أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الرئيس مبارك والشيخ يوسف البدرى من الصادق ومن الكاذب ؟؟؟















المزيد.....

الرئيس مبارك والشيخ يوسف البدرى من الصادق ومن الكاذب ؟؟؟


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2627 - 2009 / 4 / 25 - 09:38
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



المصدر جريدة الجمهورية المصرية السبت 18-4-09

أكد الرئيس حسني مبارك رئيس كل المصريين أنه لا يستطيع أحد النيل من وحدة مسلمي مصر وأقباطها الذين يشكلون نسيجاً واحداً لمجتمع عريق ومتماسك يتمتع الجميع فيه بكامل حقوق المواطنة ويؤمنون بأن الدين لله والوطن للجميع.
وقال الرئيس في رسائل تهنئة لأقباط مصر في الخارج بمناسبة الاحتفال بعيد القيامة المجيد إنني كرئيس لكل المصريين أقول إننا لن نسمح بمحاولات الدس والوقيعة بين جناحي الأمة وسنحاسب مرتكبيها بقوة القانون وحسمه وستظل مصر وطناً آمناً لكافة أبنائها دون أدني شبهة للتفرقة أو التمييز.
.
________________________________________________________
الرد على رئيس الجمهورية كان سريعا ومباشرا بنفس الاسبوع

الخميس 23-4-09

يوسف البدرى: قانون الردة جاهز للعرض على البرلمان والرأى العام

ردا على المتنصر ماهر الجوهرى الذى عمدته الكنيسة

عمرو جاد - اليوم السابع كشف الشيخ يوسف البدرى أن الدكتور صوفى أبوطالب رئيس مجلس الشعب السابق قد أعطاه قانونا «للردة» وطلب منه أن يقوم بالإعلان عنه بعد وفاته، وهو القانون الذى كان من المقرر أن يوقعه الرئيس أنور السادات فى 26 أبريل من عام 1982 إلا أن يد خالد الإسلامبولى اغتالته قبل أن يفعل. وقال البدرى لـ«اليوم السابع»: عندما قابلت الدكتور صوفى أبو طالب رئيس الجمهورية الأسبق قال لى: «أنا عندى قانون الردة وقد تمت صياغته» وقد مات الرجل وأوصانى ألا أتحدث عنه إلا بعد مماته، وهو عندى الآن وبه بند يحتوى على توقيع عقوبة القتل على المرتد، وكان من المنتظر أن يصدق عليه الرئيس السادات، وقال لى أبو طالب: «هذا أمانة فى يدك فجاهد به» وهو قانون مشابه لمشروع تقنين الشريعة الإسلامية الذى صاغه المستشار على على موسى للعقيد القذافى وطبعه فى مجلدين، ويعمل به الآن فى ليبيا، وأضاف البدرى أن أحد الأعضاء القدامى بمجلس الشعب والذى مازال عضوا حتى الآن قال له بالحرف الواحد عام 1990: «إوعى تظن أن كلمة الشريعة سيعاد ذكرها فى المجلس مرة أخرى».

وكشف البدرى، أنه فى حال تغير النخبة الموجودة حاليا بمجلس الشعب فلن يتقدم به وسيضطر إلى إصداره فى كتاب يقوم بإرساله للجهات المسئولة كما ستتم إتاحته للجمهور، رافضا الاستعانة بنواب الإخوان المسلمين للضغط من أجل عرضه على المجلس مرة أخرى، وعلل ذلك بقوله «الإخوان الآن لا يستطيعون أن ينجحوا فى الانتخابات أو حتى يتحدثوا فى المجلس إلا بتنسيق مع الدولة والأمن».

من ناحية أخرى اتهم يوسف البدرى، المتنصر ماهر الجوهرى، الذى حصل على شهادة تعميد من الكنيسة، بازدراء الإسلام واحتقاره وسبه وقذفه لأنه، على حد وصفه، بين أن الإسلام لا يصلح له كدين ولا ينفعه فى حياته أو آخرته، كما اتهمه أيضا بالخيانة العظمى لأنه رأى نحلة أخرى وعقيدة أخرى تصلح له بديلا عن الإسلام، وطالب البدرى الدولة بإصدار تشريع قانون حد الردة وقتل ماهر وأمثاله ممن وصفهم بأنهم يشجعون المسلمين على الكفر والارتداد عن دينهم.

أما فيما يخص ما ذكره المتنصر ماهر الجوهرى فى حواره المنشور بالعدد الماضى حين ذكر وجود عائلات بأكملها تنصرت وتخشى إعلان ذلك علق البدرى قائلا: «ولو كان صادقا فيما قال فهذا بسبب واحد هو المال، لأن بيشوى- محمد حجازى سابقا- أخذ على تنصره ملايين الدولارات وشقة وعملا دائما بعد أن كان ينام على الأرض، فلا شك أن للمال إغراءه، خصوصا عند ضعف الوازع الدينى وتقصير الأزهر فى رسالته وقصر الدعوة فى المساجد على الدعاء للسلطان فقط، وأحكام الحيض والنفاس.

وانتقد البدرى موقف الكنيسة من التنصير قائلا: «أنا أتعجب أن الكنيسة تفعل الآن ما لم تفعله من قبل وبدت كأنها تقوم بنشاط تنصيرى، وبدا أنها تعطى شهادات للمرتدين وتشعل النار فى الهشيم، مضيفا أن هذا لا يخدم مصر أقباطا ومسلمين ولكنها جناية تأتى على الأخضر واليابس فى البلد، وشبه البدرى ما فعلته الكنيسة بـ«الجرائد التى تأتى بتراخيص من لندن وقبرص لتصدر فى مصر لأنها منعت من الحصول على ترخيص، فهل المسألة انتقلت من الصحف إلى العقيدة فى الكنيسة».
_______________________________________________________
والتعليق

ارجو ان يدلنى احد الاخوة الحكماء و المطالبين بعدم التجاوز مع الحكومة المصرية وقد كثر هذا النوع بالايام الاخيرة من بين الاقباط الذين لا يرحموا ولا يتركوا رحمة ربنا تنزل

لا يتحدثوا ولا يعملوا ولا يتركو غيرهم يعمل ويتحدث

ويجيب لى على السؤال التالى

هل نحن فى احدى جمهوريات الموز فى امريكا اللاتينية حيث يتلاعب بالدولة وقوانينها اى فلعوص جاهل ؟؟

ام نحن فى جمهورية البطاطا والترمس المصرية يتحدى رئيس جمهوريتها احد شيوخ الارهاب علنا و يقرر لمجلس الشعب ما يناقشه ويملى عليه الموافقات وهو ليس حتى عضوا بمجلس الشعب اعلى سلطة تشريعية ورقابية بالبلاد ولا يزيد بحجم مواطنته عن اصغر قبطى مصرى وليس له اى صفة اكثر من انه احد اركان جماعة الاخوان الارهابية ؟؟

ماهى وظيفة الشيخ يوسف البدرى الاصلية يا سيادة الرئيس رئيس جميع المصريين كما ضبطناك تعلنها داخل كنائسنا ؟؟؟؟

ولماذا تعينه الدولة بقيادة سعادتك خفية شيخا للحسبة بمصر؟؟؟

واضح ان ملك السعودية كفيل الرئاسة المصرية قد عين الشيخ البدرى رئيسا لهيئة الامر بالمعروف والنهى عن المنكر بالنكهه المصرية

وواضح انه يقوم بعمله الارهابى على قدم وساق مستعينا بكل عصابة الاخوان المتجذرين داخل مؤسسات الدولة المصرية بالامن والقضاء والاعلام و الجامعات ومجلس الشعب وحتى مؤسسة الرئاسة المصرية

نعم يمكننى الاستنتاج من جراءة ووقاحة و تدخل هذا الشيخ ذو الملابس و القبعات الغريبة والتى تشبه ملابس و قبعة ملك ملوك افريقيا و امام المسلمين القذافى انه يرأس

نظام يماثل هيئة الامر بالمعروف و النهى عن المنكر السعودية المكروهه من السعوديين والتى يستخدمها ملك البدو فى جلد ظهور شعبه بالارهاب الدينى

البدرى يجلس كالضبع الاجرب جاثما على صدر المصريين شيخا للحسبة فيقوم برفع قضايا حسبة ارهابية على الكتاب والمفكرين والشعراء وهم عقل مصر و يفلسهم بمساعدة مسيطرين على القضاء المصرى من جماعته قضاة الاخوان المسلمين

البدرى يطالب المسلمين بالتبرع وتمويل اسلمة الاقباط و يسميهم المؤلفة قلوبهم كما يسميهم القران ويبدو ان الاسلمة اصبحت تكلف اكثر مما تضخه السعودية

البدرى فى نفس الوقت يهدد المتنصرين و سيقوم بتقديم مشروع قانون الهالك صوفى ابو طالب لقتل المرتد رغم كل المواد الدستورية التى تعطى حق المعتقد

اولا يكفيه المادة الثانية من الدستور المسرطنة للجسم المصرى والتى ستؤدى بمصر الى التمزق والهلاك بسبب تمسك الاخوان وقادتهم بها ؟؟؟

البدرى يرهب الكنيسة المصرية المحاصرة من الحكومة المصرية ومن الاخوان الارهابيين ومن الامن العام ويطالبها بعدم تنفيذ امر صريح من الله الذى نحتفل بذكرى قيامته هذه الايام وهو قد صلب من اجل الجميع و طالبنا بنص صريح ان نكرز بالبشارة المفرحة فى كل الانحاء ولجميع الناس والاقربون اولى بالمعروف وخصوصا ان معظمهم كان من اهلنا الذين ضعفوا واسلموا بسبب الارهاب والغزو السلامى البدوى الدموى وحان الوقت لاعادة اهلنا الى الاله الحقيقى و الى انسانيتهم وعقلهم بعدما محاها الاسلام من صدورهم

المتنصرين هم اهلنا و اقاربنا ويطلبوا العودة لاصلهم لتصحيح اخطاء اجدادهم ,ولدينا امر بالانجيل بقصة الابن الضال ركض الاب الى الطريق وقابل ابنه الشاطر والتائب والبسه الحلة و الخاتم واحتفل به وهذا ما يجب ان نفعله باهلنا من المتنصرين كأقل واجب ان نمد يدنا لهم حسب نص الانجيل وايضا حسب حق الانسان فى ان يغير عقيدته بحرية تامة وبدون كرباج البدرى واخوانه

اما الشيخ يوسف البدرى فهو يعتنق فكر بدوى جاهل قادم من جزيرة العرب ليرهب المصريين و يعيد اساليب عمرو بن العاص واخوانه من قتل وسبى و نكاح وسرقات...

اعيد قصة واحدة من قصص الارهاب العديدة بعد غزو مصر المسلح على يد عمرو بن العاص

- فى عام الرمادة طلب الخليفة الذى يطلقوا عليه العادل عمر بن الخطاب من الوالى عمرو بن العاص مضاعفة الخراج فقال عمرو اننى ممسك بقرن البقرة لتحلب وكاد يجف ضرعها وتموت ويقصد انه افلس مصر فعلا وتكاد تموت من الجوع فرد الخليفة عمر بن الخطاب قائلا بخطاب رسمى

انما هم عبيدنا ناكلهم ماداموا احياء فان هلكوا وهلكنا اكل ابناءنا ابناءهم

هذا هو فكر و تصرفات الاستعمار الاخوانى البدوى السعودى يا مصريين اقباطا ومسلمين

كل مايريده نسائكم و اموالكم --يريد حلب خيراتكم ومص دمائكم مثل دراكولا وبعدما يمص دمكم وتموتوا يقفز ابنائه على ابنائنا ولا يتركوهم الا جثثا هامدة

اننا نطالب الرئيس المصرى بالالتزام بتنفيذ ما قاله برسالته للاقباط بعيد القيامة المجيد قبل ان ينتوى زيارة امريكا والا ستكون رسالته هذه دليلا على اخوانيته و تحالفه مع السعودية والاخوان ضد شعبه المصرى بكامله والكذب وخصوصا المكتوب جريمة مخلة بالشرف فى العالم الغربى كله

واضح من رسالة الرئيس انه يعرف ماهى واجباته المنوط به تنفيذها كرئيس لكل المصريين و اهمها العدالة والامان لكل المصريين

وواضح ايضا انه يفعل عكس ما يقوله بصفة مستمرة من تاريخ حصوله على رئاسة مصر بمقتل السادات والذى كان نائبا له وموافقته على خطط تكوين دولة دينية بادراج المادة الثانية المسرطنة للجسم المصرى والتى ان لم تلغ او تعدل ستتسبب بافلاس و تمزيق مصر

والان امامك يا سيادة الرئيس فرصة ذهبية واخيرة لتعديل المسار المصرى و تقوية الدولة المدنية وتسليم مصر لمجموعة وطنية غير محتلة عقليا ولا ملوثة من المال السعودى والاخوانجى الحرام

1-
ماذا لو حللت مجلس الشعب المصرى المعيب دستوريا بوجود 88 نائبا من الجماعة المنحلة والمحطورة والتى اثبتت لك قبل المصريين مدى خيانتها العميقة بتحالفها مع اعداء مصر الحقيقيين والذى يخططون لاسقاطها لتصبح احدى دويلات الدولة الايرانية العظمى بقيادة الخامنيئى وتابعه احمدى نجاد وهم بالنص :

ايران وحزبالله و حماس والاخوان بتقديمها الاموال والدعم اللوجستى والافراد والسلاح والارهابيين و التغطية والدعم الاعلامى والسياسى لهم والمحامين ايضا

2-
ماذا لو اكدت على مدنية الدولة وجمدت المادة المادة الثانية او الغيتها لعلاج مصر من سرطانها ؟؟

3-

-ماذا لو قبضت على جماعات الاخوان ورجال الجهاد المندسين بالجيش والشرطة والقضاء والاعلام وحاسبتهم على جرائمهم ضد مصر بمحاكمات عادلة و موضوعية حسب قوانين مصر المدنية ,وهو عمل اساسى لانجاح الدولة المدنية واستمرارها ؟

لقد قلت واكدت انك رئيس لكل المصريين وانك لا تسمح بهدر حقوق الاقباط بينما تحبس كاهن خادم مذبح الرب ورجل الله القمص متاؤس على تزويجه لفتاة متنصرة وهو لا يعلم انها متنصرة ؟؟ وهو ليس رجل مباحث ولا موظف بالسجل المدنى وغير مطالب وغير مدرب على فحص مستندات الدولة المصرية وتترك قضاة الاخوان و شرطة الاخوان يعيثون فسادا فى شعبك واولهم الاقباط الذين لم تريهم مثقال ذرة خير فى عهدك الطويل؟

4-؟
ماذا لو اعلنت العدد الصحيح للاقباط وعدد المتنصرين وحميتهم من ارهاب الاخوان ونفذت حرية العقيدة الحقيقية بمصر حسب نصوص الدستور المصرى التى تعطلها ؟؟؟

5-
ماذا لو اصلحت نظامك السياسى و قررت الانتخاب بالقائمة النسبية بدلا من الانتخاب الفردى واعطيت للاقباط والمراة والنوبيين حق التمييز الايجابى لفترة عشر سنوات لتستقيم الكفة المنحرفة و ترى بعينك جهود هؤلاء المصريين المخلصين لاعادة اصلاح ماخربه نظامك ونظام من قبلك وجعل مصر بلد الاصفار والصفريين بكل المجالات

سيادة الرئيس كفاك ما اخذته من الاخوان والسعودية وايران وحماس وما حصلنا عليه من اصفار بل ومؤامرات و جوع ومهانة و افلاس وسباب بسببهم --

والان ضاق المصريين بهذة الحياة حياة الاحتلال و بجوعهم ومهانتهم و ياسهم منك ومن من احتلهم وجعلهم يموتوا بطوابير الخبز وطوابير الهجرة امام السفارات او يغرقوا بمراكب الهجرة غير الشرعية

هناك دائما طريقين لتحقيق الاهداف امام الشعوب فى لحظات اليأس والتى تتمثل فى الازمة الاقتصادية العالمية والتى اعادت نصف مليون مصرى لمصر من دويلات الخليج و انقصت بالتالى تحويلات المصريين من الخارج و ايضا نقصت ايرادات السياحة بعمق نتيجة الارهاب الايرانى الحماسى الاخوانى الحزب الالهى ونقصت بشدة ايضا ايرادات قناة السويس وهم الثلاثة مصادر الرئيسية للاقتصاد المصرى

اولهم الطريق السهل والمباشر والمتمثل باصلاح سياسى ودستورى واقتصادى شامل بظل دولة علمانية ديموقراطية تحصل على دعم مباشر من ابنائها المخلصين بالخارج وتاييد عالمى ومساعدة على التخلص من الارث الدكتاتورى الدينى المتحكم بمصير مصر من 1952 وهى مهمة شاقة ولكنها غير مستحيلة

و الطريق الاخر هو الصعب و المحفوف بالمخاطر والمتمثل فى صراع دينى وعنصرى بين المصريين فى ظل الاستمرار الحالى بالسياسات الدينية والدكتاتورية و سيؤدى الى تمزيق وافلاس لمصر محتم ومذابح و فوضى غير خلاقة يعقبها تدخل دولى وخسائر فادحة بالافراد والممتلكات

فهل ستختار وحدة مصر وامن شعبها كله من مسلمين ومسيحيين وبهائيين وغير دينيين

ام ستختار تمزيقها وافلاسها على يدك ويد متحالفيك وكفلائك ؟؟



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حسن نصر الله مستنى الاتوبيس داخل غرف النوم المصرية
- ماهو وجه الرئيس اوباما الحقيقى ؟؟ اوباما الصومالى ام اوباما ...
- ماحك جلدك مثل ظفرك--هموم قبطية معاصرة
- رسالة لجماعة خير امة
- رسالة محبة وتاييد لمؤتمر القمة العربية
- ناسبنا الحكومة- السياسة الاوبامية الجديدة
- رسالة مفتوحة للرئيس اوباما من قبطى مصرى امريكى
- دعوة للمصريين لنأتلف حول قضية عامة
- اين يذهب دخل قناة السويس ؟؟ عليك العوض يا محاسبة ويا رقابة ب ...
- الى متى ؟ قانون مرحرح للمسلمين وقانون ارهاب للاقباط بمصر ؟؟
- اقباط مصر والاصلاح الكنسى
- الموت لامريكا واسرائيل والزلط و المحكمة الدولية
- هل البشير بشير شؤم على اصحاب البيادات العسكرية؟؟؟؟
- مؤتمر المانحين لغزة ما بين الناسخ والمنسوخ
- مع فضيلة المفتى على جمعة
- هل تحضر حماس للقاهرة للاتفاق على حل ام لتهريب الاموال ؟؟
- مرحبا بزيارة الرئيس مبارك لامريكا-واصحاب العقول فى نعيم
- للتغطية على وكسة حماس و انفضاح مؤامرة الاخوان -- دعوة من زعي ...
- بدون كيس فاكهه ولا حتى بطيخة
- اسرائيل تعتقل النصر الالهى


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن استهداف قاعدة -عوفدا- الجو ...
- معرض روسي مصري في دار الإفتاء المصرية
- -مستمرون في عملياتنا-.. -المقاومة الإسلامية في العراق- تعلن ...
- تونس: إلغاء الاحتفال السنوي لليهود في جربة بسبب الحرب في غزة ...
- اليهود الإيرانيون في إسرائيل.. مشاعر مختلطة وسط التوتر
- تونس تلغي الاحتفال السنوي لليهود لهذا العام
- تونس: إلغاء الاحتفالات اليهودية بجزيرة جربة بسبب الحرب على غ ...
- المسلمون.. الغائب الأكبر في الانتخابات الهندية
- نزل قناة mbc3 الجديدة 2024 على النايل سات وعرب سات واستمتع ب ...
- “محتوى إسلامي هادف لأطفالك” إليكم تردد قنوات الأطفال الإسلام ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - الرئيس مبارك والشيخ يوسف البدرى من الصادق ومن الكاذب ؟؟؟