أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن ميّ النوراني - نقد مسنون... رمتني زوجتي بحجارته!















المزيد.....

نقد مسنون... رمتني زوجتي بحجارته!


حسن ميّ النوراني
الإمام المؤسِّس لِدعوة المَجْد (المَجْدِيَّة)


الحوار المتمدن-العدد: 2606 - 2009 / 4 / 4 - 06:33
المحور: الادب والفن
    


هذا المقال، سبق له أن نُشر، بعدما دفعت أنا به للنشر، قبل ما يزيد عن عشرين عاما، في صحافة دولة الإمارات العربية المتحدة.. فيه نقد قاس وجهته لي السيدة الزوجة الشاعرة عطاف جانم.. أمس فقط، سألتني السيدة عطاف، عما إذا كنت لا أزال أمتلك الجرأة القديمة، وأن أدفع بالمقال ذاته، للنشر من جديد.. ها أنذا أعلن أني لا أزال على حالي من قوة الروح التي لا تصادر حق أحد في أن ينتقد – نقدا مسئولا واعيا - بما شاء.. من يشاء.. والتي تمنحني الإيمان الرسالي بأن الحرية.. وفي المقدمة منها.. حرية التعبير والنقد البناء.. هي حق مقدس، تزداد حاجتنا إلأيه، مع زيادة ما نعانيه من ضغوط تصب كلها لتعزيز ظلامية القهر والكبت وسلب الحقوق وفي المقدمة منها حقنا في الحرية التي تبني صروح الحضارة.. إليكموه..
أحسب أنني لا أغالي إن زعمت أن مشكلة النقد تمثل أخطر مشكلة تواجهنا، بينا نحن نتطلع إلى مجاوزة الأزمة الحضارية المصاحبة للمرحلة الراهنة ذات الطبيعة التحولية في مفاهيمها، وفي منجزاتها. وإذ أزعم أن مشكلة النقد هي المشكلة الأخطر من بين مشاكلنا الحضارية التي تتجمع أطرافها كلها في مشكلة النقد؛ فإني أعتقد ذلك لاعتبارها أسّ مشكلتنا الحضارية الراهنة.
النقد مطلب من مطالب الحضارة وضرورة من ضروراتها. وحضارات الإنسانية كلها، الزائل منها والمستمر، لم تقم إلا من نقطة بداية واحدة، ومن غير استثناء وعلى وجه الإطلاق، هي البداية النقدية.
ونحن تحدونا الآمال العراض في تحول حضاري تقدمي، بمعاييرنا التقدمية الخاصة؛ لكن الأمل إذا ضل الطريق، لا يصنع تقدما؛ وإذا أخطأ نقطة البدء، لن يحقق إنجازا، ولن يصير حقيقة واقعة. نحن نخشى النقد على كل وجه، نخشى ممارسته ونخشى من أن يطالنا. والذين يخشون النقد يستدبرون الحقيقة ويخافون مواجهتها. وخشية النقد وجه للضعف أو هو سره المكنون؛ والضعفاء لا يصنعون حضارة ولا ينجزون تقدما!
وتتفاقم مشكلة النقد عندنا أكبر عندما يعمق جذورها مثقفو الأمة وطلائع حركتها. وهذا واقع لا يخفى على المتابع أو شبه المتابع لجاريات حياتنا الثقافية.. فأدباؤنا، مثلا، لا يرحبون بنقد يهز أعمالهم ويكشف عن قصور فيما ينتجون؛ بيد أن كل عمل إنساني ليس الكمال شرطا له؛ ونقادنا، ليس كلهم، مجاملة أو خوفا أو عجزا، سلبيون يواربون ويدارون تحاشيا من إغضاب هذا من "الأدباء" أو ذاك..
لست هنا في مقام البحث عن أسباب المشكلة النقدية وعن طرق علاجها. ولكني أرغب في اختراق الحصار النفسي الذي يحجب شمس الحقيقة المشرقة من سماء الحرية المبنية على القواعد النقدية؛ لعل في هذ المحاولة دعوة عملية لممارسة نقدية لا يخشاها المنقود ولا يجفل منها الناقد.
فقد كنت قد ملكت الجرأة ـ غير مرة ـ على تقديم مقطوعتين لهما طابع أدبي للنشر في الصحف المحلية، وربما أكون قد حظيت بفرصة قد لا يحظى بها غيري؛ فتكرم الزملاء المشرفون على الصفحات الثقافية في صحيفتين من صحف الإمارات فنشروا لي ما كتبته تحت إشارة توحي بأنهما من الشعر..
السيدة عطاف جانم، زوجتي الشاعرة، لم تغفر لي هذه الجرأة، فواجهتني بنقد أشد جرأة.. والنسوة في العادة يهللن لأزواجهن، على وجه الحق وعلى وجه الباطل معا، إذا ما حشر الأزواج أسماء زوجاتهم حشرا جميلا في أي كلام، دون شرط أن يكون هذا الكلام في موقعه أو على حال الافتال. وفي إحدى المقطوعتين وصفت عطافَ بـ"السماء"، ورغم ذلك فقد رمتني عطاف، ومن السماء التي رفعتها إليها بحجارة مسنونة... ولم يغضبني صنيع زوجي.. لقد أثلجني وأود أن يصبح هذا المسلك النقدي، ممارسة عامة، تؤسس مشروعنا الحضاري التقدمي..
سجلت الشاعرة عطاف جانم نقدها "القاسي" في رسالة بعثت بها إليّ؛ ومع أن مراسلات الأزواج ذات خصوصية، وهي خصوصية زائدة بيني وبينها، ولكنني رأيت أن هذه الخصوصية تقبل أن تغدو مسألة عامة، طالما هي تخص قضية أحسبها تمثل أخطر مشاكلنا الحضارية الراهنة. وعلى هذا التقدير، فإني أسمح لنفسي أن أقدم للقراء عامة، وللأدباء خاصة، رسالة امرأة إل زوجها، لم تتردد فيها عن إبداء الرأي في محاولتين لهذا الزوج الذي ربما خالجه إحساس أنه بنشرهما قد يتحول عن وجتهه الثقافية الخاصة به، إلى وجهة الشعراء..
قالت رسالة زوجتي:
"أيها النابغة الغزّي (نسبة إلى مدينة غزة الفلسطينية) أوَ تدري لماذا لقِّب النابغة الذبياني والنابغة الجعدي بهذا اللقب؟ لأنهما كما يقال نبغا في قول الشعر بعد سن الأربعين، وأنت يا عزيزي تريد أن تكون النابغة الغزِّيّ لهذا العصر.. ولكن ذلك لن يحصل..
"أية قصيدة هذه التي تبدأ بفعل يبتعد عن الشعر آلاف الأميال، أعني قولك: "غاظ"..وانظر إلى هذه الصورة المخلخلة في قولك: "وعلى شمس الوداد تسدلن الشعور المديدة". الشمس، شمس الوداد الذي يحاول أن يطمسها يا عزيزي لن يكون إسدال الشعور المديدة.. الجمال لن يمحو الجمال، إن لم يعززه. وانظر إلى تقلقل الصورة في "الباسمات المحيا في عبوس الضواري"، ما معنى هذا؟! وهذه الصورة التي لا تطاق: "والأقلام أغصان فيكن مزروعة". ثم ليس جميلا أن تصف نفسك بـ"البحر"، بل لا يحق لك هذا، دع الآخرين يروك هكذا. أما أنت، فلا، لأن هذا ليس أكثر من غرور. وقد تكرر هذا الغرور في قولك: "مثلما هم الكبار". لكن للحق، العبارة النثرية الجميلة هي: "ما ظنكن في البحر إذا جدّف أهلوه فيه.. ما ظنكن في البحر إذا راد شطآنه من يهواه؟!"... أضف إلى هذا أن كتابتك تخلو من مقومات الشعر كالموسيقى والخيط النفسي الذي يجمع بين الصور المتناثرة.. نعم، لقد حاولت حشو "القصيدة" بالصور لتصنع منها قصيدة... ولا تتوقع مني غير "التعليقات القاسية" التي تستحقها حتى ولو جاء إسمي في "القصيدة"..
"وتظل هذه، أعني: "يا نسوة كل الأزمان.. البحر يحببكن" ومع كل ما قلت أهون شرا من "عذراء تبني" التي تعج بالسرقات الأدبية الواضحة. وحسن النية في زج أسماء الأحبة فيها لن يغير من الأمر شيئا، وحسن النوايا لا يكفي. وللحق أقول إنك أفلحت في المحاولتين في استعمال ألفاظ شعرية، أي ألفاظ كثيرا ما تستعمل في الشعر. لكنك لم تكوِّن قصيدة، ولن تكوِّن، لأن استعداداتك النفسية والعقلية غير ذلك".
انتهت رسالة عطاف التي نقلتها كما هي.. لن أضيف تعليقا، ولن أدافع [مع أن لديّ ما أقوله]، ولكنني أشير إلى أن عطاف، لا أحد سواها، هي التي أسمتني في أشعارها بـ"البحر" ؛ ورغم أنني استخدمت إسما تحب هي أن تسميني به، فهي لم تغفر لي هذا "الغرور"..
أما هي فلم تأت بخطيئة وهي تنتقد زوجها هذا "النقد القاسي".. هي امرأة تدعو إلى حرية الفكر.. وما حرية الفكر غير النقد.. وما هي غير بداية تحول جاد نحو ارتقاء مدارج التقدم!

* فيما يلي النصان اللذان استهدفهما نقد السيدة عطاف جانم

(1) عذراء تبني
عذراء تبني والبحر يهدم
محا الدجا الحلما
ما اسمها؟ نضرة، سمر، قبّرة، حناء، عنبر؟!
حاسرة
بين الماء والرمل تتكىءُ
وعيناي ساهدة تذرع المدى
وتزرع في السما شوقي
تحصد الوجد في أمسية حضنت نجومها.. أشعلت عجزي
قد كنت أهون من قشة
وفي غمرة اليمّ تاه عقلي
في جوف حية عجماء تكورت فوق صدري
خمس عشرة دورة
لففت بها ضعفين.. عبرتْ فيهما شطآن عمري
والغيد يلبسهن المنى
فإذا تناعس الزهر مطبوعا على أكمامها
مادت بنا زحل والمشتري ونورسة ومرمر
ريح الشمال واهنة..
الصبا في مخيلتي جاثم
تلملم المدى
وغاص الليل في ومضة
غيبتني الصحارى
غارت الدنيا في المنايا
وماجن ليس يدري..
يا غفوة الصبح تباعدي .. الليل يهوي ويغوي
طفلتي لما استدارت، غصن بان نازل شيب رأسي
يرمي الياسمين جماره في مقلتي
ينشرني العيّ فوق حباله
يبعثرني البحر بين جباله
وتغرز أسيافها في مهجتي
يا شتات هات وحدتي
البر والبحر في محضنا اجتمعا
اليوم ماض والقيد جهالة
والعذراء تبني والبحر يهدم
كأس الصبابة أثملت لبّي
جمحت بي الخيلّ
تنامت مياه الدم طوفانا
وأينعت في الظلماء السنابل
رقصنا وفي علاء تلاقينا
رنا النمر والقرش.. تعانقنا
والدجى يوقد الحلما
وعذراء تبني والردى يُسلم
يا دفقة الوصل ازرعي اثنين في الواحد
الكُثْر أبعاض والكل واحد
رنيم طفلتي أنشودة تسري من الشرق للغرب.. ومن تحتي إلى فوقي..
وغنّى السر والجهر
المجد للبر المجد للبحر المجد للسرمد
والعذراء تبني والموج لا يهدم...
(صحيفة الخليج، الشارقة، 19/10/1988م).

(2) يا نسوة كل الأزمان.. البحر يحببكن..
غاظ امراةً رجلٌ لمّا تروّى!
زوبعة هبّت.. وانهمر الجمرُ
فيا ويح صدر تينع الأزهار من شواهقه.. كيف تلظّى؟!
كيف يرشق بالنار ويعجل؟!
شقائقَنا.. العطاءَ.. هل يردي النور في النار؟!
اليافعات مثلما قمر.. بدر في الدجى الصمّاء..
يصحن النزالَ النزالَ..
فواخيبتاه.. يا أمهات يا جميلات.. تعكِّرن الصفو
وعلى شمس الوداد تسدلن الشعور المديدة. وتدسسن في الخبايا المُدى.. لنغتال المَدى؟!
يا نواعس الضحى.. أوانس الحِلّ والسفر
الراخيات أوتار العصاب إذا شدهن الزمن العضال..
الباسمات المُحيّا في عبوس الضواري
يا شِعْرنا المغنّى وخمرنا المعتّق..
يا غيث يا ظهر يا جوهر..
يا صويحبة كنت أحسب بحر البهجة عيناها.. ما هوى بالبهجة في الغور.. والبحر يهوى ولا يهوي؟!
يا روق الصبح كلما بطشت بنا حالكات..
تؤججن الكره وأنتن ريحانة الصحرا؟!
وتعبثن بالأقلام والأقلام أغصان فيكن مزروعة؟!
وتخضن اليّم من غير اشرعة.. والولوج علم وفنُّ؟!
يا نسوة كل الأزمان.. إن فارسة منكن ركبت متْنا.. ناضرة..كأن الورد يُرويها والعشق يحيويها ويملكها.. في بحر.. رجل سكن الشيبَ والشيبُ سكنه.. دلقت كأسا.. فما ظنكن فيه؟
ماظنكن في البحر إذا جدّف أهلوه فيه؟
ما ظنكن في البحر إذا راد شطآنَه من يهواه؟!
يا منابت المنى.. البحر يحببكن.. ففي البحر أول النبت كانَ..
وأخيّة هاجت علينا فعفونا.. مثلما هم الكبارُ.. ومثلما الأبوة شعلة الأبناء..
البحر يهفو ويحضن. البحر يهديكن الحرية..
ومرحى بكنّ .. في عطاف السما.. ألف مرحى!!
-----------------
غزة - بيت لاهيا في 30/3/2009
• للنوراني ديوان شعر كامل يمكن مطالعته على الرابط التالي:
• www.alnorani.blogspot.com



#حسن_ميّ_النوراني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الإباحية الجنسية في الإسلام
- يا ضعفاء القوم.. لا تهجروهنّ في المضاجع.. إن فعلتم، يهجرن بي ...
- - التبريرية- مرض يصيب العقل العربي – زواج النبي من عائشة نمو ...
- هل الغباء شرط لازم للتدين؟!
- دعوة للمعذبين والأحرار الأخيار في العالم للانضمام إليه انطلا ...
- .. والحمام أيضا يمارس اللواط.. وخائن.. وقاتل.. ولكنه متسامح! ...
- بمناسبة عيد الحب..أرفع صوتي من تحت ظلام الحصار وأدعو الناس ك ...
- ما المانع من الاعتراف بإسرائيل ؟!
- قانون الحب ينقذ غزة من موت يلف سماءها ويغتصب أرضها ويطال برا ...
- هل أنا -من أخطر الماسونيين نوعا- كما قال أخي الكريم الدكتور ...
- حب النورانية وحريتها
- ظاهرة تساقط الشهب في عقيدة أمي وتفسير العرب الأقدمين والقرآن ...
- دعوة النورانية - الله: الحرية المبتهجة بنورانيتها
- ديوان النوراني - إنَّ ال.... حبَّ فَوْقُنْ
- جائزة نوبل لأديب عربي! نجيب محفوظ ذو موقف فلسفي*
- أيها الإسرائيليون.. هل تريدون إطلاق أسيركم؟!.. أنا أدلكم على ...
- النوراني للرئيس عباس: كن إلى أبد الآبدين نورانيا.. ولا تستفت ...
- يا شرفاء فلسطين والعالم.. أعلنوا ثورة المجوعين المحاصرين الم ...
- حماس تدخل في النور من باب دخله عرفات متسللا.. قلبي وعقلي معه ...
- حكومة حماس لن ترجم الزناة ولن تقطع أيادي السارقين، وتحتسب فل ...


المزيد.....




- منها متحف اللوفر..نظرة على المشهد الفني والثقافي المزدهر في ...
- مصر.. الفنانة غادة عبد الرازق تصدم مذيعة على الهواء: أنا مري ...
- شاهد: فيل هارب من السيرك يعرقل حركة المرور في ولاية مونتانا ...
- تردد القنوات الناقلة لمسلسل قيامة عثمان الحلقة 156 Kurulus O ...
- مايكل دوغلاس يطلب قتله في فيلم -الرجل النملة والدبور: كوانتم ...
- تسارع وتيرة محاكمة ترمب في قضية -الممثلة الإباحية-
- فيديو يحبس الأنفاس لفيل ضخم هارب من السيرك يتجول بشوارع إحدى ...
- بعد تكذيب الرواية الإسرائيلية.. ماذا نعرف عن الطفلة الفلسطين ...
- ترامب يثير جدلا بطلب غير عادى في قضية الممثلة الإباحية
- فنان مصري مشهور ينفعل على شخص في عزاء شيرين سيف النصر


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - حسن ميّ النوراني - نقد مسنون... رمتني زوجتي بحجارته!