 .ففي الانتخابات السابقة كانت توجد فقط القوائم التقليدية المتعارف عليها في الائتلاف الكردستاني ، والمتمثلة بالحزبين الحاكمين، الديمقراطي الكردستاني والاتحاد الوطني الكردستاني، وتتضمن كذلك الحزب الشيوعي الكردستاني، وكادحي الاشتراكي الكردستاني ، كل هذه الاحزاب، تعمل لحد الان تحت خيمة الحزبين الحاكمين،هذا بالاضافة الى منح عدد محدود من المقاعد للاقليات المتواجدة في الاقليم ، وقائمة اخرى مستقلة تمثل الاحزاب الاسلامية الكردستانية. وبنتيجة حدوث اصطفافات في صفوف الحزبين الحاكمين والاحزاب الاخرى،اذ من المتوقع ولاول مرة ظهور قوائم جديدة على الساحة الانتخابية القادمة ، منها على سبيل المثال، قائمة نوشيروان مصطفى امين وجماعته ، القيادي السابق والمنشق عن الاتحاد الوطني الكردستاني ،وتفرغ لادارة مؤسسة اعلامية في السليمانية ،تضم صحيفة يومية وموقعا الكترونيا واذاعة عالمية وقناة فضائية ومركز للاستفتاء، وتحمل اسم مؤسسة "وشه" وتعني بالعربية-الكلمة، وكذلك قائمة عبد المصور بارزاني ، ابن عم السيد مسعود برزاني، باسم حركة الاصلاح الكردستاني ، ومن المتوقع دخول كل من الحزبين كادحي والاشتراكي الكردستاني هذه المرة بعد ان اجريت تغيرات في قياداتهما، بقائمة موحدة مستقلة عن الائتلاف الكردستاني، ومن المستحسن ان ينظم اليهما ايضا الحزب الشيوعي الكردستاني ، هذا بالاضافة الى قائمة اخرى مستقلة وتمثل الاحزاب الاسلامية الكردستانية.وحسب مكتب المفوضية المستقلة للانتخابات، لقد سجلت رسميا لديها لحد الان ثمانية كيانات سياسية. فاذا اتيحت لهذه القوائم فرصة حقيقية للمنافسة والخوض في المعركة الانتخابية على اسس الديمقراطية الحقيقية، تعتبر ذلك نقطة تحول بارزة في المسيرة السياسية للاقليم! .

تجري هذه الانتخابات في اجواء يتعاظم تذمر شعبي واسع النطاق من قبل الجماهير تجاه الوضع الحالي والعملية السياسية والاقتصادية الجارية في الاقليم.ممارسة سياسة الاستبداد والظلم والحيف بحق مواطني كوردستان، وذلك بسبب الهيمنة الفعلية للحزبين الحاكمين على كل مرافق الحياة والمؤسسات الاداريةالفيدرالية. تواصل وتيرة عمليات الاندماج العضوي بين الجهازين الحزبي والإداري الأمر الذي أفضى إلى ضياع الحدود الفاصلة بين الحزب كمؤسسة من مؤسسات المجتمع المدني وبين أجهزة الدولة باعتبارها الفاعل الآساسي في المجتمع السياسي.ان مؤسسات الادارة الفيدرالية تمارس سلطتها بالايعاز من الحزبين الحاكمين. حيث اصبح المرء يشعر، بان الجهاز الفيدرالي يدار وبشكل مباشر عبر الاوامر من الحزبين، وانعدام الفصل بين السلطات القضائية والتشريعية والتنفيذية وحتى السلطة الرابعة- الاعلام ، وبذلك اصبحت مؤسسات هذا الجهاز اداة هامشية لا حول ولا قوة لها. تفاقم الاوضاع المعيشية بسبب الغلاء الفاحش وانتشار البطالة ، وخاصة في صفوف النساء والشباب.تدهور الاوضاع الاقتصادية والاجتماعية في معظم مجالات الحياة اليومية ، نتيجة لانعدام التخطيط والرؤية الاستراتيجية الواضحة والشفافية لعملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية المستدامة وافاق تطورها المستقبلي. وقد ساهمت السياسات الاقتصادية القائمة على تحرير الأسواق والأسعار بأشكال تتنافى مع السياسات الاقتصادية التنموية ،وغياب وانعدام المحاسبة والشفافية على الصعيدين الاداري والشعبي، تزايد حدة الاستقطاب الاجتماعي ، مما أدى إلى انقسام المجتمع، ونجم عنها فجوة كبيرة بين الفقراء والأغنياء، مما سببت الى تركز الثروة بشكل كبير في يد الفئات المتنفذة حزبيا واداريا والتي تسيطر على الميول الاقتصادية والتوجهات السياسية.ضعف اداء الادارة الفيدرالية في توفير الخدمات الضرورية والاساسية للمواطنين في مجالات الماء والكهرباء، وتوفير المشتقات النفطية وتقديم الخدمات الصحية والتعليمية والامن الغذائي ،وتنفيذ مشاريع اعمار وتطوير البني التحتية وغيرها من المؤسسات التي لا تزال مهملة في اغلب مناطق محافظات اقليم كردستان الحالي. توسع في سوق المضاربات العقارية ، مما سببت الى ارتفاع فاحش في قيمة الاراضي والبيوت السكنية والمحلات، وتاثيرها ايضا على الايجارات، وبالتالي انعكاس ذلك سلبا على مستوى مدخولات اصحاب الدخول المحدودة والشرائح الفقيرة في الاقليم. اتباع سياسة الأستيراد المفتوح للسلع الاستهلاكية والايدي العاملة غير الماهرة، وتاثيرها السلبي على زيادة نسبة التضخم المالي . ضعف اداء البرلمان الحالي المقسوم فعلا على اسس المناصفة بين الحزبين الحاكمين، من ناحية مراقبة اعمال الحكومة وتشريع قوانين مهمة في صالح تطوير الفيدرالية بمفهومها السياسي والاداري، وذلك لطغيان ظاهرة الممارسة الحزبية الضيقة على وظائف هذا البرلمان وفي اداءه الحقيقي لمهامه. تهميش دور الاحزاب السياسية الاخرى الممنوح لها بعض المقاعد وتعمل تحت خيمة الحزبين، من المشاركة الفعلية في عملية صنع واتخاذ القرارات المهمة والمصيرية التي تخص الادارة الفيدرالية ومستقبل تطورها. ان اغلبية اعضاء هذا البرلمان ، لا يملكون الارادة الحقيقية للمشاركة في اتخاذ قرارات مستقلة ، ومصيرهم مرتبط بشكل مباشر او غير مباشر بما يتخذها هذين الحزبين من الاجراءات السياسية الفوقية، وعليهم التنفيذ من دون مراعات الى ابسط انواع الممارسات الديمقراطية، وحتى احترام ارادتهم وارادة الشعب الذي انتخبهم.ان الحزبية والمحسوبية وضعف الرقابة المالية والشعبية ، تقف وراء الفساد الاداري والاقتصادي المستشري في كافة اجهزة ومستويات الادارة الفيدرالية والحزبية. تزايد حجم المعاملات في ( السوق السوداء) من دون اي رقيب وحساب، او اتخاذ الاجراءات اللازمة لهذه القضية الخطيرة والحد منها.تفاقم الاجواء السياسية بين الاقليم والحكومة المركزية الى اسوء حالاتها في المرحلة الحالية، وذلك بسبب تعمق الخلافات بينهما وتراكم المشكلات من دون حلها، منها على سبيل المثال، الصلاحيات الادارية ، تقاسم الثروة ، عقود النفط المبرمة من قبل الاقليم من دون التنسيق مع المركز، توسيع دائرة مكاتب وقنصليات التمثيل الدبلوماسي الخارجي في الاقليم، تراوح مسالة تطبيق المادة 140 من الدستور حول قضية كركوك ومناطق اخرى (المتنازع) عليها في مكانها، وعدم حسم امرها لحد الان.وتسبب هذه الحالة في كثير من الاحيان الى زعزعة الثقة بينهما ونشوب مشاكل الامنية والمالية والتوتر وعدم السيطرة على الاحداث الامنية بشكل جيد في هذه المناطق ، وتوجيه التهم الى الاقليم بممارسته الارهاب تجاه اقليات اخرى التي تعيش في هذه المناطق. اما على صعيد الحركة التحررية الكردية ، فان الحزبين الحاكمين منذ توليهما السلطة قبل 17 سنة في الادارة الفيدرالية، لم يقدما ائ شئ ملموس يذكر بهذا الخصوص. ، بل بالعكس فان العلاقة النضالية التي كانت تربط بين الاحزاب الكردية في اجزاء اخر من كردستان تركيا، ايران ، وسوريا، باتت معدومة ودخلت في طور السبات الطويل. محاولة شراء قادتها ، كما هو معمول به حاليا مع بعض قادة الاحزاب الكردية من سوريا وايران ، والموجودين في الاقليم، ويعملون تحت خيمة الحزبين الحاكمين ، وهم يعيشون مع عوائلهم برفاهية اسوة برفاقهم من الحزبين، ويحتلون بعض مناصب قيادية في الاجهزة الاعلامية الكردية والادارية المختلفة. وقد ذهب هذين الحزبين الى ابعد من ذلك ، وهي محاربة جماهير هذه الاحزاب الكردية،المساومة والتعاون مع امريكا وانظمة الحكم في العراق وايران وسوريا للحد من نشاطاتها السياسية والنضالية ، واتهامها بالارهاب وعدم التعامل معها ، في الوقت الذي تناضل هذه الاحزاب في بلدانها تحت ظروف صعبة، ارهابية ، وقمعية ، التي تمارس ضدها من هذه الانظمة ،وبتاييد وبدعم من جماهيرها التي تطالب، بتحقيق الحقوق القومية المشروعة للشعب الكردي في هذه البلدان.

ان الاصلاحات التي يعلن عنها الحزبين الحاكمين بين حين واخر ، لا تشمل تطوير الموضوعات التي تخص مفهوم الديمقراطية الحقيقية ، وممارستها فعليا في الحياة اليومية، ولا تشمل تطوير مفهوم الادارة الفيدرالية من خلال بناء مؤسساتها العصرية للسلطات الثلاث ، القضائية والتشريعية والتنفيذية والفصل بينها، وعدم التدخل في شؤنها وتسليط الطغيان الحزبي الضيق عليها، ولا تشمل تطوير مؤسسات المجتمع المدني وتقويتها ودعمها ، كي تساهم في عملية تثقيف وتوعية الجماهير وتدريبها للمساهمة في صنع واتخاذ القرارات المصيرية والمهمة، ولا تشمل ايضا تطوير وجهة نظرهما تجاه حقوق المراة في كردستان ومساوتها بالرجل في كل اوجه الحياة ، وخاصة اشراكها في المناصب القيادية في الحزب اولا وثم في السلطات الثلاث وفي مجال السلك الدبلوماسي، اذ بدلا من ذلك فقد شرع البرلمان الكردستاني في الاونة الاخيرة قانون تعدد الزوجات، تزايد مشكلة الانتحار في صفوف المراة، وكذلك مشكلة تفشي ظاهرة ختان المراة، بشكل لا مثيل لها في المنطقة واكثر من مصر، حسب ما اشاراليها بعض الكتاب مؤخرا، وعدم التصدي والحد من هذه الظواهر المتخلفة في الاقليم. الاصلاحات بمفهوم الحزبين يعني فقط الحد من ظاهرة الفساد الاداري والمالي، بعد ان تفاقمت هذه الظاهرة واصبحت مادة يتداول بها بعض القيادين في الحزبين لقلة حصتهم من هذا الفساد ، ويريدون تفعيل دورهم للحصول على حصة اكثر اسوة برفاقهم الاخرين،وكما ان الشارع الكردي يطالب بألحاح وضع الحد لهذه الظاهرة، واتخاذ الاجراءات الاصولية بحق ممارستها.

وخلاصة القول ، نجد اليوم ان الحالة التي تمر بها الادارة الفيدرالية في اقليم كردستان العراق، تشبه الى حدما القصص الروسية ، التي كانت ترويها الناس ايام بيروسترويكا ، وهي : رجل ذهب يسال عن اختصاصي يعالجه، وطلب اختصاص اذن وعين. وقيل له ان هذا الاختصاص غير موجود، فهناك اختصاص انف واذن وحنجرة ، وهناك اختصاص عين ،وكلاهما فرع من الطب مستقل. واصر الرجل على مايريد، وسالوه :"لماذا"؟ وقال:" لان مرضي اني اسمع شيئا وارى شيئا غيره"!!!.
منذ تطبيق النظام الفيدرالي المقرون من البرلمان الكردستاني في 1992 ، لم يشهد اقليم كردستان تطورا ملحوظا في المجتمع المدني ، حتى هذه اللحظة، ولابد الان من قوانين تضمن حق الشعب في ان يقول رايه بما في ذلك حقه في ان يقول (لا) عند اللزوم. وبغض النظر من النتائج التي تفرزها الانتخابات القادمة ،فان ممارسة عمليتها ، هي ظاهرة من ظواهر تطبيق الديمقراطية، وتعطي نتائجها الايجابية الملموسة ، كلما اتيحت فرصة لمشاركة اوسع الجماهير لانتخاب ممثلها الشرعي بكل حرية، والذي يعبر عن طموحاتها ويضمن حقوقها المشروعة. وان المساهمة الواسعة فيها ، تدل على نهوض الوعي السياسي والثقافي والديمقراطي لدى الناخب الكردي. وتكون ايضا تجربة اولى في ظل دخول القوائم المعارضة لمنافسة القوائم القديمة ، التي فرضت نفسها منذ ذلك التاريخ. نامل ان تجري الانتخابات القادمة بطريقة ديمقراطية ونزيهة وشفافة ، ويتاح للناخب الكردي فرصة وحرية تامة لانتخاب ممثله الحقيقي ، الذي يعبر عن امانيه وطموحاته وحقوقه، وينهض بالاقليم، من خلال فتح ابواب الحرية الاقتصادية التي تواكبها حريات ديمقراطية اوسع .ثم يجي الدور بعدها على الحرية السياسية لا بد ان تتوافر لها سلع وخدمات اكثر! ،وذلك عبر تشريع قوانين مهمة، تضمن حق الشعب في ان يقول رايه، ويشارك بشكل فعلي في عملية صنع القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية المهمة والمصيرية، التي تصب في عملية تطوير مفهوم الفيدرالية وافاقها المستقبلية بشكلها الحقيقي والفعلي..



#صباح_قدوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في ذكرى فاجعة المناضل شاكر الدجيلي
- في ذكرى شهداء حلبجة
- على هامش انتخابات مجالس المحليات في العراق
- الازمة الاقتصادية والفكرية العالمية لللبرالية الجديدة
- لمصلحة من اضطهاد المسحيين والاقليات الاخرى في بلدهم الاصلي؟!
- اين وصلت السياسة الامريكية بعد احداث 11 سيبتمر 2001 ؟
- البرلمان العراقي والكردستاني اداتان حزبية ضيقة لا يعبران عن ...
- في ذكرى اليوبيل الذهبي لثورة 14 تموز الخالدة
- ورقة عمل بخصوص الشأن الاقتصادي في اقليم كردستان العراق
- مفاجئات في الحملة الانتخابية الامريكية للرئاسة!
- انشاء سوق الاوراق المالية( البورصة) في اقليم كردستان العراق
- متى يتم القضاءعلى وباء الفساد الاداري والمالي في العراق؟!
- على هامش جولة بوش الاخيرة في الشرق الأوسط
- الانتخابات البرلمانية في الدانمارك،واستمرار حكم تألف اليمين
- مرثية سرجون بولص،
- الانتخابات البرلمانية البولندية الاخيرة، وتوجهات حكومتها الم ...
- المربي الكبير والوطني الغيور عبد المسيح اسكندر القس بطرس في ...
- مشروع بايدن للتقسيم ام للفيدرالية؟!
- الجامعة الامريكية في اقليم كردستان العراق
- محنة الاقليات الدينية والاثنية في العراق اليوم


المزيد.....




- بالأرقام.. حصة كل دولة بحزمة المساعدات الأمريكية لإسرائيل وأ ...
- مصر تستعيد رأس تمثال عمره 3400 عام للملك رمسيس الثاني
- شابة تصادف -وحيد قرن البحر- شديد الندرة في المالديف
- -عقبة أمام حل الدولتين-.. بيلوسي تدعو نتنياهو للاستقالة
- من يقف وراء الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل في الجامعات الأمريك ...
- فلسطينيون يستهدفون قوات إسرائيلية في نابلس وقلقيلية ومستوطنو ...
- نتيجة صواريخ -حزب الله-.. انقطاع التيار الكهربائي عن مستوطنت ...
- ماهي منظومة -إس – 500- التي أعلن وزير الدفاع الروسي عن دخوله ...
- مستشار أمريكي سابق: المساعدة الجديدة من واشنطن ستطيل أمد إرا ...
- حزب الله: -استهدفنا مستوطنة -شوميرا- بعشرات صواريخ ‌‏الكاتيو ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صباح قدوري - الانتخابات البرلمانية الثالثة في اقليم كردستان العراق