أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - توفيق أبو شومر - تطهير إسرائيل من اليسار والعلمانية















المزيد.....

تطهير إسرائيل من اليسار والعلمانية


توفيق أبو شومر

الحوار المتمدن-العدد: 2596 - 2009 / 3 / 25 - 09:47
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


ما أكثر الطوائف الدينية في إسرائيل! وما أكثر عددها ، وقد حاول الباحثون أن يصنفوها في تيارات وأقسام لصعوبة متابعتها بدقة فوضعوها تحت مجموعات منها:
التيار الديني القومي الموالي للصهيونية الذي كان المفدال هو ناظمه الأول ثم تحول إلى أحزاب دينية عديدة ، والتيار الأرثوذكسي الحريدي المتزمت المعادي للصهيونية الذي تفرع وتعدد وتجدد وتوالد فأنجب أحزابا عديدة كيهودوت هاتوراه وديغل هاتوراه والبيت اليهودي، ثم التيار الديني المعادي لكل التيارات السابقة، وهو ناطوري كارتا ثم التيار اللتواني الحريدي الإشكنازي، المتمسك بنقاء السلالة والأصول، في مقابل التيار الديني السفاردي، الباحث عن رفع الغُبن والتمييز عن يهود الشرق الذين كانت لهم الغلبة والتفوق وتتزعمه حركة شاس، هذا بالإضافة إلى الطائفة الدينية الصوفية ، وهم الحاسيديم الأغنياء، وهم طوائف كثيرة العدد أيضا ، وإذا أضفنا إلى هؤلاء جميعهم الحركة الإصلاحية اليهودية في أمريكا ، والحركة المحافظة السلفية ، نكون قد حاولنا إلقاء فلاشات سريعة فوق قبعات الأحزاب الدينية اليهودية التي تلبس الطاقيات المنسوجة الصغيرة ، والقبعات السوداء ذوات الحواف ، وهؤلاء جميعهم أصبحوا يملكون مفاتيح تسيير أمور المجتمع الإسرائيلي.
وهذه الطوائف التي كانت تعيش على هامش المجتمع الإسرائيلي ، كانت تعتبر إسرائيل والحركة الصهيونية كلها كحمار الماشيح الذي اكتسب أهميته مما يحمله فوق ظهره ، وما إن مات صاحبه حتى عاد الحمارُ حمارا، ينبغي التخلص منه.
هذه الطوائف الحريدية نجحت في فترة كمونها في تخزين الثروات وتنظيم الأتباع وفتح المعاهد الدينية التعليمية ، وتمكنت من بناء مؤسساتها الأصولية كبديل عن إسرائيل العلمانية، وليس مبالغة أن نقول بأنها وزعت ماصات جذورها في كل أرجاء المجتمع الإسرائيلي كنبات النجيل،وصار لها الحلُّ والعقدُ في كل مشاريع دولة إسرائيل.
ويمكننا أن نقول بطريقةٍ أخرى :إن دولة إسرائيل عادت إلى جذورها الأصولية الأولى، دولة الحاخامين، وانتقل مركزُ القرار من يد العسكرتاريا، إلى يد "الرابرتاريا" من كلمة "راب" أي شيخ .
وأصبح راب الجيش الإسرائيلي، هو المفتي الذي يُبيح للجنود ما يراه ملائما وفق عقيدته، أما القائد العسكري، فهو رجل علماني يُعلِّم الجنود فقط كيفية استخدام السلاح، أما التثقيف القتالي فهو في يد الراب والحاخام ، ولا يجرؤ القائد العسكري أن ينقض إفتاءً أصدره الراب والحاخام، حتى ولو كانت الفتوى لا تتوافق مع المبدأ العسكري المتفق عليه في الجيوش وهو" طهارة السلاح"!
وكنتُ وما أزال أتتبع الطوائف الحريدية الأصولية في إسرائيل، وكنتُ قد جمعتُ في كتابي (الصراع في إسرائيل) لقطاتٍ عديدة، منها:
" أفتى الحاخام مائير لاو بأن قتل المطلوبين الفلسطينيين ، يدخل في باب إحباط العمليات الإرهابية ، وهو مباح شرعا" معاريف 28/7/2001
"دعا عوفاديا يوسيف إلى محو قرى المشاغبين والمنتحرين ، وهذا لا يتنافى مع العقيدة الدينية اليهودية "
يدعوت 28/7/2001
" طالب الحاخام مناحم فيلكس بعودة منظمة ليحي الإرهابية لتمارس نشاطها ضد الفلسطينيين"
هارتس 20/6/2001
" أباح الحاخامان اسحق شبيرا، وإسرائيل هرئيل سرقة الزيتون الفلسطيني"
يدعوت 30/1/2002
ملاحظة مهمة:
" كل ما طالب به الحاخامون والرابيون نفذه الجيش العلماني، فأصبحت سرقة الزيتون الفلسطيني عادة يمارسها سكان المستوطنات، بلا وجل، وقامت الطائرات باصطياد الفلسطينيين وقتلهم بلا محاكمات، ونفَّذ قادة الجيش تدمير القرى والمدن الفلسطينية وفقا لإفتاء الحاخامين، فدمروا مخيم جنين ورام الله ونابلس، وأبادوا عزبة عبد ربه وفعلوا في قطاع غزة ما فعلته عصابة ليحي امتثالا للإفتاءات السالفة.انتهت الملاحظة.
لم يقتصر دور الحاخامين والرابيين الأصوليين على التحريض حتى على قتل رابين، بل أصبحوا يعتبرون القاتل قديسا، فيغئال عامير قاتل رابين أصبحت له هالة من القدسية في الوسط الأصولي الحريدي، لدرجة أن القناة العاشرة استضافته في سجنه كبطل من الأبطال يسدي النصائح للآخرين.
أما عن القاتل باروخ غولدشتاين، فقد حوله الراب شلومو أفنير حاخام التيار الصهيوني (المعتدل) !
من قاتل قتل تسعة وعشرين فلسطينيا بريئا وجرح أكثر من مائة وخمسة وعشرين في الخليل يوم 25/2/1994، إلى قِدِّيس مبروك " وهذه آخر فتوى في يدعوت أحرونوت 4/3/2009
ولم يعد مجال الرابيين والحاخامات مقتصرا على التحريض بالإبادة ، بل أصبحوا يُسيرون الساسة ويُحرضونهم على التنصل من المفاوضات واتفاقات السلام .
فقد طالب أستاذ في جامعة بن غريون بمحاكمة كل الذين وقَّعوا على اتفاقية أوسلو وأسماهم "مجرمي أوسلو ، ومنع رئيس الجامعة غولد بيلد يوسي بيلن من إلقاء محاضرة في الجامعة لأنه من مجرمي أوسلو. " هارتس 30/4/2002
وهاهو الراب شموئيل إلياهو يعود من جديد قبل أيام ويدخل في غمار صفقة شاليت ويشرعنها دينيا:
"أفتى راب التيار الصهيوني شموئيل إلياهو بأن صفقة تبادل الأسرى مع حماس حرام في الشرع ، وظهر الإفتاء في نشرة زعماء اليهود في روش يهودا ، وطالب الحكومة برفض الصفقة، ووزعت الفتوى في عدد من الكُنس.
وأشار الراب إلى ما أوردته الشين بيت بأن السجناء ممن أدينوا بقتل إسرائيليين يعودون إلى سفك الدماء من جديد ، إذ أن نسبة من يعودون منهم لممارسة الإرهاب تبلغ ستين في المائة ، فإذا نجح هؤلاء بشرورهم ، فإننا سنجد عمليات أخرى كعملية وادي الأردن الأخيرة حيث قُتل شرطيان في سيارة.إننا سنخسر أكثر مما نكسب.
وقال : ففي كل مرة أرى فيها مظاهرة تطالب الحكومة بإطلاق سراح شاليت بأي ثمن فإنني أرغب في التوقف أمام المتظاهرين لأقول لهم: أنتم تتحملون المسؤولية في سفك الدماء" يدعوت 22/3/2009 .
إذن فإن المتطرفين الحارديم في إسرائيل عاقدو العزم على تأميم كل إسرائيل من أيدي اليساريين والعلمانيين والمعتدلين، ويعملون على استرجاع إسرائيل كلها من يد الصهيونيين أنصار العلمانيين، بعد أن أوصل العلمانيون عربة الدين إلى سدة الحكم. وهم يقومون بتطعيم إسرائيل ضد فايروس العلمانية، وتطهيرها تطهيرا تاما من رجس الاعتدال والعلمانية .
فقاموا أولا بالقضاء المبرم على أكبر مؤسسات العلمانيين في إسرائيل ، وهي الحركة الكيبوتسية ، التي تعيش اليوم في غرفة العناية المركزة في غيبوبة الموت.
أما عن نظام العمل العلماني الهستدروت، والقضاء العلماني بقوانينه العلمانية ، فيجري اليوم القفز عنها وتركها لتموت هي أيضا،بالسكتة القلبية فالحاريديم لهم قضاؤهم الخاص ، ولهم مؤسساتهم التعليمية وأنظمتهم وقوانينهم الدينية الخاصة.
وهاهي أحياؤهم السكنية تتحول من مجرد عمارات سكنية إلى أحياء أصولية كبيرة سوف تبتلع كل الأحياء السكنية العلمانية ، وبخاصة في القدس ، التي تحولت إلى غيتو أصولي كبير، وأسس الأصوليون شرطة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر لتطارد العلمانيين الكافرين، وتجبرهم على الإيمان باليهودية من جديد ، وإذا رفضوا، فليس لهم سوى الرحيل، وإليكم هذه القصة الجديدة التي تمكنت المحكمة العليا من إيقاع العقوبة بأحد أفراد شرطة" عصابة الفضيلة" الحريدية أو "جماعة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" ، وأنا أتوقع بأن الحريديم عاقدو العزم بعد فترة قصيرة على شلّ عمل المحكمة العليا لأنها أيضا محكمة علمانية، أما ضابط شرطة الحريديم فهو المتهم " الحنان بوزغلو":
(حُكم على الحنان بوزغلو بالسجن أربع سنوات لمشاركته في عصابة العفة التابعة للمجتمع الحريدي، وهذه الجماعة تعمل في الحي الحريدي في القدس ،وتطارد النساء السافرات وتعتدي عليهن بالإهانة والضرب ليتمسكن بالشريعة اليهودية.
واتُّهم بوزغلو بأنه اعتدى بالضرب والخنق والإهانة واقتحام بيت امرأة مطلقة عمرها إحدى وثلاثون سنة وأمرها بترك بيتها في الحي الحريدي وإلا فإنها ستتعرض للموت
وفرض القاضي على المتهم بالإضافة إلى السجن الفعلي أربع سنوات وتعويضها بمبلغ عشرة آلاف شيكل أي ما قيمته ألفان وخمسمائة دولار كتعويض عن الأضرار التي ألحقها بمحتويات البيت.
وقال محامي الدفاع بأن بوزغلو ليس سوى أداة في يد مؤسسي جماعة الأمر بالمعروف الحريدية، أو عصابة العفة) يدعوت 16/3/2009
وعادتْ من جديد حرب الخبز،في القدس وحرب الخبز تثور كل عام في عيد البيسح ، فوفق تقاليد العيد فإن المتدينين لا يأكلون الخبز المختمر، فأكله وبيعه عقوبته الموت، لذا فقد قررت محكمتهم الشرعية أن توجه خطابات إلى المخازن والمخابز والمطاعم تحذرهم من بيع الخبز المختمر في عيد البيسح ، وإلا فأنهم سوف يتعرضون لمهاجمة المتظاهرين" يدعوت 24/3/2009.
كما أن شركة إيغد ، وهي أكبر شركات النقل المملوكة للعلمانيين الصهيونيين تتعرَّض هذه الأيام إلى هجوم كاسح من الأصوليين ، وقد نجح الحاريديم أخيرا في استبدالها بوسائل نقل (شرعية) جديدة لتنقل الرجال وحدهم والنساء وحدهن ، وقد سارت بالفعل الحافلات الشرعية يوم 21/3/2009 .
أما عن أكبر شركات العلمانيين ، وهي شركة ألعال للطيران فقد دعا الحاريديم لمقاطعتها أيضا لأنها شركة علمانية، تذيع الأفلام الإباحية ، ومضيفاتها سافرات:
"دعا الراب الحريدي غولد نوف إلى مقاطعة شركة العال وبخاصة في موسم أعياد البيسح ، ودعا لتخصيص رحلات حلال للحاريديم وحدهم ، فهم يعترضون على عرض الأفلام الخليعة في الطائرات ، وعلى زي المضيفات غير المحتشم .وطالب الحاريديم بالسفر عبر الرحلات الدولية الأخرى ، وليس عبر شركة العال. يدعوت 16/3/2009.
وما يزال الصراع على السبت دائرا لمصلحة الحاريديم أيضا ، فقد انصاع العلمانيون إلى فروض السبت القاسية، وأصبحوا يقومون بها مرغمين ، حتى أن الكاتب اليساري عاموس عوز العلماني، عاد إلى حظيرة الدين من جديد، ووضع تعريفا جديدا للسبت:
"قال الكاتب والمفكر والروائي عاموس عوز في المؤتمر الذي نظمه معهد إسرائيل للديموقراطية مع منظمة رابيي زوهر في قيساريا :
يجب ألا يبقى السبت يوما للتسوق عند العلمانيين ، بل يجب أن تُغلق فيه كل مراكز التسوق
وسرد تجربته في كيبوتس هولدا حيث نشأ :
" كانت هناك قدسية روحية ليوم السبت، ولم تعد هذه القدسية موجودة اليوم عند العلمانيين، ولم يعد هناك سوى طائفتين :
المتدينين الذين يذهبون إلى الكنس، أو العلمانيين الذين يقضون السبت في التسوق ، أنا آسف لذلك .
إن السبت هو أجمل هدايا اليهود للعالم ، إنه يوم مختلف، ليس لأننا نرتاح فيه ، ولكنه يوم لمسرة العائلة وإغناء عواطفها، وأتمنى أن تظل هذه الهدية تقودنا باستمرار.
وهو يفضل ألا تتوقف الحافلات في يوم السبت ، وتسير السيارات الخصوصية فقط ، حتى لا يكون هناك تمييز بين من يملكون السيارات ومن لا يملكون. يدعوت 20/2/2009.
كما أن التيار الحريدي نجح في (مسخ) اليسار فأنجب صيغة (أفيغدور ليبرمان) اليساري الذي ينتمي إلى أصول يسارية في مسقط رأسه روسيا، فقد تنصَّل من يساريته بمجرد وصوله إلى إسرائيل، وصار يغزل بمغزَل الحاريديم، فلجأ إلى حزب كاخ ، ثم الليكود، ثم امتطى صهوة الحاريديم وصار مواظبا على زيارة حائط المبكى ، ويُطالب الفلسطينيين وهو يصلي عند الحائط بأن يقسموا قسم الولاء لدولة إسرائيل، ويلتحقوا بالجيش الإسرائيلي، وإلا فإن طردهم من إسرائيل واجب وطني!
ولم ينجُ الحبُ والزواج من قبضة الحاريديم أيضا ، فليس هناك زواج معترفٌ به سوى الزواج وفق الدين والأصول الشرعية الحريدية ، أما الزواج المدني فهو تمرد على اليهودية، ومن الصعب أن تصادق عليه المحاكم ، لذا فإن بقية العلمانيين يهربون لإتمام الزواج في بلدان أخرى كإيطاليا وقبرص واليونان وفرنسا ، وبعضهم يُقرر العيش مع الزوجات في غير إسرائيل. وأصدر مجموعة من الحاخامين فتوى جديدة مضحكة في هارتس قبل أيام 20/3/200م يُبيحون فيه الزواج المدني بشرط أن يكون الأزواج من غير اليهود !! ما أروع هذه الفتوى!!
24/3/2009






#توفيق_أبو_شومر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفلسطينيون وهواية جمع الألقاب
- شرطة مطاردة المجاز في اللغة العربية
- الإعلام ومراسلو الخوذات والدروع
- التمثيل النسبي للنساء في الأحزاب العربية امتهان لهن
- قرنفل غزة الحزين
- الإعلام العشوائي وفضائيات مصارعة الديكة
- حق اللجوء الإبداعي إلى دول السوفت وير
- غزة التي أدمنت الدمار
- إسرائيل وعقدة شمشون في غزة
- آخر صلوات بوش أمام الشمعدان
- قمع المرأة للمرأة
- قصتان من غزة بمناسبة العيد السعيد
- الحوار المتمدن شعلة الحرية
- ظرفاء الإنترنت ومقامات بديع الزمان
- أولمرت وموسم السياحة الحزبية في إسرائيل
- إدمان الولاء للحاكم
- مصطلحات إعلامية إسرائيلية ساحرة !
- مسكين باراك أوباما
- مجزرة الأسهم في قلعة النيكي والنازداك
- فاتنات السياسة


المزيد.....




- مطاردة بسرعات عالية ورضيع بالسيارة.. شاهد مصير المشتبه به وك ...
- السفير الروسي لدى واشنطن: الولايات المتحدة اختارت الحرب ووضع ...
- الشرطة الأسترالية تعتقل 7 مراهقين متطرفين على صلة بطعن أسقف ...
- انتقادات لرئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بسبب تصريحات -مع ...
- انهيار سقف مدرسة جزائرية يخلف 6 ضحايا وتساؤلات حول الأسباب
- محملا بـ 60 كغ من الشاورما.. الرئيس الألماني يزور تركيا
- هل أججت نعمت شفيق رئيسة جامعة كولومبيا مظاهرات الجامعات في أ ...
- مصدر في حماس: السنوار ليس معزولًا في الأنفاق ويمارس عمله كقا ...
- الكشف عن تطوير سلاح جديد.. تعاون ألماني بريطاني في مجالي الأ ...
- ماذا وراء الاحتجاجات الطلابية ضد حرب غزة في جامعات أمريكية؟ ...


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - توفيق أبو شومر - تطهير إسرائيل من اليسار والعلمانية