أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علاء جواد كاظم - ميثولوجيا الخطاب السياسي - اليسار العراقي نموذجاً -















المزيد.....

ميثولوجيا الخطاب السياسي - اليسار العراقي نموذجاً -


علاء جواد كاظم

الحوار المتمدن-العدد: 2590 - 2009 / 3 / 19 - 10:21
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


*"اليسار العراقي وأشكالية العلاقة بين النص- المقدس والواقع الموضوعي المتحول
تشكل " النظرية "في علم الاجتماع كما في الفلسفة او السياسة الاساس الحقيقي والبناء الفعال الذي تستند اليه نظم الافكار الايديولوجيات فيما بعد وبالتالي فأن كل نظرية فلسفية –أجتماعية هي جزء من بنية اساسية او خطوة لبناء مشروع ايديولوجي كلُي لجماعة معينة او تيار او أتجاه او حتى منظمة صغيرة ......
من جهة اخرى تعامل النظرية بأعتبارها النموذج الاخير المتشكل عبر بناء متناسق ومنسجم لمجموعة من النصوص المتفاعلة والمنسجمة مع نفسها وبالتالي مع بعضها البعض بهيئة بناء نظري مؤدلج او مشروع ادلجة فيما بعد.. ومن جهة اخرى ايضا فأن النص المقدس اوقبل تقديسه هو نتاج العقل المفكر والاخير هو ملك وارث وافرازات الانسان العادي الذي يمتلك قدرة جيدة على التامل والتجريد والتحليل والتعميم في والقدرة علىالخوض في ثنايا وتفاصيل وخفايا الواقع الموضوعي الذي يشكل بتحولاته وأنقلاباته مع او ضد هذا الانسان الذي يمارس عملية التفكير – الهاجس الاول والاخير والمقرر لماهية الانتاج المعرفي لدى الانسان بل يمارس دور صياغة وتكييف وبلورة الافكار في رؤسنا وادمغتنا بهذا الشكل او ذاك ..
والاصل هو العقل ، والعقل هو جدلية المواجهة الحقيقية والصراع بين الذات –الانسان العادي- والموضوع –الواقع- وليس غير ذلك...وبالتالي فأن جدلية المواجهة والصراع بين العقل والموضوع منتج مستمر "بالكسر" –داينمو –أو قادر على ان ينتج النص تلو النص...هذه المواجهة المستمرة ..العنيدة تتكفل في صيرورة الحياة اليومية بعملية انتاج النص كما تتكفل بالغاء النص او تعديله او تطويره او تحويره ....وفقاً للضرورة الملحة..
والفرضية الاخيرة تدعم اسبقية وجود الانسان المفكر –العقل – على النص ومن ثم أسبقية النص على "مقدس النص "او النص المقدس ...وتقطع الطريق على اعتماد النص الماضي في صياغة الايديولوجيا المعاصرة..
ومن هنا تبدأ المشكلة الحقيقية والتي يجب تحديدها بدخول عنصراخر الى المعادلة يتمثل بطرف ثالث وهو هنا الاخرين – الاتباع- المقلدين ..وقدرتهم على بناء فهم خاص لهذا النص .. وعملهم وتعاملهم مع النص هذا التعامل والعلاقة الجديدة مع النص والتي نتتج من غير وعي منهم ولهم نص جديد هو " المقدس "
كيف يفهم هؤلاء النص الجديد ؟ كيف ينظرون اليه..؟
وكيف يمارسون حياتهم اذا ما كان لهم موقفاً سلبياً من النص او ايجابياً منه او كان للنص تاثير في حياتهم ..
مرة اخرى نؤكد ان الاخرون هنا ووفق هذا التحليل يعيدون انتاج النص سلبا او ايجابا ًوالجدوى من هذا محاولتهم اعادة "تنسيق او تجسيم او تنغيم "علاقة النص في الواقع النامي والمتحول..

*النص الوضعي و اشكالية تقديسه..حيث يعاني اليسار العراقي اليوم في خطابه السياسي ازمة حقيقية خانقة على مستوى النظرية كما على مستوى الممارسة الواقعية للتفاصيل النظرية .تحدد هذه الازمة بما يعانيه هذا الخطاب من قدسية النص الوضعي او تقديسه له و بالتالي رفعه الى مرتبة فوقية متعالية على الانسان وعقله و قدراته المختلفة .
مليء تراث اليسارالعراقي بما يغرق العقل فيه من النصوص الكبيرة والكثيرة.. التي لاتعد و لاتحصى ،جميلة و مريرة قاسية و رحيمة لكن في الجانب الاخر ثمة موضوع او تحولات أو حركة موضوعية تعمل خارج وعينا بل متمردة على حساباتنا و قراءاتنا لها ..تحولات و حركة دائبة و تناقضات تحكم مجتمعنا و حياتنا و عالمنا بقسوة غير قادرين على تحجيمها و ضغطها و تجميلها و تزويرها بمنظومة النصوص العادية و المقدسة المزودين بها و المحكومين بها بطائلة القيم الاجتماعية او قواعد السلوك الاجتماعي التقليدية.
و الجدير بالذكر ان اليسار العراقي يمتلك تراثا عظيما و اديولوجيا مركبة ومعقدة و مجربة في قدرتها على فهم الواقع الموضوعي و اليات تحويله و التحول الاجتماعي و يمتلك ايضا تاريخا مجيدا و قائمة من رموز النضال و الفكر و العقل و خبرة عالية في التعامل مع اسوأ الضروف و اشدها مرارة , كما يمتلك كفاءة عالية في الانفتاح على مختلف ثقافات العالم المتحضر , ومشاريع كبيرة و عظيمة لتحويل و تغيير و قلب العالم رأسا على عقب و ليس المجتمع العراقي فحسب يمتلك العقل الجدلي و الفهم المعبر عنه في رؤية رصينة قادرة على رص الصفوف و جمع المختلف في العنصر و القبيلة و الطائفة و الدين ... تحت شعار و طن حر و شعب سعيد
ما كان من كل هذا ..؟
ما تحقق و ما حقق من كل هذا ؟
اين اليسار اليوم ..؟
و العلة الحقيقية في كل هذه التساؤلات هي ديماغوجية المحلل الماركسي وعطب الاداة التي يعمل بها ..تلك الاشكالية اصابت قدرتنا على التحليل منذ العصر الستاليني,صدأ أصاب العقل الديالكتيكي فينا ولدى محللينا و منظرينا و من ثم تهميش الفعل و مساحة الفعل و الانقلاب على العقل و الممارسة باتجاه طقوس عبادة الفرد و تقديس النص , وتقويل الاخرين و تأليه المقولين بينما كان جدير بنا ان نلاحظ نقطتين اساسيتين في ذلك :
1. من هو صاحب النص و اين موقعه في خارطة النظرية الماركسية ؟ و اي واقع موضوعي حمل هذا النص مسوؤلية مواجهته و تحليله و تفسيره ؟
2. هل صالح هذا النص عبر الازمنة ؟ او مر على جدليته زمن طويل لقراءة واقع موضوعي مختلف متمايز عن مرحلة و زمان النص المنتج !؟
واذا كان الزمن مختلف جذريا و الرؤيا تختلف و الوقائع تختلف جذريا و المتطلبات غير المتطلبات فاننا امام خيارين :
الاول : ان نبحث في النصوص و نغرق فيها والنصوص بحر فيه العتيق و المعتق و من ثم نضطر الى جر النص و الاستدلال بالاحكام على واقع مختلف او جر الواقع ( بمعنى تزويره أو تزويقه ) ليناغم النص وهو بالتحديد ما نفعل اليوم و تلك هي الكارثة ...!؟
الثاني: ان نقرأ نحن بتراث اليسار و كفائته و قدرته و ايديولوجياته و خياراته و رؤياه و اقعنا نحن – بمعنا حياتنا و مصيرنا و مشاكلنا و مجتمعنا بكل تفاصيله الصغيرة و الكبيرة و من ثم مواجهة كل هذا بكل الممكنات النظرية و المعرفية و الرمزية لنستدل على ما يناسب و يتلائم مع التحول و التغيير و الحركة ومن ثم صياغة نصوصنا نحن مثلما فعل كارل ماكس في زمنه ولم يقدس النصوص الخاصة بسان سيمون الاشتراكية و مادية لودفيج فيورباخ و اقتصادية ادم سمث و ريكاردو و مثالية هيغل و فلسفته مع الدولة ..
او نفعل مثلما فعل انجلز بعد وفاة كارل ماكس باصراره على اعادة قراءة الوقائع من جديد و حيثما عدل و غير و نسف و اعترف بالتقصير و سجل نصوصه و اكمل بعقله هو ما تركه ماركس ولم يسعى او يحاول صناعة الصنم وعبادة ماركس او التقيد بنصوصه عندما ادرك بان الواقع مختلف والقضايا مثل ماء النهر ليست هي هي في المرتين ..
او نفعل مثلما فعل لينين في رؤياه الخاصة عن واقع المجتمع الروسي واسراره وتكويناته و تقسيماته انذاك و اضافاته الكبيرة التي سجل من خلالها خطوة جديدة وأنتصار عظيم لتراث الماركسية او مثلما فعل بعده ليون تروتسكي وما قدم للنظرية من اضافات كبيرة عن الثورة العالمية و نظريته في القفز على المراحل او نفعل مثلما فعل ماوتسي تونغ في قراءته للمجتمع الصيني او ما فعله انطونيو غرامشي للمجتمع الايطالي او ما قدمه هربرت ماركيوز و اضافات فرانز فانون و ريجيس دوبريه عن الثورة الاشتراكية و تغيير العالم ...!
لماذا لا يحاول اليسار لعراقي اليوم ذات المحاولة لماذا لا يمتلك القدرة على انتاج النص البديل او المعدل لواقع معدل ؟ لماذا لايجيد صياغة النص الذي ينسجم مع نمو الواقع الاجتماعي و السياسي الجديد في العراق في خطوة جريئة الى امام ..؟
لماذا ما زال البعض الى اليوم غارقا حتى اذنيه في طقوس عبادة النصوص الستالينية و الخروشوفية و الماوية ...!؟
و ينتظر البعض الاخر في احلام اليقضة ولادة طبقة البروليتاريا المخلصة في الوقت الذي شاخت فيه و سحقت منذ زمن بعيد ...!
والبعض الاخر غارق في موجة مقولات الامبريالية و فائض القيمة الكلاسيكية بينما يهرب مذعورا ..هاربا من مواجهة العولمة وتحدياتها المعرفية !؟
لفد غيب المجتمع العراقي بتفاصيله و تعقيداته و خصوصياته الى اليوم كما غيب العقل و الانسان العراقي في كافة الدراسات و القراءات الخاصة باليسار العراقي في الخارج كما في الداخل و شوهت القضايا والحقائق حرفت و غاب الفعل مع العقل ..
ترى هل من يسعف المجتمع العراقي بقراءة عراقية خالصة ...!؟
* النص المقدس في التراث الاسلامي : كان هذا مخرجا معرفيا بظهور الانبياء و المصلحين و الصالحين في الارض أذ لم يشأ الله تعالى التجاوز و التعالي على قدرة الانسان كمخلوق ضئيل جدا انما شاء تحقيق النص , توصيله , ترجمته الى لغة الانسان العادي و مخاطبته بلغة يفهمها بنفسه و بعقله .لقد جعل الله تعالى بواسطة الانبياء جعل النص المقدس ادميا ممكن الفهم حيا وحيويا لاينضب عبر الاصول و لا خارج الازمنة و شكل الرسل في كل الازمنة حلقة وصل تناغم النص المقدس مع الواقع المتنامي فكان جدلا عظيما و روحا للتناغم ما بين المقدس و حاجات و متطلبات و اشكاليات و حدود الواقع الموضوعي المتخارج بتعبير هيغل...
ومثال ذلك شكل النبي محمد (ص) نموذجا جديا للعقل المفكر الذي يفهم و يدرك و يعاني هموم و اشكاليات و عناء مجتمع الجزيرة انذاك ما يحدد نموذج المواجهة بين الذات و الموضوع متمثلا بمجتمع الجزيرة (القبلي ,العصبي) و تحدياته في ذلك الزمن... تشكلت النصوص عدل بعضها و نسخ احكام بعضها و نسخ نص بعضها كما نسخ نص و احكام بعضها الاخر كنتيجة لتلك العلاقة الجدلية , كان ذاك زمن النص المقدس و النصوص الشارحة للمقدس منه و المتحدثة باسمها وهي اليوم الاداة الايديولوجية و النظرية و العملية للممارسة السياسية والاصلاحية الاجتماعية لدىالتيارات و الاتجاهات الاسلامية في العراق المعاصر اليوم .

* الحقيقة وجدل الاوجه المختلفة وأدعاء أمتلاكها:. في اغلب الاحيان يدعي فلان من الناس وعلان بأنه يمتلك/ أو هو مالك فعلاً للحقيقة المطلقة بينما لم يتمكن الاخر من امتلاكها..وأغلبنا يتخذ موقفاً متردداً ضبابياً ثم نلتزم الصمت . وأذا بنا نفاجىء اكثر عندما يصر او يحاول هذا الشخص تصديرما يظن أنه يملك / ويمتلك الى الاخر"النحن" بأعتباره المالك الشرعي الوحيد لها , و تقع الكارثة عندما يتطور الحال الى محاولة الاخير تكفيرنا ووأرغامنا على تبني ما هو مقتنع ومؤمن به استنادا الى ما يدعي و يتوهم بحمل حقائق مطلقة مقدسة نفخت في رأسه من السماء... والنتيجة التي التزمنا منها الصمت ..قطع الرؤوس ودفع الجزية...!؟
هل للحقيقة وجوه عدة..؟
يظن البعض ان ثمة اشكال عديدة مختلفة للحقيقة اوجه عدة لها ويختلف الموقف الانساني منهاوينقلب على نفسه من غير جدوى فأذا كان السياسي يشاهد الحقيقة بادواته و مفاهيمه و رؤياه من زاويته السياسية فأن الفيلسوف ينظر الى الحقيقة باداة و فهم و زاوية فلسفية و يراها الفنان و فق رؤية جماعية بينما يتطلع الشيخ اليها بما تمده ثقافته من مفاهيم و رؤى و فهم قبلي ... ويراها الفقير رغيف خبز كما يذهب الشاعر محمود دروييش..! ومن يرقد وراء القضبان فانه يعتقد بالحرية والخلاص منتهى الحقيقة.. ويراها العاشق حبيبة.. ويراها العامل بشكل اخر والفلاح وفق ما يرى....
في ذات اللحظة علينا ان نميز بكل دقة و ثبات بين حقيقة مكتملة و اخرى في طور الاكتمال و النضج و بين حقيقة ثابتة و اخرى قياسية و ثانية نسبية و ثالثة متحركة نحاول ان نميز بثبات بين اشكال الحقائق المختلفة من خلال و اقع موضوعي متحرك غير ثابت و هذه المشكلة تحديدا.
راهن الناس وأيقن العلماء دهوراً طويلة ان الارض مركز الكون و اذا بكوبرنيكوس يأتي لينسف الحقيقة المطلقة معلناً ان الشمس هي مركز الكون .. يغضب منه الجميع و يحرق و يسجن و تمر الازمنة ليكتشف اخرين ان الشمس ليست الا مركز مجموعتنا الشمسية ليس الا وان العالم مليء بالعوالم الشمسية و ليست ثمة مركز كوني حتى الان .............
اول الفلاسفة اشار الى ان الله هو الحقيقة الوحيدة التي تملا هذا العالم و تغذيه بالخير و الشرور و اخر قال ان الانسان هو الثقل الاوحد ذي الوجود الحقيقي هو المركز في الوجود بينما قطع الطريق ثالث و قال ان لا شيء خارج الدولة هي الحقيقة الوحيدة و لاحقيقة غيرها ناضل و جاهد البعض من اجل قبيلة حتى تآكلت عندما صار الوطن فوق القبيلة و المصدر لكل قبيلة وما ان ظهرت مقولة الدولة الوطنية حتى هجرت و صودرت لقيام الدولة القومية ثم صودرت الاخيرة او اكلت العولمة نموذج الدولة الوطنية و القومية ...
ثمة صراع أزلي ...
ظن جان جاك روسو بقدسية الانسان و قالها سان سيمون الاولويةللانسان و جاء سارتربنظريته عن مركزية الانسان في الكون و اسبقية وجوده على الوعي .و اذا بالانسان يصير قيمة ضئيلة ذرة صغيرة في عالم صحراء موحش و يسحق الكل الجرء و تسحق قوانين الكون و الته الجبارة انسانيتنا و كرامتنا ليموت الفرد و و تصير الجماعة الاولية قطيع يسير الى حتفه مشدودا بقوانين اللاوعي الجماعي تبعا لارادة القوانين العليا- الصامتة -
قال ماركس ان الانسان هو اثمن راس مال في الوجود الاجتماعي ضحك الجميع و قال انه يهذي وينطق يوتوبيا , و في النهاية تحسم قوانين رأس المال وحركته اللعبة لتضع كلمتها الاخيرة : ان الانسان هو ابخس راس مال في الوجود الاجتماعي بكليته و من ثم تستمر قوانين المال و السوق و تقديس السلعة و تولد الدولة و تخلق السلطة و يجرد الانسان في النهاية من كل شيء متحولا الى سلعة بخسة ...
انني اتحدث عن صندوق الاسرار الذي يثقل كاهل اجسادنا اتامل في رؤؤسنا و عقولنا : ليس ثمة حقيقة على الاطلاق لشيء خارج عقولنا التي هي مصدر التشريع الوحيد بل مصدر انتاج الحقائق بانواعها المختلفة و المتشابكة مصدر الاوهام مصدر الالام مصدر الخير و الشر ..لا وجود لشيء خارج قناعاتنا به لا وجو لشيء خارج تفكيرنا به , كل الاشياء تستمد شرعيتها الوجودية من اعترافنا بها ليس الا .....



#علاء_جواد_كاظم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ميثيولوجيا الخطاب السياسي - اليسار العراقي نموذجاً -
- الانسان الصرصار ..قراءة سوسيو -أبستمولوجية في تراجيديا القهر ...
- المثقف المعاصر .. جدلية التحول والاختفاء
- إشكاليات التغيير والتعبير الثقافي .. من منظور أخر


المزيد.....




- سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح ...
- الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
- نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
- برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
- مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
- روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
- -حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
- كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على ...
- وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون- ...
- رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علاء جواد كاظم - ميثولوجيا الخطاب السياسي - اليسار العراقي نموذجاً -