أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع الفنانة التشكيلية رملة الجاسم















المزيد.....

حوار مع الفنانة التشكيلية رملة الجاسم


عدنان حسين أحمد

الحوار المتمدن-العدد: 803 - 2004 / 4 / 13 - 09:25
المحور: مقابلات و حوارات
    


- لا تزال ألواني مبهجة رغم صحراوية الاسم الذي أحمله.
- بلادنا ولاّدة رغم عقم زمانها.

في أوائل السبعينات اختارت رملة الجاسم أن تحط رحالها في معهد الفنون الجميلة لتبدأ خطواتها الأولى في تحقيق أحلامها الفنية التي راودتْ مخيلتها المشتعلة منذ زمن مبكر. ولم يأتِ هذا الاختيار اعتباطاً، فهي سليلة أسرة مثقفة كرّست جُلّ حياتها للأدب والفن. فأبوها شاعر مجّود انقطع لكتابة النص الشعري ردحاً من الزمن. وأخوها الأكبر حيد أمير فنان تشكيلي معروف من جيل الستينات، وخوها الأصغر أحمد أمير الجاسم شاعر أيضاً، وقد صدرت له مجموعة شعرية بعنوان ( قاموس الشرر ) كما نشر العديد من القصائد في الصحف والمجلات العربية قبل أن تخطفه من بيننا يد المنون مبكراً، وهو فنان معروف برسوماته المعبرة للمسرح الأوربي. فمن قلب هذا الوسط الذي يبجل القصيدة، ويرفع قبعته للوحة التشكيلية انطلقت رملة الجاسم لتجد نفسها في قسم الكرافيك بمعهد الفنون الجميلة في بغداد، وقد آثرت المضي في دراستها رغم كونها الفتاة الوحيدة في دفعتها وسط حشد كبير من التلاميذ. ولم تُثنها عن الدراسة صعوبة هذا القسم الذي يتطلب جهداً لا تتحمله الكثير من النساء. ومما يلفت الانتباه أنها سبقت أقرانها الكرافيكيين وأقامت معرضها الشخصي الأول وهي لا تزال طالبة على مقاعد الدراسة. ولعلني لا أغالي إذا قلت إنها استطاعت أن تسرق الأضواء بجدارة منذ أيام التلمذة. وللتعرف على تجربتها الحياتية والإلمام بآرائها الفنية إلتقتها ( الزمان ) وكان لنا معها هذا الحوار الشّيق والصريح.
* الفرس الوحيدة

• هل لك أن تتحدثي لنا عن المراحل الجنينية التي تفتقت بها موهبتك الفنية؟ وما هي الروافد والمرجعيات التي أمّدتْ هذه الموهبة بالنسغ الإبداعي الصاعد الذي يؤشر مراحل تطورك اللاحقة؟

- إن موهبتي الفنية لم تنبثق من فراغ، فأنا، كما تعلم، متّحدرة من عائلة تولي الأدب والفن جُل اهتمامها، فأبي كان شاعراً ومصّوراً، فضلاً عن تعلقه بأغلب الأجناس الإبداعية. ولا شك أن تعّلق والدي واهتمامه بالأدب والفن قد وجّه عنايتي إلى هذا العالم الإبداعي الغامض الذي أغواني منذ يفاعتي، وتفتح ذهني، واتقاد مشاعري وأغراني إلى الولوج في حقل الإبداع المتفجر أبداً. ولقد ساعَدتْهُ، إلى حد ما، حدوسي الداخلية التي كانت تتحرك لوامسها بإصرار عجيب صوب الضفة الإبداعية الأكثر وسوسة وإغراءً حتى من الشيطان نفسه. لقد تناولت من الطبق السحري الذي يحتوي في دائرته المموهة ملذات الأدب والفن معاً. وهذا ما حرّضني لأن أختار معهد الفنون الجميلة منذ وقت مبكر. لقد ساهم والدي بطريقة إيحائية ودونما تدخل مباشر في سحب مسمار الأمان من قنبلة الخجل الاجتماعي، وزّجني في هذا المعهد المتفتح على أحدث المدارس الفنية في العالم، فكان طبيعياً أن أكون الفرس الوحيدة التي تصهل في برية الرجال المتعطشة. وهناك قررتْ هذه المهرة الجموح أن ترسم سفر المعاناة العراقية دونما رتوش. وقد تستغرب إذا قلت لك بأنني بدأت برصد نفسي أولاً، ثم انطلقتُ صوب الآخرين الذين يشّكلون جزءاً من نسيجي الإنساني. لقد أحببتُ رائحة الزيت، وتصالحتُ معها، وتعّفرت روحي اللائبة بالألوان الصريحة، وإندغمتْ في مزاجها الشرقي الأصيل. فلهذا أقمت معرضي الأول في اتحاد الأدباء والكتاب العرب في بغداد عام 1976 ، أي قبل سنة من تخرجي تحديداً، وكانت معظم الأعمال التي اشتركت بها هي حفر على الخشب والزنك. وقد تناولت فيها هموم الناس وهواجسهم الداخلية. ولم تقتصر موضوعاتي على الإنسان العراقي فحسب، بل امتدت إلى الإنسان الذي يعاني من الاضطهاد والجوع وغياب الحريات في كل مكان. كما خصصت مساحة معينة لهموم المرأة، وأغاني السلام، وحركات التحرر في العالم. أما في معرضي الثاني الذي أقمته في قاعة المتحف الوطني للفن الحديث ببغداد عام 1987 فقد ركّزت على الهم الفلسطيني وأرصفة لبنان التي كانت تشغلني آنذاك بقوة.
* استنفار الروح

*أغلب الفنانين التشكيليين يتبنون في البداية المذهب الكلاسيكي، لكنهم سرعان ما يغادرونه إلى المدارس الفنية الحديثة. ترى لماذا غادرت الفنانة رملة الجاسم المدرسة الكلاسيكية؟ هل لأنها لم تستوعب مخيلتك المجّنحة؟ أم أنك وجدتِ نفسك في المدارس الفنية الحديثة، وبالتحديد المدرسة التجريدية؟
- مثلما يبدأ الشاعر بنظم قصائد كلاسيكية تتخذ من الشكل العمودي أنموذجاً ونقطة للانطلاق، فأن الفنان التشكيلي المعاصر لابد وأن ينطلق من القاعدة الكلاسيكية التي تستطيع أن تتلمس من خلالها مبادئ الرسم. أن الإحساس بهذه المفردات الأكاديمية هي التي تقود الفنان من بداية السلّم الكلاسيكي، مروراً بالمدارس الحديثة، وإنتهاءاً بالتجريد على مستوى الشكل واللون. والتجريد هو أعلى مراحل النضج الفني، كما أنه استنفار صوفي للروح التي تتهيأ للحلول في بياض القماشة المتوحدة. إن الإبداع في نظري لا تحّده مدرسة ولا يؤطره زمن، ولا يخضع لجودة المادة أو بساطة صناعتها. إن العمل الفني الناجح يعلن عن نفسه دون يافطات أو شعارات برّاقة، ويمكننا أن نتلمسه عند الإنسان البدائي الذي كان يرسم على جدران الكهوف، وهو الإحساس ذاته الذي ينتابني عندما أقف أمام لوحات رمبرانت في متحفه، أو رسمُ شقٍ لجدار لأستاذي شاكر حسن آل سعيد.
* مصيدة الذاكرة

• لكل فنان جيل محدد ينتسب إليه، ويجد نفسه فيه. ما الجيل الذي تنتسب إليه الفنانة رملة الجاسم؟ ومن هم أبرز الفنانين الذين يؤلفون هذا الجيل؟ وهل تحتفظ ذاكرتك التشكيلية بمؤثرات فنية سواء لأقرانك الفنانين أو للأساتذة الذين تتلمذتِ على أيديهم؟
- أنا أنتمي إلى النصف الثاني من جيل السبعينات الذي أرست قواعده أسماء فنية عديدة من بينها مظهر هاني، سعد علي، بشير مهدي، سعدية كريم، قرني جميل، مظهر أحمد، ، زياد حيدر،، عوني سامي، وآخرين. كما تقتضي الأمانة الفنية أن أتوقف عند جيل النصف الأول من السبعينات لأشير إلى صلاح جياد، فيصل لعيبي، نعمان هادي، مكي حسين، سليم مهدي، عفيفة لعيبي، فؤاد الطائي وأياد الحسيني وآخرين فلتوا من مصيدة الذاكرة المعطوبة بسبب الحرب التي لا تزال طبولها تدمدم في رأسي. إن ذاكرتي لا تزال عراقية، وأنا أشعر أن عراقيتي ترسمني أينما كنت، وأن موضوعاتي وألوانها لا تزال مستوحاة من تضاريس الجغرافية العراقية التي ينطوي على كل الألوان القوس قزحية. فلا غرابة أن أرسم حزن المواويل وهي تداعب النجيمات الساهرة، أو ألتقط وجع الناي وهو يسّرب آهاته إلى نوافذ المحبين الذين لم يغمض لهم جفن، أو يهدأ لهم بال. وفضلاً عن ذلك فأنا أحب ألوان فان خوخ التي أحسستُ بها في هولندا، ربما لأنني عشتها من خلال الطبيعة التي تتغنج أمامي ليل نهار.
* مجسات الأنوثة

* هل ثمة اختلافات جذرية بين الموضوعات التي تتناولها المرأة، وبين الموضوعات التي يعالجها الرجل؟ وإذا سلمنا بوجود هذه الاختلافات، فما هي الأسباب والدوافع الكامنة وراء هذه الاختلافات؟

- لا أعتقد أن هناك اختلافات جذرية بين الموضوعات التي تتناولها المرأة أو الموضوعات التي يتناولها الرجل. فالفنان المبدع واحد سواء أكان رجلاً أو امرأة. الفرق الوحيد يكمن في القيمة الإبداعية، وفي لحظات التجلي التي تتسامى فيها روح الفنان وتتلاشى في السديم. فأنا عندما أحس بأن روحي تنجذب بشكل حميمي إلى الموضوع الذي أرسمه أشعر أنني أمام لحظة إبداعية لا يتخللها الزيف أبداً. كما ينتابني الشعور في بعض الأحايين أن المرأة أكثر رقة من الرجل، وربما هذا نابع من مجسات الأنوثة التي تستوطن المرأة، وتنعدم عند الرجل في الأعم الأغلب.
* غواية البياض

*كيف تسقطين في لحظات الإشراق والتجلي، وهل هناك لحظات تنويرية تستدرجك للوقوف أمام الخامة البيضاء والشروع بالرسم أو تحقيق اللحظة الإبداعية؟

- من الصعب تحديد لحظات الإشراق والتجلي أو الإمساك بها، لأنها لحظات صوفية، عصية، نادرة قلما يظفر بها الإنسان المبدع الذي يصر على أن يخّلف أثراً فنياً في ذاكرة الأجيال القادمة. ومع ذلك فهناك لحظات شّد وغواية منبعها البياض الناصع لملمس القماشة التي تنتظر المخاض كي تلد ثيمة صادمة تهز المتلقي وتجعله يرتعش في حضرتها. فأحياناً يختار الموضوعُ الألوانَ، وفي أحايين أخرى تختار الألوانُ الموضوعَ. وحين تكون ألواني مشتعلة أرسم الحب والشمس والكيتار، وحينما تكون باردة أرسم البحر أو النهر أو ما شابه ذلك.. وأحياناً أبحث عن أشياء أخرى لا وجود لها وحينما يستبد بي القلق ويأخذ مني مأخذاً كبيراً أمزق هذا العمل الذي يأكلني من الداخل، ولكن فضيلته تكمن في أنه استطاع أن يمنحني نوعاً من التوازن النفسي. إن لوحة من هذا الطراز قادرة فعلاً أن تنتشلني من الوضع النفسي المقيت الذي يداهمني دون مقدمات، وتنقذني من الإيقاعات النشاز التي تشّوش سمفونية الحياة العفوية التي يفترض أن تنساب دون منغصات.
* ألوان ربيعية

*هل نستطيع القول أن تقنيتك الآن هي تقنية أوربية صرف، أم أنك ما زلت تحملين مؤثرات المدرسة العراقية؟ ما الذي أفدته تقنياً خلال سنوات المنفى والاغتراب؟

- ليست هناك تقنية أوربية صرف، إنما هناك أمكنة مستفزة تفرض حضورها المبجل، خصوصاً إذا كان الهواء الذي يتموج فيها نقياً . ولا أعتقد أنني حققت شيئاً أفضل بسبب تواجدي الذي قادتني إليه المقادير، ولا أزال أحمل كل ما أثّر بي سابقاً في تلك البلاد التي غدت بعيدة رغم أن العالم ينكمش على نفسه يوماً بعد يوم حتى أصبح قرية صغيرة بالفعل. ولا تزال ألواني ربيعية مبهجة رغم صحراوية الاسم الذي أحمله.
* عطاء أصيل

*حصل الفنان والغرافيكي العراقي مظهر أحمد على جائزة نوبل للفنون عام 2000 ( المقتصرة على الفنانين السويديين ). ما دور هذه الجائزة الكبيرة على الفنانين العراقيين المبثوثين في المنافي؟ وهل تعتقدين أن أبواب العدل والإنصاف قد فُتحت أمام الفن التشكيلي العراقي الأصيل؟ وكيف تنظر رملة إلى مفهوم الجائزة من الناحية النفسية؟
- أفرحني حصول الفنان العراقي مظهر أحمد على جائزة نوبل للفنون عام 2000 ، وأشعرني ذلك بالزهو، وهذا ليس جديداً على فنانينا الذين يمتلكون من العمر الفني آلاف السنين الزاخرة بالعطاء الفني الأصيل. وليس جديداً على العالم احترامه لذلك الموروث الحضاري. أشد على يديه وأتمنى له المزيد من العطاء. ويبقى الوطن كبيراً بنا، ونبقى أقوياء به أينما كنا، وكيفما كانت الظروف التي نحياها. والجائزة هي وفاء من الآخرين وإحساس بك يدفعك للمزيد من الإبداع، وبلادنا ولاّدة رغم عقم زمانها.
* أوتار مدوزنة
• تتكرر صورة الكيتار في لوحة الفنانة رملة الجاسم. ما هو الرمز المخبأ خلف هذه الآلة التي تفرض حضورها الطاغي في زمن العراق الرمادي؟

- إن حضور الآلات الموسيقية في أعمالي له معانٍ عدة، ولابد أنك رأيت الكيتار في لوحة ( أغنية الحرب ) التي قدمتها في المعرض المشترك الذي أقامته منظمة بلاد الرافدين في أمستردام، والمعرض الجماعي الذي أقامته رابطة بابل في مدينة لاهاي. الكيتار يمثل عندي أكثر من وتر ومفاتيح، إنه الزمن أحياناً. فعندما يكون لحنك جميلاً فهذا يعني أنك ناجح بما تفعل ولو بأوتار قليلة. أحياناً ترقص الحياة كلها على أنغامه، وأحياناً يكون لحنه حزيناً. المهم أن تكون هناك أصابع. وأتمنى من الزمن الآتي أن يسمعني أغنية جميلة على أوتار مدوزنة يتقن صاحبها فن العزف، ويعرف جيداً متى يعزف ولماذا وكيف لكي يغدق على الجميع السلام والمحبة والأمان.

• الفنانة في سطور
• ولدتْ في مدينة الناصرية/ العراق عام 1955.
• تخرجت من معهد الفنون الجميلة/ قسم الكرافيك عام 1977.
• عضو في نقابة الفنانين العراقيين، عضو في جمعية التشكيليين العراقيين، وهي عضو في جمعية H E N K للفنانين الهولنديين أيضاً.
• أقامت عدداً من المعارض الشخصية والمشتركة في بغداد ولاهاي وأمستردام، كما نفّذت بعض الجداريات في العاصمة الأردنية عمّان.
• لها ديوان شعري مخطوط بعنوان ( يا ذا العينين الخاكيتين . . يا وطني )
• تقيم حالياً في مدينة أنشخدة الهولندية.

الزمان



#عدنان_حسين_أحمد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جائزة إيراسموس لعام 2004 يتقاسمها ثلاثة مفكرين: صادق جلال ال ...
- رموز وإشارات وعوالم خاصة في معرض مشترك لتشكيلي عراقي ونحّات ...
- رقصة الحلم و رجل وإمرأة معرض مشترك لستار كاووش وبرهان صالح ف ...
- حوار مع الفنانة إيمان علي خالد
- حوار مع الشاعر إبراهيم البهرزي
- حوار مع الشاعر العراقي كريم ناصر
- فوق الثلج الأحمر لكابول
- التشكيلي الأفغاني شكور خسروي
- الفنان حكمت الداغستاني. . من تخوم الانطباعية إلى مشارف التجر ...
- حوار مع الفنانة الكردية فرميسك مصطفى
- حوار مع القاصة والشاعرة الفلسطينية عائدة نصر الله
- حوار مع الشاعر والكاتب المسرحي آراس عبد الكريم
- حوار مع الفنان والمخرج رسول الصغير
- الشاعرة الأفغانية فوزية رهكزر - منْ يجرؤ ن يكتب غزلاً بعد حا ...
- قصائد من الشعر الأفغاني المعاصر
- في مسرحية - المدينة - المخرج البلجيكي كارلوس تيوس. . . يُلقي ...
- حلقة دراسية عن المسرح العراقي في المنفى الأوربي
- حوار مع الفنان آشتي كرمياني
- الروائي والشاعر العراقي إبراهيم سلمان لـ- الحوار المتمدن
- شعراء شباب يقدحون شرارة الحوار بين الشعريتين العربية والهولن ...


المزيد.....




- ماذا كشف أسلوب تعامل السلطات الأمريكية مع الاحتجاجات الطلابي ...
- لماذا يتخذ الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة إجراءات ضد تيك ...
- الاستخبارات الأمريكية: سكان إفريقيا وأمريكا الجنوبية يدعمون ...
- الكرملين يعلق على تزويد واشنطن كييف سرا بصواريخ -ATACMS-
- أنطونوف يصف الاتهامات الأمريكية لروسيا حول الأسلحة النووية ب ...
- سفن من الفلبين والولايات المتحدة وفرنسا تدخل بحر الصين الجنو ...
- رسالة تدمي القلب من أب سعودي لمدرسة نجله الراحل تثير تفاعلا ...
- ماكرون يدعو للدفاع عن الأفكار الأوروبية -من لشبونة إلى أوديس ...
- الجامعة العربية تشارك لأول مرة في اجتماع المسؤولين الأمنيين ...
- نيبينزيا: نشعر بخيبة أمل لأن واشنطن لم تجد في نفسها القوة لإ ...


المزيد.....

- قراءة في كتاب (ملاحظات حول المقاومة) لچومسكي / محمد الأزرقي
- حوار مع (بينيلوبي روزمونت)ريبيكا زوراش. / عبدالرؤوف بطيخ
- رزكار عقراوي في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: أبرز الأ ... / رزكار عقراوي
- ملف لهفة مداد تورق بين جنباته شعرًا مع الشاعر مكي النزال - ث ... / فاطمة الفلاحي
- كيف نفهم الصّراع في العالم العربيّ؟.. الباحث مجدي عبد الهادي ... / مجدى عبد الهادى
- حوار مع ميشال سير / الحسن علاج
- حسقيل قوجمان في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: يهود الع ... / حسقيل قوجمان
- المقدس متولي : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- «صفقة القرن» حل أميركي وإقليمي لتصفية القضية والحقوق الوطنية ... / نايف حواتمة
- الجماهير العربية تبحث عن بطل ديمقراطي / جلبير الأشقر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مقابلات و حوارات - عدنان حسين أحمد - حوار مع الفنانة التشكيلية رملة الجاسم