أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبير الياسمين - هناك فيل اكبر من الجمل,,,قصة تركية مترجمة للكاتب التركي مظفر ايزغو















المزيد.....

هناك فيل اكبر من الجمل,,,قصة تركية مترجمة للكاتب التركي مظفر ايزغو


عبير الياسمين

الحوار المتمدن-العدد: 2596 - 2009 / 3 / 25 - 09:36
المحور: الادب والفن
    


مقدمة: حبيت ان اعطيكم فكرة عن القصة,,, هذه القصة تتكلم عن فترة نهاية السبعينيات في تركية ,,اذ شكلت في تلك السنوات حكومة ائتلافية من الاحزاب اليمينية وكانت تسمى حكومة الجبهة القومية ,,وفي تلك الفترة تصاعدت الفوضى واعمال العنف واستهدف خلالها بالخاصة اليساريين والتنظيمات اليسارية وراح ضحيتها عدد غير قليل من الطلاب الجامعيين والعمال وبعض الاساتذة الجامعيين ورجال الصحافة وغيرهم وبعد ذلك,, ولما تأزم الحال ولم تستطيع الحكومة السيطرة على الوضع ,, تدخل الجيش التركي ووضع يده على السلطة واصدر احكام عرفية وزج بالجميع الى السجن بما فيهم رجال الحكومة ورؤساء المعارضة ورؤساءالتنظيمات اليسارية واليمينية والمنتسبين لها وغيرهم .....

هناك فيل اكبر من الجمل
(بمعنى كل كبير, هناك من هو اكبر منه)
قصة تركية مترجمة للكاتب التركي مظفر ايزغو
ترجمة عبير الياسمين
كنت على وشك الذهاب الى بيتي عندما مرت من فوق شعري رصاصة ورصاصة اخرى من جانب اذني , قفزت من مكاني الى خلف برميل الزبالة , وقفزت مرة اخرى من هناك الى خلف باب العمارة الحديدي وانقذت روحي ,, ورأيت تاكسي يبتعد مسرعا من المكان ..
كان من الواضح ان هؤلاء الرجال قد قدموا لقتلي لكنهم لم يفلحوا,,يا اما من اطلق الرصاص ,لم يكن بارع في الرماية او انه استعمل سلاح قديم وارثه عن اجداده ولم يصيب الهدف بسبب ذلك , والا الهدف كان معروف رأسي وعنقي ,,
نظرت الى الحي حولي فرأيت ان كل البيوت قد اطفأت اضويتها وهذا يعني( اننا لم نسمع ولم نرى شيئا),,جيد ابقوا على هذه الحال, لاتروا ولا تسمعوا!!!
طرقت ياب الشقة رقم واحد لم يفتح احد ,, وطرقت باب الشقة الثانية وهم ايضا لم يفتحوا الباب طرقت باب الشقة الثالثة,, فتح الباب ,,سألت الرجل الذي فتح الباب:
- هل سمعت ؟؟؟
قال – نعم نعم,, قالوا ان شمس الفن, فناننا الشهير قد اصيب بنوبة قلبية.
- لا ,,اقصد الم تسمع صوت اطلاق الرصاص ؟؟
رد قائلا – هل اطلقوا النارعلى فناننا؟؟
- يا سيدي, اقصد في زقاقنا اقصد انهم اطلقو علية النار امام عمارتنا,, الم تسمع الصوت؟؟
- اطلاقهم للنار شي ممكن جدا,, لكن صدقني انا لم اسمع اي شيء, وبعدين يا اخي, ماذا كنت تفعل انت في مثل هذه الساعة خارج بيتك ؟؟؟ لماذا لا تدخل بيتك قبل حلول الظلام وتغلق بابك عليك..
لكن لا ,, لم يكن الوقن متأخر لاني نظرت الى ساعتي لم تكن قد تجاوزت الحادية عشر ,
بعد ان سألت الشقق واحدة واحدة ,, نفى الكل سماعه صوت اطلاق النار, صعدت الى شقتي, وقلت خللي اسال الاولاد اكيد هم سمعوا الاطلاق..
صرخوا - هل كان الاطلاق عليك ؟؟
قلت – نعم علية
بعد ان هدأت وتغلبت على انفعالاتي ,, خطر ببالي انه يجب علية ان اذهب الى مركز الشرطة واخبّر عن الحادثة, وذهبت انا وزوجتي الى المركز
قلت- سيدي, لقد اطلقوا علية النار
قال – ويعني ؟؟
- حضرة الضابط اقول لك اطلقوا علية النار وانت تقول, ويعني ؟؟
- طبعا اقول ويعني ؟ هل اصبت , واين هية اصابتك؟؟
- لم يستطيعوا اصابتي
- اذا غير مهم ,, مادام لم تصب ,,اذا لاتهتم بالامر
- كيف لا اهتم بالامر حضرة الضابط كان من الممكن ان يصيبوني بجرح او يقتلوني
- ارجوك لاتشغلنا بامور لم تحدث
- يعني ياحضرة الضابط لن تفعلوا شيئا ازاء هذه الحادثة؟؟
- سسنسجل افادتك
- طيب يمكن هؤلاء الذين اطلقوا علية الرصاص موجودون في المدينة الن تطلبوا البحث عنهم؟؟
هب الضابط واقفا وهز رأسه بغضب واقترب مني :
- حضرتك تتنزه وتتجول لساعة متأخرة بالليل وبعدين تأتي الى هنا وتشتكي وتقول حضرةالضابط هناك من اطلق علية النار,, ماذا كنت تعمل في انصاف الليالي في الازقة؟؟؟ لماذا لم تمكث في بيتك؟؟
بادرت زوجتي قائلة: - ماذا يعني هل هناك قانون يمنع المواطن من التنزه؟

- نعم هناك ,, عندما يتنزه المواطن فانه يسبب في الحوادث ,,هيا اعطوا افادتكم واذهبوا من هنا
اعطينا افادتنا وغادرنا المركز,,انتظرت يوم ,,يومين لكن لم يصدر اي صوت ولم يأتي اي خبر من الشرطة..
ذهبت الى المركز ,, قالو اذهب الى الشعبة الرئيسية ,, ذهبت الى هناك,,
قالوا – نحن ندقق ونبحث
انتظرت يومين اخرى ,, وايضا لن يأتني اي خبر,, ذهبت الى محافظ المدينة ,, شرحت له الموقف ,, وقام باخذ الملاحظات وطلب مني ان اذهب ,,
وفي نفس الليلة داهمت الشرطة بيتنا,,وقامت بالتفتيش الدقيق جدا في كل البيت وفي كل ما نملك,,
قلت للشرطة - يااخي انا الذي هوجمت واطلق عليه الرصاص !!!
رد قائلا – اسكت
- لماذا تفتشوا بيتي ؟؟
رد علية شرطي ذو رتبة عالية – و لماذا لم يريدوا ضربي انا بالرصاص وارادو ضربك انت ؟؟ هل فكرت بهذا االشكل ؟؟
فقلت - لم افهم ؟؟
- الشرطة لاتنام , هل تفهم ؟؟؟؟ لو انك كنت مواطن عادي لماذا ارادوا قتلك لماذا فرغوا عليك الرصاص ؟؟؟؟
- يعني انا ؟؟
- نعم ,, هناك شيئا فيك !! ولكنك لا تقوله لنا!! انت من اي تنظيم سياسي ؟؟؟؟
- ماذا !!!!!!!؟؟؟
- والا هل انت رئيس التنظيم ؟؟؟
هززت رأسي بغضب لانفي الاتهام ,, في ذلك الوقت كانوا هم قد انهوا عملهم التفتيشي ,, ولو انهم نظروا الى كتبي التي كنت اقرأها بالمقلوب لكنهم لم يفلحوا في العثور على اي دليل اتهام ضدي,,
طبعا زوجتي غضبت اكثر مني وقالت:
- آآآآآآآآآآ ,, نحن من اشتكى ,, نحن من اطلق عليه الرصاص ,, وبعد ذلك , بيتنا نحن الذي يفتش .. يجب ان لا تترك هذا الموضوع يمر هكذا بسهولة ,,
قلت لزوجتي - لننتظر مرور كم يوم ,,
مر كم يوم ذهبت الى الشعبة الرئيسية كان هناك رجل مسن بعض الشي ,,
قال بعد ما استمع لي - يعني ماذا ستفعل الشرطة ؟؟؟ اتوا الى بيتكم وفتشوه..
- يا ايها المحترم ,, انا كنت من تقصّدوا في قتله !
- لايهم الشرطة تبحث في كل النواحي ,,
- يعني انتم تركتم الذين حاولو قتلي ,, ومسكتوا بي؟؟
- قلت لك, الشرطة تبحث في كل الاتجاهات ,,
- هكذا اذا ؟؟؟
ولاني كنت غاضب جدا ,, فكرت وقلت ( هناك وزير الداخلية وهو اكبر من المحافظ ) وقمت بكتابة عريضة شكوى وارسلتها تلغرافيا الى وزارة الداخلية ..
وصدقوا بالله,, ان الشرطة داهمت بيتنا وفي الساعة الثانية ليلا,,شرطة ترتدي ستر فولاذية واقية ,, رجال تحمل بنادق رشاشة ,, امتلأ البيت بعدد كبير من رجال الشرطة وظلوا يبحثو في ارجاء البيت واغراضنا ,, ولم يسلم من البحث شيئا ,فتشوا الصناديق واحد واحد , رفعو الافرشة وفتشوا تحت الاسرة ,,حولوا الاغطية والالحفة الى كتل قطنية افرغوا المخدات ,, وكوموا القطن على جهة ,,
حملوا كل ماكان من ادوات المطبخ واغراضهة الى الخارج ,, قاموا بتفكيك المدفأة والانابيب المتصلة بها, فككوا الكاربريتر ,, واخرجوا خزان الكاز من داخل المدفأة ,,ولما اتى دور غسالة الملابس طرحوها ارضا وفتشوا داخلها ..
صرخت قائلا – كفى!!!!!!! غدا ساضطر الى دفع مبلغ كبير للندّاف لكي يندف الالحفة ويجعلها تصلح للاستعمال ,, ولمصلح المدفأة الغازية ,, لم يسلم من يدكم شيئا حتى الاكل المطبوخ ادخلتوا اصابعكم به,,
لم يرد احدا منهم علية,, في هذه الاثناء لاحظت انهم فكوا موتور غسالة الملابس واخرجوه من محله وبدأ شرطي بدين الجسم وكان يمسك بيديه مفتاح انكليزي بتفكيك قطع الموتور ,, والاخ كان شاطر بالتفكيك بحيث انه استطاع تفصيخ الموتور في ظرف دقائق,, ظهرت العجلات المسننةومحورالموتور
فصرخ- ليس هناك شيء في داخله سيدي الضابط
بعد انهاء التفتيش تركت الشرطة البيت على ذلك الحال وذهبوا....في اليوم التالي سجلت مبلغ الخسارة التي تكبدتها بسبب تفتيش الشرطة لمنزلي بالتفاصيل وكتبتها على شكل عريضة وارسلتها تلغرافيا الى رئيس الوزراء,,
الظاهر انهم ابقوا على العريضة لمدة يومين في رئاسة الوزراء ,, ثم ارسلت الى وزارة الداخلية للنظر بها ,, وانتظرت العريضة يومين ايضا هناك وارسلت بعدها الى المحافظة للنظر بها وفي ذلك الاسبوع داهمت الشرطة بيتنا مرة اخرى,,
هذه المرة كان هناك شرطي ضعيف البنية ,, اتجه بالقول الى الضابط :
- سيدي انا اشك في طقم الارائك هذه ,,
بادرت انا بالقول – يااخي قبل خمس عشر يوما تم اطلاق النار علية امام باب العمارة !
قال الضابط – جيد ونحن نشك في طقم الارائك هذه ..
نزعوا القماش الخارجي للارائك ,, ثم الاغطية البلاستيكية اصبحت غرف الجلوس وكانها ورشة عمل لندف القطن ,, ولم يكفي هذا, قام احد الشرطة بادخال يده في ثقب المدخنة التي يربط بها انبوب دخان المدفأة ,, فمطرت ذرات الدخان الاسود (السخام) في داخل الغرفة وانتشرت في كل مكان وكالعادة تركوا الغرفة كما هية وذهبوا..
لكن لا,, لن استسلم ,, وكذلك زوجتي اول شي غسلت هي السجادة التي اتسخت من سخام المدفأة واستدعيت انا مصلح الارائك فقام بتصليح قماش الارائك وترتيبه كالسابق ,, وقمت بتحضير تلغراف ارسلته الى اكبر رئيس في الدولة,,
طبعا كان تأثير اكبر رئيس في الدولة تأثيرا كبيرا ,, في كل مرة كان عدد رجال الشرطة الذين كانو يداهم بيتنا خمس رجال ,,هذه المرة داهم البيت خمسة عشر شرطيا,, وضللوا يتراكضوا داخل البيت باحذيتهم (العادة الجارية في تركية هي ان الكل يخلع حذائه في الباب قبل دخوله البيت )
قال الشرطي الاشقر - سيدي الضابط انا اشك في ارضية الشقة ,,
صرخت انا لاشعوريا – هل ستهدموا البيت ؟؟
بدأ الضابط الاشقر بتكسير ارضية الغرف التي كانت مغطاة باللوحات الخشبية,, كسر كل الاخشاب التي كانت تغطي الارضية وتكوم تل من الخشب المكسر وبعد ذلك رمى الفأس جانبا واشعل سيكارته
فقلت له – يااخي ماذا سيجري الان من سيدفع فلوس هذا الضرر وهذه الخسارة المادية ؟؟؟
فقال - اشتبهنا يا اخي ؟؟
فصرخت – يعني تتصور ان الاشخاص الذين اطلقوا علية النار اتوا الى البيت واختبئوا تحت الارضية الخشبية هذه ؟؟
ماذا تتصورون كان رده علية – هم ,,اطلقوا عليك النار ؟؟؟؟
ولكن لا ,لا ,, لن ايأٍس ,,ولو ان تصليح الارضية الخشبية كلفني كثيرا ,, لكني لم اتردد من الاتصال بالصحافة واخبارهم بما حدث معي بالتفصيل,,,ولم اتكاسل عن حمل اغراض البيت كلها الي بيت اخ زوجتي,, ولم اترك في البيت سوى فراش ولحاف ومخدة ,, خلي اشوف ماذا ستخرب الشرطة هذه المرّة ؟؟
كان الوقت قد تعدى منتصف الليل وكنت في الانتظار انا وزوجتي ونحن نتوقع مجيئهم في كل لحظة,, وقبل الصباح بقليل ,, دق الباب بشدة ,,
فقلنا – جائوا!!!
ركضت وفتحت الباب وقلت : اهلا وسهلا تفضلوا..
نظر رجال الشرطة الى داخل البيت ثم لي وقال احدهم: سيدي الضابط الظاهر اننا غلطنا في العنوان
- لا لا لا هذا هو بيت الرجل اللي حاولو ضربه بالرصاص , فتشوا !!
فكّوا المغاسل هذه المرة ,, وواحد منهم اشتبه بالبانيو فانتزع البانيو من مكانه ,, والاخر رفع سخان المياه من محلهة وطرحه ارضا وبدأ بالنظر في داخله
وانا عنادا ,,و بعد ذهابهم قمت في ذلك اليوم بفك سخان المياه, المغاسل و البانيو , ونقلتها كلها الى بيت اخ زوجتي و لم يبقى سوى الابواب والحيطان ,,
وقلت - خللي نشوف,, ماذا سيفككو وينتزعوا هذه المرة ؟؟؟
فردت زوجتي - ولكن لم يبقى اي مكان نقدم فيه شكوى !!!
قلت - لا بقى ,,,, ساطبع الشكوى على اوراق وساوزعها مثل البيان على الناس في الشارع !!
لكن مع الاسف لم يكن لي نصيب في ذلك ,, لان في اليوم الذي خرجت منه من البيت في طريقي لطبع البيان وتوزيعه اطلقوا علية النار واردوني قتيلا,,
في تلك الليلة قال رئيس الوزراء ( ان الدولة قوية!!!)
وكان وزير الداخلية قد سبقه بالقول ( اننا ننزل لجذور الفوضى واعمال العنف!!!)
اما المحافظ فقال ( كنا كل يوم نرسل عشرة او اثناعشر شرطي لحمايته!!!!!!!!!!!!)
وانا اعرف انكم ستقولوأ اذا انت ميت فكيف كتبت هذه الجمل من العالم الاخر ؟؟؟
نعم,, انا ميت الان!! وكتبت لكم من العالم الاخر لان تأكدت ان في هذا البلد لم يعد هناك قيمة للاحياء !!!!
لكن لعل ولعسى جيراني الساكنين تحتي في العمارة او الساكنين فوقي او جيراني الباقين يفكروا بعقل اكثر مستقبلا,, ويقولو (اذا سمعنا صوت اطلاق نار بعد الان يجب علينا ان نفتح شبابيكنا وننظر الى ماذا يجري حولنا بدل من ان نغلقها ونتجاهل كل شيء)
اما كبار الدولة ؟؟؟ ياعزيزي,, انهم اكيد عقلاء واذكياء جدا الا تلاحظوا رؤوسهم الكبيرة ,, واعناقهم الغليظة واذانهم ,,,



#عبير_الياسمين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قوة معنوية _قصة للكاتب التركي رشاد نوري غون تكين
- زهرات الثلج للكاتبة التركية عايشة كولين
- اختراع جديد,, قصة للكاتب التركي رشاد نوري غون تكين
- زكام,, قصة للكاتب التركي عمر سيف الدين


المزيد.....




- هتستمتع بمسلسلات و أفلام و برامج هتخليك تنبسط من أول ما تشوف ...
- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عبير الياسمين - هناك فيل اكبر من الجمل,,,قصة تركية مترجمة للكاتب التركي مظفر ايزغو