أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق ككل !















المزيد.....

من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق ككل !


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 804 - 2004 / 4 / 14 - 09:41
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


أرقام الشهداء في الفلوجة الباسلة مخيفة ،وصمت العالم وخصوصا في العالم العربي يتواصل بشكل مخيف أيضا ..كوفي عنان يهدد بالتدخل العسكري في منطقة "دارفور " في السودان ، ولكنه لا يكلف نفسه عناء طلب عقد جلسة عاجلة لمجلس الأمن الدولي ، وعبثا ينتظر العراقيون وأهل الفلوجة خصوصا أن تبادر دولة عربية أو إسلامية لدعوة لعقد جلسة كتلك والضغط على القتلة من أجل إنقاذ الأرواح البريئة لكان الجميع ينتظرون الخلاص من الفلوجة الشجاعة التي شكلت النقيض التام لخنوعهم واستسلامهم وارتهانهم للأجنبي . الأرقام ثقيلة الوطأة و هي تبين المدى الإجرامي الذي يمكن أن يبلغه العنف الأمريكي الدموي ضد الشعوب وفق إستراتيجية الحرب الأمريكية العتيقة القائمة على (السحق الشامل ثم التقدم ) .. التقدم في الرماد ؟
أكثر من خمسمائة قتيل في هذه المدينة الشهيدة ومن بينهم أكثر من خمسين طفلا صغيرا دون السابعة وأكثر من مائة وستين امرأة . إن عدم المطالبة بفتح تحقيق دولي محايد في هذه الجريمة الوحشية وفي الجرائم الأخرى التي ارتكبتها قوات الاحتلال في الجنوب وبغداد والفرات الأوسط سيشجع المحتلين على ارتكاب المزيد من المجازر وهو يعني أيضا التخلي المجاني عن حق إنساني بسيط لتحميل الجاني مسئولية جنايته وهو أخيرا خيانة فعلية وتخليا صريحا من قبل القوى السياسية العراقية كلها عن أرواح الناس الأبرياء الذين راحوا ضحية هذه "الهمجية الديموقراطية ".
لابد من الإصرار على المطالبة بفتح تحقيق دولي محايد يتمثل فيه أهالي الضحايا في جميع مدن العراق المدمرة وفي مقدمتها الفلوجة والمطالبة بسحب قوات الاحتلال من المدن العراقية تمهيدا لبدء المفاوضات حول الجدول الزمني لانسحابها واستبدالها بقوات سلام أممية من الدول التي لم تشترك في الائتلاف المحتل بقيادة الأمريكان .
ستة أشهر حتى النصر :
المعركة مازالت طويلة نسبيا ولكنها إذا استمرت حتى الانتخابات الأمريكية التي ستجرى في شهر تشرين الثاني / نوفمبر القادم فإنها ستعني سقوط المجرم بوش سقوطا مدويا مما سيفتح الباب أمام وضع سياسي جديد يكون فيه المرشح "جون كيري" للرئاسة ، والذي يعارض علنا الوجود الأمريكي في العراق ، على المحك وأمام خيار وحيد هو الانسحاب من بلادنا . إن سقوط بوش لن يكون نهاية المعركة طبعا فالسلطة الحقيقية ليست بيد كيري أو بوش منفرديَن بل هي بيد الاحتكارات النفطية والتسليحية الإمبريالية وأساطين المال والتجارة الصهاينة ولكن هذا السقوط لبوش سينتقل بالعراقيين خطوات عظيمة نحو النصر والاستقلال ..
إن استمرار الانتفاضة والمقاومة بهذا العنفوان ضد قوات الاحتلال حتى موعد الانتخابات سيعني حفر قبر عميق لليمين المتطرف الأمريكي ممثلا بالحزب الجمهوري بقيادة تجار السلاح والبترول من آل بوش وتشيني وحلفائهم الصهاينة .فلنحذر المساومات والصفقات السرية للسياسيين العملاء للعدو ولتتصاعد ولتستمر الانتفاضة حتى يوم الانتخابات الرئاسية في أمريكا ، فلتنتقل شعلتها إلى أبعد قرية وبلدة في عراقنا الغالي من أجل التحرير الشامل والاستقلال الحقيقي .
باختصار شديد نقول إن الوقت ليس في مصلحة المحتل الأمريكي وإن كسب المعركة بالأيام والأسابيع والأشهر ممكن جدا ، فنحن الآن في منتصف نيسان والانتخابات الرئاسية ستكون في شهر تشرين الثاني / نوفمبر فإذا استمرت المقاومة والانتفاضة بهذا العنفوان حتى ذلك الموعد فقد سقط بوش حتما وانهار الاحتلال استراتيجيا أمامنا إذن ستة أشهر تقريبا فإذا كسبناها فقد كسبنا الحرب وربحنا حريتنا واستقلالنا . فلنأخذ العبرة من الشعب الأسطوري ،الحي ، المقاوم ، أي الشعب الفلسطيني البطل الذي يواصل ثورته وانتفاضته دون أن يعبأ بحساب الأشهر والسنوات ..
نحن نعيش اليوم الثامن من المواجهات الشرسة وطائرات الأباتشي تتساقط وتقتل طواقمها فيرد العدو بقتل السكان المدنيين الأبرياء بطائرات الأف 16 و18 وجنوده يصرعون وسياراته ومدرعاته وصهاريج "نفطه " المسروق من آبارنا تحترق في كل مكان فيطلق جنوده الرصاص الحي والقذائف العنقودية ضد العزل .
إن الوضع قد خرج عن السيطرة الأمريكية وخلال الأيام القليلة القادمة ، وبمجرد انتهاء طقوس زيارة الأربعين ، وفشل مؤامرة اعتقال أو اغتيال السيد مقتدى الصدر أو تسفيره إلى دولة مجاورة كما بدأت تشيع أوساط مجلس العار والشنار سيشتعل الوضع العام مزيدا من الاشتعال وستدخل مدن كبرى دخولا اقتحاميا في الانتفاضة وسوف تتحرر الموصل والنجف والناصرية والبصرة وكركوك وستتحول بغداد الحبيبة إلى كماشة وكابوس أسود لقوات الاحتلال وعملائه وسيفتك المقاومون بجنود العدو وعملائه في كل حي وشارع ودربونه وستنتقل المبادرة تماما إلى أيدي المقاومين .
ومن جانب آخر فإن التردد وعدم حسم موضوع القيادة الموحدة للانتفاضة والمقاومة واستمرار التعويل على مجلس الحكم الذي تجلل بالعار حتى صار أشبه بضريح لأبي رغال ستؤدي إلى إحداث مشكلات تضر بالمقاومة والانتفاضة . يجب التوصل إلى حلول شفافة وعملية والابتعاد عن الصراعات الأدلوجية والسياسية والطائفية والتركيز على الشعار المركزي الذي يختصر برنامج التحرر الوطني ويستوعبه والذي يتلخص في طرد الاحتلال وحل مجلس الحكم الفاسد العميل وتشكيل مجلس وطني تأسيسي على أساس التوافق الوطني وليس على أساس المحاصصة الطائفية أو العرقية للإشراف على الانتخابات العامة .
الجيش والشرطة :
إن قرار موافقة الأمريكان اليوم على سحب المجرمين " المارينز " من الفلوجة لا يمكن اعتباره نهاية المعركة ولكنه اقتراب منها و هو يؤكد بشكل ملموس أن الأمريكان فشلوا في تحقيق أهدافهم المعلنة كلها بل واستجابوا حتى لشروط المقاومة التي كفوا عن وصفها ووصف مقاتليها بالإرهابيين ..وقد سمعنا قبل قليل بعض ممثلي مجلس بريمر ينافقون الجماهير على الفضائيات ويحاولون شطر المقاومة إلى مقاومة شريفة ووطنية وأخرى عميلة وإرهابية وهذه حيلة صبيانية جربها المحتلون والغزاة وعملاؤهم في كل مكان تاريخيا وفشلت .
وثمة خبر آخر ينبغي التوقف عنده وهو رفض وحدة من الجيش " العراقي " الجديد أي الجيش الذي شكله الاحتلال من عدد من المليشيات الحزبية كميليشيات البرزاني والحكيم والطالباني وعلاوي والجلبي رفضت – هذه الوحدة - دخول مدينة الفلوجة والقتال إلى جانب المحتلين الأمريكان . والواقع فإن التعامل مع هذه المليشيات الحزبية سيعني الاعتراف بقرار الاحتلال باغتيال الجيش العراقي وبالتقسيم الطائفي والعرقي التي قامت عليه مؤسسات الاحتلال ولذلك يجب رفض التعامل مع هذا الجيش ودعوة أفراده إلى الاستقالة والانسحاب منه .. كما يمكن للمقاومة والمنتفضين الموافقة على استقبال وحدات من قوات الشرطة العراقية وخصوصا من مدن وقفت فيها الشرطة مواقف مشرفة وشجاعة كالبصرة والكوت وبغداد والناصرية ومدن عراقية كثيرة أخرى وينبغي المطالبة بإلغاء قرار حل الجيش العراقي ودعوة منتسبيه إلى الالتحاق بمقرات وحداتهم السابقة حتى بأسلحتهم الشخصية إن اقتضى الأمر ليكونوا البديل الوطني لميليشيات بريمر الحزبية .

الثغرة السلفية الطائفية :
يحاول بعض الكتاب العراقيين من اليساريين السابقين واللبراليين " الحداثجيين " التركيز على الممارسات الخاطئة والقمعية التي قامت بها بعض المليشيات والأطراف السياسية والعسكرية التي تساهم الآن بنشاط في الانتفاضة ومقاومة الاحتلال . ويجري التركيز في تلك الكتابات -التي وجدت في موقع "إيلاف " السعودي الذي يديره الداعية الصهيوني والحداثجي المعروف عبد القادر الجنابي محطة لها - يجري التركيز على جيش المهدي والتيار الصدري تحديدا . غير أن دواعي الحرص على مآل الانتفاضة والمقاومة وبواعث الوفاء لأرواح شهداء الشعب الذين جندلهم رصاص وقنابل المحتلين الأمريكان وحلفائهم يدفعني إلى تناول هذه الثغرة السياسية و الاجتماعية بصراحة قد تحرج البعض : لقد ركز رواد ومؤسسي الماركسية والتجارب التحررية المسلحة ومنهم هوشي منه ولينين وماو تسيتونغ وغيرهم على موضوعة التفريق بين التناقض الرئيسي بين المحتل والشعب المقاوم للاحتلال وبين التناقض الثانوي بين اليسار واليمين داخل الشعب ذاته . هذه الموضوعة المهمة لها راهنيتها اليوم فالممارسات السلفية والطائفية الدينية التي تستهدف الحريات العامة وتضطهد النساء وأبناء الأقليات الدينية والإثنية هي ثغرة خطيرة في جبهة حركة التحرر العراقية الساعية إلى طرد الاحتلال واستعادة السيادة الوطنية ، وهي ممارسات مدانة ومرفوضة قبل هذا وذاك ، ولكن دوعي الحرص على مستقبل المقاومة كما قلت توجب على الاستقلاليين الوطنيين التركيز على التناقض الرئيسي بين الشعب العراقي من جهة وبين سلطات وقوات الاحتلال من جهة مقابلة . هذا هو السبب الذي جعلني أصرح لإحدى وسائل الإعلام قبل أيام إنني -وفي ظل غياب طرف يساري ديموقراطي عراقي يساهم في المقاومة الفعلية الآن - مستعد للقتال تحت راية جيش المهدي أو أي طرف إسلامي آخر يخوض المقاومة الفعلية . غير أن هذا الاستعداد لا يعني أبدا التخلي عن مبادئي الديموقراطية واليسارية التي ترفض اضطهاد النساء وأبناء الأقليات ومحاولة فرض دولة دينية ثيوقراطية على الشعب بدلا من الدولة الديموقراطية . وبصراحة أكثر فإن استمرار ممارسات بعض الأطراف الإسلامية المتعلقة بتفاصيل الحياة اليومية والمساواة الساذجة بين المحتل الذي يبطش بالعراقيين وبين بائع خمور في البصرة يعني تزويد الطابور الخامس المعادي للشعب والانتفاضة بالمزيد من الوقود لإحراق إنجازات الانتفاضة وتوسيع هذه الثغرة الخطيرة الأمر الذي يتمناه ويعمل على تثميره الاحتلال الأمريكي وعملاؤه ،فالحذر الحذر و إلا خسرنا الناس التي هي مادة الانتصار على الاحتلال ومن يخسر الناس ليس جديرا ولا هو مؤهل لقيادتهم نحو النصر .
متفرقات :
1- أشكر الأخوة الذين كاتبوني مستفسرين حول موضوع لجان مناصرة المقاومة والانتفاضة في العراق ، وأقول بأن هذه اللجان ليست كيانا تنظيميا سياسيا جديدا و بالتالي فليس لي أية صفة رسمية فيها ولست ناطقا رسميا باسمها . هذه اللجان التي بدأت بعضها بالتشكل والعمل فعلا في عدد من الدول الأوروبية هي لجان بسيطة تضم مواطنين عراقيين يريدون تقديم خدمة ممكنة ومفيدة لشعبهم ومقاومته الوطنية ضد الاحتلال وبالتالي فهي محددة الأهداف والمدى الزمني ويمكن لها أن تنشط وتعمل بشكل مستقل عن بعضها وبمبادرات فردية ،كما يمكن لها أن تنسق مع بعضها وأن تعقد اجتماعات للتنسيق ووضع خطط لعملها وهي مستقلة تماما من الناحية السياسية والتنظيمية وليست لها أية قيادة أو رئاسة مركزية .. حتى الآن على الأقل .

2- لن أرد على "شخابيط " المدعو سمير عادل من "الشيوعي العمالي " ضدي ردا مفصلا بل بملاحظة صغير أقول فيها : لقد دعوت طلائع الانتفاضة والمقاومة في العراق إلى عدم المساواة بين الأحزاب العميلة للاحتلال وهذا الحزب وعدم التضييق عليهم وقمعهم بل اقترحت التعامل معهم كمجموعة من الصبية الضالين والحمقى ويبدو إنني تسرعت واستعملت صفتي " الضالين " و " الحمقى " وكان ينبغي استعمال صفات أخرى ملائمة لأشخاص من أمثال هذا السمير عادل ولكني أربأ بنفسي عن كتابة تلك الصفات فالشيوعية التي أؤمن بها هي شيوعية الخبز والسلاح والفرح والجمال والكرامة البشرية لا شيوعية الجنس المبتذل و الغرائز البهيمية ومعاداة عقائد وأديان مئات الملايين من البشر تلك المعاداة الاستفزازية التي ينظّر ويفلسف لها خبراء المخابرات البريطانية ويشحنون بها هذا الحزب "التويفه " أو ذاك .



#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اليوم السابع للانتفاضة والغضب العراقي يعطي ثماره !
- المبسط في النحو والإملاء : الدرس الثاني والأربعون : اسم إن و ...
- اغتيالات ومختطفون ومذابح - غير قانونية - !
- حقائق ومشاهدات من اليوم الخامس للانتفاضة العراقية
- نحو تحالف سياسي يتقدم بالانتفاضة والمقاومة نحو النصر
- الانتفاضة تتسع وبرنامجها يتقدم والاحتلال يترنح !
- انتفاضة الصدريين أرعبت الاحتلال وعملاءه ، فهل هي بداية الثور ...
- الإيرانيون يجرون عمليات جراحية لأنوفهم لكي لا يشبهوا العرب !
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الأربعون :المنصوب على التحذير
- إعلان هام حول حملة جمع التواقيع ضد قانون إدارة الدولة الانتق ...
- توضيح حول حملة جمع التواقيع ضد دستور بريمر !
- المبسط في النحو والإملاء درس خاص في الإملاء:الأسماء المقصورة ...
- نفاق النظام السوري : السجادة الحمراء للبر زاني و الرصاص لمن ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الثالث ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 : - الجزء الثاني ...
- قراءة في الدستور المؤقت لثورة 14 تموز 1958 ! - الجزء الأول - ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس التاسع والثلاثون : المنصوب عل ...
- وثيقة مجلس الحكم الدستورية : باطلٌ كلُّ ما بُنيَ على باطل !
- دستور -بريمر - ولد فاطساً ، والفيتو الكردي سيواجه فيتو في مث ...
- المبسط في النحو والإملاء الدرس الثامن والثلاثون : المنصوب عل ...


المزيد.....




- شاهد ما حدث على الهواء لحظة تفريق مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين ف ...
- احتجاجات الجامعات المؤيدة للفلسطينيين تمتد لجميع أنحاء الولا ...
- تشافي هيرنانديز يتراجع عن استقالته وسيبقى مدربًا لبرشلونة لم ...
- الفلسطينيون يواصلون البحث في المقابر الجماعية في خان يونس وا ...
- حملة تطالب نادي الأهلي المصري لمقاطعة رعاية كوكا كولا
- 3.5 مليار دولار.. ما تفاصيل الاستثمارات القطرية بالحليب الجز ...
- جموح خيول ملكية وسط لندن يؤدي لإصابة 4 أشخاص وحالة هلع بين ا ...
- الكاف يعتبر اتحاد العاصمة الجزائري خاسرا أمام نهضة بركان الم ...
- الكويت توقف منح المصريين تأشيرات العمل إلى إشعار آخر.. ما ال ...
- مهمة بلينكن في الصين ليست سهلة


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - من أجل تحقيق دولي في المجازر الأمريكية في الفلوجة والعراق ككل !