أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شاكر الناصري - الشيوعيون لم يفشلوا وحدهم.. لقد فشل الجميع















المزيد.....

الشيوعيون لم يفشلوا وحدهم.. لقد فشل الجميع


شاكر الناصري

الحوار المتمدن-العدد: 2627 - 2009 / 4 / 25 - 09:42
المحور: في نقد الشيوعية واليسار واحزابها
    


ثمة نقاش متواصل لايبتعد عن الحدة والأتهام المتبادل يطفو على السطح ما بين آونة واخرى بين عدد من الكتاب والمفكرين العرب حول الفشل الذي واجه مختلف التيارات السياسية والفكرية والأيدلوجية في العالم العربي . يأتي ما كتبه إبراهيم علاء الدين من سلسلة مقالات تحت عنوان (لماذا فشل الشيوعيون العرب) والمنشور في عدة مواقع على شبكة الانترنيت ،ليشكل حلقة في مسلسل النقاشات الفكرية والسياسية وكشف اسباب الفشل الذي واجه الشيوعيين العرب حسب منطق الكاتب المذكور. مناقشات كثيرة تبتعد عن العقلانية وأسس الحوار السليم نستطيع أن نلمس فيها الكثيرمن الأقصاء والتشفي الذي يقترب من السخرية والتندرفي أحيان كثيرة .
إن السعي لتحديد أسباب فشل أي تيارفكري أو سياسي كان ، له أمر في غاية الاهمية خصوصا أذا ما كان القصد منه ان يكون من أجل تحديد خطوات النجاح اللاحقة او لتجاوز ما يحد من نجاح مشروع سياسي ما ويجعل الفشل رفيقه او نتيجته المنطقية. ولكن قبل هذا وذاك فإن من يسعى لتحديد مواطن فشل وضعف تيارما فإن عليه أن يبين مواطن نجاح التيار الذي يمثله أو ينتمي اليه أو يبين مصادر قوته ومقدرته التي تؤهله لان يكون في طليعة القوى السياسية والفكرية في العالم العربي .
بين آونة وأخرى يتم طرح موضوع فشل تيار سياسي أو فكري محدد وكأنه أساس المصائب التي حلت وستحل بالعالم العربي وأن عالمنا العربي سيكون بحال أفضل وسيعرف طريق النجاح والأزدهار والتنمية لو تخلص من هذا التيار ومن المشاكل التي يسببها فهو سبب الفقر والجهل والامية ووسبب تزايد معدلات انتهاك حقوق المواطن في الدول العربية وتزايد وتيرة اذلاله وتحويله الى انسان فاقد الكرامة وينعدم امامه أي أفق للبقاء والعيش بشكل أنساني وكريم وهو سبب بقاء السلطات الدكتاتورية الحاكمة أو هو سبب السيطرة الغربية أو الأمبريالية المزعومة على مقدرات وخيرات العالم العربي والأنتهاكات المتواصلة لسيادة الدول العربية وأستقلالها .

إن منطق الأتهام الذي يصل الى أقصى درجات التشويه هو ما يميز النقاشات الدائرة بين مختلف التيارات السياسية والفكرية في العالم العربي . كل تيار له كتابه ومنظريه الذين لايترددون عن تبيان فشل التيار الذي يخالفهم ولايتفق مع مبادئهم وقيمهم ومعاييرهم الأساسية .
لماذا فشل الشيوعيون العرب ، لماذا فشل الليبراليون العرب ، أسباب فشل المشروع الاسلامي، فشل وأنحطاط المشروع العلماني...أنزواء وأنهيار المشروع القومي ..
الخ من عناوين لاتبتعد عن كونها شعارات تحريضية ليس من الصعب تحديد سماتها وملامحها عند البحث في آليات ومنطلقات النقاشات الفكرية بين التيارات المذكورة . كل تيار يحمل الآخر مسؤولية ما حصل وأنه فاشل ولايمكنه أن يكون صاحب دور في أحداث تغيير في حياة ومعيشة الانسان في العالم العربي أو الارتقاء بحقوقه وصون كرامته . إن ما يميز هذه النقاشات أنها نقاشات عقائدية غير قابلة للخطأ أو التشكيك والمراجعة وأنها الاحق في تشخيص الواقع وتحديد ملامح المستقبل.
لم يفشل الشيوعيون وحدهم وإن المجتمعات التي تواجدوا فيها تستحضرنضالهم من أجل الحريات وتحولهم الى طرفٍ اساسيٍ في قضايا الحراك الأجتماعي والثقافي ودورهم في مناهضة القهرالأجتماعي الذي تتعرض له النساء ودفاعهم المتواصل عن مصالح الفقراء والعمال والمحرومين....الخ.

وعلى الرغم من سعي الجميع لاثبات فشل بعضهم البعض فأن السؤال الأساسي قد غاب عن اذهانهم أو من غير الوارد أن يوجهوه لأنفسهم وهو : لماذا فشلنا جميعا ، الشيوعيون والليبراليون والعلمانيون والاسلاميون والقوميون والوطنيون ..الخ في أيجاد مشروع ناجح على الصعيد السياسي والفكري والثقافي ، لماذا لم نتمكن جميعا أو لم يتمكن احدنا على الاقل في تعزيز مسيرة التطوير والتحديث الفكري والثقافي والأقتصادي عبر طرح مشروع يمكنه أن ينتشل العالم العربي من مسيرة التراجع والانهيارات المتواصلة وتحوله الى بؤرة للفقر والجهل والتطرف والامية وأنتهاك حقوق وكرامة الأنسان ؟ ماهو الطرف الأكثر أستفادة من فشلنا جميعا ؟ لماذا فشل الجميع في رسم ملامح مشروع وطني قادر على العيش والبقاء ولم يتمكنوا من ايجاد أرضية مشتركة لهم تساهم في أنتشال أوطانهم من حالة البؤس والأنهيار الذي يعمها ؟ . لماذا كلما فشل مشروع أو تيار ما تتعزز مكانة السلطات الدكتاتورية ويتزايد تفردها بالسلطة والحكم والتلاعب بمقدرات البلدان المختلفة ويتحول الأنسان الى رقم زائد يسهل التخلص منه والأستفراد به وتعريضه لكل اشكال القمع الوحشي ؟ . الانظمة الحاكمة في العالم العربي تمكنت من التلاعب بهذه التيارات وتحريضها ضد بعضها البعض وتعميق خلافاتها وتمكنت أيضاً من تحويل هذه التيارات الى أداة من أدوات سلطتها وعلى استعداد لان تلبس ثوب هذا التيارأو ذاك وأن تلهج بخطابه ومبادئه و تتخذ منه وسيلة لقمع أو أقصاء تيارات أخرى ولعل تاريخنا البعيد والقريب مليء بالشواهد والأمثلة الكثيرة ولكنها سرعان ما تتخلص من التيار الذي أستخدمته من أجل تحقيق أهداف محددة فيكون مصيره التشرد والسجون ومراجعة نكباته وأحصاء خسائره إن تمكن من ذلك . وحتى التيارات التي وصلت الى سدة الحكم في عدد من الدول العربية وروجت لمشاريع تهدف الى الارتقاء بأوضاع بلدانها فإنها واجهت الفشل إذ تحولت الى أداة لخدمة الحاكم والرئيس الأوحد وبدأت تجد أن مصالحها لايمكن أن تتحقق أن لم تكن قريبة من الحاكم المستبد، فأصبحت قوى أساسية في أدامة الفساد وتشديد قبضة القمع والأستبداد وأمتهان كرامة الأنسان .

لقد تمكنت الحكومات العربية من تشويه قضايا الصراع والجدل السياسي والفكري بين مختلف القوى والتيارات بعد أن تمكنت من أقصاء التيارات الشيوعية واليسارية والليبرالية من ساحة الصراع وتركت الساحة مفتوحة أمام قوى الاسلام السياسي ولتجعل منها قوى أساسية تتمكن من أستخدامها وقتما تشاء . الحكومات المذكورة تمكنت من تشويه معالم الصراع الاساسي في كل المجتمعات العربية ( الصراع الطبقي) وحرف مساراته ، مثلما تم تحجيم أدواته وقواه الأساسية وتحويله الى صراع ما بين الأنظمة الحاكمة ومؤسساتها وأجهزة قمعها ومخابراتها من جهة وبين المواطن الاعزل والمسلوب الارادة من جهة أخرى .

في الجزء الثالث من مقاله المذكور يستخلص أبراهيم علاء الدين إن تبعية الشيوعين العرب المطلقة لموسكو هي سبب فشلهم .أذا ما أستخدمنا نفس منطق الكاتب إبراهيم علاء الدين في كشفه فشل الشيوعيون العرب فإن لنا أن نسأله هل الليبراليون العرب الذين ينتمي اليهم تيار مستقل حقاً أم إن تبعيته لأمريكا والغرب عموماً تبعية حميدة تقوم على أساس اتفاق المصالح والنهج والممارسة الديمقراطية ؟ أو كما قال الكثيرمن الليبراليين العراقيين وهم يؤيدون الأحتلال الأمريكي للعراق ( إن أسقاط النظام الدكتاتوري في العراق هو لحظة أتفاق المصالح بين العراقيين والولايات المتحدة الأمريكية). الا يمكن أن نبين مشكلة الليبراليين العرب في أنهم تحولوا الى ادوات فاقدة الفاعلية في مسار السياسة الأمريكية وتوجهاتها في الشرق الاوسط والعالم العربي تحديدا وأن دورهم أقتصرعلى الترويج للسياسات الامريكية وأدعاءاتها الديمقراطية ، هل لنا أن نسأله لماذا وقف الليبراليون العرب مع العسكرتارية الامريكية وحروبها المدمرة وأحتلالها للعراق وهل أن قيم الحرية والعدالة والديمقراطية التي يقول الليبراليون أنهم يناضلون من أجل أشاعتها في العالم تتلائم مع مشروع اليمين الأمريكي المتطرف القائم على أساس الاخضاع والحروب وتدمير البلدان وأشاعة الفوضى في العالم ؟
لماذا روج الكثير من الكتاب الليبراليين العرب للهمجية الأسرائلية ودافعوا وبكل كلمات الشكر والامتنان عن المجزرة التي نفذتها في غزة ؟
هل يتمكن الليبراليون العرب الان من مراجعة حساباتهم ودورهم ومكانتهم في السياسة الامريكية ودعمها بعد التحولات التي حصلت في السياسة الامريكية وتغيير مساراتها التي جعلت من باراك اوباما رئيسا للولايات المتحدة تحت ستار التغيير وبعد أن وجدت الادراة الأمريكية الجديدة أنها تتكبد خسائر باهضة من أجل أصلاح الاوضاع في الدول العربية وأنها لا تتردد في ترك هذه المنطقة بيد الحكومات القائمة التي تتلذذ في سرها بعد أن تمكنت من أفشال كل الدعوات ومشاريع أصلاح الاوضاع السياسية والاقتصادية في الدول العربية دون أن تتردد في أستخدام التيار الاسلامي هذه المرة وتحويله الى شماعة مخيفة لأمريكا ولكل من يدعو الى الاصلاح السياسي والدستوري وأنهاء العمل بقوانين الطواريء وتحسين الأوضاع المعيشية لملايين المحرومين الذين يتزايد فقرهم وحرمانهم ، وأطلاق يده ودعمه في التحول الى قوة أساسية كما يحدث في مصرعلى سبيل المثال أو تعزيزمكانة الاسلام والشريعة الاسلامية في القوانين والتشريعات والاحكام والتربية والتعليم والاعلام والحياة الأجتماعية والثقافية وحتى وسائط النقل.
فمعظم الحكومات الدكتاتورية في العالم العربي أصبحت تلهج بأسم الاسلام والمسلمين وأنها دول أسلامية أولا وآخيرا ، لا مكان للديمقراطية والحريات العامة وحقوق الانسان فيها فما هذه الا بدعة من الغرب الكافر. فيما سعت دولة محددة ( تونس) لتصدير نفسها للعالم كدولة علمانية تدافع عن قيم التحرر وتقف وبحزم ضد تدخل الدين في الحكم أو في طبيعة النظام السياسي القائم وتشرع القوانين التي تمنع المظاهر الدينية ، الأ أنه من السهل جدا تبيان ملامح الطغيان والدكتاتورية والاستبداد السافر الذي تمارسه السلطة الحاكمة التونسية حتى أصبحت دولة متميزة في قمع ومحاربة منظمات حقوق الأنسان ولم تتردد عن طرد شخصيات عالمية عرف عنها الدفاع الصلب عن حقوق الأنسان في العالم ولم تسمح لهم بالدخول الى أراضيها ولها سجل حافل في قمع حرية الرأي والتعبيروخنق حرية الصحافة وقمع المعارضة السياسية ، الشيوعية واليسارية والليبرالية أيضاً . إن حكومة كهذه وبكل هذا الطغيان والقمع البوليسي تحظى بدعم وتأييد الكثير من الليبراليين العرب لأنها تقف ضد خصومهم الاسلاميين وتقمعهم تحت ستارالتوجه العلماني وبالتالي تحد من مخاطر هيمنة المشروع الأسلامي.

إن ما يحدث في كل دول ومجتمعات العالم المتحضر هو صراع بين مختلف التيارات السياسية والفكرية والثقافية وإن هذا الصراع هو المحرك الأساسي لكل التحولات الأجتماعية والثقافية والأقتصادية في العالم . صراع بين مشاريع وأفكار كل واحد منها له نظرته الى الاوضاع القائمة في البلد المعني وله بديله الذي يجد أنه الانسب لتحقيق الرفاهية والنمو الاقتصادي وتوفير فرص العمل والارتقاء بالتعليم والضمانات الصحية وتعزيزالحريات والحقوق الفردية والمدنية والارتقاء بمكانة الأنسان وصون كرامته . إن كل هذه التيارات تعمل وفق أطرالنظام الديمقراطي الذي ترسخ بفعل نضالات وتضحيات الحركات الأجتماعية والسياسية المختلفة في العالم وأن الطريق الوحيد لحسم صراعها هو صناديق الاقتراع وآليات الانتخاب الديمقراطي الذي يقره ويحترمه الجميع ، القوى السياسية والمواطن والسلطات الحاكمة . و مثلما تتواجد في العالم العربي حركات وتيارات سياسية وفكرية مختلفة فأن في دول العالم المتحضرتتواجد أيضا تيارات بنفس الأسماء .. شيوعيون ويساريون ، ليبراليون ، قوميون وعنصريون ، حركات دينية ، نقابات وأحادات عمالية ومهنية ...الخ، لكن الفارق بين هذه التيارات وشبيهتها في العالم العربي أنها تخوض صراعها الأساسي ليس من أجل بقائها أو تحقيق مصالح سياسية أو حزبية ولكن من أجل المجتمع الذي تتواجد فيه ، لم تصدق الكذبة الكبرى القائلة بنهاية الصراع الطبقي ومحو الفوارق الطبقية لأنها تعي تماما إن هذا الصراع هو المحرك الأساسي للمجتمعات . التيارات المذكورة تعمل بروح ديمقراطية وبعيدة عن التعصب والاقصاء وتحترم خصومها وتكون أول من يسارع لتهنئتهم أن فازوا في أنتخابات ما وتقر بخسارتها وهزيمتها إن فشلت هي فيها.



#شاكر_الناصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما الذي تبقى من حزب فهد..؟
- المراجع العظام وسقوط قناع الحياد
- ماذا يعني أن تكون في هيئة تحرير الحوار المتمدن؟
- جديد السعودية ...حملة الرفق بالإنسان...!!!!
- يا سيادة الرئيس ، هذه دروس لاقدرة لنا على تحملها ...!
- لقد عاد.. كشاهد وليس كشبح ..عن صورة ماركس في غلاف ملحق جريدة ...
- الاعدام عقوبة وجريمة وحشية ياوزارة حقوق الانسان في العراق
- ما لايفهم في تصريحات أشاوس البرلمان العراقي حول حقوق الاقليا ...
- لكي لا تتحول فتاوى حراس الشريعة إلى قيود تكبل آمالنا
- كلكم من طينة واحدة ، يا قرضاوي!
- ياجلالة الملك... مبروك لك هذه البلابل المغردة...!!!
- ضحايا الدويقة... من يشوه صورة مصر؟
- الاحزاب السياسية في العراق وعقدة الزعامة التاريخية
- فرقة مقامات... حين تخترق الموسيقى جدران العزلة
- في مدينتنا حوزة
- هل العراق دولة إسلامية أم علمانية..؟
- طالباني وباراك و الاشتراكية الدولية
- عن الأسود والحملان في عراق جلال الدين الصغير
- إلى متى الصمت عن مآسي النساء في البصرة؟
- حرائق الطائفية في العراق...الجزء الثاني


المزيد.....




- هارفارد تنضم للجامعات الأميركية وطلابها ينصبون مخيما احتجاجي ...
- خليل الحية: بحر غزة وبرها فلسطيني خالص ونتنياهو سيلاقي في رف ...
- خبراء: سوريا قد تصبح ساحة مواجهة مباشرة بين إسرائيل وإيران
- الحرب في قطاع غزة عبأت الجهاديين في الغرب
- قصة انكسار -مخلب النسر- الأمريكي في إيران!
- بلينكن يخوض سباق حواجز في الصين
- خبيرة تغذية تحدد الطعام المثالي لإنقاص الوزن
- أكثر هروب منحوس على الإطلاق.. مفاجأة بانتظار سجناء فروا عبر ...
- وسائل إعلام: تركيا ستستخدم الذكاء الاصطناعي في مكافحة التجسس ...
- قتلى وجرحى بقصف إسرائيلي على مناطق متفرقة في غزة (فيديو)


المزيد.....

- عندما تنقلب السلحفاة على ظهرها / عبدالرزاق دحنون
- إعادة بناء المادية التاريخية - جورج لارين ( الكتاب كاملا ) / ترجمة سعيد العليمى
- معركة من أجل الدولة ومحاولة الانقلاب على جورج حاوي / محمد علي مقلد
- الحزب الشيوعي العراقي... وأزمة الهوية الايديولوجية..! مقاربة ... / فارس كمال نظمي
- التوتاليتاريا مرض الأحزاب العربية / محمد علي مقلد
- الطريق الروسى الى الاشتراكية / يوجين فارغا
- الشيوعيون في مصر المعاصرة / طارق المهدوي
- الطبقة الجديدة – ميلوفان ديلاس , مهداة إلى -روح- -الرفيق- في ... / مازن كم الماز
- نحو أساس فلسفي للنظام الاقتصادي الإسلامي / د.عمار مجيد كاظم
- في نقد الحاجة الى ماركس / دكتور سالم حميش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في نقد الشيوعية واليسار واحزابها - شاكر الناصري - الشيوعيون لم يفشلوا وحدهم.. لقد فشل الجميع