أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الشمري - هل القمة السعودية المصغرة البداية لانهيار دول المواجهة والممانعة















المزيد.....

هل القمة السعودية المصغرة البداية لانهيار دول المواجهة والممانعة


علي الشمري

الحوار المتمدن-العدد: 2590 - 2009 / 3 / 19 - 00:53
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في عهد الرئيس الامريكي الاسبق بوش الابن وخلال فترة رئاسته الاولى , كان يعتبر سوريا أحد اضلاع محور الشر المتمثل( بعراق صدام الديكتاتوري, ونظام ملالي أيران ., والنظام الشمولي السوري) متوعدا ومتهعدا بتغيير أنظمتها عبر الوسائل العسكرية أو الدبلوماسية.
وبعد دخول القوات الامريكية العراق وتغيير النظام عملت أيران وسوريا الى رمي كل ثقلهما السياسي والعسكري لمحاربة أمريكيا في الاراضي العراقية خوفا من انتصار النظام الديمقراطي الجديد الذي وعد به بوش وبالتالي وصول الدور اليها بالتغيير, فعمدت تلك الدولتان الحليفتان منذ بداية الحرب العراقية الايرانية الى تجنيد وأرسال الارهابيين وتمويلهم بالسلاح والمال لزعزة الاستقرار في العراق بعد خروجه من محور المواجهة مع أسرائيل, سبقه في الخروج من دول المواجهة كلا من الاردن ومصر بعد زيارة السادات الى أسرائيل وتوقيعهما أتفاقيات كامدب ديفيد, وبهذا يكونان أول دولتين تخرجان بصورة علنية ورسمية من المعادلة, وبدأت سياسة مصر تتحول من دولة مواجهة الى دولة مساندة لعملية السلام مع أسرائيل في الشرق الاوسط , وحاثة الدول العربية المتبقية الى أنتهاج سياسة التطبيع مع الكيان الصهيوني, وأصبحت مصر من أكثر الدول التي تنفذ وتساذد سياسة أمريكيا ووسيطها المعتمد في المحيط العربي مقابل حصولها على المنحة الامريكية السنوية المقدمة لها من امريكا.
أيران وبعد فشلها في تصدير الثورة الايرانية عبر أحتلال العراق عسكريا وأنتهاء تلك الحرب بدون غالب أو مغلوب, عمدت أيران الى تغيير نهجها الى جهد دبلوماسي وتبشيري مع تقديم الاموال والهبات لفقراء الشعوب في الدول العربية ومساندتها ضد حكوماتها المستبدة , مستغلة الاوضاع المزرية التي تعيشها الشيعة في باقي الدول الخليجية والعربية وبالاخص في المملكة السعودية التي لا تعترف لحد الان بالمذهب الشيعي كأحد المذاهب الاسلامية, مستغلة الوضع العربي المتفكك وأستطاعت من أن تنشأ ميليشيات موالية لها تحت عناوين عربية ( كحزب الله , وحماس), وبذلك أستطاعت أيران ان تأخذ دور مصر وأكثر معتبرة نفسها الدولة الوحيدة في الشرق الاوسط التي تستطيع ان تزيل أسرائيل من الخارطة من خلال نظريات ودعوات دينية متطرفة ومنها صراع الحضارات, حيث تعتبر نفسها صاحبة الحضارة الساسانية والتي قضي عليها بواسطة الحضارة الاسلامية. داعية الدول العربية والاسلامية للوقوف بجانبها لكي تحقق الانتصار على أسرائيل......... ودعواتها هذه ليس حبا بالعرب وانما تريد الانتقام من العرب لانهم من عمدوا الى طمس حضارتها في بداية الاسلام ومساندة العرب لصدام في حربه ضدهم , وبالتالي تريد تحقيق حلمها بأستعادة أمجادها وأمبراطوريتها الساسانية ولكن بثو ب أسلامي جديد, وما مطالبتها المتكررة بالبحرين وأحتلالها الجزر العربية الثلاث لهو خير دليل على ذلك..
وبما أن النظام السوري مختلف عقائديا مع البعث في العراق,فأستغلت ايران تلك الثغرة ومستغلة العوز المادي لسوريا وأمكانياتها المحدودة,لتقيم معها تحالف أستراتيجي في المنطقة العربية والذي ساعدها كثيرا من خلاله أن تمد نفوذها الى لبنان وتنشأ وتغذي حزب الله, وحركة حماس في فلسطين أنطلاقا من ثورة الحجارة التي أسسها ومولها الخميني في حياته بحجة تحرير المقدسات, واهمة سوريا بأنها أصبحت بأمن من الخطر الصهيوني لان أيرن سوف تساندها وتصبح العمق الاستراتيجي لها.بالاضافة الى فتح جبهات جديدة ضد أسرائيل من جنوب لبنان وقطاع غزة لمشاغلة أسرائيل وأضعافها في حيث نجد أيران تستغل الوقت للشروع بأنتاج السلاح النووي , والاهم من ذلك كله محاولاتها بنشر مذهب التشيع في الدول العربية والدول الافريقية التي ترتبط معها بعلاقات دبلوماسية, ناهيك من أن نفوذ أيران في الخليج بدأ بتهديد الانظمة الخليجية والتي ترتبط بعلاقات متينة مع المملكة السعودية فيما يعرف بمجلس التعاون الخليجي,
أما في مصر فأن النفوذ الايراني بدأ بالانتشار في قرى الصعيد المصري الفقيركأنتشار النار في الهشيم من خلال حملات التبشير المذهبي المدعوم بالاموال الايرانية والذي أخر ما عبر عنه واشتكى منه القرضاوي حين صرح ( بأنه لا يمكن لنا السكوت ونحن نرى المذهب الشيعي بدأ بغزونا في عقر دارنا) وهذه أشارة منه واضحة وصريحة الى حكام المملكة الذين يتزعمون الدول الاسلامية بأعتبارهم خادمي الحرميين الشريفين., أضف الى ذلك تخوف النظام المصري الموالي لامريكا والغرب من الانهيار من كثرة الحركات الاسلامية المتطرفة والاضطرابات التي بدأت تظهر على الاراضي المصرية وقد دق ناقوس خطرها من خلال تفجيرات سيناء العام الماضي والتي راح ضحيتها العديد من السواح الاجانب و كما هو معلوم فأن السياحة تعتبر المصدر الرئيسي بعد قناة السويس لميزانية مصر .
أما على صعيد الجبهة اللبنانية, فبعد أغتيال رفيق الحريري المدعوم من السعودية, والتفجيرات التي تلت الحادثة في لبنان بدأ التحرك السعودي المصري لاحتواء تداعيات الاوضاع على الساحة اللبنانية, الضغط على محلس الامن الدولي لاقرار قرار دولي يطالب سوريا بالانسحاب من لبنان كونها المتهمة رقم واحد في أغيتال الحريري وبهذ ا يصار الى فك التحالف السوري وحزب الله على الاراضي اللينانية , والنقطة الاهم فقدان سوريا لاحد أهم المواقع الاستراتيجية المتقدمة في المواجهة مع أسرائيل, ,بالاضافة الى دعم المملكة المادي والدبلوماسي لاقامة المحكمة الدولية لمحاكمة قتلة الحريري والتي شكلت مؤخرا, والغرض منها بسط الشرعية الدولية لكل الاطراف اللبنانية وبالتالي السيطرة على سلاح حزب الله والذي يعتبر المعضلة التي تواجه الاطراف السياسية المتنازعة في لبنان.من جانب أخر فأن حرب غزة الاخيرة والتي دعمتها أيران وسوريا بكل قوة للوقوف بوجه أسرائيل وأستعادة الحلف الايراني السوري مع حماس وحزب الله لم تفلح في تحقيق النتائج بقدر ما أثبات الوجود لدول الممانعة والتصدي والتي تصدعت وتضررت كثيرا حراء أستياء شعب غزة وجنوب لبنان من الدمار الذي لحق بهم جراء الحروب العبثية التي خاضوها على حساب دماء الابرياء من الشعبين وقياداتهم لم تكن في ساحات المواجهة الحقيقة,ومبادرة المملكة بالتبرع بمليار دولار لاعمار غزة ليس لغرض دعم حماس وانما دعم أهالي غزة الناقمين على قياداتهم المتهورة محملين أياها سبب المأسي التي حلت بهم من جراء دعم حلفائهم في أيران وسوريا,, السعودية أحست بالخطر الايراني الداهم لاراضيها من خلال دعمهم المستمر والغير محدود للشيعة في المنطقة الشرقية للمملكة, وأحداث البقيع الاخيرة التي حدثت في ذكرى وفاة سيد الرسل محمد(ص) قد أقضت كثيرا مضاجع حكام المملكة, وراحوا بالتحرك سريعا نحو دولة المنطقة للتخلص من هذا المد الشيعي المرعب لاصحاب الفكر الوهابي ومن لف لفهم من الحكام العرب,, ولهذا أتفقت كل من مصر بديبلوماسيتها والسعودية والكويت بأموالهما لاحتواء النظام السوري المعروف بمصالحه وليس بمبادئه والمتساهل والمسهل كثيرا لتوسيع نفوذ أيران في المنطقة العربية , لعقد قمة في الرياض دعي اليها النظام السوري محاولين أنتزاعه من أحضان النظام الايراني والذي بدأ يشاغل العرب والعالم باذنابه في المنطقة بغية كسب الوقت لاستمراره في التصنيع والاعداد للقنبلة النووية الاسلامية, والتي ستجعل منه سيد وليس حليف لتوابعه الحاليين امثال سوريا وحماس وحزب الله.........
أما على صعيد التحرك الامريكي وأنتهاج لغة الحوار مع أعداء بوش في المنطقة ,والتي اتبعها الرئيس أوباما, فقد بدأ بتحرك دبلوماسي غير مسبوق في المنطقة وخاصة بعد أحداث غزة لاعادة عملية خارطة الطريق المتعثرة الى الواجهة , بدأ من مؤتمر أعمار غزة , وأرسال وفود امريكية لكل من القدس والضفة الغربية, وذلك لاحياء مشروع قيام دولتين عبرية وعربية متجاورتين ومتعايشتين بسلام وامان في المنطقة والتي كثيرا ما تكلم عنها بوش قائلا باني سوف أرى الدولتين قبل نهاية ولايتي الرئاسية, ولكن سياسيته الغليظة أبعدت عنه روية حلمه الذي كان عازما على تحقيقه من خلال القوة العسكرية المفرطة التي أستخدمها والتي عادت من جرائها بؤر التوتر في العالم من جديد.
بعد مجي أوباما والذي دعا في حملته الانتخابية الى تغيير كل سياسات أمريكا الداخلية والخارجية والتي بدات بوادرها تلوح في الافق من خلال أرساله وفد من الكونغرس الامريكي الى سوريا للتباحث معها وحل الاشكاليات وربما مساعدتها واخراجها من عزلتها الدولية, شريطة التخلي عن دعم المنظمات المصنفة أرهابية حسب الرؤية الامريكية, والشروع بعملية السلام مع أسرائيل, وربما الحل الديبلوماسي الذي أنتهجه أوباما سيكون أنجع من الحل العسكري الذي حاول بوش أنتباعه حيال دول المنطقة..
مقابل هذا وفي نفس التوقيت التقى رؤساء الدول الاربعة( مصر وسوريا والمملكة السعودية والكويت) في الرياض محاولين أقناع سوريا العدول عن النهج سياستها الخارجية وفك أرتباطها الاقليمي مع أيران, وعدم جعل سوريا الحاضنة الرئيسية للارهاب في المنطقة , مقابل دعم سوريا المادي من قبل الانظمة الخليجية , وهي تعلم جيدا بأن أقتصاد سوريا ضعيف وليس لهل موارد كبيرة , وواقعة تحت طائلة العقوبات الدولية المفروضة عليها بايعاز من أمريكا, وشعبها يعاني من الازمات, وجولانها محتل منذ أكثر من 32 عاما .
السعودية التي أقنعت المغرب بقطع علاقاتها الدبلوماسية مع أيران قادرة على أقناع سوريا بعمل مماثل مقابل تلبية أحتياجاتها المالية وتنشيط أقتصادها المتدهور وفك عزلتها الدولية, وربما أسترجاع جولانها المحتل مقابل السلام مع أسرائيل والتي عجزت عن أسترجاعه عبر الوسائل العسكرية, ولربما التلويح في حالة الرفض بالعمل على أصدار مذكرة أعتقال مشابهة لمذكرة البشير, فجميع السينوريهات معدة ومحتملة في ظل الانقسام العربي والتأمر على الذات العربية وشعوبها......
فهل ستكون قمة الرياض المصغرة العامل المساعد لكسر محور الشر ديبلوماسيا وليس عسكريا وعلى أيدي العرب وليس على يد أمريكا؟؟؟؟؟؟
وهل هذا يعني البدء بتجفيف منابع الارهاب في المنطقة العربية لاحلال السلام ؟؟وبالتالي تقليص دور أيران في المنطقة العربية من خلال كسر أصابعها المتحركة المتمثلة بحزب الله في لبنان وحماس في غزة ؟
أم ان يراد بهذه القمة تهدأة الاوضاع على الساحة اللبنانية وترتيبها لحين أتمام عملية الانتخابات النيابية اللبنانية المزمع أجرائها , للتخلص من هيمنة حزب الله وسلاحه وأنهاء دوره على الساحة اللبنانية بهدوء , وخصوصا أن قوى ال14 من أذار مصرة على التمسك بمقررات مؤتمر الطائف , والذي لا يعترف ألا بشرعية الدولة والسلاح بيد السلطة الشرعية فقط وتطبيق القانون على الجميع بدون استثناء؟؟
ولربما لغرض أتمام المصالحة بين فتح وحماس والرجوع الى السلطة الشرعية الفلسطينية في أتخاذ القرارات بعيدا عن تأثيرات الدول الاخرى وتدخلاتها؟؟؟؟؟؟ظ
أم أن هذه القمة قد عقدت من أجل مكافحة المد الشيعي في المنطقة العربية والذي بدأ يمثل الخطر الحقيقي على انظمتها المتهرئة؟؟؟؟؟ وهذا ما يتناقض مع تطلعات ودعوات خادم الحرمين للتقارب بين الاديان والمذاهب وعقد مؤتمراتها وعلى النفقة السعودية؟؟؟؟؟؟؟
أم أن لايران كلمة الفصل في كل هذه الترتيبات التي تجرى في المنطقة , حيث أن وزير خارجية أيران وبصورة مفاجئة وبعد أنتهاء القمة قام بزيارة لم يعلن عنهاالى المملكة , مدعيا بأن مواقف أيران كلها دعما للقضايا العربية والعاهل السععودي يرد على تصريحات متكي بأن الدعم الايراني يجب أن يمر عبر القنوات الرسمية ( وليس لمنظمات أرهابية فاقدة للشرعية) ,وربما تأتي الزيارة لخلط الاوراق وأفساد ما تم الاتفاق عليه في قمتهم المصغرة, ولاثبات أيران وقدرتها على أنها تبقى اللاعب الاساسي على الساحة العربية خصوصا والشرق الاوسط عموما



#علي_الشمري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مناضلة عراقية غيبتها الميليشيات الطائفية
- الطالباني/ العراق سيصبح يابان الشرق الاوسط حلم أم طموح
- مذكرة أعتقال البشير أنذار لكل الطغاة والمستبدين
- رفسنجاني وزيارته الغير ميمونة لمدينة النجف
- مساواة المرأة بين الواقع والطموح
- مؤتمر الدوحة ومطالبات أيران المستمرة بالبحرين كجزء من أمبراط ...
- الترقيع الوزاري السعودي لم يجدي نفعا لنظام قد هرم
- الاعلام العربي يطبل لذباحي الشعوب
- شعارات المالكي تكتيك مرحلة أم أستراتيجية جديدة
- نتائج الانتخابات فصلت بالمقاس لاحزاب الاسلام السياسي
- صراع الولائات ,هل يضفي الى أقلة المالكي
- مقاله
- (( العمامه أقصر الطرق للثراء والشهرة ))
- أهالي النجف الاشرف وأنتخابات مجالس المحافظات وخروقات المفوضي ...
- القمم العربية تنعقد بعد أنتهاء المجزرة
- الحملة الانتخابية تفرز أصوات ديكتاتورية
- البعث جلب المصريين لغرض التهيأ لحرب أيران,؟ماذا يريد المجلس ...
- مأساة واقعة الطف..... دروس وعبر بمنظورين
- (( الغول الديني يطل برأسه من جديد ))
- شراء الذمم وما يترتب عليه من مأسي للاجيال اللاحقة/الحلقة الث ...


المزيد.....




- ولاية أمريكية تسمح للمعلمين بحمل الأسلحة
- الملك السعودي يغادر المستشفى
- بعد فتح تحقيق ضد زوجته.. رئيس وزراء إسبانيا يفكر في تقديم اس ...
- بعد هدف يامين جمال الملغى في مرمى الريال.. برشلونة يلجأ إلى ...
- النظر إلى وجهك أثناء مكالمات الفيديو يؤدي إلى الإرهاق العقلي ...
- غالانت: قتلنا نصف قادة حزب الله والنصف الآخر مختبئ
- بايدن يوقع قانون مساعدات كبيرة لأوكرانيا والمساعدات تبدأ بال ...
- موقع أمريكي ينشر تقريرا عن اجتماع لكبار المسؤولين الإسرائيلي ...
- واشنطن.. التربح على حساب أمن العالم
- السفارة الروسية لدى سويسرا: موسكو لن تفاوض برن بشأن أصول روس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - علي الشمري - هل القمة السعودية المصغرة البداية لانهيار دول المواجهة والممانعة