|
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للتشكيلة الاقتصادية – الاجتماعية بالمغرب//نشوء البورجوازية التجارية المغربية
بلكميمي محمد
الحوار المتمدن-العدد: 2597 - 2009 / 3 / 26 - 09:43
المحور:
اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
لقد ارتبطت النشاة التاريخية التجارية المغربية في القرن التاسع عشر ، ارتباطا عضويا بالاقطاع المخزني الجديد ، من جهة . وبالمؤسسات التجارية الراسمالية الاوربية من جهة اخرى . فالاقطاع المركزي الذي كان يحتكر التجارة الخارجية مع اوربا قبل المعاهدة الانجليزية لسنة 1856 ، كان محتاجا لوكلاء تجاريين . يقومون بدور الوساطة مع الشركات التجارية الاجنبية ، وبعض هؤلاء هم الذين ستتشكل منهم لاحقا النواة الاولى للبورجوازية التجارية . كذلك فان نقل حبوب واصواف وجنود الفلاحين الى اوربا ، وتسويق الشاي والسكر والالبسة المصنعة والشموع والصابون ... المستوردة من الخارج ، داخل البادية المغربية ، مسالة لايمكن تصورها بدون وسطاء محليين ، وهؤلاء الوسطاء هم الذين سيشكلون النواة الثانية للبورجوازية التجارية المغربية . ان هذه البورجوازية التجارية الناشئة ، قد لعبت دورا اساسيا في نشر البضائع الراسمالية الاوربية داخل البادية المغربية ، وهي من اجل هذا الغرض ، قد استغلت جميع الوسائل الممكنة ، بما فيها التقليدية منها ، مثل ، القوافل والاسواق القروية الصغرى والمواسم .. ولان وجودها التاريخي قد ارتبط اصلا بانفتاح المغرب على التجارة الاوربية الحديثة ، فبالتالي ، كان كلما تعمق ذلك الانفتاح ، الا وصاحبه نمو ورسوخ لراسمالها التجاري ... فمنذ مطلع السبعينات من القرن الماضي ، كانت قد تمكنت من مراكمة راسمال تجاري هام ، سمح لها بتاسيس مؤسساتها التجارية الخاصة بعين المكان الذي كان يعتبر حينئذ الموطن الاصلي لصناعة النسيج في العالم ، الا وهو بريطانيا . هكذا مثلا ، في سنة 1871 كان عدد مؤسساتها التجارية العاملة في لندن ومانشيستر 12 مؤسسة ، كما ان المؤسسات كان لها وكلاء تجاريون في اهم المناطق الايجابية المشهورة بصناعة النسيج . وفي نهاية القرن اصبحت البورجوازية التجارية المغربية تتوفر على راسمال بالغ الاهمية ، ان المصادر الاساسية التي سمحت لها بمراكمة ذلك الراسمال ، هي ، عدا مصدر الربح التجاري نفسه ، العائد الى النشاط التجاري في حد ذاته .. اربع مصادر اخرى : 1- الربا : ان تراجع الاقتصاد الطبيعي امام تطور الاقتصاد التبادلي في البادية المغربية ، وخاصة في المناطق المجاورة لمدن الموانئ .. ادى الى تقوية دور النقود . والفلاح الذي اصبح مندمجا في الاقتصاد النقدي ، يجد نفسه معرضا باستمرار لضغط الحاجة الى النقود . . . وهذه النقود التي يسيطر عليها التاجر لن يقرضها للفلاح الا مقابل معدل للفائدة جد مرتفع ، يصل الى 360 في المائة سنويا ، وهذا الاستغلال الفظيع للفلاح المغربي من طرف التاجر ، يتم بتزكية المؤسسات الشرعية للدولة ، ذلك ان العامل هو الذي يشرف على العقد بين الدائن والمستدين ، والقاضي يتولى دور المصادقة عليه . 2- الريع العقاري : عن طريق الربا يحصل الفلاح على قروض من التاجر . وحينما تاتي فترة الاستحقاق ، ويجد الفلاح نفسه عاجزا عن تسديد ديونه بسبب سوء المحاصيل الزراعية ، فانه يضطر الى التنازل عن جزء من اراضيه للتاجر ، الذي يصبح بالتالي شريكا في الملكية العقارية .. وعندما تتكرر المسالة ، يتم ازاحة الفلاح وتحويل الملكية بكاملها الى التاجر .. لكن في غالب الاحيان ، يحتفظ التاجر بالفلاح كمجرد مزارع ، مقابل دفع كراء الارض في شكل ريع يقدم للتاجر .. بهذه الطريقة ، تم تمركز الملكية العقارية في ايدي البورجوازية التجارية المغربية في معظم المناطق القروية القريبة من المدن ، الموانئ في نهاية القرن . 3- المضاربة على العقارات الحضارية : ان انفتاح المغرب على التجارة الاوربية ، قد فرض على الشركات التجارية الاوربية ارسال وكلائها التجاريين الى المغرب للاقامة في عين المكان . ان هذه الاقامة تقتضيها وظيفة الوكلاء ، التي تتحدد في : المتاجرة مع المغاربة ، استقبال البضائع وشحنها ، تحديد قيمة الرسوم الجمركية . ان مجيء هؤلاء الوكلاء التجاريين الى المغرب ، قد خلق بدوره حاجيات جديدة ، تتمثل في : بيوت للسكنى ، محلات للتجارة ، فنادق لاستقبال البضائع وتخزينها ... ان هذه الحاجيات الجديدة قد عملت على تنشيط حركة البناء ، مما سمح للبورجوازية التجارية المغربية بالقيام بالمضاربة على الاراضي العقارية ، التي كانت تجنى منها ارباحا كبيرة ( ان النشاط العقاري بلغ مستوى من التطور الى الحد الذي اصبحت فيه صحافة طنجة تخصص اركانا قارة بالاعلانات عن عمليات البيع والشراء والكراء للمتلكات العقارية ) . 4-اخضاع الصناعة التقليدية : لايمكن تصور تجارة كبرى مع اوربا غير المدن الساحلية ، بدون ازدهار المهن الخدماتية ، مثل : الحمالين ، الباعة المتجولين – الوسطاء – اصحاب فنادق السلع – اصحاب المقاهي والمواد الغذائية ، الخدم . . . وكذلك بدون ازدهار الحرف الصناعية : التجارة والحدادة المرتبطتين بحاجيات السفن – صناعة الحصائر - تلفيف الاصواف المعدة للتصدير – صناعة المواد الاستهلاكية للاستجابة لحاجيات السكان الذين يتزايد عددهم باستمرار بفعل تاثير التجارة . ان البورجوازية التجارية ، ستجد في مراقبتها وسيطرتها على الصناعة التقليدية النامية ، فرصة اضافية للربح من اجل تطوير راسمالها .. لذلك فهي تعمل على اخضاع الصناع التقليديين للراسمال التجاري . عبر وسيلتين رئيسيتين : التحكم في المواد الاولية التي يحتاج اليها الصانع ، والتحكم في تسويق منتوجاته . واذن ، فكما ان احتكارها للمال ادى الى افلاس الفلاح بواسطة الربا ونزع منه ارضه وتفويتها للتاجر الذي اصبح يستغله عبر استخلاص الريع العقاري في شكل كراء لتلك الارض . فكذلك ، ان تحكم البورجوازية التجارية في المواد الاولية وفي التسويق ، قد جعل الصانع خاضعا للاستغلال بسبب تعرضه لسيطرة التاجر على فائض انتاجه في شكل ربح تجاري . ان البورجوازية التجارية المغربية التي ارتبط وجودها العضوي بانفتاح المغرب على التجارة الاوربية والتي لايمكن بالتالي تصور امكانية تطور مصالحها في تلك المرحلة التاريخية ، بمعزل عن التجارة الخارجية الاوربية . ستجد اذن في الحماية الفرنسية على المغرب ، الاطار التاريخي الامثل لتنمية راسمالها ، نظرا للافق الجديد الذي ستفتحه امام انشطتها التجارية . من هنا بالاضافة الى الاقطاع الجديد الذي لم يجد حلا اخر لازمته الطبقية سوى القبول بالحماية الفرنسية . فان البورجوازية التجارية المغربية بدورها مثلت القوة الاساسية الثانية في الداخل ، التي دافعت عن الاختيار الاستعماري الكولونيالي . وهنا يطرح التساؤل الاساسي : هل الاختيار الاستعماري الكولونيالي ، حامل مشروع النظام الراسمالي الطرفي ، كان الاختيار الوحيد الممكن في تلك الظروف ، وان أي اختيار وطني تقدمي بديل ، كان مستحيلا؟ . اذا نظرنا للمسالة من زاوية التاريخ المادي الفعلي ، زاوية القوى الاجتماعية الواقعية .. لا من الزاوية السياسية المثالية المجردة .. فيمكن القول ان ذلك الاختيار كان الاختيار الوحيد الممكن تاريخيا ، لماذا ؟ في نفس الفترة التاريخية التي تعرض فيها للضغط الامبريالي تعرض اليابان هو ايضا لنفس الضغط ، ومع ذلك فقد استطاع اليابان ان يشق طريقة بعد ثورة 1867 بقيادة الامبراطور ميجيه ، نحو بناء نظام وطني راسمالي مستقل ، بينما عجز السلاطين المغاربة : عبد الرحمان ومحمد الحسن الاول عن نهج نفس الطريق . ماهو سر ذلك ؟ هل السلاطين المغاربة كانوا اقل غيرة على بلدهم من زملائهم اليابانيين ؟ ان الصراعات الديبلوماسية التي خاضوها ضد مختلف القوى الامبريالية في تلك الفترة ، تبين العكس ، وهل عقليتهم الثقافية كانت عقلية متزمتة ؟ ان السلطان محمد مثلا ، كان معروفا باهتمامه بالعلوم الحديثة واتقانه للغة الانجليزية ، والى حد ما ، الفرنسية ، كما انه هو والحسن الاول قد قاما بمجموعة من المحاولات الاصلاحية ( البعثات الثقافية للطلبة المغاربة الى جميع انحاء العالم ، بما فيها الولايات المتحدة الامريكية – الجيش الادارة وخاصة الجانب المتعلق بمالية الموانئ التجارية – انشاء بعض الصناعات الحديثة.. ) واذن فان سر ذلك لايمكن البحث عنه في الاشخاص ، او في سياستهم المجردة ، بل الواقع المادي للمجتمع المغربي لتلك الفترة . ان مستوى التطور المادي لذلك الواقع في لحظة التصادم مع اوربا الراسمالية ، لم يكن يسمح بنهج اختيار راسمالي وطني مستقل ، كما حصل في اليابان . بالنسبة للحالة اليابانية : ان النظام الاقطاعي الياباني ، الذي كان نظاما عتيقا ، قد دخل في مرحلة التفكك منذ نهاية القرن السادس عشر ، ان هذا التفكك قد عبر عنه قانون الاصلاح للنظام العقاري، وهو الاجراء المعروف باسم « الكنشي » ، والذي شرع في انجازه منذ سنة 1582 ، حيث اصبح شاملا لمجموع الاراضي الاقطاعية في القرن السابع عشر في عهد الامبراطور تايكو هيديسسكو . ومه بداية تفكك النظام الاقطاعي ، حصل نوع من التحرر بالنسبة للفلاحين ، مما مكنهم من السيطرة على جزء من فائضهم الاقتصادي استعملوه كاستثمار لتحسين شروط الانتاج ، ان تطور قوى الانتاج هذا ، قد سمح للفلاحين ، بالتالي ، بتحويل انتاجهم الفائض الى سلعة يتم تسويقها في الاسواق المحلية . هكذا ، اخذ يتحول الاقتصاد الطبيعي الى اقتصاد نقدي . وهكذا ، بدات تتطور الصناعة التقليدية ، وكذلك ، بدات تتطور البورجوازية التجارية اليابانية بارتباط عضوي بالانتاج المحلي المتنامي . وفي نهاية القرن السابع عشر ( عهد كنروكو) . وصل تطور الانتاجية في الزراعة درجة مكنت الفلاحين من انتاج كميات هائلة من الارز الذي كان يحول الى سلعة ونقود في اسواق المدن المتنامية. وعلى اساس ذلك التسويق . وما صاحبه من تحريك للنشاط الاقتصادي العام ، ظهرت مدن ضخمة من حيث السكان : اذ منذ القرن السابع عشر بلغ عدد سكان مدينة طوكيو ( التي كانت تسمى في ذلك الوقت بيدو ) مليون نسمة ، ومدينة كييطو اربعمائة الف نسمة ، ومدينة اوزاكا 350000 نسمة . وفي نفس السياق ، حصل تطور كبير للصناعات الحرفية من طبيعة المانيفاكتورة الراسمالية ، ففي المناطق المشهورة بصناعة النسيج وحدها ، مثل : كبريو – اشيكاكا – بلغ عدد تلك الوحدات الصناعية- الاف وحدة . لقد كان المجتمع الياباني اذن قبل وقت طويل من بداية الضغط الامبريالي ، يتطور في اتجاه الراسمالية ، وكانت القوى الاجتماعية الاساسية ، حاملة المشروع الجدي ، تتكون من الفلاحين الذين احرزوا على بعض التحرر من الاقطاع ، من جهة ، ومن جهة اخرى ، من الصناع الصغار والمتوسطين . فتطور الفلاحين الاحرار ادى الى بداية الانقسام الاجتماعي في صفوفهم ، وظهور الفلاح الغني الراسمالي والفلاح الفقير المتحول الى عامل زراعي . كما ان نفس العملية بدات تتم على صعيد الصناعة الحرفية ، بظهور المانيفاكتورا ، التي تربط الصانع الراسمالي بالعامل الماجور . لذلك فان التناقض الاساسي الذي بدا يمزق المجتمع الياباني في ذلك الوقت ، هو بين تلك القوى الاجتماعية ، حاملة المشروع الراسمالي ، وبين الاقطاع والبورجوازية التجارية الكبرى الذين كانا يتحكمان في جزء هام من الفائض الاقتصادي ، على شكل ريع تجاري بالنسبة للبورجوازية التجارية ، وبالتالي ، حرمان القوى الراسمالية من الاستفادة منه في مجال الاستثمار لتنمية الراسمال الصناعي والزراعي . ان تطور ذلك التناقض ، كان سيؤدي بالضرورة ، الى قيام ثورة راسمالية راديكالية من طراز ثورة القرن السابع عشر في انجلترا ، وثورة القرن الثامن عشر في فرنسا ... تطيح بالاقطاع والبورجوازية التجارية الكبيرة . لكن هذا لم يحدث بسبب تدخل عنصر المسالة الوطنية : فالضغط الاوربي سمح بقيام مساومة سياسية بين الطبقات المتناحرة . ادت الى خلق وحدة وطنية . من خلال التضحية بالجوانب الاكثر تخلفا في النظام القديم . مثل الغاء الريع العقاري ( لكن مقابل التعويض للاقطاعيين ) والراسمال التجاري والاحتكاري ، ثم مركزة الفائض الاقتصادي في يد جهاز الدولة الذي سيتولى مهمة توجيه الاقتصاد . هكذا ستتمكن الوحدة الوطنية من مص طاقات الصراع الطبقي للقوى الراسمالية الراديكالية ، وتحويلها الى طاقات للصراع الوطني ضد القوى الاجنبية ، ان جوهر ثورة ميجي سنة 1867 ، لم تكن شيئا اخر غير هذا ، واذا كانت الدولة المركزية اليابانية قد لعبت دورا كبيرا في تطور النظام الراسمالي ، فبالضبط ، لانها استندت على قوى اجتماعية راسمالية ، كانت موجودة سلفا في المجتمع ، فالدولة لايمكن لها ان تصنع شيئا من فراغ ، اما بالنسبة للتجربة المغربية ، فانها تختلف جذريا عن اليابان . فالنظام الاقطاعي المغربي لم يصل الى مستوى النضج الذي وصله زميله الياباني ، كما ان المجتمع المغربي لم يعرف بزوغ قوة اجتماعية ذات مشروع راسمالي في صفوف الفلاحين والصناع والبورجوازية التجارية المغربية ، لم تربط ظهورها وتطورها بالسوق الداخلية ، كما وقع في اليابان بل بالانفتاح على التجارة الاوربية . لذلك فهي لم تساهم في خلق وحدة وطنية لمواجهة القوى الخارجية ، بل بالعكس ، كانت متلهفة على الارتماء في احضانها . لكن خارج الاقطاع الجديد والبورجوازية التجارية اللذين قبلا الحماية الفرنسية ، كانت هناك قوى اجتماعية مغربية رافضة ، وضمنها تلك التي سار على راسها السلطان عبد الحفيظ في مطلع القرن العشرين .
في الحلقة المقبلة : جوهر الثورة الحافظية .
#بلكميمي_محمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//ماهو السجن ؟
-
بمناسبة اليوم العالمي للمراة //والدة الفقيد عبد السلام والزن
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//التطور التاريخي للت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// التطور التاريخي لل
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//الاشكالية الفكرية ا
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//النظام التربوي والت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//النظام التربوي والت
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الانفجار العظيم ول
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// الانفجار العظيم ول
...
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// مفهوم الازمة2/2
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت// مفهوم الازمة
-
تراث الفقيد عبد السلام المؤذن حي لايموت//الموقف من التراث 2/
...
المزيد.....
-
-إسرائيل تنتهك قوانينا.. وإدارة بايدن لديها حسابات-.. مسؤولة
...
-
الجيش الإسرائيلي يواصل عملياته في محيط مستشفى الشفاء بغزة لل
...
-
موسكو تدمر عددا من الدبابات الأوكرانية وكييف تؤكد صدّ عشرات
...
-
مفتي روسيا يمنح وسام الاستحقاق لفتى أنقذ 100 شخص أثناء هجوم
...
-
مصر.. السفيرة الأمريكية تثير حفيظة مصريين في الصعيد
-
بايدن يسمي دولا عربية -مستعدة للاعتراف بإسرائيل-
-
مسؤول تركي يكشف موعد لقاء أردوغان وبايدن
-
الجيش الاسرائيلي ينشر فيديو استهدافه -قائد وحدة الصواريخ- في
...
-
مشاهد خراب ودمار بمسجد سعد بن أبي وقاص بمخيم جباليا جراء قصف
...
-
قتيل بغارة إسرائيلية على جنوب لبنان والمقاومة تقصف شبعا
المزيد.....
-
عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية
/ مصطفى بن صالح
-
بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها
/ وديع السرغيني
-
غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب
/ المناضل-ة
-
دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية
/ احمد المغربي
-
الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا
...
/ كاظم حبيب
-
ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1)
/ حمه الهمامي
-
برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب
/ النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
-
المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة
/ سعاد الولي
-
حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب
/ عبدالله الحريف
-
قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس
/ حمة الهمامي
المزيد.....
|