أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - مثالية اوباما وجدار الإستراتيجية















المزيد.....

مثالية اوباما وجدار الإستراتيجية


سعيد موسى

الحوار المتمدن-العدد: 2599 - 2009 / 3 / 28 - 06:15
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


عالم سياسي واقتصادي يتغير بسرعة البرق, وكأنه حصان بري رفض التطبيع فانفلت لجامه, واخذ يسابق الريح صوب عالمه الطبيعي للاحتكام إلى بيئة وقانون الغاب, ولاكوا بح تحد من ذلك التغير نحو الأسوأ إن لم يكن نحو الهاوية, تلك الهاوية التي سيكون معظم ضحاياها من الدول والدويلات الضعيفة, ذات الأيدلوجية التقليدية التي ترفض التغير والتغيير نحو الأسوأ كذلك, لان السيئ أصبح سيد الغابة والأسوأ هي لغة وقانون ومؤهلات, قد تجنب معتنقيها الانجراف إلى مستنقع الهاوية والتعلق بجدرانها بحبال قوتها وضعفها , تتعلق بمدى صدق الانتماء لأيدلوجية وعقيدة السيئ والأسوأ.


حروب ودمار في شتى أنحاء المعمورة, واستثمار من دول رأس السوء ملوك وأمراء الغابة, في زج المزيد من أسلحة الدمار والقتل إلى كل بؤرة متوترة تحديدا في عالمنا العربي والإسلامي, في أحشاءه الآسيوية والإفريقية, وتصدير أزمات لمن لا أزمة له, وتازيم المتأزم ليبقى الجميع مأزوما يسهل تطويعه كلما استفاق من غيبوبته, انهيارات اقتصادية تحرق الأخضر واليابس, وتضيف ملايين من جيوش البطالة والجوع, لقائمة أسياد السوء من أمراء الغابة الدولية, كي يلقون لهم بفتات تسد رمقهم مقابل حريتهم وثقافتهم, وإلا نهشهم الجوع وأذلهم الفقر, ودمرت هياكلهم السياسية ثورة البطالة, كل هذا التغير والتغيير من السيئ للاسوء , لم يأتي صدفة ولم يولد من عدم, بل كلها مخططات سوداء عندما يتفق ويتوافق أسياد السوء في الغرب الأوروبي الأمريكي, وفي الشرق الأوروبي الأسيوي, ومن يغردون خارج السرب , متمردين على اعتناق عقيدة السيد الأسوأ, إنما هم في عزلة تكلفهم مزيدا من الدمار والحصار, فتجدهم يقتطعون قوت شعوبهم ومخصصات تعليمه وصحته ورفاهيته, ليستعرضوا عضلاتهم ببعض الدمى العسكرية, وذلك في اكبر عمليات غزل مع عقيدة القوة للمنظومة الدولية السيئة الحديثة, لان هؤلاء المتمردين يعلمون جيدا أن مقارنة محاولاتهم الاستعراضية العسكرية بترسانات أسياد غابة السوء, إنما تكون انجازاتهم بمقارنة الحسم التدميري كدمى العرائس في مشهد زمن الاغتصاب, أسياد غابة السوء تتناثر قواعدهم العسكرية والعلمية والفضائية والنووية في كل بقاع الأرض, تحيط بكل مجرة صغيرة أو كبيرة من المتمردين, تضخم وتقزم إمكاناتها, تبرئ وتجرم سلوكياتها, كل ذلك حسب لاهوت الغابة وتبعية الإيمان بان الأكثر سوءا هو الأكثر سيادة, والأقل إنسانية هو سيد رأس الهرم السياسي.


أفغانستان دمرت وتدمر, العراق دمر ويدمر, فلسطين اغتصبت وتدمر, لبنان انتهكت وتدمر, سوريا محاصرة والعدوان يتربص بها من كل صوب وحدب, باكستان لم تسلم من زجها في أتون الفوضى, بعد استجلاب بانضير بوتو في مواجهة المتمرد نواز شريف, ثم التوافق معه والسماح لزبانيته باغتيالها, إيران محاصرة وتسلك طريق المكابرة بالتحدي والمطلوب تدمير بنيتها العسكرية والنووية, بل المطلوب حاليا وحسب نهج عقيدة الأسوأ في باب تغيير الأنظمة الدكتاتورية الشمولية المتطرفة !!! إلى أنظمة ديمقراطية ليبرالية معتدلة, والشروط لكل دول المنطقة كي لاتترك لمصير الانهيار صوب مستنقع الهاوية, إصلاحات اقتصادية وسياسية بلا حدود, وصولا إلى الإصلاح الشامل بمعايير سيد غابة السوء, أي تدمير كل ركائز الثقافة والاقتصاد والحضارة والأيدلوجية المنبثقة من الخصوصيات العربية والإسلامية, وصولا إلى الإصلاح الشامل بتغيير معالم وهوية وجوهر تلك الثقافات الرجعية البالية!!! وقد نستطيع القول أن السواد الأعظم من الناسكين الضعفاء, يلهثون ويتنافسون صوب نيل رضا سيد غابة السوء, يتوسلون العفو كل بطريقته الخاصة العلنية منها والسرية, المباشرة ومن خلال الوسطاء, في النور ومن خلف الكواليس, انفرطت أحلاف التطرف بالحق!!!, لتصبح أحلاف في معية سيد غابة الباطل.


السودان بفعل فاعل في عقر دارها ومحيط بها , وهي هدف استراتيجي, بل هي مقسمة فعليا بفعل الحروب الدامية فيها منذ عشرات السنين, وتترنح في فقرها ومجاعاتها وقبليتها واثنيتها وعرقيتها, ولم يبق لها إلا الضربة القاضية, من سيد السوء الصهيوني الأمريكي الأوروبي المستعرب المتأسلم"عربا ومسلمين في الشعار والظاهر, وخدام لأهداف الغرب في الباطن", وذلك باعتقال البشير وربما يذهب البعض بعيدا فرحا بسلوك البشير في خروجه عن الاتزان وقيامه بزيارات للمحيط الإفريقي يوميا, لكن الحقيقة التي ربما استمرأ البعض عدم رؤيتها واستبعاد حدوثها, انه سيعتقل وستتحالف مليون جهة شريرة من أمناء هيكل السوء كي يستدرج ويعتقل لامحالة وبمساعدة معظم الأحزاب السودانية, وتهتف الشعوب في مظاهرات تندب حالها كزوبعة في فنجان معروف مسبقا حدودها وتأثيرها, ومن ثم يسقط النظام المتهاوي, وتقسم السودان إلى كونفدرالية أو فدرالية بدستور مثل دستور العراق الجديد!!!فكما تم الاستعانة بإيران وتحالف الشمال لإسقاط حكم طالبان الإسلامي في أفغانستان, وكما تم الاستعانة بإيران وتحالفاتها في العراق لإسقاط حكم البعث وشطب نظام العنيد- صدام, وكما تم تهيئة الظروف للانقلاب العسكري في موريتانيا, والالتفاف على نظام المحاكم الإسلامية في الصومال, وانشراح الصدر الأمريكي الغربي للانقسام الفلسطيني, واختطاف أعلى رأس لهرم بنما السياسي"الرئيس مانويل نورييجا" ومن قلب سفارة الفاتيكان ببنما, بل واختطاف أوجلان من قبل الموساد الإسرائيلي وتسليمه لتركيا, كان لابد بعد التدمير المتعمد لكل أركان الخارطة العربية الإسلامية وما أكثرهم المسيئون للعروبة والإسلام ممن يدعون أنهم الأوصياء الحريصون على عروبتهم وإسلامهم,فيلطخون تاريخها ومستقبلها لخدمة سيد السوء إما عن قصد أو عن جهل وغباء, بل الشرق أوسطية امتدادا للتخوم الدولية, كان لابد من إعادة الصياغة للتحالفات والأنظمة المستحدثة وموازين القوى, حسب معايير خارطة سيد غابة السوء, ليتوحد الجميع بجنسية السوء ويتعبدون في محراب العولمة في كونه الجديد أو مايسمى بغابة أسياد السوء الأشرار.


في ظل هذا الوضع المدمر المهشم, لابد أن يتبع سياسة التدمير أخرى يطلق عليها بالتعمير أو الاعمار , تعددت الأسماء والمصير واحد, ليطل علينا من بين محور الشر الأمريكي الغربي, رجلا اسود قمحي البشرة فاستبشروا خيرا, أصوله إسلامية حتى أصبح عشاق الوهم يقولون مبروك حسين أو"أبو حسين" جاء بطوق النجاة, شاهرا سيف التغيير انطلاقا مكانة الرجل الذي يتحكم بمصير العالم لقوة بلده العملاقة على المستوى العسكري المنتشر في كل شبر من العالم, وقوة اقتصاده الذي وان تهاوى اقتصاد العالم فلديه مقومات الصمود, رفح الرئيس/ باراك اوباما شعار التغيير, لإحلال السلام مكان الحروب, وإحلال الاحترام في العلاقات الدولية مابين الولايات المتحدة وعناصر المنظومة الدولية صغيرا وكبيرا, علما أن الإستراتيجية الأمريكية قائمة على فلسفة القوة التي تنتج علاقات حسب وحسب!!! ولا حاجة لها كما قال اكبر ساستها بسياسة خارجية قائمة على ندية الاحترام, ففي العرف الاستراتيجي مزيدا من لغة الاحترام يعني مزيدا من الانكماش, ومزيدا من التغير نحو إحقاق الحق الضائع بفعل إستراتيجية غابة الأقوياء, يعني مزيد من التجرؤ على المطالبة بحقوق قد تصل كما طالبت إيران المنبهرة بقوتها وتمردها المحدود والفهم القاصر لمغازلة سيد السوء خادم بطانته الأسوأ, إلى إسقاط إمبراطورية الامتداد العسكري الأمريكي الغربي والتقوقع داخل حدود الولايات الأمريكية.


اوباما مثاليته السياسية جعلت البعض يقف منبهرا بكاريزميته, وكأنه صاحب القرار الوحيد في المؤسسة السياسية والتشريعية والنيابية والاستخبراتية وجماعات النفوذ والضغط الأمريكية, ليخال للبعض انه قادر أن يقول للشيء السياسي كن فيكون, فنجده تارة يمد يده لطالبان حتى يخال للمراقب انه سيستخدم تحالفه مع طالبان في أفغانستان ضد العدوة إيران, وتارة يمد يده لطهران حتى يخال للبعض انه بحاجة ماسة لها للقضاء على جذور القاعدة وطالبان في باكستان وأفغانستان وفي النهاية سيدمرون إيران وأفغانستان ,أيهما الأولى بمساعدة الأخرى؟!, أو أنهم في حاجة ماسة لها في تسوية الأوضاع في فلسطين ولبنان, وتارة ينفتح دون مقدمات بحجيجه السياسي البرلماني الأمريكي على سوريا ولبنان, حتى يخال للبعض انه يريد فعلا عزل ماتبقى من أوراق في يد إيران, وتارة يبرق بان عقابا أو خلافا يلوح في الأفق مع الكيان الصهيوني بسبب سياسة الاستيطان ويرفع من جديد شعار حتمية حل الدولتين, لكن تلبك المثالية المفرطة على مستوى الاقتصاد والسياسة والعلاقات الخارجية, سرعان ما ستصطدم بواقع الثوابت الإستراتيجية الأمريكية, وغدا سيكون الأكثر محاباة للصهيونية, والأكثر تطرفا في قمع متطلبات التغيير لدى الواهمون, وأي تجاوز لخطوط التكتيك والمناورة السياسية سيستشعر اوباما الخطر حتى على حياته الشخصية ونماذج الرؤساء المتجاوزون لحدود المناورة والخداع وصولا إلى مثالية نصرة الحق والمساس بالثوابت السياسية والعسكرية الإستراتيجية حاضر للعيان.


باراك اوباما وقد أفرط في مثاليته, ليثبت له في المحصلة بان من هم أصحاب الحق المستغيثون والمتوسمون بمثاليته, وقد تم تصويرهم بفعل فاعل أنهم إرهابيون بعملية حتى لو كانت صغيرة في أي قطر أوروبي غربي, فانه سيرتد كما سيرسم له ألف درجة إلى الخلف, لتنقلب شعاراته المثالية تشددا ودموية, وان كان ممن يهوون أيدلوجية "مونيكا" فكل شيء سيتم ترتيبه له, فهو محاط في كل شبر من البيت الأسود بخدام الصهيونية العالمية, وكثيرا ما سيوضع على المحكات العملية, فرغم شعاراته المثالية الخجولة إلا انه يوازيها بما يرضي عمالقة النفوذ من خلف الكواليس, حتى بأننا نرى انه قريبا سيعود من حلم العصا والجزرة وصولا إلى واقع العصا دون جزرة للمتمرد على فلك هيمنة الغابة, والجزرة دون عصى لأهل الطاعة المتعقلون, وإلا فهناك في كواليس البنتاجون والكابيتول هيل والبيت الأسود عصى لمن عصى من الرؤساء المثاليون.


اوباما المثالي في الزمن اللامثالي, لديه وقت بسيط للانتهاء من أنشودة المثالية, وسيدفع قريبا بحلف أمريكي داخلي , ليثبت له أن تلك المثالية لن تزيد من يمد لهم يده إلا تطرفا وإرهابا وتشددا وتطاولا, حتى لو تطلب الأمر إلى تقمص دور القاعدة في عمليات يطلق عليها الإرهاب في مواجهة مثالية اوباما, وعندها سيتم تقديم النصح من كبار المستشارين لان يستمر اوباما في سياسة بسط اليد المثالية كمناورة وتكتيك, للتستر والتغطية على خطوط ومخططات إستراتيجية تحاك في معامل الظل ليتم إخراجها وترجمتها في إيران ولبنان قبل أفغانستان, ويصبح اوباما بطلا قوميا ليثبت بروتستانتيته المسيحية"العهد القديم" ويباركه الرب السياسي الصهيوني, ويدعوا له بالثبات بإستراتيجية التدمير والتعمير على الخارطة الإستراتيجية الأوسطية والدولية الجديدة, ويضمنون له صكا لاهوتيا يبشره بعد حين بفترة رئاسية جديدة, ينعم بها في جنة البيت الأسود, ويتجلى بها على عرش العالم الحر المتحضر, ولن يبلغوه بأنه عالم عبودية وإجرام تصنع عظمائهم في كتب التاريخ, لكنه سيكتشف بنفسه انه مجرد أداة كما غيره في تصرف الصهيونية العالمية, وحريته في حدود المناورة والخداع لا الحق والمساس بالإستراتيجية,,, إيران مثال, لبنان مثال,, سوريا مثال,, فلسطين مثال,,, أفغانستان مثال,, السودان مثال,,, الصومال مثال,,, موريتانيا مثال,, العراق مثال,,, كوريا الشمالية مثال,,, ترقبوا مثالية اوباما كيف ستترجم على هذه الساحات وعلى غير ما يرجوه عشاق أيدلوجية السراب, والبديل ليس تمرد فردي مضحك,,, بل عصيان جماعي يتم رسم خطوطه ومحاور أحلافه في رحم السرية الكاملة, والخروج في الوقت المناسب بصوت من تجمعهم الكراهية العبثية ويغلبون المصلحة المصيرية لهم ولشعوبها, ليجعلوا من مثالية اوباما برجماتية يلوح بها في وجه خصومه أسياد غابة السوء,,,, وان غدا الأسوأ لمستبعده قريب.



#سعيد_موسى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدائرة الخطرة,,,, جريمة اغتيال القائد اللواء/ د.كمال مدحت
- تداعيات تحدي البشير للهيمنة الغربية
- شاليط ولعنة الفراعنة
- الانتخابات حق غير قابل للتصرف ولا يسقط بالتوافق
- قمة الثلاثة الكبار و إرهاصات الوحدة العربية
- إيران أم أفغانستان,,, أيهما الهدف القادم ؟؟؟
- الثور الأبيض عمر البشير فمن يليه ؟؟؟!!!
- معطيات حوار لن يفشل,,, فكيف سينجح ؟؟؟
- عملية ارهابية ببصمات -بني موساد-
- اوباما ليبرمان وهيروشيما طهران
- استعادة قوة الردع الفلسطينية
- الانقسام العربي غطاء صارخ للعدوان
- تدويل قطاع غزة؟؟!!
- اسعاف اولي عبر الاثير للتعامل مع حجم الجريمة الصهيونية
- طريق الخداع: التظاهرات الشعبية ولعبة الانظمة الرسمية
- غزة تذبح من الوريد للوريد.. متى تتحرك جيوش العار
- ما سر الصمت عن الملف النووي الإيراني؟؟؟!!!
- تكرار التهدئة خطيئة ومصيدة
- النظام السوري على خارطة الصراع و التسوية السياسية
- مهزلة الألفية الثالثة وتقنين العدوان في مجلس الأمن


المزيد.....




- جملة قالها أبو عبيدة متحدث القسام تشعل تفاعلا والجيش الإسرائ ...
- الإمارات.. صور فضائية من فيضانات دبي وأبوظبي قبل وبعد
- وحدة SLIM القمرية تخرج من وضعية السكون
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /25.04.2024/ ...
- غالانت: إسرائيل تنفذ -عملية هجومية- على جنوب لبنان
- رئيس وزراء إسبانيا يدرس -الاستقالة- بعد التحقيق مع زوجته
- أكسيوس: قطر سلمت تسجيل الأسير غولدبيرغ لواشنطن قبل بثه
- شهيد برصاص الاحتلال في رام الله واقتحامات بنابلس وقلقيلية
- ما هو -الدوكسنغ-؟ وكيف تحمي نفسك من مخاطره؟
- بلومبرغ: قطر تستضيف اجتماعا لبحث وجهة النظر الأوكرانية لإنها ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد موسى - مثالية اوباما وجدار الإستراتيجية