أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رياض الحبيّب - القضية الفلسطينية ممّا في ذاكرتي العراقية















المزيد.....

القضية الفلسطينية ممّا في ذاكرتي العراقية


رياض الحبيّب

الحوار المتمدن-العدد: 2622 - 2009 / 4 / 20 - 05:02
المحور: حقوق الانسان
    


كان صوتي عذباً يوم كنت في الحادية عشرة من العمر وقد تمّ ترشيحي لإداء أغنية السيدة فيروز- زهرة المدائن- التي كنت أجيد بالإضافة إلى تقليد بعض المطربين والمطربات والشعراء ولم أكن أقصد التقليد ولم أفهم معناه في تلك المرحلة من العمر. لكنّ المرحومة والدتي قد منعتني من الذهاب إلى المسرح المخصص آنذاك للمواهب وسائر الفعاليّات، خوفاً عليّ من تحرّشات الطريق ما بعد حلول المساء. ولكني لا زلت أحبّ تلك الأغنية على رغم اعتراضي اليوم على أحد مقاطعها.

أمّا في السنة الثانية عشرة فقد كانت المعلّمة في مدرستي المختلطة تحدّث التلاميذ- ما بعد نكبة حزيران 1967- عن موضوع تقسيم فلسطين ما بين العرب والإسرائيليّين قائلة: لا العرب ارتضوا بالتقسيم ولا اليهود.

وكانت والدتي تحدّثني عن الإضطهاد الذي تعرّض له يهود العراق وتالياً التهجير. قالت: يوم كنت (أي والدتي نفسها) تلميذة في إحدى مدارس بغداد الإبتدائية، قامت إحدى المعلمات بإخراج تلميذة يهوديّة من الصفّ- بدون أن أتذكر السبب- وذلك بجرّ شعر التلميذة من رَحلتها (كرسيّ المدرسة) إلى خارج الصف.
أمّا المرحوم والدي فقد اصطحبني يوماً إلى ساحة أمّ البروم في البصرة لمشاهدة إعدام ثلاثة أشخاص [وهم عزرا ناجي زلخا وجمال وجيته- إن أسعفتني الذاكرة] بتهمة التجسس وكانت تُهماً مبالغاً فيها والأرجح أنها كانت ملفقة- بحسب الرأي العام آنذاك- وكانت المحاكمات صُوَرية وغير عادلة بمعنى الكلمة*
ولا زلت أتذكر صوت الرئيس الراحل أحمد حسن البكر وهو يعلن: لن يبقى جاسوس على أرض العراق بعد اليوم!

وقبل عقد من الزمان كنت أستمع إلى إذاعة إسرائيل فإذا بعض الفنانين العراقيين من اليهود لا يزالون يحتفون بالأغاني العراقية التراثية، يعزفون بآلاتهم الموسيقية ويغنّون ويحنّون بحرارة شوق إلى ديارهم في العراق.

وأتذكر أني خرجت في مظاهرات عدّة من أجل فلسطين وكتبت من أجل فلسطين ومن أجل لبنان- إباّن الحرب اللبنانية- قصائد مساندة لقضية فلسطين وقضية لبنان وفي ذهني الثقافة المدرسية التي كنت أتعلم من الكتب المدرسية ومن دروسها ولم أكن آنذاك مطّلعاً على حقائق الأمور هل الحزب الفلاني عميل حقّاً وهل المنظمة العلّانية وطنية صدقاً وما هي المقاييس وما هي الإعتبارات وهل وهل...

ولم أطّلع على الحقائق بنفسي إلا بعد مغادرتي العراق مع سائر أفراد أهلي وأقاربي وإلى الأبد، حتى استطعت أن أزور الأردن مرّات عدّة فأقمت فيه إقامات مؤقتة تعرّفت من خلالها إلى الشباب الأردني- الفلسطيني وأحمل معي ذكريات طيبة عنه، ما عدا مقابة أحد الضباط المسؤولين عن موضوع الإقامة الدائمية في الأردنّ والذي رفض طلبي لظنّه بأني من المبشِّرين بالمسيحية وكان غير مؤدّب في حديثه عن الرهبان والراهبات وساخراً باستجوابه لي.

أمّا زياراتي للبنان فكانت مطوّلة وقد التقيت شخصيات عالية المستوى، مختلفة بالإتجاهات السياسية وهذا من خلال عملي في ميدان الصحافة وتحديداً شغلي المؤقت بصفة سكرتير التحرير في إحدى المجلات. ولكني كنت أيضاً على اتصال مع مواطنين لبنانيين ذوي انتماءات مختلفة ابتداءاً ببعلبك مارّاً بزحلة وجونيه وبيروت وانتهاءاً بصُوْر. وقد أكّد لي بعضهم أنّ لبنان كان مشروعاً لإقامة وطن بديل للفلسطينيين. فنقلاً عن ويكيبيديا: بدأت شرارة الحرب اللبنانية في 13 نيسان-إبريل سنة 1975 حيث كانت هناك محاولة فاشلة لاغتيال الزعيم الماروني بيار الجميّل وبعدها حصلت مجزرة منطقة عين الرمّانة التي هوجمت فيها إحدى الحافلات المدنية وفيها ركاب فلسطينيون [ولكنّ بعض أصدقائي من اللبنانيّين ذكروا أنّ الركّاب كانوا مسيحيّين- بخلاف القسم العربي في ويكيبيديا] ما أدى إلى مصرع 27 شخصا. قتل المسلّحون الفلسطينيون يومذاك مرافق الشّيخ بيار "جوزيف أبو عاصي" وعاد القتال ليتركز في جنوبيّ لبنان بشكل أساسي والذي سيطرت عليه بداية منظمة التحرير الفلسطينية ثم قامت إسرائيل بإحتلاله- والقضية اللبنانية ليست موضوع هذه المقالة علماً أنها من أعقد القضايا في العالم

ولا تخفى عن القارئ الكريم منظمة أيلول الأسود فنقلاً عن ويكيبيديا أيضاً: هي منظمة فلسطينية عسكرية كانت مسؤولة عن عملية ميونخ التي أدّت إلى مقتل أحد عشر رياضياً إسرائيلياً في دورة الألعاب الاولمبية لعام 1972 في ميونخ بألمانيا ومسؤولة عن اغتيال رئيس الوزراء الأردني وصفي التل في القاهرة سنة 1971 وتمّ طرد أفرادها على أثره من الأردن. وتجدر الإشارة إلى أن قيادة المقاومة الفلسطينية انعقدت بكامل هيئتها في شهر أيلول 1971 واتخذت مجموعة من القرارات أهمها:
1- تعزيز قواعد المقاومة في لبنان وشنّ هجمات على إسرائيل انطلاقا من الجنوب
2- إنشاء جهاز سرّي في الأردن لإسقاط نظام الملك حسين
وقد عمدت قيادة فتح على إنهاء عمليات أيلول الأسود بعدما تمكنت من تحقيق جميع الأهداف التي أنشئت من أجلها وعاد قادتها ومقاتلوها إلى صفوف الحركة الأم- فتح- فشكراً للقسم العربي في ويكيبيديا، الموسوعة الحُرّة

أمّا اليوم فأقرب إنسان لي هو شخص فلسطيني من خلفيّة إسلاميّة وقد حدّثني- وهو إنسان صادق ويكنّ احتراماً من الصميم للراحل ياسر عرفات وللرئيس محمود عبّاس- عن جوانب عدّة قد رآها بعينيه ومنها تشدّد بعض اليهود المتديّنين ولؤم بعض حرس المعابر ولا سيّما بعد حصول مشكلة أمنية من مشاكل الفلسطينيين المعروفة ولكنه قال أيضاً- وهذا ما قبل الحرب الأخيرة على غزّة:

1 لا يوجد فلسطيني واحد فقيراً مادّيّاً ولا جائعاً لا في فلسطين خصوصاً ولا في إسرائيل عموماً
2 إنّ كلا الطرفين الإسرائيلي والفلسطيني يستفيد مادياً وإعلامياً من جرّاء حصول أيّة خلخلة أمنية أو حرب ما بينهما
3 إنّ كلا من عناصر فتح وحماس لصوص وقد أصبحوا محترفين ولكنّ فتح أفضل من حماس بما أنّ فتح لا [تأكل] لوحدها بل تطعم غيرها أيضاً أمّا حماس فتأكل لوحدها
4 لقد ظنّ الفلسطينيّون بأنّ حركة حماس هي البديل عن حركةفتح- التي ملّّ الشعب الفلسطيني من سلطتها ومحسوبيّاتها- ولم يكن في الساحة الفلسطينية الإنتخابية بديل ذو قوة ومتديّن من فصائل أخرى كالجبهة الشعبية وغيرها، أمّا المرشحون الآخرون فهم إمّا مستقلون لا يحظون بدعم شعبي واسع أو مادّي أو من تنظيمات مشتَّتة
5 هناك من عرب ال 48 ممن لا يتمنون وجود أي نائب عربي في الكنيست الإسرائيلي فاليهود في نظرهم أرحم بكثير

وأمّا اليوم ومنذ فوز اليمين الإسرائيلي في الإنتخابات الإسرائيلية كنت أتابع أخبار الفضائيات وأقرأ مقالات عدّة في الشأن الفلسطيني وخصوصاً في الحوار المتمدن ولي نصيحة للإخوة الفلسطينيين ولا سيّما بعد موقف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو ما يخص شروطه بضرورة اعتراف العرب بإسرائيل ليتم إعادة طاولة التفاوض مع السلطة الفلسطينية ومحاولة تحقيق السلام بالأرض مقابل السلام أو بالسلام في مقابل السلام.
ونصيحتي هي نصيحة شخصيّة مستقلّة تماماً إذ ليست لي أيّة مصلحة شخصيّة ولا علاقة بطائفة ما ولا منظمة بل هي ناشئة من نظرتي لتأريخ الأحداث وللمستقبل بعيد المدى. وسأنطلق من التاريخ المسجّل في كتب التراث المتيسّرة لدى كلّ باحث:

1 إنّي أؤمن بالعيش المشترك مع الاخر المختلف عنّي بالقومية والعقيدة والفكر بمحبّة وسلام وأؤمن بفصل الدين عن الدولة- كليّاً وبكل قوّة ممكنة- ولا أؤمن بالحركة الصهيونية

2 لا أرى للمسلمين أيّ حقّ في طرد اليهود من العراق ومن فلسطين ومن سائر الدول المُعَرّبة والمؤسلمة قسريّاً
فلقد قتل نبيّ الإسلام أهلَ الكتاب شرّ قتل وفرّ مَنْ تبقّى منهم من شبه الجزيرة العربية. وللنبي المذكور مقولة شهيرة في حديث صحيح: لن يجتمع دينان في جزيرة العرب
فلماذا يحرّم الإسلاميّون على اليهود والإستعمار الغربي ما يحلّلون لنبيّهم المعتدي ولأنفسهم المليئة باحتقار الآخر والكراهية والتكفير؟

3 وحدّثني أحد الوالدَين: كان الرئيس العراقي الراحل عبد السلام عارف، المُنقلب على رفيقه الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم- المحبوب جماهيريّاً، يبدأ خطابه هكذا: يا أمّة محمّد...
ما أدّى إلى نتائج عكسيّة قد تسببت في تهجير مسيحيّي العراق إلى دول الغرب
وكان الوالدان الراحلان يُحبّان الزعيم الراحل عبد الكريم قاسم ويلتمسان العذر لدكتاتوريته المزعومة بعد خيانة أقرب المقرّبين إليه في السلطة ومنهم عبد السلام عارف الذي صعد بالطائرة لحماً وسقط فحماً بعد إحكام محاولة اغتياله

4 على مرّ الزمن شاهدت العرب ومنهم الفلسطينيون يُعطون تنازلات تلو الأخرى بسبب الكبرياء والتعنّت العربي منه والإسلامي فما كان مرفوضاً من لدنهم يوم أمس بات مطالباً به اليوم وما يرفضون القبول به اليوم سيطالبون به يوم غد وهذا يدلّ على قصر نظر معظم العرب في السياسة مع إسرائيل- التي لستُُ أنزّه حكومتها عن إبداء ردود أفعال قاسية في حقّ الفلسطينييّن- أي باستثناء القادة العرب الذين اعترفوا بإسرائيل دولة في العلن أو الخفاء. فكفى غطرسة يا حضرات العرب!

5 في توراة اليهود وفي قرآن المسلمين [العين بالعين والسنّ بالسنّ] فإن كان المسيحيّون يغفرون للمُسيئين إليهم بسبب تعاليم الإنجيل السمحاء فليس الأمر كذلك عند اليهود- وهم لا يزالون ينتظرون المَسِيّا أي المسيح المَلِك والذي تنبّأت به كتب العهد القديم. فعلى الإسلامي الذي يحلم بكسر شوكة اليهودي أن يحلم أيضاً بأن اليهودي يستطيع أن يكسر شوكته ولو بعد حين. وإن ارتضى الإسلامي لنفسه شيئاً ما على حساب اليهودي فعليه أن يفكّر بأن لليهودي الحقّ ذاته

6 أخيراً فليحمد المسلمون ربّهم على أنّ أفعال نتنياهو لا تشبه أفعال الرئيس الراحل صدّام حسين الذي لو كان رئيساً يهوديّاً لفعل بالفلسطينيّين ما فعل بأهل دولة الكويت في الخارج وبأهل العراق [ولا سيّما الأكراد] في الداخل ولما استطاع أقوى فحل فلسطيني أن يُلقي بحجارة واحدة على أضعف شرطي عراقي في عهده- داخل حدود سلطة صدّام- ولا أنْ يتفوّه بكلمة وإلّا فقطْع اللسان. فهل نسيتم قطع الألسنة ومن قبلها الآذان لمن فرّوا من ويلات حروب صدّام المفتعلة؟
أمّا العرب الذين كانوا يتمّنون لو أنّ صدّام احتلّ بلادهم عقب احتلال الكويت [وهذا ما سمعت بأذنيّ من فلسطينيّين ولبنانيين وسعوديّين وغيرهم] فأقول لهم بصراحة: لقد كنتم بلا ضمير!

7 مع محبّتي لبني البشر وخصوصاً الفلسطينيّين فأقول لهم: أحبّكم جميعاً ولكنّي لا أكره اليهود ولا أكره أحداً في هذا الكون وإن اختلفتُ عنه ومعه!



* وتشبهُها- إلى حدّ ما- محاكمة تجّار بغداد المعدومين في التسعينيات والذين كانوا يطرحون سلعاً أرخص ولكنها منافِسة لأسعار تجّار السلطة- أي بخلاف التهم التي تمّ توجيهها لهم- في أيّام الحصار المزعوم والذي في الحقيقة لم يكن حصاراً دوليّاً بقدر ما كان حصاراً من السلطة الحاكمة، بعد انتفاضة مليشيات الجنوب العراقي ومليشيات الشمال الكرديّة. وفي رأيي المتواضع لا أهميّة للحصار الدولي المزعوم لأنّ في العراق خيرات كثيرة وقد قيل لي: تقدّم تاجر عراقي خبير بطلب إلى صدّام من أجل تحسين ظروف المعيشة ورفع قيمة العملة العراقية المنهارة آنذاك ولكنّ صدّام أراه فيلماً عن الإنتفاضة قائلاً له ما معناه: هل هذا شعب يستحقّ أن يُرفع عنه الحصار؟

رياض الحبيّب




#رياض_الحبيّب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المنهل الطَّيِّب في موجز تعليقات الحبيِّب- ثالثاً
- المنهل الطَّيِّب في موجز تعليقات الحبيِّب- ثانياً
- الرِّدَّة- رَدّاً على البُرْدَة
- مقاطع من عودة الحذر
- عودة الحذر
- ذكر واحد يساوي أنثى واحدة فقط لا غير
- رفع الحصانة عن إبليس في قضية التضليل والتدليس
- الرِّحْلة المُرَقَّمَة 622 إلى القمَر
- الكشف الدقيق- ردّاً على تعليق
- إنصاف النصف الآخر
- المنهل الطَّيِّب في موجز تعليقات الحبيِّب
- صوت مع العلمنة


المزيد.....




- -نقاش سري في تل أبيب-.. تخوف إسرائيلي من صدور أوامر اعتقال ب ...
- العفو الدولية: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريكية ...
- إسرائيل: قرار إلمانيا باستئناف تمويل أونروا مؤسف ومخيب للآما ...
- انتشال 14 جثة لمهاجرين غرقى جنوب تونس
- خفر السواحل التونسي ينتشل 19 جثة تعود لمهاجرين حاولوا العبور ...
- العراق.. إعدام 11 مدانا بالإرهاب في -سجن الحوت-
- السعودية ترحب بالتقرير الأممي حول الاتهامات الإسرائيلية بحق ...
- -العفو الدولية-: إسرائيل ترتكب جرائم حرب في غزة بذخائر أمريك ...
- صحيفتان بريطانيتان: قانون ترحيل اللاجئين لرواندا سيئ وفظيع
- قبالة جربة.. تونس تنتشل 14 جثة لمهاجرين غير شرعيين


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - رياض الحبيّب - القضية الفلسطينية ممّا في ذاكرتي العراقية