أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهدي كمونه - بصراحة














المزيد.....

بصراحة


مهدي كمونه

الحوار المتمدن-العدد: 2607 - 2009 / 4 / 5 - 00:48
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بصراحة
فرض القانون
رحب الشعب العراقي بقرار فرض القانون .. رغم تخوفه من تطبيقه على الجميع بالتساوي .. وكان الشعب يتوقع فرض القانون على الكتل السياسية والارهاب وليس بالمحاصصه .. وتطبيق القانون والقوانين الساريه في العراق ... من قانون العقوبات والمدني والاجراءات الجزائية وغيرها .. فرض القانون على المليشيات في جميع المدن العراقية والحمايات وحلها هو واجب وطني .. من كان داخل الحكم او خارجه .. ولكن نجد ان فرض القانون طبق عسكريا على قسم وبعض الميلشيات وترك القسم الاخر .. والأخرى تتحكم وتدرب عناصرها .. ويجب فرض القانون على الكتل التي سلبت ممتلكات الدولة وسيطرت عليها بشتى الطريق وهي اموال الشعب .. كما حدث في مدينة النجف الاشرف .. نهب املاك الادارة المدنية وقاعدة ادارة المدينه في شارع الامام على (ع) والبلدية وساحة متحف ثورة العشرين ومقرات الحزب ودائرة الامن والحزام الاخضر ومدينة الالعاب ومديرية الشرطة وغيرها بحجة الشراء وقد تم شراءها بمبلغ عشرة الاف دينار او تاجيرها .. وجعلها اماكن دينية حتى لا يجوز التجاوز عليها والمادة 32 من قانون البلدية صريح ، وهذه اموال الشعب وليس لرئيس الوزراء او أي مسؤول التعدي عليها ، ولايجوز الصلاة فيها واستعمالها لاغراض دينية او غيرها لانها مغصوبة من ممتلكات الشعب .
واذا كانت الحكومه جادة في فرض القانون عليها ان تسترجع جميع اموال الدوله وان تستغلها لبناء الدوله فقط وان تسترجع جميع الابنية والمتلكات العامه حتى يؤمن الشعب حينها بان فرض القانون يطبق على الجميع وبالتساوي وسيدعمه بكل قوة خاصة في مدينة النجف الاشرف مدينة الحوزة والعلماء .
المحامي
السيد مهدي كمونه
رئيس تحرير جريدة المستقل النجف
عضو مجلس نقابة المحامين العراقيين
المركز العام



#مهدي_كمونه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بآلاف الدولارات.. شاهد لصوصًا يقتحمون متجرًا ويسرقون دراجات ...
- الكشف عن صورة معدلة للملكة البريطانية الراحلة مع أحفادها.. م ...
- -أكسيوس-: أطراف مفاوضات هدنة غزة عرضوا بعض التنازلات
- عاصفة رعدية قوية تضرب محافظة المثنى في العراق (فيديو)
- هل للعلكة الخالية من السكر فوائد؟
- لحظات مرعبة.. تمساح يقبض بفكيه على خبير زواحف في جنوب إفريقي ...
- اشتيه: لا نقبل أي وجود أجنبي على أرض غزة
- ماسك يكشف عن مخدّر يتعاطاه لـ-تعزيز الصحة العقلية والتخلص من ...
- Lenovo تطلق حاسبا مميزا للمصممين ومحبي الألعاب الإلكترونية
- -غلوبال تايمز-: تهنئة شي لبوتين تؤكد ثقة الصين بروسيا ونهجها ...


المزيد.....

- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل
- شئ ما عن ألأخلاق / علي عبد الواحد محمد
- تحرير المرأة من منظور علم الثورة البروليتاريّة العالميّة : ا ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - مهدي كمونه - بصراحة