أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - هشام عقراوي - إنتفاضة- القنوات العربية، هل ستكشف المستور!!















المزيد.....

إنتفاضة- القنوات العربية، هل ستكشف المستور!!


هشام عقراوي

الحوار المتمدن-العدد: 800 - 2004 / 4 / 10 - 11:00
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


بعد أن كانت أعمال العنف و القتل وما تسمى بالمقاومة مقتصرة على المثلث السني، والتي كانت بوحدها كافية على سلب النوم من عيون الاطفال و النساء والامهات، إمتدت هذه الاعمال لتشمل مدن جنوب العراق ووسطه وتخلق بذلك جوا من الكأبة و القلق وعدم الاستقرار في العراق ولكن رب ضرة نافعة. فهذه الاحداث قد تصبح السبب و السبيل الوحيد الذي من خلاله يتمكن العراقيون و قوات التحالف كشف الذين يقفون وراء أعمال العنف و عدم الاستقرار المنشود في العراق والامساك يخيوط المأمرات التي تحاك ضد العراق و العراقيين.
كي نستوعب الدرس يجب ألقاء الضوء على العديد من النقاط الهامة. فمن السذاجة الاعتقاد بأن هذه الاعمال هي من إفرازات إغلاق جريدة الحوزة الناطقة. ومن السذاجة ايضا الاعتقاد بأن أحداث الفلوجة ومدينة الثورة (الصدر) ليست ذات علاقة ببعضهما وبانهما محض صدفة. ومن الحمق الاعتقاد بأن هذه الاعمال المعادية للاحتلال و الاستقرار هي وليدة رحم العراقيين وبأن الدول المجاورة و المنظمات والاحزاب المتطرفة في العالم ليست لديها اليد الطولى في إسناد و دعم وتمويل المجاميع العاملة داخل العراق. ومن العبط الاعتقاد بأن القنوات العربية والاسلامية كالجزيرة و العربية وغيرهم قد نسوا صدام وحنينهم إليه وباتوا يعملون ويبثون برامجا و نشرات أخبارية لصالح الشعب العراقي و الاستقرار في العراق ورفاهية الشعب العراقي.
فأحداث الفلوجة أتت بعد أن رفض الفلوجيون تسليم الاشحاص الذين مثلوا بجثث قتلى الامريكيين. هذا التمثيل المنافي لكل الاعراف و الاديان. فلو كان هؤلاء حقا مسلمين لما دافعوا عن أشخاص أساءوا الى الاسلام وسمعته. أنا لا اتحدث عن إجازة أو شرعية قتل الامريكيين في الاسلام لانني لست بعالم دين ولكنني اتحدث عن التمثيل بالجثث فهي غير جائزة وكان من الواجب أن يحاسبهم الفلوجيون أنفسهم حفاظا على سمعة مدينتهم وإسلامهم وليس إرضاءا أو نزولا عند رغبة الامريكيين. وحسب القانون فإن المتستر على جريمة ما مذنب هو الاخر.
أما الخلاف و القتال مع (جيش المهدي) فمنذ اليوم الاول أصدر السيد مقتدى الصدر بيانا نشرتة ونقلته كل القنوات و مصادر الاخبار حث فيها أتباعة الى القتال لأن المظاهرات السلمية هي ليست ذات جدوى حسب ظنه. اي أنة الاخر كان مستعدا و مهيأ لمنازلة الامريكيين وحسم موقفة المتذبذت وإختار الحرب و العنف بدلا من المظاهرات و الحوار السياسي.
إذا كان الهجوم على الامريكيين وقتلهم في الفلوجة مصادفة فإن دخول جيش المهدي على الخط هي ليست محض صدفة. فهو إختار هذه الفترة بعد مداولات مباشرة مع منظمة أنصار السنة السنية والاخيرة لم تتردد على تأييد السيد مقتدى الصدر علانية وإعترف بذلك ممثل مقتدى الصدر في النجف. وللذين لايعرفون منظمة أنصار السنة فهي التي نفذت تفجيرات أربيل في الاول من شباط.
هذه الاحداث كلها حصلت بعد قتل الشيخ ياسن من قبل القوات الاسرائيلية وبعد زيادة الضغوط الامريكية على سوريا وبعد الاحداث الاخيرة في سوريا (القاميشلي) و التي إتهمت فيها سوريا أطرافا خارجية بتدبيرها. و كذلك بعد زيادة حدة التوتر بين حزب اللة اللبناني و إسرائيل. كل هذه تشير الى تجمع العديد من العوامل الدولية و المحليه كلها تشجع الانفجار ومعادات أمريكا في العراق الذي أصبح ساحة لتصفية الحسابات و الأنتقام من أمريكا.
عندما ألقي القبض على مساعد السيد مقتدى الصدر و العديد من أتباعه أدرك جيدا بأن خيوط عملية قتل الخوئي بدأت بالظهور وأن الامريكيين بعد سنة من التحقيقات توصلوا الى الجهة التي تقف وراءها. ربما لم تكن أمريكا لتطالب بالقاء القبض على السيد مقتدى الصدر لو لم يشكل ميليشيات مسلحة ولم يعادي الامريكيين ولم يطالب برحيلهم. ولكن لانه إختار الجبهة المعادية لامريكا و لم يتقبل الديمقراطية الغربية وأصبح حليفا لحماس و حزب الله وايران، فأن أمريكا قررت الامساك به. عندها أدرك بان اللعبة قد أنتهت وليس هناك من بد سوى القتال بصوره مباشره ضد الامريكيين لأنه طرف في معادلة دولية صعبة لا تجيز له التذبذب واللعب مع طرفي المعادلة.
ما يحصل اليوم شبيه بما كانت تفعله الاحزاب الشيوعية الموالية للإتحاد السوفيتي السابق. فهي أي الاحزاب الشيوعية كانت تقول بأن هناك تناقضا رئيسيا في العالم بين الشيوعية ممثلة بالاتحاد السوفيتي و الراسمالية ممثلة بأمريكا والغرب وباقي التناقضات هي ثانوية، وبناءا عليه يجب ان تركز كل الجهود و القوى على تلك الجبهه و مساندة الاتحاد السوفيتي بكل السبل و في كل الاحوال لانه بانتصار الاتحاد السوفيتي ستنتصر الشيوعيه في العالم بأجمعه. الاحزاب الاسلامية المتطرفه في العراق و غيرها من الدول تمارس اليوم نفس السياسه وتريد من الشعوب الاسلامية كافة القتال ضد أمريكا و إسرائيل وتأجيل كل التناقضات الاخرى وبهذا تقع في نفس الخطأ الذي وقعت فيه الاحزاب الشيوعية. لسبب بسيط وهو ان تقليل النفوذ الامريكي في المنطقه يأتي عن طريق تغيير الانظمة المحليه. وكذلك فإن هذه الاحزاب الاسلامية ونتيجة لهذه الاستراتيجية الخاطئه تضطر الى مساندة الانظمه الفاشية و الدكتاتورية لمجرد كونها تعادي أمريكا. كما كانت تفعله مع صدام حسين و غيره من الانظمة التي لا تختلف كثيرا عنه.
هذه الاحزاب بسياستها تلك تزج العراق و العراقيين في حرب أخرى من الممكن تفاديها بالطرق الدبلوماسيه و الحوار وتقود العراق الى حرب أهليه لاتخمد عقباها. ولكن هل ستنتهي هذه الاحداث بالقاء القبض على السيد مقتدى الصدر او تحجيمه و الاتفاق معه! هل السيد مقتدى الصدرلوحده يعادي الامريكيين أم ان هناك العديد من القيادات العراقية و المتخفية بعضها في اروقة مجلس الحكم نفسها! ألم يكن السيد مقتدى الصدر رأس الرمح للعديد من الاطراف و الاحزاب العراقية و الدولية؟ هل الذين يهددون بالانسحاب من مجلس الحكم هم فقط معادون للحرب أم أنهم مؤيدون لسياسة القوة والحرب وأعمال مقاتلي الفلوجه وبتهديداتهم يريدون الضغط على أمريكا كي لا تلقي القبض عليهم ولكي لا تصبح المحاكم مكانا لحل النزاعات؟ أم ان الاطراف الدولية لا تستطيع التدخل مباشرة في الحرب الطاحنه في العراق فطلبت من حلفائها في مجلس الحكم كي يمارسوا هم الضغوط على أمريكا و يخلصوا مقاتلي الفلوجه و جيش المهدي من الحصار المفروض عليهم و يخلصوا أنفسهم من تهمة التدخل في شؤون العراق الداخليه؟
فالجماعات التي تقود هذا القتال بعيده كل البعد عن إخلاقية الانتفاضه وثقافة المقاومة الاصيلة. لأن الانتفاضه يجب أن تكون ذات ابعاد ومبادئ محدده وواضحه. فنرى البعض منهم يأسر المدنيين الاجانب و يهددون بحرقهم أحياء. ولنفرض بانهم عسكريون، هل يجوز حرق الاسير وهو حي أو حتى إهانت الاسيرأمام الكاميرات ووضح السيوف على رقابهم؟ ونرى البعض الاخر يسلبون و ينهبون المال العام ومراكز الشرطة العراقية والمؤسسات الحكومية و المدنية الاخرى الى درجة إضطرت بعض الصحف العراقية الصادرة في بغداد أن ترجع الى الاذهان أعمال السلب و النهب التي جرت في العراق عند صقوط الطاغية.
هذه الاعمال لا تقل بشاعة عن قتل المدنيين وعندما تغض بعض الاحزاب و القنوات العربية والدول الطرف عن مثل هذه الاعمال لابل تشجعها أيضا من خلال عرضها وتقطيعها بشكل يخفي الجانب القبيح من هذه الاعمال وتساند وتمول هذه الميليشيات، فأنها تصبح طرفا في القتال.
إن الاطراف التي كانت تساند صدام في حينها بحجة الدفاع عن الشعب العراقي و أطفال العراق ورفع الحصار الاقتصادي عن العراق هي نفسها التي تدعم مقاتلي الفلوجه و (جيش المهدي) و أنصار السنة وبقية المنظمات. وبالنسبة لهم لم يتغير اي شئ في العراق لابل أصبحت مهمتهم اكثر يسرا وبساطة، لأنهم في السابق كانوا مضطرين لتقبل عنجهية صدام المنبوذ من قبل المجتمع الدولي والتستر على جرائمة. واليوم فأن هذه الاطراف تستغل الاجواء الديمقراطية والانفلات الامني و تستطيع بكل بساطة التعامل و التعاون مع أطراف من مخلفات الفكر الصدامي وإستئجار منظمات صغيرة و شخصيات ضعيفة لتنفيذ أحقادها على العراق و شعبها و تصفية حساباتهم مع أمريكا. هؤلاء الذين يتعاونون مع الدول الحاقدة والقنوات المظللة كانوا الى الامس القريب لعبة بيد صدام و حزبه وليس غريبا عليهم أن يدمروا العراق بأسم الجهاد، لأن سيدهم صدام فعلها قبلم وصفقت القنوات العربية له. واليوم تصفق هذه القنوات للمخربين ومن لف لفهم.
هذه الاطراف و الدول و القنوات العربية لا تهمها الشعب العراقي و أطفال العراق و النساء والشيوخ، المهم بالنسبة لهم خلق جو من الفوضى وعدم الاستقرار كي يستطيعوا الاستمرار في تواجدهم في العراق و في حربهم ضد أمريكا.
العديد من الاحزاب والقيادات الشيعية كحزب الدعوة الاسلامي و المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق لابل حتي السيد السيستاني يدركون هذا الشئ ويعرفون خفايا هذه اللعبة التي تمارسها بعض الدول المجاورة والاطراف والقنوات الصفراء و لهذا نراهم اليوم يحاولون وقف هذه الاعمال ولم يصبحوا طرفا فيها. وموقفهم هذا نابع من إيمانهم وإدراكهم بمدى خطورة هذا التدخل الارهابي الاجنبي في شؤون العراق الداخلية.
لو كانت الاحزاب و المنظمات الشيعية تؤمن بهذا القتال و هذه الاعمال، لشاركت فيها. فهم الذين كانوا يقاتلون النظام الصدامي الجائر في وقت كان مؤسسوا المخربين وأتباعهم يطبلون و يزمرون لصدام ويقبلون الايادي التي كانت تفتك بالشيعه. لو كانت الاطراف الوطنية الشيعية تؤمن بأحقية وشرعية هذا القتال لدخلت في جبهة موحدة معهم ولما ألتزمت الحياد الايجابي.
لا أدري كيف يعتقد هؤلاء بأن الاحزاب الشيعية الوطنية و الفاعلة في الساحة العراقية و الشيعية سترضى بسيطرة ميليشيات جيش المهدي على مدن كالنجف و كربلاء و الكوفه دون أن يكون لهم موقف من ذلك ومن دون أن يقتسموا النفوذ مع جيش المهدي و لكنهم أي الاحزاب الشيعيه الوطنية تدرك بأن هذه العمليات هي موقتة والخاسر الوحيد فيها هي الارواح التي تزهق والابرياء الذين يقتلون دون ذنب.
لقد طالب السيد مقتدى الصدر في بيانه التهديدي الاول من أمريكا بكشف المستور من الاعمال و الجرائم، واليوم تكشف على الملئ و للعراقيين من هم الذين يقفون وراء المخربين و باقي الفصائل من أمثال الزرقاوي في داخل العراق من اعضاء في مجلس الحكم و خارجها، و من دول دربت قسما من منتسبي هذا الفصائل من على مقربة من الحدود العراقية وتزوده بالمال، وأحزاب لبنانيه وفلسطينية زودتهم بالخبره و صواريخ ستريلا و المقاتلين.
بفضل الاعمال الاخيره تبين للعراقيين بأن الصحاف لم يمت بعد والقنوات العربية مستمرة في لعب دور الطابور الخامس والمظلل للحقيقه والمساند لأعمال العنف و عدم الاستقرار في العراق. فحتى الامس كانوا يقولون بأن أمريكا لاتدع وصول الادوية و الغذاء الى أهالي الفلوجة أو الخروج منها، واليوم وبعد أن طلبت أمريكا من أهالي المدينه الخروج منها وتوصلوا الى وقف مشروط بإلتزام المقاتلين أيضا بوقف القتال، يقولون بأن أمريكا تنوي إرتكاب مجازر في المدينة وأن الامريكيين مازالوا يقصفون المدينة. ومع الاسف يصدق السذج من الناس هذه الاكذوبات كما كانت تصدق الصحاف في حينها. فأمريكا حسب الاتفاق ستقصف إن هوجمت.
إن العديد من العراقيين مازالوا الى اليوم يعملون بمقولة ( انصر أخاك ظالما كان أم مظلوما) ولا يرون الحقيقة. فلماذا لا يعتدي الامريكان على باقي المدن العراقية ولماذا يقصفون الفلوجة؟ امريكا خرجت بإرادتها من العديد من المدن العراقية وهؤلاء يريدون إرجاعهم الى داخل المدن. أمريكا كانت تخطط لخفض قواتها في العراق و هؤلاء يدفعونهم الى زيادة عدد هذه القوات في العراق. أمريكا كانت تنوي تسليم السلطة الى العراقيين وهؤلاء يريدون تأخيرها. العراقيون الوطنيون يريدون رحيل الاجنبي وعدم إزهاق الارواح البريئة في حرب لا ناقة للعراقيين فيها ولا جمل وهؤلاء يريدون بقاء الامريكيين على حساب أمن وسلامة وإستقرار العراق.
هؤلاء الذين فشلوا في هزيمة الامريكيين في بلدانهم ومناطقهم نقلوا حربهم الى العراق وبعد أن كان العراق حارسا للبوابة الشرقية يريدونه اليوم حارسا للإرهاب الدولي. ففدائيوا صدام مازالوا طلقاء ومستعدون لكل المجازر كيف لا وهم الذين تدربوا على المجازر في كردستان و جنوب العراق في وقت كان العالم و القنوات العربية و الاحزاب لا ترى تلك المجازر. أما اليوم فأن القنوات العربية صارت لها اربعة عيون وترى ما لايفعله الامريكيون في العراق أيضا، لا بل ترشد المقاتلين من حلال شاشاتها على أماكن تواجد الجيش الامريكي و الطرق السالكه.
الذي يجري الان في العراق هي ليست بالانتفاضه بل تدخل اجنبي مشبوه وفي احسن الاحوال نستطيع ان نطلق عليها (إنتفاضة القنوات الفضائية العربيه)، لان الانتفاضه الشرعية و الاصيلة يجب ان تقودها الاحزاب والشخصيات الفاعله في الساحة العراقية و الشيعيه كالحزب الاسلامي وحزب الدعوة و المجلس الاعلى وحتى الحزب الشيوعي العراقي وغيرهم و بمباركة السيد السيستاني والشخصيات الدينية و الوطنية الاحرى ومن غير المفروض ان تكون الانتفاضة دمويه وإنتحاريه يحرق فيها الاخضر و اليابس.



#هشام_عقراوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دكتاتوريه مذهبيه حد العضم
- بابا نوئيل- لم يتجرئ الظهور في أكثرية المدن العراقية!!
- عدوى معادات الكرد إمتدت لتشمل العراق بأكمله
- مدير تربية كركوك ماذا فعل بالطلاب الكرد
- الكاوبوي الامريكي في (تورابورا) القرن الماضي
- الكرد ضمنوا عدم التدخل التركي ولكنهم يريدون عراقاَ مستقلا
- التنسيق المعلن بين بعض القنوات الفضائية والارهابيين المقنعين
- حق تقرير المصير لكل الشعوب العراقية في إستفتاء شامل
- لو كانت مدينة النجف الاشرف بجوار السليمانيه!!!
- أمريكا الخاسر الاكبر من مجيئ القوات التركية الى العراق
- قراءة التأريخ على الطريقة الصدامية
- من أقل شرعية، مجلس حكم العراق أم أغلبية حكومات الشرق الاوسط
- إستكراد الكرد بات صعبا
- كلنا عراقيون ولكن ...!!!
- مراكز إعادة تأهيل فدائيي صدام والحرس الجمهوري
- فالنضف كلمة - لا - الى قاموسنا السياسي
- مرشحوا القنوات العربية لحكم العراق
- نطالب أمريكا بتسليم صدام وزمرته الى الشعب العراقي لمحاكمتهم
- القنوات الفضائية المعادية لأمريكا ترسخ الوجود الامريكي في ال ...
- الرهان على الجلاد والفخ


المزيد.....




- ما هي صفقة الصواريخ التي أرسلتها أمريكا لأوكرانيا سرا بعد أش ...
- الرئيس الموريتاني يترشح لولاية رئاسية ثانية وأخيرة -تلبية لن ...
- واشنطن تستأنف مساعداتها العسكرية لأوكرانيا بعد شهور من التوق ...
- شهداء بقصف إسرائيلي 3 منازل في رفح واحتدام المعارك وسط غزة
- إعلام إسرائيلي: مجلسا الحرب والكابينت يناقشان اليوم بنود صفق ...
- روسيا تعلن عن اتفاق مع أوكرانيا لتبادل أطفال
- قائد الجيش الأمريكي في أوروبا: مناورات -الناتو- موجهة عمليا ...
- أوكرانيا منطقة منزوعة السلاح.. مستشار سابق في البنتاغون يتوق ...
- الولايات المتحدة تنفي إصابة أي سفن جراء هجوم الحوثيين في خلي ...
- موقع عبري: سجن عسكري إسرائيلي أرسل صورا للقبة الحديدية ومواق ...


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - هشام عقراوي - إنتفاضة- القنوات العربية، هل ستكشف المستور!!