أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار نيوف - على خلفية قضيته المصرية: تآكل متسارع في مصداقية حزب الله!















المزيد.....

على خلفية قضيته المصرية: تآكل متسارع في مصداقية حزب الله!


نزار نيوف

الحوار المتمدن-العدد: 2619 - 2009 / 4 / 17 - 10:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


كنت ، ولم أزل إلى حد ما ، أعتبر حزب الله فصيلا من فصائل حركات التحرير الوطني ، و شكلا محليا من " لاهوت التحرير " الذي خرج من رحم الكنيسة الكاثوليكية في أميركا اللاتينية ، طالما تعلق الأمر بمواجهة المشروع الكولونيالي الإسرائيلي وحواضنه الإقليمية والدولية. هذا على الرغم من موقفي النقدي ، من موقع يساري ، لبرنامجه "الداخلي" ، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ، والذي تعزز بعد موقفه الأخير ، المخزي وغير المشرّف ، من ترشيحات الحزب الشيوعي اللبناني للانتخابات البرلمانية القادمة . وعملت دوما ، من هذه الزاوية تحديدا ، ورغم كوني أحد ضحايا النظام السوري الذي يتحالف معه ، على أن أفصل الشخصي عن العام وأتفهم علاقته بهذا النظام وفق القاعدة الذرائعية القائلة " مكره أخوك لا بطل " ، انطلاقا من معرفتي ما تمثله سوريا وحدودها من أهمية استراتيجية بالنسبة له . فقد كانت دوما الرئة الوحيدة تقريبا التي يتنفس منها لوجستيا وعسكريا، والتي لعبت ـ دون ريب ـ دورا شبه حاسم خلال عدوان تموز / يوليو 2006 ، وقبل ذلك في إنجازه مأثرة تحرير جنوب لبنان ، استكمالا لما قام به الحزب الشيوعي وحلفاؤه اليساريون من خلال " جبهه المقاومة الوطنية اللبنانية " التي اغتالتها دمشق ، ومن ورائها طهران ، بعد "اتفاق الطائف " من أجل تكريس الهوية الطائفية والمذهبية للتحرير . ومن المعلوم الآن أن عملية شطب الحزب الشيوعي من المعادلة السياسية الداخلية ، قدر الإمكان ، تولى المديران التنفيذيان لـ " النظام الأمني ـ السوري اللبناني " ، غازي كنعان ورفيق الحريري ، إدارتها على الأرض في سياق عملية " تقاسم وظيفي " بينهما وبين ما يمثله كل منهما ، رغم أن حسابات ومصالح الطرفين غالبا ما كانت متطابقة . حيث تولى كنعان وأجهزته الجانب الأمني ، فيما تولى الحريري جانبها الاقتصادي ( أو " مشروع مارشال لبنان " ) للحيلولة ـ من بين أهداف أخرى ـ دون نجاح الحزب الشيوعي اللبناني وحلفائه في إعادة إنتاج ظاهرة الأحزاب الشيوعية الأوربية التي قادت المقاومات الشعبية في وجه النازية والفاشية ، فكان أن اخترعت واشنطن " مشروع مارشال " لتقويض نفوذها الشعبي بعد الحرب (1).

ما من ريب في أن حزب الله اكتسب شخصية مميزة جعلته أقرب إلى الحركة " الوطنية " منها إلى " الطائفية " بعد وصول نصر الله إلى أمانته العامة( ربما بفضل إرثه " الناصري" في شبابه المبكر ، وانحدار عدد كبير من كوادره من أصول وتجارب سياسية قومية ويسارية وحتى ماركسية ، فضلا عن ذكائه السياسي الشخصي). لكن مسلسل الأخطاء الذي بدأ بعد التحرير في العام 2000 ، وبعضها يرقى إلى مستوى الخطيئة ، لم يكن من شأنه سوى تسريع عملية تآكل أرصدته المعنوية ، بما في ذلك ـ بل قبلها كلها ـ الرصيد الذي كوّنه بفعل إنجازه عملية التحرير وبلائه الاستثنائي خلال حرب تموز / يوليو الأخيرة. وإذا كان من الصعب سرد هذه الأخطاء كلها هنا ، سيكون من المفيد التذكير بأكثرها شهرة ، وأعني خطيئة المتمثلة في مبادرة أمينه العام حسن نصر الله ، ربيع العام 2005 ، وفي حفل رسمي ، إلى منح بندقية إسرائيلية غنمها أحد المقاومين اللبنانيين إلى مسؤول المخابرات السورية في لبنان العميد رستم غزالي ، بينما وقف خلفهما آخر قائد للجيش السوري في لبنان ، اللواء فايز الحفار ، وقفة " يتيم على مائدة لئيم "! وهو ما أثار ـ حسب معلومات مؤكدة ـ استياء بالغا في أوساط العديد من ضباط الجيش السوريين ، من المستوى المتوسط والعالي ، يعتبرون أنفسهم ـ بحق ـ ضباطا في " جيش يمثل دولة ومصالحها الوطنية" أكثر من كونهم ضباطا في " جيش يمثل النظام الأوليغارشي" الحاكم ومصالحه الأنانية الضيقة .
كان الحدث ، على الأقل من الزاوية البروتوكولية المحضة ، فضيحة وإهانة فظيعة للجيش السوري الذي قدم 12 ألف شهيد في لبنان ، ربعهم على الأقل خلال التصدي للغزو الإسرائيلي في العام 1982 . فمنطق البروتوكول يقول إن البندقية كان من الواجب تقديمها للواء الحفار باعتباره القائد العام للقوات المسلحة السورية في لبنان ( بما فيها جهاز الاستخبارات الذي ترأسه غزالي خلفا للواء غازي كنعان ). أما إذا انطلقنا من حقيقة شبه الإجماع ( حتى بين " موالي " النظام السوري من اللبنانيين أنفسهم) على الدور القمعي والإفسادي الذي لعبه غزالي وجهازه ، وما تمثله المخابرات السورية وضباطها في الضمير الجمعي للشعبين ، فسنصبح أمام كارثة أخلاقية في دلالاتها ، حيث يتحول تكريم ضابط مخابرات إلى عنوان موحد لدماء المقاومين الشهداء من جهة ودماء ضحايا التعذيب من جهة أخرى! وللأمانة والتاريخ والإنصاف ، كان المغدور رفيق الحريري أول من ارتكب خطيئة أخلاقية قاتلة على هذا الغرار ، قبل نصر الله بثلاث سنوات ، حين قدم مفتاح بيروت للواء كنعان ، وليس للعميد أحمد حلال ـ مثلا ـ الذي شارك لواؤه الخامس والثمانون في الدفاع عن بيروت خلال الحصار الإسرائيلي في العام 1982، وأصيب هو شخصيا بجراح خلالها!
الخطأ أو الخطيئة الأحدث في هذا المسلسل هو ما نعيش تداعياته اليوم ، وأعني ما بات يعرف بـ " خلية حزب الله المصرية " . وهنا لا بد من الإشارة إلى أني أنظر للمسألة من زاوية أخرى مختلفة تماما عن زاوية الرؤية المصرية الرسمية ومشتقاتها ، والتي أقل ما يقال فيها إنها رؤية كلبية Cynicism بامتياز. فأنا ، ولأسباب عديدة لا يمكن شرحها هنا ، أعتبر الحديث عن انتهاك السيادة الوطنية المصرية في هذه الحالة ( دعم الشعب الفلسطيني) مجرد نكتة سمجة مثيرة للسخرية ، ليس بسبب وضع مصر الكاريكاتوري المعروف على هذا الصعيد وحسب ، بل لأن مفهوم السيادة الوطنية أصبح عمليا بلا معنى ، وفي أحيان كثيرة مجرد هراء ، أقلّه منذ أواسط القرن التاسع عشر عندما اكتسبت المتروبولات الرأسمالية بعدها الكولونيالي، وتحولت أطرافها إلى مجرد ضواح تابعة لها تبعية عمياء ، سياسيا واقتصاديا واجتماعيا ، حتى في آليات إعادة إنتاج نظم الحكم وإدارتها. وليس النظام المصري حالة شاذة عن ذلك ، بل يكاد يكون من أكثرها بؤسا وتفسخا وافتضاحا على المستوى العالمي ، إذا ما أخذنا بعين الاعتبار " الوزن النوعي "الكامن لمصر ، حضاريا وجغرافيا وديمغرافيا.... إلخ
الأهم من ذلك كله هو أن القانون الإنساني الدولي ، في بعديه الحقوقي والأخلاقي ، يتقدم في المرتبة حتى على بقية القوانين الدولية الأخرى ، فكم بالأولى قوانين السيادة الوطنية ، لاسيما حين يتعلق الأمر بمبدأ دعم حق الشعوب في تقرير مصيرها والقضاء على كافة أشكال الكولونيالية والدفاع عن حقوقها الأساسية . وهذا ـ على سبيل المثال ـ ما جعلنا نفهم ذهاب الآلاف من المناضلين والمثقفين في العالم ، وعلى رأسهم الكاتب البريطاني جورج أورويل والكاتب الأميركي إرنست همنغواي ، للقتال إلى جانب الشعب الإسباني في مواجهة فاشية فرانكو ، ثم ـ في العام 1975 ـ ذهاب صاحب " الحب في زمن الكوليرا " وصاحب نوبل ، غبرييل غارسيا ماركيز ( وهو الكولومبي !) ، على رأس عملية " كارلوتا" العسكرية الكوبية لدعم الشعب الأنغولي في أفريقيا ، ولتدريب مناضلي "المؤتمر الوطني الأفريقي" هناك لاحقا ؛ أي يوم كانت لندن وواشنطن تضعه وتضع زعيمه نيلسن مانديلا على ... قائمة الإرهاب وتقيم علاقات تحالفية واستراتيجية مع نظام الأربارتيد الأكثر انحطاطا في التاريخ الحديث ( لم يسقط اسم ماندبلا عن قائمة الإرهاب الأميركية إلا قبل بضعة أشهر!!؟) .
الأمر ذاته هو ما دفع ويدفع المئات من اليابانيين والإرلنديين والسويديين إلى " التسلل " إلى لبنان ، ولاحقا إلى الضفة الغربية ، للانخراط في الدفاع عن القضية الفلسطينية والموت طحنا بشفرات البلدوزرات الإسرائيلية ( الطالبة الأميركية راشيل كوري) ، وحتى المشاركة عسكريا في عملياتها (مطار اللد) ؛ وهو الأمر نفسه (أي " الواجب الأممي ـ الإنساني") الذي دفع وزير الاستخبارات في جمهورية جنوب أفريقيا المتحررة من نظام الأبارتيد للتو، المناضل الشيوعي روني كاسريلزRonnie Kasrils ، إلى الإشراف شخصيا قبل عشر سنوات ، دون معرفة حكومته (!) ، على عملية سرية معقدة لتزويد الجيش السوري بنظم توجيه إلكترونية متطورة خاصة بمدافع الميدان والدبابات ، وقيادة حملة دولية للدفاع عن الشعب الفلسطيني ( حملة Not in Our Name )دون أن تمنعه أصوله " اليهودية " من ذلك !! بل إن النظام المصري الحالي نفسه ، لم يتورع عن القيام بأعمال أمنية ، وإن لدوافع أخرى ، في دول أفريقية عديدة شكلت انتهاكا لسيادة هذه الدول بالمعنى المطابق لمفهوم السيادة الذي يتحدث عنه اليوم ، في الوقت الذي يشارك فيه اليوم ضباط "الموساد" في التحقيق مع عناصر " خلية حزل الله" المعتقلين ، وفق ما ذكرته الصحافة الإسرائيلية ( رغم نفي وزير الخارجية المصري).
لكن قضية حزب الله " المصرية " تقع في سياق آخر ، وعلى صعيد مختلف ، وهو ما يجب أن يكون ـ من وجهة نظري ـ معيار مساءلته ومرجعيتها القانونية والسياسية والأخلاقية ، وليس انتهاكه السيادة المصرية أو الأردنية اللتين تستبيحهما الاستخبارات الإسرائيلية ، وغيرها ، على مدار الساعة !

هذا السياق يتصل مباشرة بعلاقة الحزب مع سوريا ، ليس لأمر يتصل بطبيعة نظامها السياسي وأجندته ( غير التحريرية ، بالتأكيد) ، ولكن لأن جزءا من أرضها لم يزل تحت الاحتلال منذ أكثر من أربعين عاما ، وتقوم أجهزتها باعتقال أي مواطن سوري ( فكم بالأولى مواطن من تابعية أخرى) يحاول إطلاق لو طلقة رشاش باتجاه المواقع العسكرية الإسرائيلية في الجزء المحتل من أرضها . وقد حصل هذا عشرات المرات . وهو ما يعني ، وبقوة الأمر الواقع ، القيام بالدور نفسه الذي كانت تقوم به ميليشيا أنطوان لحد في جنوب لبنان لحماية قوات الاحتلال الإسرائيلية ! ( خلال الشهرين الأولين من اعتقالي ، أي نهاية العام 1991 وبداية 1992 ،كان قبالة زنزانتي في الجناح الغربي من فرع التحقيق في المخابرات العسكرية ، 248 ، ثلاث زنازين ينزل فيها ثلاثة مواطنين من محافظة درعا على علاقة بجبهة التحرير الفلسطينية ـ جناح طلعت يعقوب، متهمين بمحاولة إطلاق قذائف من صنع محلي على المستعمرات والمواقع العسكرية الإسرائيلية في الجولان المحتل . وكان يحقق معهما كل من العقيد جلال الحايك والمقدم سمير الحسين . وقد حكم عليهم بالسجن من 3ـ 5 سنوات سجنا من قبل محكمة ميدانية بتهمة " استخدام الأراضي السورية للاعتداء على دولة جارة والعمل على توريط سوريا في نزاع مسلح معها " !!).

ألم يكن الأجدى بحزب الله أن يدعم أهالي الجولان المحتل وهم الذين لا يبعدون عن مواقعه الأمامية سوى أقل من خمسة كيلو مترات ، أو تنظيم مقاومة " باسم " أبناء الجولان ، على الأقل لنفخ قليل من الروح في هذه الجبهة الهامدة همود الموتى منذ 42 عاما ، بدلا من الدوران حول العالم للوصول إلى سيناء !؟ وإذا كان بإمكانه أن يتذرع بأن للسوريين تحت الاحتلال دولة هي الأَولى بتحريرهم ، أوليس من الأسهل عليه ، والأجدى سياسيا ، دعم الفلسطينيين في مناطق 1984 وهم الذين لا يبعدون عنه سوى كيلومترات قليلة بدلا من الانشغال بتهريب المخدرات لتدمير المجتمع الإسرائيلي !؟ والأهم من ذلك كله وأكثره إقناعا : أولم يكن حريا به استكمال تحريرالأراضي اللبنانية التي لم تزل تحت الاحتلال ( مزارع شبعا ، وتلال كفر شوبا والقرى السبع )!؟ أم أن قرار مجلس الأمن 1701 ( الذي تنتهكه إسرائيل يوميا ، برا وجوا) واجب الاحترام أكثر من القوانين المصرية والسورية والأردنية !؟
عندما يفعل حزب الله أيا مما تقدم ، لن أبرر له " انتهاك " السيادة المصرية فقط ، بل وحتى انتهاكه سيادة غرفة نومي أنا وزوجتي !
لوكسمبورغ 16/4/2009
ــــــــــــــــــــــــــــ
(1) ـ راجع حول هذه المرحلة والخطة " الكنعانية / الحريرية" مذكرات الشهيد جورج حاوي ، سلسلة " يتذكر " مع غسان شربل ، دار النهار اللبنانية . وكذلك الكتاب الممتاز لـ " سالي بيساني " : المخابرات المركزية الأميركية ومشروع مارشال ، منشورات جامعة كانساس :
Sallie Pisani: The CIA and the Marshall Plan, University Press of Kansas, 1991




#نزار_نيوف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- خليل معتوق والنظام السوري و سلاح ... الصهاريج !
- طريقة واحدة وبسيطة لإثبات كذب -شريط الاعترافات - السوري الخا ...
- طريق حزب الله إلى معرفة سعر عماد مغنية في سوق - التجارة الاس ...
- الغارة الإسرائيلية بين فضيحة النظام و فضائح الإعلام
- المفتي - الأنواري- والبعث .. الظلامي !
- جوزف سماحة .. الرؤيوي الأكثر شراسة ونبلا في احتقاره نظام الأ ...
- رسالة مفتوحة إلى من يهمه الأمر : عن رفعت الأسد والشيخ البيان ...
- بروستات عبد الرزاق عيد و .. بواسير السلطة !
- أعيدوا - بسطات - البندورة لأصاحبها .. أو لا تلومنّ الناس إذا ...
- محنة أهلنا العالقين في العراق : بين جريمة السلطة وتضليل المع ...
- كرنفال دولي للدعارة الحقوقية !
- خبيران أوربيان في السلاح : إطلاق صواريخ حزب الله من الأماكن ...
- تقرير أميركي مصور يثبت استخدام إسرائيل الأسلحة الكيميائية وا ...
- سلوى .. أمي التي رحلت
- الفوتومونتاج الخلاعي : آخر ابتكارات دمشق في محاربة معارضيها
- الديغوليون الفرنسيون وظاهرة ال -Ramization -السورية
- كافتيريات يامن حسين .. الوطنية !
- ست سنوات على رحيله : حافظ الأسد الحيّ فينا ومعنا !
- فقيد - الجزيرة - الكبير !!
- ثورة سمير قصير المغدورة والتيرميدور اللبناني !


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نزار نيوف - على خلفية قضيته المصرية: تآكل متسارع في مصداقية حزب الله!