كي لا ننسى جرائم البعث

شکرا لک استاذي العزيز.. انت و انا من الجيل الذي ضيع البعث زهرة شبابه‌( و هل هناک جيل لم يتضرر من جرائم البعث؟ فحتی الاجيال القادمة يجب ان تدفع ثمن جرائم البعث فنحن نترک لهم بلدا باقتصاد منهار و بيئة مدمرة و وطن محتل) ولکننا انت وانا نختلف عن مئات الآلاف الذين هدر البعث حيواتهم .. فنحن مازلنا احياء فليوقع کل الناجين من اعصار البعث ميثاق شرف يتعهدون فيه بعدم السماح للفاشية البعثية بان تمر.. و نقولها صريحة لکل سياسي يريد اعادة الاعتبار للقتلة بانه سوف يحظی بلعنة و احتقار المکتووين بنار البعث بدل الحصول علی اصواتهم .. ان مصالحة تتيح تبييض صفحةالبعث السوداء ان هي الا خيانة لتضحيات الشعب العراقي و بصاق علی اجساد شهداءنا

إرسال شكوى على هذا التعليق          35 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

باعتقادي الشخصي , لايوجد انسان عاش للفترة التاريخية بعد منتصف القرن العشرين بمآسي البعث القومي الفاشي يقبل بعودة الاجرام الى البلد,ليعيش الشعب العراقي ثانية في سجن كبير هو العراق , وتشريد ماتبقى من الشعب ثانية خارج العراق
والعيش في زنزانات ومعتقلات واحواض تيزاب واكسيد ناهيك عن التعذيب النفسي والجسدي لكل من يقول كلمة حق لينطق بها باطل عنوة في زمن البعث بكل قسوة ورعونة لا مثيل لها , بالاضافة الى الحروب الفاشلة باقتصاد مدمر وتوقف عجلة البناء منذ عام 1986 كما الابتزاز لشعبنا في سلب امواله عنوة دون قانون فتحول القانون الى ورق وقلم لصدام حسين وزمرته السوداء وليتحول الانسان الى آلة ميكانيكية بعثية ,تنفذ قسرا على الشعب فلا مجال للعاطفة والتعاطف في سياسة الحياة بل ممارسة الحق ومنع عودة الشياطين المفترسة الى لتدخل البيوت الآمنة مهما كلف شعبنا ثمنه.
انه زمن اللاعودة , زمن الكرامة الانسانية لاحقاق الحقوق الانسانية وتنفيذ القانون وبناء مؤسسات فاعلة في خدمة البلد والانسان معا , صدق الكاتب الكريم بطرحه الواقعي المملوء بالموضوعية السياسية وحب الوطن. كي لا يلدغ الشعب اكثر من مرتين من قبل العنجهية القومية البعثية التي عبثت بالانسانية والوطن وبكل مقومات الحياة. فلا عودة للجريمة وانتهاك حقوق

إرسال شكوى على هذا التعليق          214 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

السيّد الدكتور عبد الخالق حسين
أحييك...أما الآن وقد ارتاح العراق من جرائم البعثيين، ألا يحق لنا نحن السوريون أن نتساءل: متى نرتاح؟
شكرا لك وتمنياتي دوما بالتوفيق

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

الشكر موصول للكاتب على هذا المقال الواقعي، والتحضر العالمي الآخذ بالانتشار كفيل بانتزاع المارقين من الإنسانية بكل أشكالهم.

إرسال شكوى على هذا التعليق          79 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

عزيزي الدكتور عبد الخالق حسين
ان الاصوات الناعقة بعودة البعث بوجه جديد تقف ورائها جهات بعثية او متعاونة مع البعث حتى وان كانوا في المعارضة العراقية فهم مدسوسون من قبل النظام السابق ويعملون وفق اجندة معلومة واحيطكم علما ان الكثير من البعثيين والمجرمين منهم دخلوافي صلب العملية السياسية من خلال الاحزاب العاملة في الساحة والتيتفتقر الى القاعدة الشعبية ولم تكن تملك افرادا ناهيك عن جماهير وان تاريخ العراق شهد حكم البعث لمرتين وعرف كيف ان عارف اطلق سراح القتلة منهم ومن ارتكبوا الموبقات في 8 شباط وعاد هؤلاء في 1968 اشد اجراما وسفالة لذلك فان من يطالب بعود البعث سيرتكب جناية كبرى بحق نفسه وحق الاخرين
د

إرسال شكوى على هذا التعليق          261 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

إلى الذين ينكرون جرائم البعث بحق الشعب العراقي، عليهم أن ينقلوا
الرابط أدناه إلى مساحة البحث ليروا الجرائم البشعة التي ارتكبها البعث الفاشي
http://www.youtube.com/watch?v=PmvBWSiANGM

إرسال شكوى على هذا التعليق          216 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

تحية للكاتب الكبير الاستاذ عبد الخالق حسين ورحم الله الزعيم الخالد الشهيد عبد الكريم قاسم ومثاله وشعاره العظيم عفا الله عما سلف ... وكيف غــــدر ة البـــــداوة بمن حاول غســــل ســفالتهم ورفع دونيتهم . كان البعثيون يســـــــتحون من اسم موسس حزبهم ميشيل عفلق لانه اسم مسيحي ولذلك كانو يشيرون له ب ( القائد المواسس ) واعرف مدرسة ابتدائية في في المنصور في بغداد كانت باسم مدرسة القائد الموءسس ومثال تبديل اسم طارق عزيز يفضـــــح العروبية والعنصرية الكريهة . ومع هذا احسب استاذنا الكبير ان ديمقراطية حقيقية تحميها ( التوثيـــة ) الامريكية كفيلة مع الزمن بتبخــــر افكار الزمــــر التي تهيـــم بقيم البـــــــــــدو تحية احترام الى فولتير العــــراق الاستاذ عبد الخالق حسين

إرسال شكوى على هذا التعليق          49 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

يتكلم الكاتب كثيرا عن النظام السابق وربما احد اسباب ذالك هي خشيته من تهاوى المشروع الامريكي في العراق والذي فشل فشلا ذريعا ...
عرضت صحيفه الغاريديان البريطانيه هذا الفلم بواسطه احد الصحفيين العاملين في الغاريديان - غيث عبد الاحد - وهو عراقي الاصل

The Lost Generation

http://www.guardian.co.uk/news/video/2008/mar/19/iraqs.lost.generation

او

http://www.youtube.com/watch?v=TTMp-YNaDdg&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=Woxu5dwCSX0&feature=related

http://www.youtube.com/watch?v=GRA3QdvY9rQ&feature=related

اذا كانت جرد جرائم النظام السابق سمفونيه كلمات مل منها شعبنا الذي ذاق ماذاق تحت الحتلال ... فجرائم الاحتلال وادواته موثقه بالفيديو وجاهزه للاستعمال يوم الحساب وللذكري ايضا للاجيال القادمه
الجيل الذي عاش تحت الاحتلال وفقد والديه هو الذي يقرر المستقبل وهذا الجيل بالتاكيد لا يهمه النظام السابق بعد ان رأى الكوارث من بركات الاحتلال
...

إرسال شكوى على هذا التعليق          206 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

جرائم البعث بحق الشعب العراقي لا يمكن نسيانها ولن يمل شعبنا من ذكرها فهي محفورة في ذاكرة العراقيين إلى أجيال وأجيال. ليس غريباً أن تنشر أية صحيفة هجوماً على أمريكا لتحريرها العراق وإسقاط الفاشية، فالإخطبوط البعثي معروف بقدراته وخبثه وأمواله الطائلة التي سرقها من الشعب العراقي وبإمكان تشويه الحقائق كما يريد.
يقول الدكتور جواد هاشم في كتابه (مذكرات وزير في عهد البكر وصدام) أنه بعد تأميم النفط، قرر الحزب تخصيص حصة كولبانكيان الـ 5% إلى مالية الحزب. وقد بلغت هذه الثروة 40 مليار دولار عام 1990، والله يعلم كم بلغت الآن. وعليه ليس غريباً أن يشتري هذا الحزب ضمائر من يريد. وكما تعلم، أن الجلاد قال قبل سقوطه بسنوات (أن الذي يحكم العراق من بعده سيستلمه أرضاً بلا شعب.) ولذلك يحاول فلول البعث من أيتام صدام وحلفائهم من أتباع القاعدة تدمير العراق. ويعرف الجميع أن 99% من الذين قتلوا في العراق بعد التحرير كان على أيدي البعثيين وحلفائهم الإرهابيين من جماعة بن لادن والزرقاوي، فالمقاومة الوطنية لا تقتل الناس في دور العبادة ولا تدمر المدارس والمستشفيات والمنشآت الإقتصادية، بل كل ما حصل من قتل وخراب هو من صنع البعث وحلفائهم. وكل الناس يعرفون هذه القائق.
وطالما استشهدت بروابط الفيديو، كذلك ننقل لك

إرسال شكوى على هذا التعليق          50 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

مجرد استفسار بسيط للكاتب المحترم
هل من المعقول ان يكون النظام العراقي السابق قد اشترى كل هؤلاء الصحفيين والسياسيين و بضمهم صحيفه الجارديان والاندبندت البريطانيه وغيرها من الصحف العالميه المرموقه؟

هل من المعقول ان روبرت فسك (الصحفي في الاندبندنت) يشتغل عند الحكومه العراقيه السابقه وغيره من امثال نوم جومسكي و
Gord Vidal

الصحفي روبرت فسك و منظمة براسيلز ترابيونال تجمع الوثائق والادله بالصور والفديو تؤكد ان الذي يقوم باعمال قتل المدنيين هم الامريكان واعوانهم وربما سيكتب روبرت فسك كتابا حول هذا الموضوع
http://www.brusselstribunal.org
هذا الرابط ملئ بالوثائق الدامغه والمؤسسه تضم في عضويتها
كتاب عالميون وادباء فهل كل هؤلاء يعملون عند الحكومه السابقه؟

مقولة الارهابيين و فلول البعث الهاربه اصبحت اسطوانه مشروخه وكأن فلول البعث الهاربه جيش هرقل الجبار. هذه تجاوزها العالم بمراحل ولكن البعض يعيد انتاجها. ترديدها هو دليل على انعدام الإبداع في التفكير والارتكان الى الحجج الجاهزة وإن كانت خيالية او باطلة. هذه خطة -التكرار يعلم الحمار- يعني كلما طرقت على المسمار تستطيع ان تثبته في مكانه، وهي مقولة كان الملالي في الكتاتيب يكررونها، ولكنها لم تعد صالحة في عصر

إرسال شكوى على هذا التعليق          52 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---

وكأن السيد كاظم حسين لايرى الحتمية التاريخية أو على الأقل يراجع مقدمة ابن خلدون ليعتبر من التاريخ. لقد تحرر الفكر العراقي ياسيدي بعد سقوط الصنم وأصبح باستطاعة المفكر والكاتب العراقي مراقبة الأداء الحكومي ومحاسبته وأن الفوضى التي حدثت بعد 35 عام اسود من حكم الطغاة لاتزول بعصا ساحر ولكن التحرير الفكري يتيح للتغيير الافضل أن يأتي وليس ذلك ببعيد .

إرسال شكوى على هذا التعليق          45 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---