أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - موقع الطبيب في الاصطفاف الطبقي















المزيد.....

موقع الطبيب في الاصطفاف الطبقي


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 2623 - 2009 / 4 / 21 - 09:51
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


كتب لي قارئ عزيز رسالة جاء فيها التساؤل الطويل التالي: "الحقيقة لدي استفسار حول تعريف الطبقة العاملة يبقى نفسه كما في النصف الثاني من القرن التاسع عشر أما علينا إيجاد تعريف جديد ينسجم مع المرحلة التي نحن فيها. مثلاً إن فني ياباني يعمل من الدار و يصنع منتجات تدخل في الصناعات الاليكترونية ماذا يكون تبويبه بالنسبة للطبقة العاملة؟ أيضاً أنا أعمل بتقديم خدمات فنية استشارية و كذلك عمل يدوي فني و لا أملك شركة أو رأسمال و لا يكون لي دخل إن لا أعمل ماذا يكون وضعي؟ خاصة أنا لا أعمل في الصحة يعني Free Lance Pathologist هذه أعمال لأفراد لم تكن موجودة في القرن التاسع عشر."
ان التحليل الطبقي للمجتمع يعتمد على اسلوب حصول الطبقة او المرتبة الاجتماعية على مواردها الاقتصادية. فليس المقياس في انتماء شخص الى طبقة معينة او مرتبة معينة مقدار ما يحصل عليه جراء عمله من نقود او نوع العمل الذي يمارسه او مستواه الثقافي او الفني. ولا يعتبر غنى الشخص او فقره مقياسا لانتمائه الطبقي. ولذلك اعتقد ان تعريف الطبقة العاملة او الطبقات والمراتب الاخرى ما زال هو التعريف الذي كان قائما في النصف الثاني من القرن التاسع عشر.
المقياس الاساسي في تحديد الانتماء الى طبقة او مرتبة هو ملكية ادوات الانتاج المستعملة في العمل وملكية الانتاج الناجم عن العمل. وتعريف الطبقة العاملة وفقا لهذا يعني انها طبقة لا تمتلك وسائل الانتاج التي تعمل فيها ولا تمتلك الانتاج الذي تنتجه اثناء عملها. فاذا اخذنا الانسان الذي ذكرته إن فني ياباني يعمل من الدار و يصنع منتجات تدخل في الصناعات الاليكترونية ماذا يكون تبويبه بالنسبة للطبقة العاملة؟ فان تبويبه يتحدد في ملكية الادوات التي يستخدمها في انتاجه وملكية الانتاج الذي ينتجه وليس نوع المواد التي ينتجها. فهذا الفني الذي يعمل في بيته يمتلك الادوات التي يستخدمها في الانتاج سواء اكانت ادوات بسيطة او ادوات حديثة عالية التطور ويمتلك الانتاج الذي ينتجه بحيث انه يستطيع التصرف به كيفما يشاء او كيفما تقتضيه مصلحته اي ان يبيعه للشركة او للشخص الذي يمكنه الاستفادة منه. في هذه الحالة ينتمي مثل هذا الشخص الى المراتب المهنية وليس الى الطبقة العاملة. فكونه يعمل في المجال الالكتروني لا يغير من الانتماء الطبقي الذي ينتمي اليه.
ليس دخل الانسان او وضعه الاقتصادي هو المقياس في انتمائه الطبقي. فقد يكون العامل اغنى اقتصاديا من الكثير من المراتب المتوسطة ولكنه يبقى عاملا ويبقى هؤلاء ضمن المراتب المتوسطة. اشتغلت فترة من حياتي مدرسا في مدرسة ابتدائية. كانت اجور عامل البناء انذاك اكبر من الاجور التي انالها اذ كان راتبي الشهري انذاك ستة دنانير وكنت احسد عامل البناء على وضعه الاقتصادي. ومع ذلك كان عامل البناء عاملا وينتمي الى الطبقة العاملة وكنت انا مثقفا انتمي الى مرتبة المعلمين اي كنت بتي برجوازيا.
اتذكر في ايام شبابنا في العراق كانت هناك مهن عديدة لا اثر لها اليوم مثل خياط الفرفوري وحداد السكاكين ومبيض القدور النحاسية وكانت هناك مهن قد يكون منها ما هو باق حتى يومنا هذا كالصفار والخياط والنجار والحداد والصائغ والاسكافي. كل هؤلاء لم يكونوا جزءا من الطبقة العاملة شأنهم في ذلك شأن هذا الفني الذي ينتج في داره منتجات الكترونية. وقد يكون الكثير من مثل هؤلاء الحرفيين في وضع اقتصادي لا يحسد عليه بالقياس الى اجور العمال. ولكن انتماءهم الطبقي يتحدد في اسلوب عملهم، في امتلاكهم للادوات البسيطة او المتقدمة لانتاجهم وامتلاكهم لما ينتجونه وحرية التصرف به حسب مصلحتهم.
ان تعريف الطبقة العاملة على هذا الاساس هو الطبقة التي لا يمتلك اعضاؤها وسائل العمل التي يعملون فيها ولا يمتلكون الانتاج الذي ينتجونه. ووفقا لهذا التعريف لا اعتقد ان مرور قرون على تعريف الطبقة العاملة القديم يغير من تعريفها الحالي ولا ارى وجود حاجة الى ايجاد تعريف جديد لها طالما بقي النظام الراسمالي قائما. فالطبقة العاملة هي الطبقة التي تعمل في ادوات انتاج تعود الى الراسمالي لقاء اجور وليست لها اية علاقة بملكية الانتاج الذي تنتجه لان الانتاج يصبح ملكا للراسمالي الذي دفع اجور عماله. كان هذا التعريف صحيحا منذ نشوء المجتمع الراسمالي ويبقى صحيحا اليوم وطالما بقي نظام راسمالي ولا يمكن ايجاد تعريف اخر للطبقة العاملة.
انتقل الان الى سؤالك أنا أعمل بتقديم خدمات فنية استشارية و كذلك عمل يدوي فني و لا أملك شركة أو رأسمال و لا يكون لي دخل إن لا أعمل ماذا يكون وضعي؟ انك اجبت ضمن السؤال على اهم ما يحدد وضعك حين تقول انك تقدم خدمات فنية استشارية. انت طبيب في مهنتك تمارس الطب وفقا للفرص المتاحة لك ولكنك ككل المنتمين الى مهنة الطب تقدم خدمات الى المجتمع الذي تعيش فيه. وجميع الخدمات التي تقدمها ويقدمها كل النطاق الطبي هي خدمات طبية يختلف بعضها عن بعض ولكنها تشترك كلها في انها خدمات طبية. لذا يمكن القول ان المهنة الطبية هي مهنة خدماتية.
وككل مهنة خدمات تقدم المهنة الطبية خدماتها بالدرجة الرئيسية للطبقة الحاكمة التي تدفع اجور او رواتب هذه الخدمات في بلادها. فما المجال الذي يستطيع الطبيب ان يعمل به ويقدم خدماته اليه؟ انه يستطيع ان يكون موظفا في الحكومة حيث تقوم الحكومة بدفع راتبه لقاء الخدمات التي يقدمها او يكون موظفا في مستشفى تمتلكه شركة راسمالية تدفع له اجوره او ان يفتح عيادة خاصة يتقاضى فيها اجورا لقاء الخدمات التي يقدمها الى مرضاه مباشرة ولكن اكثر الذين يكون بمقدورهم دفع الاجور الطبية هم من الطبقات والمراتب المرفهة في المجتمع. فالاطباء عموما يقدمون خدماتهم الانسانية الطبية لقاء اجور تدفعها الطبقة الحاكمة او اعضاء ومؤسسات وشركات الطبقة الحاكمة.
ما يصح على مهنة الطب في هذا المجال يصح ايضا على اكثر المهن الخدماتية في المجتمع مثل المهندسين والمحامين والقضاة والمحاسبين والعلماء والفنانين ومدراء الشركات والمعلمين واساتذة الجامعات والممرضات وضباط الجيش والشرطة ومحافظي السجون وغير ذلك من المهن الخدماتية. ينتمي اعضاء كافة هذه المهن الخدماتية الى ما نسميه المراتب البتي برجوازية. والمراتب البتي برجوازية هي مراتب متوسطة بين البرجوازية وبين الطبقة العاملة. ويعمل كل عضو من اعضاء هذه المهن الخدماتية على تحسين ظروفه المعاشية بالحصول على المزيد من الدخل بشتى الوسائل التي يستطيع استخدامها والمتفقة مع اصول المهنة التي ينتمي اليها. لذلك نجد اختلافا في الاوضاع الاقتصادية بين افراد نفس المهنة. فهناك الطبيب الغني جدا وهناك الطبيب الذي يكاد لا يحصل الا على ما يسد رمقه ورمق عائلته. ولكن هذا لا يغير من حقيقة انتماء جميع الاطباء الى مرتبة بتي برجوازية. وهذا يصح على كافة اعضاء المراتب الخدماتية.
فالحكومة الراسمالية والشركات الراسمالية والطبقة الراسمالية عموما هي التي تدفع اجور الخدمات التي تقدمها هذه المراتب الخدماتية. ولكن قبل ان تستطيع هذه الطبقة الراسمالية دفع اجور المراتب الخدمية عليها ان تحصل عليها. يجب ان تكون لدى الدولة الراسمالية والطبقة الراسمالية الاموال الكافية لكي تستطيع الاستفادة من خدمات هذه المراتب لقاء دفع اجورها. ترى عزيزي القارئ ان دفع اجور هذه الخدمات يختلف كثيرا عن طريقة الحصول على خدمات الطبقة العاملة. فالراسمالي يستخدم العامل لكي يحصل منه على فائض القيمة الذي الذي هو مصدر ارباحه ولكن الراسمالي يدفع جزءا من الارباح التي يجنيها من استخدام الطبقة العاملة اجورا للمهن الخدماتية.
ان المصدر الوحيد لجني الارباح الحقيقية في النظام الراسمالي هو استخدام العمال وجني فائض القيمة نتيجة لاستخدامهم. فارباح الطبقة الراسمالية العالمية كلها هو مجموع فائض القيمة الذي يكتسبونه من استغلال الطبقة العاملة العالمية. ولكن فائض القيمة ينتج في العلاقة المباشرة بين الراسمالي الصناعي والعامل في مصانعه. فكيف يربح التاجر او المصرفي ارباحه التي قد تفوق ارباح الراسمالي الصناعي وهو لا يستخدم عمالا؟ ان الراسمالي الصناعي لا يستطيع تحقيق الارباح التي يجنيها من عماله الا اذا استطاع ان يحول الانتاج الذي يحصل عليه الى نقود، الى راسمال يستخدمه مرة اخرى في استخدام عماله وجني فائض القيمة منهم. لذلك يجد الراسماليون الصناعيون انفسهم مضطرين الى التنازل عن جزء من فائض القيمة الذي اكتسبوه للمصرفيين والتجار والملاكين. فمجموع فائض القيمة الناتج عن استخدام الطبقة العاملة العالمية يوزع على الطبقة الراسمالية كلها كل حسب الدور الذي يمارسه في تسيير النظام الراسمالي.
ليس كل الكادحين في المجتمع الراسمالي عمالا. فهناك اغلبية فلاحية في اكثر المجتمعات الراسمالية تقدما ناهيك عن المجتمعات المتأخرة. ان استغلال هؤلاء الكادحين يختلف في شكله عن استغلال فائض القيمة من العمال اذا لم يتحول الانتاج الزرعي نفسه الى انتاج راسمالي. فشكل الاستغلال في هذه الحالات هو الشكل القديم الذي كان فيه الاقطاعيون او اسياد العبيد يستخدمونه للحصول على ارباحهم. والفرق بين هذه الارباح الاقطاعية مثلا وبين الاستغلال الراسمالي للعمال هو ان الاقطاعي او صاحب الاملاك الزراعية او المرابي يجني ارباحه بصورة واضحة غير مستورة. فهو يستخدم الفلاح مثلا في ارضه عددا من ايام الاسبوع بدون مقابل. وطرق استغلال الفلاحين معروفة وليس في هذا المقال مجال بحثها بالتفصيل. ولكن الفرق هو ان استغلال العمال وجني فائض القيمة منهم خفي ومستور وليس واضحا لان الراسمالي في الظاهر يدفع اجور العمال كاملة وبموجب اتفاق بينه وبين العامل. ولكن ارباح بقايا الاقطاع بعد تحول المجتمع الى مجتمع راسمالي تصبح جزءا لا يتجزأ من مجموع ارباح الطبقة الراسمالية في المجتمع ويصبح الاقطاعيون والملاكون والمرابون جزءا لا يتجزأ من الطبقة الراسمالية. لذا يمكن تصور ارباح الاقطاعيين جزءا من مجموع فائض القيمة المستغل من كامل المجتمع.
يمكن ان نتصور ان فائض القيمة المستغل من الطبقة العاملة العالمية وسائر الكادحين يتجمع في صندوق عالمي واحد يتقاسمه الراسماليون فيما بينهم كل حسب توازنه في النظام الراسمالي وحسب توازن قوى الحكومات الراسمالية في هذا النظام. ومن هذا تنشأ حتمية المنافسة والخصومات بين الطبقات الراسمالية المختلفة واقطارها مما يحتم وقوع الحروب بين الدول الراسمالية.
قلت ان الارباح الحقيقية للطبقة الراسمالية هي ما يستغلونه من استخدام الطبقة العاملة والكادحين. ولكننا نعرف عن وجود ارباح لا تأتي عن استخدام الطبقة العاملة مباشرة فما هو مصدر هذه الارباح؟ ان هذه الارباح ليست ارباحا حقيقية وانما هي عمليات انتقال الاموال من جيب الى اخر. ونحن نتحدث كل يوم مثلا عن نهب ثروات الشعوب المستعمرة والتابعة من قبل الدول الامبريالية الكبرى. ولكننا نسميها باسمها الحقيقي فنقول نهب هذه الثروات. انها فعلا عملية سرقة ثروات بلدان ضعيفة من قبل بلدان قوية. فالارباح في هذه الحالة لا تزيد من مجموع ثروات العالم وانما تحول جزءا من هذه الثروات من مالك الى مالك اخر. ثم ان الارباح التي تحصل عن طريق المقامرة في البورصات المختلفة ليست سوى انتقال اموال هذا الراسمالي الى جيب راسمالي اخر وليس فيها اية ارباح اذا ما نظرنا الى ذلك من وجهة نظر اموال الطبقة الراسمالية ككل. فانتقال اموال راسمالي الى راسمالي اخر لا يزيد من مجموع اموالهم مجتمعين.
ان الطبقة الراسمالية وحكوماتها تستطيع ان تدفع اجور الخدمات عن طريق التنازل لمقدميها عن جزء من الارباح التي تحصل عليها وهي مضظرة الى ذلك لانها لا تستطيع مواصلة بقاء النظام من الناحية العلمية والفنية والسياسية ومن ناحية القسر والحرب والجيش والشرطة والسجون والمحاكم بدون تلقي مثل هذه الخدمات. ان الاجور التي تتلقاها عزيزي القارئ لقاء خدماتك هي جزء من الارباح التي تجنيها الطبقة الراسمالية العالمية من استغلال الطبقة العاملة العالمية.
لا شك انك في علاقاتك المهنية مع النطاق الطبي تعرف ان بين الاطباء من تسنح له الفرص بان يصبح غنيا او غنيا جدا. يستطيع هذا الطبيب ان يوفر له ولعائلته كل وسائل الراحة واللهو كان يسكن في قصر بدلا من شقة او بيت صغير يزينه باجمل اللوحات الفنية والتحف الثمينة وان يغرق زوجته بالمجوهرات الثمينة ويشتري يختا تتنزه به عائلته في اوقات فراغها وحتى يستطيع ان يذهب الى مونت كارلو ليخسر امواله على موائد المقامرة الاميرية. ولكنه مع كل ذلك يبقى منتميا الى المرتبة البتي برجوازية الطبية نظرا الى ان دخله ناجم عن طريق تقديم الخدمات الطبية كما تفعل انت. ولكن مثل هذا الطبيب يصبح راسماليا حين يحول بعض امواله الى راسمال. فليست كل كمية من النقود راسمالا. ان الراسمال هو كمية النقود المستخدمة في اسلوب العمل الراسمالي. فحين يحول الطبيب جزءا من دخوله في مشاريع تجارية او مصرفية او انتاجية يتحول من المرتبة البتي برجوازية التي كان ينتمي اليها قبل ذلك الى عضو في الطبقة الراسمالية العالمية. ان الاصطفاف الطبقي لا يتحدد بكمية دخل الفرد وانما يتحدد في اسلوب حصوله على هذا الدخل.
ارجو ان تكون سطور هذا المقال جوابا مقنعا على سؤالك وانا على اتم الاستعداد لمناقشته اذا وجدته خلافا لما تراه انت. وتقبل عاطر تحياتي.



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- متى يجوز لحزب ماركسي الاشتراك في حكومة؟
- سذاجة طرح الماركسية على التصويت
- الحزب الماركسي حزب الطبقة العاملة فقط
- نقاش مع عبد الحسن حسين يوسف (اخيرة)
- نقاش مع عبد الحسن حسين يوسف (ثانية)
- نقاش مع عبد الحسن حسين يوسف (اولى)
- الصراع الطبقي وتوازن القوى (اخيرة)
- الصراع الطبقي وتوازن القوى (اثانية)
- الصراع الطبقي وتوازن القوى (اولى)
- حول اراء العراقيين العائشين في المهاجر
- ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 2-2
- ملاحظات حول كتاب بشتأشان بين الالام والصمت 1-2
- المحرقة في غزة وموقف احمدي نجاد منها
- حول مقترح تشكيل اتحاد كتاب الحوار
- خرافة دولة القانون
- ملاحظات حول لجنة تنسيق القوى الشيوعية واليسار الماركسي
- من هو اليسار 2-2
- من هو اليسار
- حذاء منتظر والكرم العراقي
- ملاحظات حول مقال -فهد والحزب الشيوعي العراقي-


المزيد.....




- في ذكرى 20 و23 مارس: لا نفسٌ جديد للنضال التحرري إلا بانخراط ...
- برسي کردني خ??کي کوردستان و س?رکوتي نا??زاي?تيي?کانيان، ماي? ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 28 مارس 2024
- تهنئة تنسيقيات التيار الديمقراطي العراقي في الخارج بالذكرى 9 ...
- الحرب على الاونروا لا تقل عدوانية عن حرب الابادة التي يتعرض ...
- محكمة تونسية تقضي بإعدام أشخاص أدينوا باغتيال شكري بلعيد
- القذافي يحول -العدم- إلى-جمال عبد الناصر-!
- شاهد: غرافيتي جريء يصوّر زعيم المعارضة الروسي أليكسي نافالني ...
- هل تلاحق لعنة كليجدار أوغلو حزب الشعب الجمهوري؟
- مقترح برلماني لإحياء فرنسا ذكرى مجزرة المتظاهرين الجزائريين ...


المزيد.....

- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي
- بصدد الفهم الماركسي للدين / مالك ابوعليا
- دفاعا عن بوب أفاكيان و الشيوعيّين الثوريّين / شادي الشماوي
- الولايات المتّحدة تستخدم الفيتو ضد قرار الأمم المتّحدة المطا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - موقع الطبيب في الاصطفاف الطبقي