أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - تعقيب على مقال -إِن هُوَ إِلَّا ذِكر وَقُرءان مُّبِين-















المزيد.....

تعقيب على مقال -إِن هُوَ إِلَّا ذِكر وَقُرءان مُّبِين-


سمير إبراهيم خليل حسن

الحوار المتمدن-العدد: 2608 - 2009 / 4 / 6 - 09:44
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    



لم أستطع ٱلمتابعة ٱلمباشرة مع ٱلمداخلات على ٱلمقال. وهذا جعلنىۤ أكتب هذا ٱلتعقيب فى مقال.
وأقول للمداخلين على ٱلمقال أنّ ٱلاختلاف فى ٱلمفاهيم أمر قآئم فى كلِّ وقت. وقد جآء فى ٱلمداخلات من ٱلمفاهيم ٱلتى تؤيد كما ورد للسيدين "سيد جعفر" و"منير". وجآء فيها ما هو مُقصٍ للأخر كما ورد للسيد "طارق ٱلأمير" ٱلذى يرى عجبا من ٱختيارى لموقع ٱلحوار ٱلمتمدن لنشر مقالى. لكن ما يوكّده بعجبه هو نقص قدرته على ٱلتمييز بين ٱلمفاهيم. فٱلموقع يحمل عنانا بذات ٱلمفهوم ٱلذىۤ أدعوۤا إليه فىۤ أعمالى "ٱلمجتمع ٱلمدينىّ" وما يتيحه ٱلمسئولون عن ٱلموقع هو مآ أطلبه فى مجتمعاتنا. لكن ما هو عجيب حقًّا أن يعترض ٱلسيد "طارق" على تعدد ٱلمفاهيم على موقع يرفع عنان ٱلمتمدّن.
أما ما يقوله كخواطر ٱلسيد "رياض الحبيب" فلا يستند إلى ما جآء فى ٱلمقال من مفاهيم. فٱلناسخ وٱلمنسوخ وٱلمناسبات هى مفاهيم لغيرى. وليس له أن يكتب مداخلة على مقال لى وهو يأتى بمفاهيم ليست لى. فإن كان يريد ٱلحوار فيما جآء فى ٱلمقال من مفاهيم فعليه أن يلتزم بما فى ٱلمقال منها لآ أن يأتى بما قاله ٱلسلف ويتبعه ٱلخلف من دون تفكير. فأنا لست طآئفة بل فرد أحمل مسئولية قولى ومفاهيمى. وما جآء له من قول يظنّ به أنّه مثل قول ٱلقرءان يبيّن أنّه يرى فى قول ٱلقرءان صفوف كلام. فما عرضته فىۤ أعمالى يبيّن علم واضع ٱلكلمة فى موضعها ككلمة "فؤاد" وليس صفًّا لكلام لغو لا يغنى ولا يسمن من جوع.
أما ٱلسيد "زهير" فلم يستطع أن يربط بين مفهوم "ٱلكوانتوم" ومفهوم ٱلمقدار فرأى فيما قلته "هلوسة". لكن قبوله بها تحت مفهوم حرية ٱلرأى فمشكور عليه.
وأقول للسيد "محمد" ٱلذى يشفق علىّ أنّىۤ أدرى مآ أقول فلا حاجة له بٱلشفقة علىّ. لكن إن كان هو لا يدرى ما يتلوه فليترك ٱلأمر لمن يدرى ولا يتعب نفسه فى ٱلتلاوة.
وهناك ٱلسيد "محمود" ٱلذى جعل لمداخلته ٱلعنان (ما هكذا تورد الأبل) زاعمًا علما فى ٱلكلام وقد أخطأ بخطِ كلمة "إبل". ورأىۤ أنّى لآ أعرف دليل كلمة "قرءان" وزعم أنىۤ أربط دليلها بدليل ٱلكلمة ٱلمحرّفة "قرءاة" وهى كلمة لغو كتبت عنها فيما سبق. وأورد فى شرحه لى ما يظنّ به من دليل ٱلفعل "قرأ" فحمّله دليل ٱلفعل "تلا" وأخرج من دليله ٱلفعل "أقرأ". ولآ أدرىۤ إن كان يعلم أنّ ما جآء به هو عين ٱلتحريف للكلم عن مواضعه.
أما ما قاله عن ٱلإعجاز فهو ليس من قولى. وما فى ٱلقرءان من بيان وتذكير للناس ليس إعجازا وما يقوله ٱلدكتور "زغلول" يدخل تحت مفهوم ٱلعقل وليس ٱلإعجاز. وٱلدكتور "زغلول" هو ٱلمسئول عمّا يقوله.
أما صاحب مداخلة (لنعبد ال) و(العقل زينة) فهى من لون ٱلسخرية ٱلتى يوردها مَن لا يدرى. فمن تسأل عن تأخرهم هم أعراب كافرون لا يؤمنون. أما كتاب ٱللّه فيسير وبيّن لِّقومٍ يتفكرون ويعلمون ويعقلون ولا يسخرون. فما قلته عن "تنقيط" هو لغو كافرين جاهلين. أمآ أن تحترم من ذكرتهم فهو شأن لك ولسمومك ٱلتى لا تميت.
لكن مداخلة ٱلسيد أحمد (جهد مشكور) فتحمل سؤالا محترما (هل يمكن أن يستبق القرءان فعل الناظرين العالمين بحيث يقودهم هو لما يجب عليهم عمله أو معرفته أم أن هذا ليس من خصائص أو حكمة وجوده؟).
ٱلقرءان بيان مفصل من ٱلخالق ٱلصانع. ومثلى عليه فى كاتلوك سيارة وضعه خالقها وصانعها ليهدى مَن يعمل عليها فى كيف ينتفع منها فلا يخسر. ومن يتبع هداية صانع ٱلسيارة سيعلم بٱلمنافع ٱلتى حصل عليها. فٱلقرءان يبيّن للناس ممّا خلقوا وبما صار لهم من قدرة على ٱلتفكير وما يحملوه من مسئولية على تلك ٱلقدرة ويبيّن لهم سبيلهم فى ٱلحياة ليكون لهم عيش مدينىّ لا فساد فيه ولا ظلم ولا حرب. وحتى يصدقوا نصحه وهدايته أَدخَلَ فى قوله ما يبيّن لهم علمه بما سيعلمون به من ٱلحقِّ وهم ينظرون فيقول لهم "فالق ٱلحبِّ وٱلنّوى" ليعملوۤا أنّه يعلم بفعل ٱلفلق من قبل أن يصلوا هم إلى ٱلعلم به. ويقول مذكّرا لَّهم "ومن كّلِ شىء خلقنا زوجين لعلّكم تذكّرون" ليعقلوا قوله هذا مع ما وجده علم ٱلفيزيآء ٱلجزئية من "أن ٱلكواركات لا توجد فرادى وهى لا توجد إلاۤ أزواجًا على شكل ميزونات mesons". وهذا يحدث من بعد ٱلعقل بين علم ٱلناس وبيان ٱللّه عن خلقه وصناعته ليكون لهم تصديق وإيمان وهداية إلى عيش مدينىّ بٱلتى هى أقوم.
وأخيرا أتت مداخلة ٱلسيد "جميل" (تعبت نفسك) ليبيّن فيهآ أنّه لا يدرى بٱلفرق بين أن يموت ٱلمرء بسبب ٱلمرض أو ٱلشيخوخة وبين أن يموت قتلا. فما قاله ٱللّه عن موت محمد لم يكن ليبيّن لنا كيف سيموت ولكن كان لأمر يتعلّق بموقف ٱلناس ٱلإيمانىّ. وعليك ٱلبحث عن هذا ٱلأمر بنفسك وقد تجده فيما تزعمه من قرءان لأمرؤ ٱلقيس أو لغيره من ٱلناس.
وأقول للذين داخلوا وهم يسخرون أنّ موقفكم بزعم ترفّع على دين ٱللّه هو زعم مَن يظنّ لنفسه علما وتمدّنا. فما قلتموه فى مداخلاتكم هو لون من ٱلنفور من أىِّ رأى لا يوافق ما بأنفسكم من مفاهيم لا يسندها علم فى ٱلحقِّ. فلآ أنتم بعالمين فى ٱلحقِّ ولآ أنتم بمدينيين. وما قلتموه يشبه قول ٱلظلاميين ٱلذين يقتلون ٱلناس بسبب ٱلرأى ٱلمختلف. وقد بيّن أكثركم فيما قاله أنّه لم يفهم من مقالى قولا ولم يطلع على مآ أكتبه من أرآء مدينيّة وعلميّة ليعلم أنّ ما يأتى فى مقالى من قول ٱلقرءان هو لتوكيدها كحقوق للإنسان معلنة فى كتاب ٱللّه للذين يفقهون ٱلقول. فجميع مفاهيم حقوق ٱلإنسان وما يتعلّق بها من مفاهيم موكّد عليها فى كتاب ٱللّه ٱلقرءان وبها يقوم ٱلدين. وما يورد فىۤ أعمالى من شاهد هو قوّة أعمل عليها لطرد مفاهيم ٱلذين يزعمون دينا وهم لا يعلمون من ٱلدين إلا ما ورثوه عن ءابآئهم ٱلجاهلين. فٱلدين هو ناموس ٱلحقِّ the substantive law أو ٱلقوانين ٱلموضوعية كما يقول لغو ٱللغة. ومن دون ٱلعلم بناموس ٱلحقِّ لا علم فيه. فعلى ٱلمداخلين أن يعلموا بذلك ٱلناموس حتى يكون لهم قول فى ٱلحقِّ يقبله ٱلعالمون من ٱلناس. فلا يكفى ٱلمرء أن يقول شعرا بكلام مصفوف لا علم فيه ليزعم أنّه صنع مثل كتاب ٱلحقِّ "ٱلقرءان". فٱلقرءان يقول أنّ ٱللّه أنبته من ٱلأرض نباتا فهل له قول علم يدحضه؟ ويقول له أنّه أسلَمَ للموت كَرها فهل له أن يمنع عن نفسه ٱلموت ولا يُسلم لهذه ٱلسنّة ٱلمعلنة فى كتاب ٱللّه؟
فلينظر فى قول "ٱلقرءان" عن تسوية ٱلأرض وعن جعلها صالحة:
"أَنَّا صَبَبنَا ٱلمَاۤءَ صَبّاً/25/ ثُمَّ شَقَقنَا ٱلأَرضَ شَقّا/26 " عبس.
فهذا ٱلقول ليس شعرا بل هو نبأ عن ماۤء مصبوب عليها وليس بمطر ولا غيث. بل هو صبّ أحدث فى ٱلأرض تشققا وأخرج ما فى داخلهآ إلى ٱلسطح. فكلمات ٱلقول موضوعة من عليم بٱلحدث تبين من دليلها ما فعله ٱلماۤء ٱلمصبوب فى ٱلسطح وٱلجوف على ٱلسواۤء. فهل يقول علم ٱلناس ما يبيّن ٱلحدث كما يبيّنه قول ٱللّه هذا؟
ويتابع ٱلقرءان مبيّنا ما حدث:
"وإِلى ٱلأَرضِ كَيفَ سُطِحَت" 20 ٱلغاشية.
فوضعت كلمة "سُطحت" لتبيّن أنّ ما صار للأرض من سطح هو بفعل حركة وثقل ٱلماۤء.
ويبيّن قوله ٱلحدث ويسلسله فى نبإ أخر:
"وٱلأَرضَ بعَدَ ذَلكَ دَحَٰها/30/ أَخرَجَ مِنهَا ماۤءَها وَمَرعَٰها/31/ وٱلجبالَ أَرسٰها/32/" ٱلنازعات.
فوضعت كلمة "دحىٰها" لتدلّ على نبش ٱلأرض وإخراج ما فى بطنها. وهذا يبيّن ٱلأحداث ٱلجيولوجية ٱلتى تكونت بفعلها ٱلجبال. ويبيّن خروج ٱلمعادن ٱلأثقل إلى ٱلسطح لتختلط مع ٱلمعادن ٱلأخف. وبفعل ٱلماۤء فيها تتحول إلى طين ثم تراب صالح لإنبات ٱلمرعى. فهل لدى ٱلناس ٱلعالمون تفصيل للحدث كهذا ٱلقول؟
كما يبيّن هذا ٱلقول أنّ ٱلماۤء أُخرج من ٱلأرض ذاتها. ويقطع قول ٱلظنّ من أن مذنبًا جليديًا ٱصطدم بٱلأرض وكان سببا لوجود ٱلماء فيها.
كماۤ يبيّن بقول أخر تأثير ٱلفعل ٱلبيولوجى فى سطح ٱلأرض من بعد خروج ٱلنبات:
"وٱلأَرضِ وما طَحَٰها" 6 ٱلشمس.
فوضعت كلمة "طَحٰها" لتدلّ على خروج ٱلنبات وٱنتشاره وتدافعه فى سطحها مسببًا ٱنتفاخها وٱهتزازها:
"ٱهتزَّت وَرَبَت وأنبتَت مِن كُلّ زوج بَهِيج" 5 ٱلحج.
فهل هذا من قول ٱلشعر؟
وفى قول أخر يبيّن ماذا حدث من تطور فى ٱلأرض:
"أَلَم نجعلِ ٱلأرضَ كِفاتًا/25/ أَحياۤءً وأَمواتًا/26/ وجَعَلنا فِيها رَوَاسِىَ شٰمِخٰتٍ وأَسقينٰكم ماۤءً فُراتًا/27/" ٱلمرسلات.
فقوله عن جعل ٱلأرض كفاتا يبيّن أنّه حوّلهاۤ إلى حاضنة للحياة وٱلموت. وهو ما تدل عليه ٱلكلمة ٱلموضوعة "كفاتا" وٱلتى يستعملها ٱلشاميّون ليدلوا بها على لحم مخلوط بٱلدهن "كفتة". وقد بيّن قوله أنّ هذا ٱلتطور رافقه حدث جيولوجى رفع ٱلجبال ٱلشامخة.
فما يبينه نبأ ٱلقرءان من علم ليس للناس مثله حتى ٱليوم فيما يعلنون من بيانات. فهو يبيّن أنّ ٱلماۤء ٱلمصبوب على ٱلأرض لم يكن صالحًا للشراب. وأن ٱلجبال ٱلتى حدثت بفعل صبّه وما عقبه من تطور كانت ٱلسبب فى تكّـون ٱلماء ٱلصالح للشراب.
وفى قول أخر يبيّن كيف حدث ٱلتمهيد للحياة:
"أَلَم نَجعَلِ ٱلأَرضَ مِهٰدًا/6/ وٱلجِبالَ أَوتادًا/7/ وخلقنَٰكُم أَزواجًا/8/" ٱلنبـإ.
فوضعت كلمة "ٱلمهد" لتدلّ على ٱلفراش ٱلمهيأ للصغير. أى حدث تطور هيأ ٱلأرض لتكون مهدا للحياة. وجُعلت ٱلجبال "أوتادا" لحماية سطح ٱلأرض من ٱلانزلاق مع كل هـزّة أو زلزال. وعقب ذلك تطور نقل وحيدات ٱلخلية إلىۤ أزواج ذكر وأنثى ومنها ٱلبشر لاحقًا.
فهذا ٱلقول ليس من ٱلشعر يا سيد "رياض الحبيب" كما تظنّ أنّك تقول مثله. فٱلذى وضع كلمة "فؤاد" يعلم بما يحدث من فأدِ فى لبِّ ٱلبشر لأنّه هو ٱلخالق وٱلصانع وٱلمبيّن. فلا تظنّن بنفسك علم كعلمه ولا قول كقوله قبل أن يكون لك نظر وعلم.



#سمير_إبراهيم_خليل_حسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- -إِن هُوَ إِلَّا ذِكر وَقُرءان مُّبِين-
- كلمة -فؤاد- تبيّن وتوكّد علمَ مُؤلِّفٍ وكتابٍ!
- نعلم لكن ٱلعليم هو ٱللّه
- حقوق ٱلإنسان هى حقوق خليفة للّه
- -إبليس- لا يسجد لأدم!
- ٱلمؤمن واحد أحد
- ٱلأمّة ٱلإسلاميّة أمّة جمعٍ تكفر على ٱلفرد ...
- ٱلِّسان ٱلعربىّ وٱلِّسان ٱلأعجمىّ
- ٱلرسول ٱلبشر يخشى ٱلناس فيخطئ
- زواج ٱلنّبىّ من مطلّقة زيد
- لسانُ ٱلقرءانِ عَربىّ مُّبين يَهدِى ولسانُ ٱللغة ...
- ٱلقول (ناسخ ومنسوخ في القرآن) هو تحريف للكلم عن مواضعه ...
- ٱلذكرى ٱلسابعة لتأسيس ٱلحوار ٱلمتمدن
- ٱلدين The law
- حول ٱلانتخابات فى ٱلعراق
- ٱلدين وٱلدولة
- مَن هم ٱلذين يَعلُونَ فى ٱلأرض ولا يُمسَخُونَ؟
- ٱلتعليم ٱلدينىّ يبعد ٱلناس عن سبيل ٱ ...
- جآئزة نوبل يستحقّها ٱلناظر فى ٱلدين!
- شرعُ ٱللّه وصيّة لعيش ديمقراطىّ


المزيد.....




- بالفيديو.. مستوطنون يقتحمون الأقصى بثاني أيام الفصح اليهودي ...
- مصر.. شائعة تتسبب في معركة دامية وحرق منازل للأقباط والأمن ي ...
- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سمير إبراهيم خليل حسن - تعقيب على مقال -إِن هُوَ إِلَّا ذِكر وَقُرءان مُّبِين-